التمريض و الايادي الرحيمة
فادي الغريب
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
من منا لا يحتاج الى تلك الايادي الرحيمة عندما يصاب بمرض يضطر معه الى الرقود على احد الاسرة البيض , من منا يستغني عن الخدمات الطبية والتمريضية في وقت من الاوقات ..
هذه مجرد أسأله نوجهها للاّباء والامهات راجين منهم عدم الامتناء عن تشجيع بناتهم للانخراط في سلك التمريض أبتدء من المدارس التمريضية وأنتهاء بكلية التمريض ذات المستوى العلمي المرموق والمعترف به لابل نرجوهم التشجيع على ذلك لان مهنة التمريض اصبحت وفي جميع انحاء العالم تشكل عاملا رئيسا ومهما ولازما لاي شفاء هذا المريض او ذاك ..
ولا اخفي عليكم القول فمنذُ فترة قصيرة سألت استاذاً مرموقاً من أساتذة الطب عن النسبة التي يشكلها التمريض من يجري عملية معقدة أو كبرى ... قال لي ان النسبة هي 50 % أي اننا لم نحصل على تمريض جيد لفترة ما بعد العملية الجراحية نكزن قد فقدانا نصف أمكانية الشفاء التام والسريع .!
وما دمن نتحدث عن التمريض فلا بد لنا من التذكير بالاهمية القصوى التي اولاها النبي محد (صل اله عليه واّله وسلم) في بداية رسالته للأنسانية جمعاء بمهنة التمريض اذ كانت اوائل الممرضات المسلمات يرافقن حملات الفتح الاسلامية التي كانت تجوب الدنيا ناشرة الدين الجديد !
وهكذا علينا ان نقتدي بالدين الاسلامي وما يتولاه المؤسسات الصحية ومراعاتها بالطب والتمريض وخير الناس من نفع الناس .
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
فادي الغريب
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.من منا لا يحتاج الى تلك الايادي الرحيمة عندما يصاب بمرض يضطر معه الى الرقود على احد الاسرة البيض , من منا يستغني عن الخدمات الطبية والتمريضية في وقت من الاوقات ..
هذه مجرد أسأله نوجهها للاّباء والامهات راجين منهم عدم الامتناء عن تشجيع بناتهم للانخراط في سلك التمريض أبتدء من المدارس التمريضية وأنتهاء بكلية التمريض ذات المستوى العلمي المرموق والمعترف به لابل نرجوهم التشجيع على ذلك لان مهنة التمريض اصبحت وفي جميع انحاء العالم تشكل عاملا رئيسا ومهما ولازما لاي شفاء هذا المريض او ذاك ..
ولا اخفي عليكم القول فمنذُ فترة قصيرة سألت استاذاً مرموقاً من أساتذة الطب عن النسبة التي يشكلها التمريض من يجري عملية معقدة أو كبرى ... قال لي ان النسبة هي 50 % أي اننا لم نحصل على تمريض جيد لفترة ما بعد العملية الجراحية نكزن قد فقدانا نصف أمكانية الشفاء التام والسريع .!
وما دمن نتحدث عن التمريض فلا بد لنا من التذكير بالاهمية القصوى التي اولاها النبي محد (صل اله عليه واّله وسلم) في بداية رسالته للأنسانية جمعاء بمهنة التمريض اذ كانت اوائل الممرضات المسلمات يرافقن حملات الفتح الاسلامية التي كانت تجوب الدنيا ناشرة الدين الجديد !
وهكذا علينا ان نقتدي بالدين الاسلامي وما يتولاه المؤسسات الصحية ومراعاتها بالطب والتمريض وخير الناس من نفع الناس .
الموضوع السابققناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat
.jpg)
