صفحة الكاتب : محمد الهجابي

نص قصصي الآن، أنا برلماني وهذا بياني إليكم
محمد الهجابي
لآن، بتت واحداً منهم. التلفزات قالت ذلك. النشرات ردّدت الخبر لأمسيةٍ بكاملها. وكررته في اليوم الموالي. في الصباح كما في الظهيرة، وفي المساء أيضاً . لم تكف الأخبار عن تكرار اسمي؛ الاسمين معاً، الشخصي واللقب كليهما. ويا لحظي وسعدي العظيمين !الصحف أيضاً أخبرت. وكذلك أعلمت المواقع الإلكترونية بالواقعة الفذة. والألسن تناقلتها بالبنط الأسود العريض. أنا، بدوري، طاب لي أن أجاري الفعل بالإنصات الممعن تارة والقراءة المكينة تارة أخرى. وأذعت بين الناس بأنّني دخلت القبّة. نعم، دخلتها من بابها الواسع. قلت إنني برلماني. أمسيت واحداً من أسرتي الجديدة؛ أسرة البرلمانيين. وحقاً لم ألج المبنى بعد. قدماي لن تطآ عتبته إلى حين. لكن حتماً سأدخل القبّة. يوم الجمعة 14 أكتوبر سأفعل.  لن أدخل المبنى من الباب الخلف. سأدخله دخول الفاتحين من الباب الأمام. سأتخطى ببطء بالغ الممر الواصل بين الباب الحديد المشبك وبين الباب الرئيس الفاره. سأصعد بتأن ذلكم الدرج وأنفذ بجرمي إلى الداخل. أضع القدم اليمنى أولاً وأتبعها باليسرى. وربما تلوت آيات في سري. حتماً سأفعل. لا بدّ أن أفعل.  كثيرون لن يصدّقوا. إنّهم في جهلهم يعمهون. ثمّ كيف يصدّقون وقد لعبت الإشاعات المغرضة بألبابهم؟! في المقهى، هذا الصباح، رأيتني في مرايا الوجوه شخصاً آخر. قبل أيام فقط كنت مجرد زبون. الكارسون ذو القميص الزرد كان يخصّني ببعض رعايةٍ. تلك الطاولة بلاتيراس، على اليمين، يحتفظ لي بها. زبائن ألفوا هذه الحظوة التي يخصّني بها الكارسون.  تعودوا كذلك أن يشاهدوني كل صباح أقتعد الطاولة عينها. ولربما لاحظوا كيف يقبل عليّ الكارسون بجرائد اليوم. يمدّني بها بعد أن يمسح على السطح. يخاطبني بالأستاذ فيما هو يصبّح. تسبقه الابتسامة إليّ. أحياناً يمسّي بالابتسامة نفسها. يبصرني فيبتسم. ثمّ يهرع إلى جمع الصحف. يركمها الواحدة على الأخرى، ويأتيني بها تحت إبط الذراع اليسرى بينما المنديل المبلّل يتقدم اليد اليمنى إلى سطح الطاولة. يُبقي على الابتسامة بين شفتيه وهو يمدّ الجرائد ويمسح. يتقفع قليلاً وهو يفعل. ولوقتٍ يختفي في دافن المقهى، ثمّ يعود بفنجان خزف أبيض وكأس ماء. ينعتني بالأستاذ فيما هو يؤدي الدور. كارسون ثان نحيف، وشبه أصلع، يباشر المعاملة نفسها. لكن ليس بالدرجة ذاتها. هو الآخر يندهني بالأستاذ. اليوم، وبعد هذا اليوم، لن أصير مجرد أستاذ. سيكون على الكارسونان مخاطبتي بالبرلماني. النعت جديد، وسيتعودان عليه. طبعاً، لن يقولا: تفضل آآآلسي البرلماني. هاك الجرائد آآآلسي البرلماني. ها هي القهوة آآآلسي البرلماني. لن يمدّا هذه الألف عمودياً بلا آخر. مثلما لن يخاطباني بالأستاذ البرلماني. قطعاً سيغيران من الألفاظ. سيجريان تعديلات على لسانهما تطابق الحال الراهن. وحالي الساعة ليس كما كانه قبل يومين فحسب. وسبحان مبدّل الأحوال. من يصدق؟ أقول لكم، أنا بدوري لا أصدّق ما يحدث لي. في الصباح، هذا الصباح، وزان المرآة، تأملت وجهي. أجريت الآلة على الصفقين، ثمّ مررت راحة اليد وظهرها عليهما. مررت بتؤدة بالغة. وفكرت في وضعي الجديد. وتأمّلتني وأنا أطبطب على الحنكين بمرهم نيفيا. ورأيتني شخصاً آخر. وهذا الشخص خرج إلى المقهى في الجوار وهو يحمل على وجهه سورات واحد من أهل القبّة.  