صفحة الكاتب : مصطفى عبد الحسين اسمر

العراق و العالم
مصطفى عبد الحسين اسمر

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
 منذ سنوات و ساسة العراق  يحاربون من أجل لا شي من الحرب الإيرانية و حرب الكويت و حرب (2003) في النظام السابق لغاية اليوم  العراق بالنسبة إلى العالم نحن داخل قوقعة  أما العالم بالنسبة ألينا هو بحاجة إلى ان يعزز علاقة معنا و البنايات المدنية الموجودة في العراق  ليس لها مثيل ؟ 
أحاديث الشارع العراقي موضوعها واحد هي كيف نربح الحرب  بقوة السلاح وعند سؤال احدهم من هو العدو يقول لا اعرف لكني أؤيد ما قالته القناة الفلانيه و مشكلة أخرى نريد الصعود  بالوطن نحو النجوم  من دون صاروخ  من دون أي كفاح و نريد نحارب و نريد جمع ثروة و لكل  مواطن له سلطة وحرس و كهرباء و القضاء الزمر الارهابيه كل هذا فقط بالأحلام دون التحرك سويا من أجل تحقيق لا علينا ان  نقول العراق سنة (1974 ) كان سيد الوطن العربي   و أكثر من الخليج و إيران تطور  كان هذا  يقال بالماضي حاليا دول الخليج سبقتنا بسنوات ضوئية كثيرة أما إيران التي يسخر منها البعض لو شاهد فقط نظام السير في جميع المحافظات لما تكلم ثانية على الساسة و الشعب ترك الخلاف و الاستفادة من أخطاء النظام السابق الكارثية  وليس علينا دائما نردد شعاراته اقتل . اهجم . دمر 
و مشكلة الفيضان الذي   تحول إلى شبة  انقلاب بسبب الأعلام  بدل هذا كله لما لا نستفيد من مياه الفيضان في مشاريع عملاقة و تحويلها إلى مياه صالحة للشرب كما في الدول الأخرى و ترك الكراسي قليلا  صدقوني الكراسي هي أيضا معجبة بكم  تعاونوا 
بسبب الأخطاء حاليا لا نفكر فقط ( الصيف حار متى يأتي  الشتاء و الشتاء بارد متى يأتي الصيف ) 
كتبت بتاريخ 12/11/2013

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


مصطفى عبد الحسين اسمر
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2013/12/12



كتابة تعليق لموضوع : العراق و العالم
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net