بيان عظمة رسول الله صلى عليه وآله وسلم من الواجبات على المسلم المنتمي إلى هذه الشخصية العظيمة
[ التفاصيل ]
خطبة سماحة السيد أحمد الصافي في العتبة الحسينية المقدسة ــ ربيع الثاني 1441هـ الموقف 6/ 12/ 2019 م /)
يجب على الذي يريد ان يصوم شهر رمضان:
يبدأ شهر رمضان – كسائر الشهور القمرية – بخروج القمر من المحاق وظهور الجزء المنير (الهلال) منه في الافق عند غروب الشمس من اليوم التاسع ...
في (14/ شعبان /1435هـ) الموافق (13/6/2014م )وخلال خطبة الجمعة لممثل المرجعية الدينية العليا في كربلاء
في ليلة النِّصف من شعبان.. تستوقفُ المؤمنين كلماتٌ من زيارة المولود المُبارك، الإمام الغائب المنتظر.. ينقلها الشيخ الطوسي رحمه الله:
متى يستفيد ممن سبقوه أو تفوقوا عليه في العلوم القديمة ليحل ذلك القصور؟! في ظل تداعيات الزلازل الأخيرة،
إن إثبات ولادة الإمام (ع) ووجوده ابتنى على أصول راسخة، ومناهج ثابتة، وظواهر واسعة بالأدوات الاجتماعية
أنّ الشكر ثقافة، أنّ الإنسان دائماً يستذكر ويشكر الله تعالى
قال الامام موسي بن جعفر (عليه السلام): «ان ضوء الروح العقل، فاذا العبد عاقلا كان عالما بربه، واذا كان
للأبناء حق على الآباء, ومن حق الآباء أن يعلموا بأن أبنائهم منهم ومضاف إليهم بالخير وبالشر في هذه الدنيا. وكما ورد عن
هذه كلها عمائم تؤمن بشخص وهمي من البصرة يدعي أنه ابن الامام المهدي عجل الله فرجه .. ثم بعد أربع سنوات أصبح
للأبناء حق على الآباء, ومن حق الآباء أن يعلموا بأن أبنائهم منهم ومضاف إليهم بالخير وبالشر في هذه الدنيا. وكما ورد
يروج البعض فكرة أن جعل الاستنباط مهمة المتخصص في الفقه ترجع إلى انكار دور العقل في إدراك المصالح
للأبناء حق على الآباء, ومن حقهم أن يعلم الآباء أنهم منهم ومضاف إليهم بالخير وبالشر في هذه الدنيا. وكما ورد
ونحن على ابواب تشريع قانون الموازنة، ومن أجل تطبيق مواد الدستور الملزمة التي نصت في ( المادة ١١٢) على مبدأ
إنَّ شهر رجب هو بدايةٌ لأشهر ثلاثة فضيلة ، ومميّزَة في الإسلام ، وهي شهورٌ خُصَّت بالعبادة ، من الصيام والقيام
ينبغي للإنسان المؤمن أن يكتسبَ هذا الروحَ، وهو أن تحنَّ روحُه ونفسُه إلى التعبِّد ، وتسبيح الله سبحانه، وتكبيره
بعدَ عقدينِ من الزمن، ما يزالُ جوابُ المرجعيةِ العُليا لصحيفةِ (الواشنطن بوست) غضًّا طريًا يتجدَّدُ مع تجدُّدِ الحوادثِ
عشرة أشهر -إستغرقها إعداد تقرير سري- تنقل فيها فريق الـ "بي بي سي" في العراق بين الكاظمية وكربلاء ومدن أخرى، في مهمة
تعطينا الآيات القرآنية درساً بليغاً في كيفية التوبة إلى الله عز وجل، فلا ينبغي أن نخلط بين التوبة الحقيقية والتوبة اللفظية
أوّل من ذكر قضية السرداب بحسب البحث القاصر والاستقراء الناقص هو السمعاني (المتوفّى 562 هـ) في أنسابه، ومنها بدأت
الملاحظ – بين بعض المؤمنين المتدينين – وجود ظاهرة القطيعة بين المؤمنين والتدابر والمقاطعة، فبمجرد
دراسات كثيرة اهتمت بتجديد الخطاب الديني ومعالجة الكثير من المشاكل التي تؤثر على مواكبة الخطاب للظروف الراهنة
تقلبات الحياة من الامور الطبيعة ، وهي ليست تبعاً لكرامة الإنسان عند الله وإنّما نوعٌ من أنواع التربية،
لقد أدت شهادة الإمام الحسين (ع) بما مثّله من نبل بالغ ومظلومية عظيمة جداً لأهل البيت (ع) - فضلاً
اقتربت العشرة الأخيرة من صفر، مع قدوم الأربعين، وقد قال الإمام الصادق عليه السلام: رَحِمَ الله مَنْ أَحْيَا أَمْرَنَا.