الزبائن أشاروا إلى ذلك. لم يشيروا بالإصبع. الإشارة هاته تداولوها بالعين. وتناقلوها، من طرف خفي، بمدّ العنق نحوي. وجوههم أنبأت. وأنا التقطت الدلالة من بعيدٍ. حتى قبل أن أضع القدم على حرف لاتيراس أدركت أنّني المعني بها دون منازع. لا أحد ينازعني هذه الحظوة بالمقهى. وحدي مالكها والمستأثر بها. وسبحان الله ! القعدة بالمقهى، بهذه المقهى بالضبط، باتت ذات شأن. يجب أن أقطع بذلك. الوجوه حوالي قطعت. الشخص الخمسيني الذي يجلس في العادة إلى الطاولة حذائي كل صباح كشف عما تضمره الوجوه. قالها باللفظ الفارز: هنيئاً الأستاذ. تطاول إليّ قليلاً، ثمّ أطلق لسانه بالتهنئة. وجهه كان بشوشاً وهو يكلّمني. وجوهٌ أيضاً، هنا وهناك، بشّت وهي تتابع صنيع الرجل. أحدس أنّ لسان صاحبي نطق بألسنتها حتى وهي رابضة بين الفكين لا تبرح. نطق الرجل بما يتمنّوا لو ينطقون به في مثل هذه اللحظة الفارقة. لسانه، الساعة، هو لسان حالهم. وأنا بالشّكر حركت الرأس. وإلى ذلك، شكرت الرجل بالمصافحة. وها إنّني عدت إلى الصفحات. عمّ أكون أبحث عنه؟ لا شيء بالتحديد. قد أكون أتلهى فقط. أخبار ما بعد النتائج لا تعنيني. لا التعاليق تهمني أيضاً ولا القراءات. ليعلقوا وليقرأوا. خبراء السياسة أحرارٌ هم في ما يذهبون إليه. وأما الخبر فقد ارتسّ في الخلق، وصار واقعاً نافذاً. أنا الآن برلماني، وهذه حقيقة عيانية. وإذن، أزعم أنّني أطالع الجرائد بينما كل الحواس تزحف مني وتستطيل إلى ما يحيط بي. وإنّني لأرى الأعناق تتمطط نحوي كما لم أراها من قبل. وليت زوجتي معي حتى ترى ما صار إليه أمري بين قومي. السابع من شهر أكتوبر له تاريخ، وله ما يليه.  كان له ما قبله، والآن صار له ما بعده. هل قلت ليت زوجتي كانت رفقتي؟ لا جرم أنّني لا أعتم أفكر بأثر الماضي. مشدود أنا إليه كالغراء. من الآن فصاعداً، عليّ أن أفكر، بصيغة الحاضر. أنا ابن اليوم. بعد الذي جرى ينبغي أن أُحدِث تغييراتٍ. ولمَ لا أفكّ عقدة ارتباطاتي السابقة بالمرة؟ وما الذي سأخسره إذا ما تحرّرت من كل استخذاء؟ سأربح وضعي الجديد. هو كذلك، لأنّني الراغب فيه. والساعي إليه. الساعة، يلزمني أن أنصت إلى نفسي. كنت من قبل أنصت إلى الآخرين. اللحظة جاء دوري حتى وإن تأخر عن موعده الطبيعي. لا يهم، كل شيء بأوانه. أحسنت لما غادرت الوظيف. المغادرة الطوعية كانت الاختيار الأنسب. مكاني في البرلمان وليس في مكتب إداري تحت إمّرة أحدهم. الكارسون الذي يلقمني قهوة هذا الصباح لن يفقه هذا الجديد في مساري. ولا الزبائن يدركون. وحدي أفهم جديدي. في هذا الصباح أنا شخص آخر. أقصد لم أعد زبوناً عادياً. في الواقع، لم أكنه قط. منذ سكنت حي ميموزا، بتت رجلاً آخر. نزعت لبوساً واحتبيت بلبوس مغايرة تماماً. البارحة فحسب خاطبتُني في سرّي: ياآآلسي محمد، أيها الرجل، بعدما بدلتَ الحي لم يعد مسموحاً لك بأن تحتفظ بالعوائد نفسها. يجب أن تغير نظرتك إلى الخلق. مطلوب منك أن تمشي بتثاقل، وعلى مهلك وبتأن ملحوظ. لا تسرع في الخطو فتُسفَّه وتُسفَّل. وحادث الأغيار من على حد أرنبة أنفك. لا ترى إليهم أفقياً. النظر الغاطس، من فوق، هو نظرك. النظر العمودي، هذا هو نظرك. أدر لسانك في دافن الفم كما لو كنت تسوّق الكلمات، أو تزايد بها. أترك اللفظ لوقت يترجّع في الداخل، بين الجوف والدهليز، وحينما تنطق فبمخارج حروف واضحة وآمرة. في أحايين كثيرة تعمّدْها ملتبسة وغامضة. اجعل المستمع يصيخ السمع أكثر، ويدنو بالأذن إلى الفم، ثمّ يطلب شروحاً، والمزيد من الشروح. ولا تشرح سوى بإيجاز مكثف. كذا خاطبتُني البارحة وأنا أقف في البالكون أتفرج بالنظر على السابلة تعبر الرصيف والشارع في حجم أقزام. تدبّ  كأنها هي فقدت البوصلة. عجيب كيف يبدو النظر إلى الخلق من الفوق!؟ أجدني وأنا أتابع الهيئات في الشارع فيما هي تتقارب وتتباعد، وتتخالف وتتوازى، مشدوداً إلى الرأي القائل: لا يُعدل الخلقُ إلا بتوجيه. وها إنّني أضحيت ممن سيعدل في البشر بقرارات وتعليمات. هي أحكام تصدر بموجب قانون ومراسيم. في الحقيقة، أتعجّل ولوج القبّة كي أجرب القعود إلى الكرسي الوثير والتمرن على الميكرفون الصادح والتصويت على قرارات. رزمة قرارات نافذة. عيني على كرسي أجعله خاصتي. لا يأتيه أحد من نواب الأمة غيري. سأؤمّمه وأختم عليه بخاتمي. وهل قلت إنّني أتمنى لو تحضر امرأتي، فترى ما بات عليه رجلها ووالد ولديها؟ في الواقع، لا أفهمني لم أفكر في طليقتي كما لو هي على ذمتي لا تزال؟ أتخيل أنّها ستحرق عليّ الأُرّم إذ يصلها خبر ما أنا عليه من أحوال. حتماً ستندم على قرارها المبتسر ذاك. ستعضّ على الشفة السفلى بالأسنان. ستعضّ عليها حتى تدمى. ولا شك ستفكر في العودة. كيف تفكر ولم أرغمها على قرار؟ أتذكر يوم زرقت نحوي بعين لحصاء، وقالت إنّها سئمت نقيري، وباتت من رائحتي تنفرُ. ذلك اليوم من فصل شتاء كان ماطراً، وكان يوماً مشهوداً. كنا في البيت لوحدنا، أنا وهي، رأساً لرأسٍ. أذكر لما انتصبت في مكانها واقفة. أذكر لما أرجعت لقمة الطعام إلى الطاجين، وأرتبت فجأة. نفضت الكفين وخزرت العينين، ثمّ قالتها. قالت الكلمة واختفت في الحمام. غبّ عشرة عمر بكامله ها هي تنبر وتغادر؟ كيف تفعل؟ أبداً، لن أضعف فأعيدها. القرار قرارها لوحدها، فلتتحمّل وزره. لن أساوم أو أتراجع. وإنّني حقاً لأعجب لنسوة كيف تخونهن الحدوس، فيرتكبن حماقات ويضيّعن بغباء فرصاً ناجزة!؟ سأفعلها. نعم، سأتزوج من جديد. سأبحث لي عن امرأة أخرى. ألم أنذرها؟ ألم أتوسل إليها؟ ألم أقل لها: يا امرأة بالله عليك تمهلي قليلاً، لا تفسدي ما بنيناه، فلا يعلم الواحد منا ما يحمله الآتي من الأوقات؟ قلت لها هذا الكلام، وقلت غيره، لكن هيهات، المرأة ركبت رأسها. في ذلك اليوم المعلوم، في غرفة المعيشة، حدجتني لهنيهة، ثمّ قالت وهي تنكفُ حبات دمع أو ما يشبهها: قراري أخذته. والمرأة، التي كانت امرأتي، أفضت بالقرار في وجهي وجمعت المتاع، ثمّ زايلت. وإذن، لتتحمّل مسؤولية تهورها. أنا لم أرغمها على شيء. هو قرارها لوحدها. قرارها أن تغادر بيت الزوجية. أما قراري أنا فسأتزوج. وهذا قراري. أحلف على ذلك، وأؤكده بأغلظ الأيمان إنّني لفاعلها. البرلماني من غير زوجة ليس ببرلماني. كيف أسير نحو الحفلات والمناسبات بدون امرأة تتعلق بذراعي. فما أنا برجل أهبل حتى ألبي الدعوات من غير أنثى تصحبني وتتشبث بمرفقي. لن أغفر لنفسي لو تخافت بكلام واغرو الصدر عليّ، أو أشار إليّ بالبنانِ الأمّار بسوءٍ كلّ ذي دخيلة تنغل عليّ بحسيفةٍ. 
