صفحة الكاتب : حسين النعمة

الشيخ عبد المهدي الكربلائي:شيعة العراق مستقلون ولا علاقة لهم بإيران ،والسياسيون لا يستمعون إلى المرجعية استماع تطبيق
حسين النعمة

منهج العنف، وثقافة الإرهاب، وحوار الأديان، وراية الإمام الحسين (عليه السلام) الحمراء، وموقف المرجعية من قضايا الساعة في العراق، ونظرة أبناء الطائفة الإمامية لباقي الأديان والقوميات والأعراق والأطياف الأخرى، ولماذا لم ينتقم المذهب الجعفري من البعثين الصدامين لما لاقوه من ويلات وحيف وقمع بعد أن سنحت لهم الفرصة، جميع هذه المحاور أجملتها أسئلة الوفد الألماني الذي زار العتبة الحسينية المقدسة ضمن برنامج زيارته للعراق، وكان لأسئلتهم أجوبة وافية فصّلها ممثل المرجعية الدينية العليا في كربلاء سماحة الشيخ عبد المهدي الكربلائي خلال لقاءه بالوفد الذي ضم احد عشرة شخصية رفيعة المستوى بينهم سفير ألمانيا الأسبق في سويسرا السيد (دوشودر) رئيس الجمعية العربية الألمانية وناشطين في حوار الأديان كان بينهم رئيس منظمة حوار الأديان في ألمانيا والسيدة (لساندرا شاين) عضو البرلمان الأوربي وعضو الحلف اللبرالي الألماني، والسيد (دانيال هالدا) رئيس مجلة (Altenheim) المهتمة بالشرق الأوسط والدبلوماسيان السيدة (ماتلدا هوندا) والسيد (ألكيهن هوندا) والسيدة (هاتولدا هانا) السفيرة الألمانية في السعودية، والسيدة (بربرا بروس شاين) عضو منظمة (لينك يو) الكاثوليكية إحدى المنظمات العاملة مع الفاتيكان في ألمانيا لمكافحة الفقر والأمراض، والدكتور حسن كاشف الغطاء رئيس منظمة الأطباء المغتربين في أوربا والسيدة (قرطبة عدنان الطاهر) رئيس العلاقات العراقية الألمانية والعضو المؤسس لمنظمة حوار الأديان في مجال حقوق الإنسان والسيد البروفيسور (دست وفيتو سيناتور) رئيس الجمعية الوطنية الألمانية ومستشار ثقافي ومهتم بقضايا الشرق الوسط.
كان لقاء الوفد أشبه بالمؤتمر الصحفي حيث تناثرت أسئلته على ممثل المرجعية الدينية العليا في كربلاء سؤالا تلو سؤال بشكل مسترسل لجلسةٍ استمرت ساعتين كاملتين على قاعة دار الضيافة في العتبة الحسينية المقدسة، فيما كانت للوفد جولة في متحف الإمام الحسين (عليه السلام) عقب جلسة اللقاء.
الشيخ الكربلائي: الانفتاح على ثقافات الأديان قناة للتقارب بين الشعوب..
أول أسئلة اللقاء استهلها البروفيسور (دستوفيتو سيناتور) متحدثا بشفافية عن مسألة حوار الأديان ونظرة الإسلام والشيعة لباقي الأديان كما تحدث عن العنف في العراق وكيف أن العالم ينظر الى مجريات أحداثه، وقال في هذا الخصوص: "نحن نبحث عن أطر جديدة لإيقاف العنف داخل العراق، ونحن على عِلم أن هنالك تدخلات عديدة بهذا البلد من الدول الجوار لإيقاف المشروع (الشيعي) لأكثريته وما يدعو له من فكر وتعاليم، كذلك نعلم أن المشروع الوهابي كان نقمة على العراقيين، وأن التطورات والأحداث الجارية في الخليج العربي بالإضافة الى مجريات الأحداث في سوريا كان لها تأثير على العراق، من هنا كيف يستطيع العراق التحرر من هذا المعترك ويتحرك بحريته في المنطقة؟
الشيخ عبد المهدي الكربلائي أجاب البروفيسور عن سؤاله فيما يتعلق بحوار الأديان أن "على المتسائل عن قضية حوار الأديان أن يعي أولا الانفتاح على ثقافات الشعوب والانفتاح على ثقافة الإسلام بحقيقة الإسلام"، مؤكدا إن "التعرف على الإسلام من مصادره الحقيقية وليس من المصادر الأخرى التي حينما تكتب عن الإسلام لا تكتب عن حقيقته، لذا لا بد من الرجوع الى مصادره الحقيقية للتعرف على حقيقة الإسلام كما هو"، وتابع الشيخ الكربلائي أن "المطلع على مبادئ الإسلام سيجد مشتركات بين ثقافات وقيم الإسلام مشتركة مع باقي الأديان"، مشيرا الى أن "المبادئ والأسس الإسلامية التي جاء بها النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) ومن هم امتداد له وهم الأئمة الأطهار (صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين) وهم من يُتعرف من خلالهم على الإسلام الحقيقي كونهم أوصياء الرسول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) الاثنا عشر كما كان لنبي الله السيد المسيح (عليه السلام) أثنا عشر وصي".
