صفحة الكاتب : مصطفى عبد الحسين اسمر

انا
مصطفى عبد الحسين اسمر

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

كلمه بسيطة يقولها أي شخص إما لتعريف عن نفسه ( انا فلان الفلاني)  وتأتي أيضا    بجمل اخرى انا شجاع , انا لست كاذب , وأيضا هناك انا  السياسية ولكن انا السياسية يتحمل تبعاتها كل رئيس دوله وسياسي مثل هتلر في كل خطاب انا   ... انا  سوف أقود ألمانيا إلى النصر  وانأ أمل ألامه وانأ العظيم ولكن قليل من هم قال انا ونفذ ولكن لن ننساهم مثل قول (( الإمام علي ) ) (ع) ( انا الذي سمتني أمي حيدرا ) في معركة خيبر كان الإمام علي بطل المعركة قولن  و فعل   والزعيم عبد الكريم قاسم( انا أبناء أمتي  قمنا بثورة الشعب العظيمة لإنهاء الظلم  ) وماحققه من انجازات عظيمه  وهوشي منه ( انا اليوم سعيد لأني شاهدت شمس الحرية تشرق على فيتنام ) يوم خروج الأمريكان سنه 1972 حاليا أكثر المعاناة الحاصلة هي سبب كلمة انا من الوزير إلى اصغر موظف حكومي فكل وزير جديد يستلم منصبه يبدأ بـ انا  ... انا سوف أغير كل شي لكن التغير ينطبق عليه فقط بالتالي الموظفين الذين اقل مرتبه من الوزير يخالفون دون رادع يردعهم   وفي النهاية تظهر نتائج غير جيدة للبلاد الماذا  كل سياسي يستخدم انا في خدمة مصالحة فقط الماذا لأتكون انا في موقعها الصحيح  من الفعل وليس الجملة  وهناك انا للنفي
مثل قول الإمام الحسين (ع) ( انا لم اخرج لكم أشرا ولا بطرا  إنما الإصلاح في امة جدي ) وقصد الإمام نفي ما زعم خونة الكوفة بان الحسين طمع في الحكم ولكن يبقى السؤال هل سيحضر  يوما يقول شخص فيه انا   من يخلص العراق من كل مشاكله و لا يكون كصدام ومن جاء بعده متى هذا اليوم


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


مصطفى عبد الحسين اسمر
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/06/22



كتابة تعليق لموضوع : انا
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net