      جالساً إذاً إلى طاولتي بهذه المقهى، هذا الصباح، أحتسي قهوتي السادة، وأتصفّح الجرائد، وبي إحساس أنّني أضفت صفة ما إلى المقهى. وها إنّ رب المقهى مدين لي بمعروف. فأنا الذي أدخلت مقهاه إلى التاريخ. من بابه الرحيب أدخلتها. ولقد كنت أحلّ بها في العادة، ودون صفة كبيرة تذكر، كلّ صباح على الساعة العاشرة بالتقريب. وأبارح إثر ساعة أو تزيد بقليلٍ. أنفق هذا الزمن في القراءة والتأمل. وقد أفكّ خيوط كُبّة قضايا كابسة. ولعلي أظلّ قاعداً سادراً أرقب المشهد قدامي في سلبية. مذ وطنت بالحيّ، واكتسبت صفة قاطن ميموزا، عبرت مقاهٍ دون ألفة تذكر. أغلب مقاهي شوارع الحي وأزقتها ارتدتها. البعض منها كنت أزوره، من حين لآخر، حتى قبل أن أصير واحداً من الساكنة. مقاه نبقت بالحي، هنا وهناك، كالفطر. بيد أنّ هذه المقهى، هذه بالضبط، ويا للغرابة، أخذت بجماع ميولي. ما الذي فضلته بها؟ فضاؤها؟ خدماتها؟ زبائنها؟ وحقاً، طعم قهوتها ليس بالذي يغري. زبائنها عاديون. ربما خدمات كارسونَيْها. صح، إنّ الأمر هو كذلك. يخدمانني الولدان بدون أن أطلب. الكارسونان خبرتهما. أرتاح إلى كليهما. بيد أنّني أجد أحدهما أكثر مقبولية. صاحب القميص الزرد يراني فيبتسم. وإلى ذلك، يبادر، على الفور، في تحضير طلباتي. قهوة سادة في فنجان من خزف أبيض. ثمّ صحف. معظم الصحف يأتيني بها إمّا دفعة واحدة وإمّا تباعاً. وقبل هذا وذاك يناديني بالأستاذ. تفضل أستاذ، يقول. يلفظ النعت مجرداً من أداة التعريف. أستاذ، هكذا! لا يهمّ، أفكر. أحياناً، يحدث فيجترئ عليّ ويسأل عن أحوالي؟ الله يطول في العمر أستاذ، يقول. بعد اليوم، لن يعود يندهني بصفتي الأستاذية. سيكون عليه أن يغير برمجيات تطبيقاته. أنا لم أصر أنا، والمقهى لم تصر المقهى، وصاحبها  لم يعد صاحبها. أعني كل شيء لم يعد كما كان من قبل. سابع أكتوبر قلب  كل الخرائط والأقانيم. هذا التاريخ غيرّني. سيكون على الكارسون أن يخاطبني بصفتي البرلمانية أولاً. اللوجسييل ليس باللوجسييل عينه. هو شاب ويعرف المقصود من العبارة التقنية الدقيقة إيّاها. ولا بدّ أنه على اطلاعٍ. أرجّح دون أن أجزم. لنقل إنّني أفترض ذلك بناء على معطيات تكونت لديّ من ارتيادي للمقهى. في ركن من المقهى تختلي طائفة من الشباب. الركن الأيمن تحديداً. شباب من الجنسين محمل بأجهزة الكومبيوتر. أقدّر أنّهم طلبة جامعيون. ولقد أبصرت الكارسون يجالسهم في أوقات. ورأيي أنّ الولد يمازجهم المعلومات. ولد فطن هو، ويشجع على الإقبال عليه. أحبّ فيه بشاشته وظرافته. أخاطبه بولدي. وأراه في عمر ابني البكر. ليت الابنين معي، فأخبرهما بما صنع والدهما. ليتهما يعلمان. شطّ بي الخاطر حيث هما الساعة. أستوحش لهما. ستمائة كيلومتر ليست بالسهلة. حوالاتي الشهرية الأولى سأقتني بها سيارة الكات كات كْلاس. سيار رباعية الدفع من طراز "فولسفاغن طوارق" بالتعيين، وذات طلاء معدني ماتع. يأسر هذا الطلاء لبي بالكامل. بهذه السيارة سأطوي هذه المسافة اللعينة إليهما. وبها أيضاً سأزور مدشري، هناك بعزيب ميضار. سأحرص على أن يقف البعيد والقريب على سمو كعبي. سيقولون: لقد شأنَ السي محمد بالعاصمة. سيتحسرون وسيغبطون ثمّ يحسدون. تباً لهم !وقطعاً سيتكالبون عليّ تارة بالسعاية وتارة أخرى بالتوسل. أبناء أرومتي أعجمُ فصلهم. تباً لهم! بضعة أيام ستنصرم وسيدرك قومي أيّ بيضة البلد أكون. اللحظة، وقد طاب لي أنّني قلت ما قلته جاز لي، بالتالي، أن أسدد ثمن الفنجان والفكة، وأنصرف لا ألوي على شيء.
القنيطرة، أكتوبر 2016