يُحكى أنَّ دولةً أرادتْ أنْ تضعَ اسمَها في موسوعةِ (غينيس) لتُسجِّلَ رقمًا قياسيًا لأطولِ مائدةِ طعامٍ في التاريخ، فأعّدتْ
زيارة الحسين يوم الأربعين كانت وسيلة إعلامية، أهل البيت علموا بأنهم إذا حثوا الناس ...
اليوم مقدمة الأربعين، ومِمّا يتميز به هذا المجلس هو زيارة صاحب العصر والزمان، وقولنا فيها: اللَّهُمَّ أُجَدِّدُ لَهُ
قال أمير المؤمنين عليه السلام: الفُرْصَةُ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ، فَانْتَهِزُوا فُرَصَ الخَيْر، وكلماته عليه السلام دون كلام
كمالاته النفسية وملاكاته الفاضلة
لقد قُدِّرَ للعباس وأخوته، وعليّ الأكبر وسائر الأطهار في يوم الطُّفوف، أن يُضَحُّوا بأنفسهم بين يدي إمامهم
عولمة المشروع الحسيني تعني ان الحسين مشروع عظيم لطلب الإصلاح، ولكن لا ينبغي ان ينحصر الإصلاح
في نهاية حربنا العظيمة مع داعش .. أصبحت لشيعة العراق مهابة في النفوس .. وارتفع
لا شكَّ ولا ريب في أنَّ ما جرت عليه سيرة الشيعة من إحياء العشرة الأولى من شهر محرّم الحرام حزنًا على سيّد الشهداء (ع)،
عندما نراجع تراث أهل البيت نجد أحاديث كثيرة تحث على البكاء على الحسين، وعلى طقوس الأسى على شهيد كربلاء، كما
تقلبات الحياة من الامور الطبيعة ، وهي ليست تبعاً لكرامة الإنسان عند الله وإنّما نوعٌ من أنواع التربية، الله سبحانه وتعالى يؤدّبنا
إن تِبيان كلّ شيءٍ في القرآن الكريم، والقرآن يُبيّن أن اختيار (الأحسن) تكليفٌ ووظيفةٌ للجميع، لأن غير الأحسن إما حسنٌ
تحدث السيد منير الخباز حول مبدأ العزة في القضية الحسينية انطلاقا من الآية الشريفة ﴿وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ﴾ فأيام
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
المقالات أخبار وتقارير ثقافات قضية رأي عام
أحدث التعليقات كتابة :
• علّق محمد السعداوي الأسدي ديالى السعدية ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : رجال بني اسد ابطال وين ماكان • علّق شیخ الحق ، على دور ساطع الحصري في ترسيخ الطائفية (الفصل السادس) - للكاتب د . عبد الخالق حسين : فعلا عربان العراق ليسوا عربا هم بقايا الكورد الساسانين و العيلامين. فيجب ان يرجعوا إلى أصولهم و ينسلخوا من الهوية المزورة العروبية. • علّق الحسن لشهاب.المغرب.بني ملال. ، على ضعف المظلومين... يصنع الطغاة - للكاتب فلاح السعدي : جاء في عنوان المقال: ضعف المظلومين... يصنع الطغاة، بينما الحقيقة الشبه المطلقة، هو ان حب و تشبث النخب العربية بأموال الصناديق السوداء و بالمنافع الريعية و بخلود الزعامة السياسية و النقابية ،و حبهم لاستدامة المناصب الادارية العليا و حبهم في الولوح الى عالم النخبة ,,هو من يصنع الطغاة بامتياز؟؟؟ بالاضافة بالطبع الى رغبة الغرب المنافق في صناعة الطغاة من اجل ردع و قمع الشعوب المسلمة ،المتهمة بالارهاب و العنف الديني,, و حتى و ان قرر الغرب بعد فضيحة فساد البرلمان الاوروبي ،التخلي عن الطغاة و التمسك بالقانون ، فانه و للاسف الشديد ،،النخب لم تتخلى عن هذه الطغاة, • علّق بهاء حسن ، على هل هذا جزاء الحسين عليه السلام ؟ - للكاتب سامي جواد كاظم : ماهو مصدر القصة نحن نعلم ان بجدل هو قطع الخنصر المقدس، لكن القصة وضيافة الامام له ماهو مصدرها • علّق محمد ، على هل يوجد قائم في المسيحية؟ - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : ما عید التقدمه؟ فحصت الانترنت و لم اظفر بشیء فیه • علّق ا. د. صالح كاظم عجيل علي ، على أساتذة النحوية في مدرسة النجف الاشرف* - للكاتب واثق زبيبة : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخ الكريم استاذ واثق زبيبة المحترم هذا المقال هو جزء من أطروحة دكتوراه الموسومة بالدرس النحوي في الحوزة العلميّة في النجف الأشرف عام ٢٠٠٧ وكل الترجمات الموجود في المقال مأخوذة نصا بل حرفيا من صاحب الأطروحة فلا اعرف لماذا لم تذكر ذلك وتحيل الى كتب تراجم عامة مع ان البحث خاص باطروحة جامعية ارجو مراجعة الأطروحة مرة أخرى الباب الأول الفصل الأول من ص ١٥ الي ص ٢٥ فضلا عن المغالطات العلمية الواردة في المقال على سبيل المثال (مدرسة النجف النحوية!!!) تحياتي • علّق محمد ، على هل يوجد قائم في المسيحية؟ - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : ما عید التقدمه؟ فحصت الانترنت و لم اظفر بشیء فیه • علّق سليمان علي صميدة ، على هل يوجد قائم في المسيحية؟ - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : بارش بن حاسم احد صلحاء بني اسرائيل عاصر النبي موسى عليه السلام و حفظ تنبؤاته و منها : ( كل الدنيا سلام من جديد, وكل الدنيا دار الكخباد والمسـيح اراد ربه ان يعود) و الكاخباد كلمة عبرية المقصود بها القائم المهدي . الكثير من هذه التنبؤات مخبأة في دهاليز الفاتيكان . • علّق سليمان علي صميدة ، على الكخباد قادم يا أبناء الأفاعي - للكاتب سليمان علي صميدة : بارش بن حاسم احد صلحاء بني اسرائيل عاصر النبي موسى عليه السلام و حفظ تنبؤاته و منها : ( كل الدنيا سلام من جديد, وكل الدنيا دار الكخباد والمسـيح اراد ربه ان يعود) و الكاخباد كلمة عبرية المقصود بها القائم المهدي . الكثير من هذه التنبؤات مخبأة في دهاليز الفاتيكان . • علّق حسين ، على (غير المغضوب عليهم ولا الضالين)، هل صدق القرآن في ذلك؟ (1) مع الأب الأقدس القس مار يعقوب منسي. - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : السلام عليكم حسب ما ورد من كلام الأخت إيزابيل بخصوص ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين)كلامها صحيح وسائرة على نهج الصراط المستقيم . اريد ان اجعل مدلولها على الاية الكريمةالمذكورة أعلاه بأسلوب القواعد وحسب قاعدتي ؛ [ ان الناس الذين مارسوا أفعال وأقوال شريرة ضد دين زمانهم واشركوا بالله الواحد الاحد فهم في خانة المغضوب عليهم ان ماتوا ، وان كانوا بعدهم أحياء ولم تأتي قيامتهم أثناء الموت فهم في خانة الضالين عسى ان يهتدوا إلى ربهم الرحمن قبل موتهم فإن ماتوا ولم يهتدوا فتنطبق عليهم صفة المغضوب عليهم وهذه القاعدة تنطبق على كل البشر والجن ( والملائكة أيضا اذا انحرفوا كما أنحرف أبليس فصار شيطانا . ) اقول ان سورة الحمد وهي ام الكتاب حقا قد لخصت للجميع مايريده الله العلي العظيم . • علّق س علي ، على انتخابات الرجال زمن الرعب في النجف الاشرف - للكاتب الشيخ عبد الحافظ البغدادي : سلام عليكم شيخنا الجليل ممكن ان احصل على طريقة للتواصل مع الشيخ المطور جزاكم الله الف خير كوني احد بناء الذين ذكرتهم جزاكم الله الف خير • علّق مروان السعداوي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : عشيره السعداوي الاسديه متواجدة في ديالى وكركوك وكربلاء وبعض من اولاد عملنا في بغداد والموصل لاكن لايوجد اي تواصل واغلبنا مع عشائر ثانيه • علّق د. سندس اسماعيل محسن الخالصي ، على نطاق أرضية الحماية الاجتماعية في الإسلام - للكاتب مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات : مقالة مهمة ومفيدة بوركت اناملكم وشكراً لمدونة كتابات في الميزان • علّق حعفر البصري ، على كذبة علم الاجتماع العراقي ومؤسسه علي الوردي بحث مناقش / القسم الثالث - للكاتب حميد الشاكر : سلام عليكم لفض هذا الاشتباك بين كاتب المقال والمعلقين أنصح بمراجعة أحد البحوث العلمية في نقد منهج الدكتور على الوردي والباحث أحد المنتمين إلى عائلة الورد الكاظمية، اسم الكتاب علم الاجتماع بين الموضوعية والوضعية للدكتور سليم علي الوردي. وشكرا. • علّق محمد زنكي الاسدي الهويدر ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : عشيره السعداوي الأسديه أبطال .
الكتّاب :
صفحة الكاتب : حميدة العسكري
للإطلاع على كافة الكتّاب إضغط هنا
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net