صفحة الكاتب : مصطفى عبد الحسين اسمر

تأثير
مصطفى عبد الحسين اسمر

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

لكل فعل ردة فعل.  قصة حدثت  في العراق قبل حوالي 25سنة خلاف بين موظفين الأول رجل و الثاني أمراءه
الرجل موظف عادي صاحب درجة وظيفية صغيره  و المراءه لها شهادة جامعية     و  جمال فرنسي و جسم رياضي ممشوق الاثنان جمعهما موقع عمل واحد و خلاف بسيط بينهما وقدم كلاهما شكوى إلى  المدير  و نظرا لجمالها  و مركز شهادتها   لم  ينصف الرجل و على أثرها تم نقل الرجل إلى موقع عمل ثاني سبب  له مشقة كبيره  للرجل حيث العمل كان متعب جدا على الرجل بقى حاقدا لمدة 25 سنة حتى بعد تقاعده لم ينسى ما فعلت به حتى جاء يوما توقف علاج ابنها على هذا الرجل انتقم منها بقسوة قبلت يديه و قدميه جعلها تسترجي   كا الشحاذتين كل هذا سببه المدير لو أنهى الخلاف بطريقة عادله  لما بقى هذا الحقد الشعب العراقي حاقد بسبب ما مر به زمن الحصار .......الحصار سبب فقر جوع و النتيجة حقد الشعب لا زال حاقدا             و متخوف من كل السياسيين  خوفا يعود بالبلاد إلى حقبة الحصار أو ما يشابها فصار هم المواطن جمع اكبر قدر من المال   اليوم نمر تحت تأثير داعش هذه المؤامرة التي تعرض لها الشعب و الجيش  جعلت الشعب  في حالة  فشل  تام في كل النواحي الكل يتابع انتصر داعش و البعض يقول كلا خسروا  تأثير قوي أثر حتى في مجال الرياضة التي اعتاد الشعب على انتصارات اللاعبين العظيمة في مجال كرة القدم انهارت و أخرها في خليجي 22 المخيب الآمال بعض الطامعين يظن ان هدم العملية السياسية سهل جدا وليس لها أي تأثير مجرد أبدال هذا بذاك معتبر الحالة مثل هدم جدار كلا هدم العملية السياسية بدون تفكير أو وضع خطة معناه التضحية بالألف الأرواح
المشكلة ان العراق كل يوم تحت تأثير جديد سنوات و نحن نصبر  و نصبر و نقول يا الله خلصنا و نقع تحت تأثير مشكلة جديدة   احمد الله ان في العراق مراقد أهل البيت (عليهم السلام ) و مراجع دين كبار و محترمين لكن أخاف يفقد الشعب كل شي من جراء مؤامرة عالميه و داخلية  وتسبب لنا تأثير سلبي خطير جدا .

الكاتب :
كتبت بتاريخ : 22/11/2014


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


مصطفى عبد الحسين اسمر
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2014/11/23



كتابة تعليق لموضوع : تأثير
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net