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat

  

محمد الهجابي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2017/04/14



كتابة تعليق لموضوع : نص قصصي الآن، أنا برلماني وهذا بياني إليكم
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :



أحدث التعليقات كتابة :



  علّق حسين ، على (غير المغضوب عليهم ولا الضالين)، هل صدق القرآن في ذلك؟ (1) مع الأب الأقدس القس مار يعقوب منسي. - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : السلام عليكم  حسب ما ورد من كلام الأخت إيزابيل بخصوص ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين)كلامها صحيح وسائرة على نهج الصراط المستقيم . اريد ان اجعل مدلولها على الاية الكريمةالمذكورة أعلاه بأسلوب القواعد وحسب قاعدتي ؛ [ ان الناس الذين مارسوا أفعال وأقوال شريرة ضد دين زمانهم واشركوا بالله الواحد الاحد فهم في خانة المغضوب عليهم ان ماتوا ، وان كانوا بعدهم أحياء ولم تأتي قيامتهم أثناء الموت فهم في خانة الضالين عسى ان يهتدوا إلى ربهم الرحمن قبل موتهم فإن ماتوا ولم يهتدوا فتنطبق عليهم صفة المغضوب عليهم وهذه القاعدة تنطبق على كل البشر والجن ( والملائكة أيضا اذا انحرفوا كما أنحرف أبليس فصار شيطانا . ) اقول ان سورة الحمد وهي ام الكتاب حقا قد لخصت للجميع مايريده الله العلي العظيم .

 
علّق س علي ، على انتخابات الرجال زمن الرعب في النجف الاشرف - للكاتب الشيخ عبد الحافظ البغدادي : سلام عليكم شيخنا الجليل ممكن ان احصل على طريقة للتواصل مع الشيخ المطور جزاكم الله الف خير كوني احد بناء الذين ذكرتهم جزاكم الله الف خير

 
علّق مروان السعداوي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : عشيره السعداوي الاسديه متواجدة في ديالى وكركوك وكربلاء وبعض من اولاد عملنا في بغداد والموصل لاكن لايوجد اي تواصل واغلبنا مع عشائر ثانيه

 
علّق د. سندس اسماعيل محسن الخالصي ، على نطاق أرضية الحماية الاجتماعية في الإسلام - للكاتب مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات : مقالة مهمة ومفيدة بوركت اناملكم وشكراً لمدونة كتابات في الميزان

 
علّق حعفر البصري ، على كذبة علم الاجتماع العراقي ومؤسسه علي الوردي بحث مناقش / القسم الثالث - للكاتب حميد الشاكر : سلام عليكم لفض هذا الاشتباك بين كاتب المقال والمعلقين أنصح بمراجعة أحد البحوث العلمية في نقد منهج الدكتور على الوردي والباحث أحد المنتمين إلى عائلة الورد الكاظمية، اسم الكتاب علم الاجتماع بين الموضوعية والوضعية للدكتور سليم علي الوردي. وشكرا.

