بامكان الاخوة الكتاب ارسال مقالاتهم على بريد الموقع info@kitabat.info
نشر الكاتب الصحفي )أبو بكر الصغير( على الصحيفة الإلكترونية (عرب 21 ) مقالا بعنوان (دور إنساني سعودي في اليمن)
[ التفاصيل ]
ذُق إنك أنت العزيز الكريم ، هي كأس تدور هنا وهناك، تارةً بيدك وأُخرى بيد
أصبح العراقيون مدركين تماماً، أن المشاكل التي يمر بها بلدهم وحلولها باتت بأيديهم، وهم من يمتلكون أدوات التغيير،
بعد اتفاقية الجزائر بين العراق و إيران، وانهيار الحركة التحررية الكردية في كردستان العراق ،
السيد مقتدى الصدر في خطابه بعد فوزه بعدد كبير من الكراسي البرلمانية لسنة 2021 ختم خطابه قائلا
أيّ دولة مستقلة معترف بها من قبل الأمم المتحدة، من حقها إتخاذ قراراتها منفردة لأجل مصالحها
بعد أن خرج السيد حَنّ إلى التقاعد بدأ بالعمل في سبيل تحقيق طموحات لطالما حلم بها، وكان على رأس هذه الطموحات
لها معاني كثيرة بحسب البلد العربي الذي يستخدمها، تلك هي كلمة (طشه)، إلا أنها تعني في اللهجة الزنكَلاديشية (طلب الشهرة)
من دواعي سرورنا أن السيد رئيس الجمهورية يضع الدستور تحت وسادته ، قبل أن ينام ، وهو
كان العهد الملكي عهد مليئ بالمظالم والمفاسد والمحسوبية وسيطرة النافذين وتسلط العوائل وتوريث المكانة الاجتماعية والسياسية ؛
ربما أنفرد عن (جماعتي) برأي هجين ، وأقول بأنني لا أفرق بين (الحكومة) و (الشعب) ، بل هما عندي من (سنخ واحد) ،
ان الضربات العسكرية التي نفذتها القوات الامريكية المحتلة ضد الحشد المقدس في مدينة القائم لهي ادل دليل على فشل السياسة الامريكية...
الدولمة واحدة من الأكلات العراقية الشهيرة, وفي الولائم الخاصة تقدم كنوع من ذوق العائلة
قال عز من قائل, في كتابه المبين من الآية 49 سورة الأنفال" ولا تَنازَعُوا فتفشَلوا وتَذهَبَ ريحكم."
من مفارقات الزمن العراقي ان كل من هب ودب أصبح منظرا للشأن السياسي، وان كل من لم يثنِ له قدماً عند رجل علم أو مدرسة معتبرة...
أصدرت وزارة الصحة العراقية اليوم السبت الموافق 19/9/2020 تصريحا واضح وصريح تداولته وسائل الإعلام العراقي...
ذكرت أيضا في مقالك تحت عنوان العبر والعضات من قتل الحسين عليه السلام :
منذ ان ولد الحسين (عليه السلام) و هو يحمل نور النبوة المتمثلة بجده المصطفى محمد
قد تكون فاجعة كبيرة ان تقوم عناصر الجهالة والتي لا ينطبق ...
لقد أعترف ترامب وبشيء من الغرور والتكبر بأنه هو الذي اعطى الاوامر
عندما يقرا القارئ هذا العنوان يستغرب منه ويقول في نفسه او ليس كردستان جزء من العراق ،
بعد الأحداث التظاهرات الاخيره التي حدثت دخل العراق في مرحلة حساسة للغاية باتَ الجميع معها يتحضّر للانهيار الشامل...
تعرض الحمار لهجمة شرسة من البشر، ولاقى أصنافاً لا تعد ولا تحصى من الاهانات والتهم الباطلة،
في البدء لابد أن أشير إلى أن كرهي لامريكا إنما هو كره للادارة الامريكية
بداية ينبغي ان أذكر القارئ الكريم اني كنت أحد المتفائلين بما يمكن ان يحققه
المسؤولية الكبيرة التي كلف بها رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي بتوافق بعض القوى السياسية تقتضي...
لاتستغرب ولا تعجب أيُها الكاظمي عندما تلتقي أو تقابل أي مواطن بسيط ليخبرك بأنك قد وقعت في فخ المسؤولية,
المنصب يعني الوجاهة والأمتيازات والأستحواذ والمقاولات والهدايا والسفر وملأ الجيوب
الشعارات تبقى في مهب ذاتها إذا فقدت أي صلةٍ بالواقع أي لم تدعم منه، وسيقتصر
تسارعت الحياة بخطوات كبيرة لم يستطع معظم البشر مجاراتها، واتسعت الى مديات كاد
بلد يترنح، وشعب يتألم من الجوع والخوف والحرمان، وفساد يقضُ مضاجع أغلب ...
تحظى الورقة الايرانية بأهمية بالغة في الانتخابات الامريكية باعتبارها الورقة الرابحة للرئيس
بين فترة واخرى نسمع أن القاعدة الامريكية تعرضت للقصف بصواريخ
ممكن أن يكون الإنسان ناقداً، ولكن ليس كل إنسان، يمكن أن يكون مصلحاً وحكيماً في وضعنا الراهن،
أنبئك سيادة رئيس الوزراء، بأن المقدمات ترسم النتائج . قد يكون في عرف جنابكم
لاشك أن المبدأ القانوني القائل. أن القانون .لايعدل ولايلغى إلا بقانون بمعنى أن التشريع القانوني لايمكن إلغائه او تعديله...
الأبادة الجماعية والقتل المنهجي على أسس عرقية أو دينية واحدة من أهم مميزات الحياة الأمريكية...
بتاريخ 21 من الشهر الماضي "حسن الشمري" سواها الفضيحة بجلاجل
المشروع الذي يبنى على المصالح الخاصة والفئوية، لا يستطيع أن يجمع الناس حول طاولة حوار وطني معتدل،
الحقيقة المرة والتساؤل المتكرر حتى الملل والفاقد للاجابة على مدى السنوات العجاف الماضية...
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
مقالات متنوعة :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net