صفحة الكاتب : مصطفى عبد الحسين اسمر

السعير
مصطفى عبد الحسين اسمر

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

وقال تعالى ( فريقا  بالجنة وفريقا بالسعير ) ويقصد بها نار جهنم الحامية لو تساءلنا كل مايفعله المجرمون من سرقت  أموال وقتل وفتاوى شخصية هل نسوا أنهم  يوما سيمثلون إمام الله طبعا لا ألان الحياة أعمت بصيرتهم  وكثرة ماجمعوه من مال حرام أنساهم الله 
من هم أصحاب السعير البعض يقول الممثل والمغني وشارب الخمر والعاصي الأمر الرئيس الدولة  ومن يخالف رجال الدين لكن هل كل هذا صحيح كلا  نتطرق إلى رجال الدين هم أكثر عرضة إلى السعير بسبب فتاويهم الكاذبة  ريتشارد قلب الأسد لم يتحرك كل هذه المسافة من انكلترا  إلى القدس لا بفتوى  من رهبان والرهبان تقاضوا ذهبا مقابل هذه الفتوه  لصنع حمله صليبيه ألان العرب كانوا أصحاب ثروات طمع بها الغرب  وقتل العالم الايطالي غاليلو جاء بفتوى أيضا ألان العالم غاليلو كشف زيف  رهبان بالتالي تخلصوا  منه حتى لا يقطع طريق  المال عنهم   إما عند العرب يوجد رجال دين من أهل السعير وهم من بايع يزيد مقابل الذهب أيضا واحلوا قتل الحسين (ع) وسب الإمام علي على منابر دمشق هذا جاء بفتاوى رجال ادعوا حب الله والعمل بأوامر لكن بالحقيقة كانت أوامر المال فقط  وفي الحاضر جاء  ابن لادن الكافر للعين بالمال الحرام الذي عنده استباح أفغانستان  وتصدير فتاوى القتل عبر الانترنيت 
إما الحكام  المستبدين سخروا الفتاوى لصالحهم فتاوى وترهيب وتقسيم الثروات على مجاميع صغيرة بينهم تاركين الملايين بلا مساكن  أو رواتب  ان أول مايفعلة الحاكم الطاغي بعد انقلاب اسود وضع الثروة النفطية بيده  وتخصيص رجل دين لجعل الأمر طبيعي لكن كل هذا يزول فكل الأمم السابقة مر عليها مثل هؤلاء هل استطاع عاد بلوغ السماء أو حقق هتلر مأربه
Mustafa_mark_2005@yahoo.com 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


مصطفى عبد الحسين اسمر
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/05/30



كتابة تعليق لموضوع : السعير
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net