 
علّق محمد زنكي الاسدي الهويدر ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : عشيره السعداوي الأسديه أبطال

 
علّق سنان السعداوي الاسدي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : الله حيوا رجال بني أسد في السعديه

 
علّق ايزابيل بنيامين ماما آشوري ، على (غير المغضوب عليهم ولا الضالين)، هل صدق القرآن في ذلك؟ (1) مع الأب الأقدس القس مار يعقوب منسي. - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : سلام ونعمة وبركة عليكم اخي الطيب سليمان حياك الرب . طرحت مجموعة من الاسئلة يحتاج كل سؤال منها الى بحث منفصل. ولكن لابد من الاجابة ولو بصورة مختصرة . بولص شخصية مضطربة جدا فهو مجهول النسب والاصل يُعرف بأنه شاول الطرسوسي وحسب وصف الإنجيل فقد ساهم بقتل اسطفانوس رجما بالحجارة ويقول الانجيل (كان تلاميذ يسوع المسيح يرتعدون هلعا من مجرد ذكر اسمه ، وكان يلقيهم احياء في الزيت المغلي او يرضخ رؤوسهم بالحجارة) هذا الشيطان تحول فجأة إلى قديس وملاك ورسول ثم تتبع الانجيل واحرقه واتلفه وطارد التلاميذ ، ثم وضع بديلا عن انجيل يسوع انجيله المعروف بإنجيل بولص كما نقرأ في رسائله : 1- (رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 2: 16 (في اليوم الذي فيه يدين الله سرائر الناس حسب إنجيلي ) 2- وقوله في رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 16: 25 ( وللقادر أن يثبتكم، حسب إنجيلي) 3- وقوله في رسالة بولس الرسول الثانية إلى تيموثاوس 2: 8 (اذكر يسوع المسيح المقام من الأموات، من نسل داود بحسب إنجيلي). ففي هذه النصوص الثلاث ذكر بولص مختصر مهمته السرية التي كلفه بها مجمع السنهدريم اليهودي. الاول أن الله سوف يُحاسب الناس يوم القيامة حسب إنجيل بولص ، فلا إنجيل غيره. النص الثاني : ان الله سوف يقوم بتثبيت إيمان الناس حسب إنجيل بولص. النص الثالث: ان قيامة يسوع المسيح من الموت تمت بحسب إنجيل بولص. واما الرقوق التي جاء بها من منطقة العربية فهي مدرجة في إنجيله وكلها خزعبلات كتبها يهود الجزيرة له وامروه ان تكون بديلا عن انجيل يسوع المسيح. اما اعداء رسالة الاسلام بعد النبي فهم ابو بكر وعمر . وعمر اخطر من بولص لأنه درس عند اليهود منذ ان كان صغيرا وقد حاول ان يُدخل في القرآن ما ليس منه ولكن الرب ابطل عمله. هناك كلام كثير لا يسعه هذا المجال. تحياتي

 
علّق سامي التميمي ، على الامارات تسلم حمدية الجاف مدير المصرف التجاري العراقي السابق : هناك حقيقه متزامنة ان اكثر أموال الدوله العراقيه مهربة إلى الإمارات والأردن وهنا يبرز التزامن بقيام شياع السوداني للاردن اولا ثم الامارات وفي وقت واحد تحقق على الأرض تنفيذ المدن الصناعية المشتركه مع الأردن المفلسه والإمارات مركز المافيات وتبييض الاموال والتي ستدخل لبناء منشئات ميناء الفاو وكلتا الدولتين في اعلاه سيكونان شريكين باستخدامها أموال العراق المهربة في مصارفهما وعلى معنى مثلنا الشعبي ( من لحم ثوره واطعمه)

 
علّق سليمان علي صميدة ، على (غير المغضوب عليهم ولا الضالين)، هل صدق القرآن في ذلك؟ (1) مع الأب الأقدس القس مار يعقوب منسي. - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : عودة ميمونة و مباركة للفاضلة ايزابيل خطر الغضب و الضلال يهدد أتباع جميع الاديان و خاصة المسلمين منهم و الدليل على ذلك اننا أمرنا أن نقرأ الفاتحة في كل ركعة من صلواتنا بمعدل 22 مرة بين فرض و نافلة .و لولا فداحة ذلك الخطر لما كان ذلك التكرار .و الهداية متعلقة بالصراط المستقيم و منوطة به حتما و الصراط المستقيم معروف ذاتا و عينا . و الغضب يترتب عن قتل الانبياء و الاولياء و الابرياء و قد حصل عند اليهود و النصارى و المسلمين و الضلال يترتب عن تحريف الدين و قد حصل عند الكل و الدليل على ذلك وجود المذاهب بالعشرات عند الكل رغم ان الله واحد و جبرائيل واحد و الرسول او النبي واحد على مر العصور مما يقتضي ان يكون الدين واحدا أيضا . هناك اكثر من حديث نبوي يؤكد اننا سنتبع اليهود و النصارى شبرا بشر و ذراعا بذراع و هذا يعني ان الغضب يشمل الكل و الضلال يستوعب الكل و هناك فقط فرقة ناجية عند الكل . و لئن كان بولص تلك الشخصية الغريبة قد تطوعت لتحريف رسالة المسيح عيسى بن مريم بحماس منقطع النظير فمن المحتم ان يكون لدى المسلمين بولصهم الذي قام بنفس الدور بحماس غريب ايضا . و شخصية بولص الذي لم يتصل بالمسيح اصلا تحوم حولها مجموعة من التساؤلات تستدعي اجابات فلم غير اسمه من شاوول الى بولص؟ و بعد ان اضطهد اتباع المسيح بلا رحمة لم رحل الى الجزيرة العربية ؟ و بمن اتصل ؟ و ما هي الرقوق التي اتى بها ؟ ثم لماذا انقلب تماما و ارتدى معطف المسيحية ليخرب الدين الجديد من الداخل؟ و هذا ما حصل فعلا . و وفقا لسنة او قانون القذة بالقذة و الشبر بالشبر و الذراع بالذراع و لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه و فقا لذلك و تبعا لذلك يجب ان يكون للمسلمين بولصهم ..قام تحريف الدين من الداخل و على علماء المسلمين ان يكشفوا الغطاء عن هذا التناظر المرعب و ان لم يفعلوا عليهم بحذف احاديث القذة و الشبر و الذراع من معجم الاحاديث النبوية .تلك الاحاديث صحيحة و ثابتة و تاريخنا يؤكد وقوع مضمونها و حصوله . و للسيد المسيح قولة شهيرة : أخرج اولا الخشبة من عينيك و حينئذ تبصر جيدا . و ما لم نخرج الخشبة عن اعيننا و نكتشف بولص المسلمين فسنبقى في تيه و ضلال مبين . و لذلك فإن حصر المغضوب عليهم على اليهود فقط و الضالين على النصارى فقط و تحميلهم هذا الخطر المزدوج لوحدهم هو تضليل في حد ذاته و الآية الكريمة ( أفإن مات أو قتل ) تجعلنا نشك في كل شيء .

 
علّق سليمان علي صميدة ، على (غير المغضوب عليهم ولا الضالين)، هل صدق القرآن في ذلك؟ (1) مع الأب الأقدس القس مار يعقوب منسي. - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : عودة ميمونة و مباركة للفاضلة ايزابيل و ان شاء الله بيلا انقطاع موضوع الغضب و الضلال في الفاتحة هو على غاية من الأهمية و لو كان الامر متعلقا فقط باليهود و النصارى لما أضطر المسلمون الى قراءة الفاتحة في كل ركعة من الصلوات الخمس بمعدل 22 مرة مع نافلة الفجر و الشفع و الوتر .و هذا التكرار الكبير للفاتحة لدليل قاطع على ان خطر الغضب و الضلال يترصد بالمسلمين فهم و اليهود و النصارى سواء في هذا الأمر و لولا ذلك لما أضطررنا الى الدعاء الى الله في كل صلاة لكي يجنبنا الغضب و الضلال و لما طلبنا منه الهداية الى الصراط المستقيم و هذا الصراط معروف و واضح بذاته و عينه .و الذين حاربوا الصراط المستقيم سيكون غضب الله عليهم اكثر من غضبه على اليهود و الضلال الذي اصاب المسلمين هو افدح من ضلال النصارى . عن علي بن حمزة ، عن أبي عبد الله الصادق ، قال : ما بعث الله رسولا إلا وفي وقته شيطانان يؤذيانه ويفتنانه ويضلان الناس بعده ، فأما الخمسة أولو العزم من الرسل : نوح وابراهيم وموسى وعيسى ومحمد صلى الله عليهم ، وأما صاحبا نوح ؛ فقيطيفوس وخرام ، وأما صاحبا ابراهيم ؛ فمكيل ورذام ، وأما صاحبا موسى ؛ فالسامري ومرعقيبا ، وأما صاحبا عيسى ؛ فبولس ومريسا ، وأما صاحبا محمد ؛ فحبتر وزريق. و ما قام به بولس يدعو حقا الى العجب العجاب فقد قام بدوره بحماس منقطع النظير و نحن لا نعلم لماذا سافر الى الجزيرة العربية و بمن اتصل و ما هي الرقوق التي اتى بها . و نحن لا نعلم لماذا غير اسمه من شاوول الى بولس و لا نعلم ان كان في مولده او اصله امر ما غير عادي مخالف للشريعة مما جعله يقوم بمهمته التضليلية على أكمل وجه و بحماس غريب كأنما هو بذرة شيطان مثل الحجاج بن يوسف . نرجو من الفاضلة ايزابيل توضيح هذه الأمور

