كم تمنيت في هذا اليوم أن يمنحني الله جناحين لأحلق بهما فوق مدني الحزينة ،اجلس مع أطفالها.. في شوارعها وأزقتها امسح دموعهم .. امنحهم لحظة واحدة من دفء وحنان وأمان رغم أزيز الطائرات وجمرات المدافع التي تقض مضاجعهم ..دون واعز من إنسانية يراها العالم.
شينوار ابراهيم
طائر المنفى
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat