صفحة الكاتب : زين احمد ال جعفر

كل ما يعنيني بك ويحذبني إليك هو صدق الحديث وحفظ الأمانة.

......................

 

الشعور بالنقص شيء عظيم، هو من ميزات الإنسان العاقل.

................

رأيك لا يتعدى حدود الآخرين.

.....................

كن بسيطا لترى بوضوح.

......................

ال محمد منابع العلم

لا علم ألا من منابعهم

 

............

الحياة، اما ان تلقفها أو تلقفك..

...................

أمريكا تلتزم بمورثها الديني المسيحي وتسخر كل إمكاناتها لخدمته في الوقت الذي تدعوك فيه للتخلي عن دينك بدعوى التحرر!

...................

اعيدوا ترتيب انفسكم، "ميزوا صفوفكم" شيّدوا سدا لكم يقيكم الهوان ويحفظ دمائكم، كفاكم مناشدة استغاثة استنصار، انينكم اسمع الأصم وسلميتكم ابصرها الضرير.

.................

الدعاية تسرق العقول، وتأتي بخلق جديد.

.................

 

 

ابقى في عزلتك العظيمة، لا تغادرها الا لظرورة عظيمة.

.....................

قم وانشر الابتسامة

لا تبخل فالبخل ملامة

ازرع في كل مكان نعناع

................

 

تحرك، حتى لا تهجر.

.....................

نغرق، وتنتشلنا موسيقا

................

مجتمع تحكمة الشريعة الإسلامية و التقاليد والأعراف العشائرية و القانون المدني، هو مجتمع بشري ام كلاب مسعورة؟

.....................

‏نَبرتها، كفيلة بتعثري، ان لم ترمني بالتِّيْه.

...................

 

لا ترتكب الغياب، لئلا يضمأ احد انت ارتواؤه.

....................

 

ليحضن بعضكم بعضا، لعلكم تهتدون.

...................

 

إذا كنت لا تتسائل لا تعترض لا تشكل على ما تقرأ، لا تقرأ.

 

....................

اليد الواحدة لا تصفّق، انها تبدع.

..................

 

كل شيء في هذه الحياة موقف، حتى المصافحة.

...................

 

امتلك الإرادة، لتمرغ أنف الأمنيات، سيأتيك المستقبل صاغرا يتذلل.

..................

 

ناصفني مايؤلمك، انا لها.

..................

 

انا معجب بالدعاية الشيوعية، حقا انها رهيبة، تلك التي حولت جيفارا القذر إلى ثائر و رمز، تستحق أن تأخذ من وقتك.

.................

 

العلمانيون العرب، ليسو من العلمانية في شيء.

................

 

...............

الماضي عظة الحاضر، استشراف للمستقبل.

..............

 

هناك من يعترض على المرويات في ثواب زائر الحسين، واضعا أيها موضع الغلو والمبالغة و التي لا يقبلها عقله المتقد... هو نفسه يؤمن قولا وفعلا بحديث النبي الاكرام الذي يقول "أن الضيف يرتحل بذنوب أهل البيت"

اطمئن مهما بلغ بها الغلو لن تؤخذ من حقك.

..............

 

لا علاقة لديني بما يتحدث به الخطباء والشعراء والرواديد، ويا اوهن عقيدة دعاتها هم.

..............

ازهرني بحضنك و رويني..

..............

"تفحيط" رهيب في سوق رعاع.

.............

 

لن ينتصر الشعب يوما إلا إذا أحرز متطلبات الانتصار.

.............

شجعان مع الظالم، جبناء مع الشجاع.

.............

 

نبالغ بغمس حواسنا في صخب العالم الخارجي

الى ان يستغرقنا اليأس ذلك الموت الشنيع.

..............

 

دع عنك رغبات الناس ومزاجاتها وكل ما يهمهم فلن تحصل على استحسانهم لو أنفقت ما في الأرض جميعا، واعلم انك لم تخلق لإرضاء الناس و لن تحاسب على أعمالهم و لن ينفعك التأفأف بعد أربعين سنة، الحياة خلقت لأجلك لا لأن تهدي راحتك لغيرك. عش حياتك انت.

.............

 

ابحث عن من قربك منه امان ..وبعدك عنه ائتمان.

..............

 

لا تدعوا الجاهل للقراءة إذ لم يكن مؤدبا، انه سيفسد.

..............

و فراشة من فرط شغفِها نحبت فترنّحت بينما أنا احدثها عن شفتيّك..

.............

.

عليك أن تخاف، لتحيا.

.............