 
علّق سليمان علي صميدة ، على (غير المغضوب عليهم ولا الضالين)، هل صدق القرآن في ذلك؟ (1) مع الأب الأقدس القس مار يعقوب منسي. - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : عودة ميمونة للفاضلة ايزابيل لو كان المغضوب عليهم هم اليهود فقط و الضالون هم النصارى فقط لما فرض علينا ان نقرأ الفاتحة في كل ركعة و نعيد نفس الدعاء و هذا يعنى ان هناك خطرا ما قائم في تاريخ الاسلام قد يجعل المسلمين من المغضوب عليهم او من الضالين و النجاة من الامرين هي الهداية الى الصراط المستقيم و ما لم تحصل تلك الهداية فالخطر قائم و اكيد .و الطريق المستقيم معروف و الضالون و المغضوب عليهم لا يتبعونه ! ***** حقيقة بقيت متعجبا لما قام به بولس و الحماس المنقطع النظير الذي استولى عليه .هل هناك تفسير لما فعله و لماذا غير اسمه من شاوول الى بولس ؟ و لماذا ذهب الى الجزيرة العربية و بمن اتصل و ما هي الرقوق التي اتى بها من هناك ؟ هل هناك شخص يشبهه قام بنفس الدور في الاسلام وفقا للاحاديث العديدة التي تشير الى اتباعنا لليهود و النصارى شبرا شبرا ؟

 
علّق ايزابيل بنيامين ماما آشوري ، على مزامير داود، حيرة الشباب المسيحي. - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : سلام ونعمة وبركة عليكم اخي الطيب جاسم محمود. حياك الرب . الاسلام عنوان لا يختص بالاسلام وإنما تميز به نظرا لثباته على مبادئه كما نزلت مع أن الاسلام ايضا انحرف في بعض مفرداته عن المسار الصحيح إلا أنهُ سرعان ما يعود إلى منابعة بين فترة وأخرى. والاسلام تعني الاستسلام أو التسليم والخضوع لله وحده من دو ن شريك. وهذا ما لم تفعلهُ المسيحية ولا اليهودية . فما موجود الآن يُطلق عليه المسيحية نسبة إلى يسوع المسيح لان المسيحيين يرون ان يسوع هو الله وبالتالي فإن الدين يجب ان يكون باسمه . واسم (مسيحي او مسيحية) متأخر اطلق في انطاكية بعد رحيل يسوع بأكثر من مأتين سنة كما يقول ذلك الإنجيل في سفر أعمال الرسل 11: 26 ( ودعي التلاميذ «مسيحيين» في أنطاكية أولا). وأن الذي اطلق هذا الاسم هو بولص اليهودي ، وقد كان اسم مسيحي شتيمة في بدايته فتبناه بولص لما فيه من اهانة لهذا الدين. وقد حاول بعض المستشرقين أن يفعلوا ذلك بالاسلام فنسبوا الدين إلى النبي محمد فقالوا (الدين المحمدي) ولكن ذلك لم ينجح لان محمدا لم يقل اتباعه بأنه رب او اله بل لازالوا يصرون على ان محمدا هو نبي وعبد للرب. النتيجة فإن الدين عند الرب واحد منذ عصر آدم الى آخر ايام الدنيا. وهو الاسلام (هو الذي سمّاكم المسلمون) ولكن التسميات جائت من البشر . وعندما يقول القرآن : (ما كان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين). فلم يستخدم القرآن كلمة (مسيحيا) بل قال نصرانيا وهي التسمية الصحيحة (ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ) وبقي هذا الاسم متداولا حتى زمن النبي محمد فيُقال (نصارى نجران). ولم يقل احد بأنهم مسيحيوا نجران. تحياتي

 
علّق محمود السعداوي الاسدي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : والنعم من رجال السعديه

 
علّق جاسم محمود ، على مزامير داود، حيرة الشباب المسيحي. - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : سلام عليكم اشكر الاخت ايزابيل على هدا الابحاث وكلام الجميل لدي شبهه بسيطه هل دين المسيح هيه دين مختلف مثل دين اسلام ام هيه نفسها دين الاسلام ولكن المسيح هيه فرع من الاسلام لئن دين سيدنا عيسى هو اسلام كيف تغير من الاسلام الى مسيح ارجو من الاخوه ايصال كلامي الى ايزابيل مقصد من كلامي هو ان الله قال في قران الكريم حكايه عن عيسى (فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَىٰ مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ ۖ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ ) وشكرا لكم .

الكتّاب :

صفحة الكاتب : حسين جويعد
صفحة الكاتب :
  حسين جويعد


للإطلاع على كافة الكتّاب إضغط هنا

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net