المرجعية بصيص الامل في هذا الليل الاليل.

.............

 

المقاومة الشيعية وبكل اشكالها هي الخط الأمن على الأقل لضمان تعثر الاستكبار الأوربي وكبح جماحه، ولارهاب ادواته الخليجية البربرية.

................

 

اليوم لا يوجد هناك شغل شاغل لا عدائنا سوى المرجعية، هي اليد الوحيدة التي لا يقوى على لويها احد، لذلك ترى اقحامها في كل شيء حتى لو حدث هناك خسوف للقمر في غير موعده .

.................

 

امريكا الام الشرعية لكل التنظيمات الاجرامية، هل يمكن نعت المسيحية بالإرهاب ؟! كذلك حال الإسلام من المتسربلين بجلبابه.

...............

ما تسمعه من ان بنت علي شقت جيبها و... يقصدون بذلك زينب التي يعرفونها لا زينب بنت علي .

بعيدا عن طهوريتها بل دعني اقول لك بعيدا عن حضن علي و فاطمة.. هي الثائرة التي يكاد يعقم التأريخ عن مثلها. حديثي هذا عن زينب بنت علي وليست التي سمعت عنها من منابر السفطة

..............

 

افرط بالنضر .. من الطمأنينة ما تنزل على القلب ومنها ما تُرى في وجه هذا البشر .

 

انا لا افعل شيئا يُرى.. انا اخرج من جسدي فازعا، امُسك باب رحقيكِ مرتشفا لنار الجوى.

................

 

في المواقف التي اختنق بها اهجم على علي بن أبي طالب كما الطفل الذي يلوذ بأمه من امه .

لانني وببساطه لا اجد من ياخذني بالاحضان سواه فاهرب منه اليه.

................

 

المواقف التي تنهش اثرك جائعه .. دعها فالجوع كافر ..

..............

 

لا تحدثني عن معاناتك.. انا معك تحت الحطام، قم واصنع مجداً..

.................

حُب لا يجسد،

معطف من سوق المجاملات .

................

 

العرب مقبرة لكل شيء فيه حياة الا ما رحم ربي.

 

................

يجلس على كرسيه واضعا قدم على قدم

يمكث بسكينة و صفاء بينما كل ما حوله محتدم

في وجهه بهاء يجلي الغمم

اصم ابكم اعمى بين كل ما يحصل

مل البكاء فلم يمر به منذ الازل

مل العتاب فلم يمر به مذ نزل

مل الكلام فلا امر لمن لا يطاع

فالباطل قائم يعظ والحق عُزل.

.............

 

لا يمكن أن يطالب التكنوضراط بالتكنوقراط.

...........

‏‎الكيان الصهيوني ماكنة تفريخ الشرور، و لن تنتصر قوى الخير إلا بتدمير تلك الماكنة..

...........

 

هناك شعب ‏جرب التمثيل، اخذ دور الأبله، أجاد الدور، عشقه، اوهم نفسه انه أبله،

فعاش عيشة قذرة.

............

‏شاهدت على شاشة قناة CGTN الصينيةالناطقة بالعربية، احد خبراء الاقتصاد الصينيين متحدثا باللغة العربية، وخلال استرساله عرج على موضوعة الهوية الوطنية قائلاً " نحن لا نستمد هويتنا من الأجداد أو التاريخ، نحن نصنع هويتنا بأيدينا، فليس الفتى من قال كان أبي ولكن الفتى من قال ها أنا ذا"

.............

‏انا احذر من كل حساب في الواقع الافتراضي لا يعرف صاحبه، فهو مموّه، خصوصا من يدعي الوطنية و المقاومة والتدين و الجرأة القعقاعية، ما هو إلا انتهازي، مأجور، سافل، يريد بنا الوقيعة.

هؤلاء الجبناء خطرهم أشد علينا من الاعداء، أن اعداءنا غير ملثمين، نعرفهم بصورهم و أسماءهم.

......

 

الذي يعيش في التاريخ عيشة اشيائية لا يمكن إلا أن يكون شاطحا، سيفسد الواقع.

 

........

‏مزعجة هي تلك الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي الي صور اغلفتها تعود لشخصيات دينية او ثورية خصوصا صور الشخصيات الدينية لدرجة انه إذا لم يكن مزيف موجه سيكون نافذة تنفير وتكريه تتعدى حدود الشخصية الى الدين او الفكرة او الاتجاه..

 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


زين احمد ال جعفر
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2022/03/16



كتابة تعليق لموضوع : كشكولياتي
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net