لافتا أن الانفتاح على ثقافات الإسلام الحقيقية "هو قناة للتقارب بين الشعوب وهو هدف يجب أن يعمل عليه الجميع لترسيخ المبادئ الحقيقية سواء كانت للإسلام أو لما جاء به السيد المسيح (عليه السلام)" مؤكدا أن "ترسيخ هذه المبادئ تستدرك الشعوب من الأخطار كافة"، موضحا أن من جملة هذه المبادئ "احترام معتقد وفكر الآخر والابتعاد عن الإرهاب الفكري وأن تسود المحبة والتسامح والعدل والابتعاد عن الظلم وإعطاء الحقوق الى الآخرين بكل أبعادها السياسية والفكرية والاقتصادية".
عقب إجابته عن الشق الأول من سؤال البروفيسور فيما كان من حوار الأديان تعرض سماحته بالإجابة على الشق الآخر من السؤال فيما تعلق بالعنف الموجود في العراق متناولا في معرض حديثه نهضة الإمام الحسين (عليه السلام) وأسباب قتله وكيف أصبح قبره الشريف مهوى النفوس وقبلة الأحرار وملاذ الملايين من الزائرين لذا لابد من الرجوع الى تاريخ ثورة الإمام الشهيد (عليه السلام) ليقرؤوا قصة الإمام وكيف قتل على هذه الأرض قبل أكثر من 1370سنة لتكون هذه القداسة التي ينشد زيارتها كافة البشر من جميع أنحاء العالم".
مطالبا الوفد "قراءة سيرة الإمام الحسين (عليه السلام) ليعرفوا لماذا استشهد؟" متخذا من ذلك السبيل لربط قضية الإمام الحسين (عليه السلام) فكريا وثقافيا ومنهجيا بواقع العراق الذي يمر به منذ أعوام فقال: أن "الصراع لا زال قائما بين منهجين هما الخط الأموي الذي مثله يزيد وما أنتهجه من إرهاب وثقافة الظلم وفكر يعمل على إقصاء وتهميش الآخرين ويرعى جميع مناحي الظلم الإنساني، ومنهج آخر يقدس الحق ويدعو الى المحبة والوئام والسلام واحترام الآخرين وهو ما مثله الإمام الحسين (عليه السلام)"، مستدركا أن "الإرهاب ليس محصورا على العنف والقتل إنما له جذور أعمق، فأصحاب منهج الإرهاب والشر يريدون إقصاء أصحاب منهج الخير بالسجن والقتل والترهيب والتعذيب والتشريد والتفجير وهي عين المشكلة".
موضحا ذلك "بمعنى آخر إنهم لا يريدون الوجود لغيرهم على الأرض، ويزيد كان له هذا الفكر والمنهج أراد لهما أن يسودا في الأرض على خلاف منهج الإمام (عليه السلام) الذي كان يدعو له بالعقل، لذلك جيش يزيد جيشا لقتل الإمام الحسين ولم يكتفوا بقتله (عليه السلام) بالطرق البشعة التي اتبعوها بل قتلوا أولاده حتى طفله الرضيع الذي يبلغ ستة أشهر، بعد أن حرموا عليهم الماء لأيام بعد أن سقاهم الإمام (عليه السلام) وخيولهم حينما عسكروا بأيام من الواقعة، ثم زادوا على إجرامهم ليقتادوا نساء الإمام (سلام الله عليه) بسلاسل الحديد أسرى الى الشام مشيا لمئات الكيلومترات وهذا هو فكر يزيد وأتباعه الذي يجر الى الشر والجريمة وهو ذاته ما موجود في العراق وذاته ما تعانيه زوار الإمام الحسين (سلام الله عليه) الذين يفدون عليه مشيا من شتى محافظات العراق".
وأكد الشيخ الكربلائي دلالةً على ما تقدم به أن "الإمام الحسين (عليه السلام) بفكره ومنهجه وثقافته، له أتباع استمروا على مر التاريخ الى يومنا هذا، ويزيد أيضا بثقافته وفكره ومنهجه له أتباع لا زالوا ليومنا هذا، لذا الصراع قائم بين منهجين الأول إرهاب وقتل يتعرض لأتباع الإمام وزواره الذين يفدون لزيارته بالرغم من إنهم عزل لا يحملون أي سلاح أو عداء أو حقد، فيلاقون التفجيرات في وسط جموعهم لتحصد منهم النساء والكهول والأطفال والشباب فيسقط منهم المئات، وهي ذاتها التفجيرات التي تكون في المدارس والمساجد والشوارع وفي تجمعات العمال، وهذا ناتج عن منهج فكري ثقافي يمثل امتداد لمنهج وثقافة الحقد الأموي وهو الذي يغذي العنف في العراق".
لافتا سماحته أن "الصراع الفكري امتزج مع الصراع السياسي في العراق، حيث توجد مجاميع من أصحاب هذا الفكر يريدون التسلط على الشعب ولو بغير الحق باستخدام القوة والعنف لذا فأن العنف له طابع سياسي يعمل على إقصاء الآخرين من المواقع السياسية والاجتماعية والاقتصادية".
عن قضية الصراع النفسي والفكري في العراق تحدث البروفيسور (دست وفيتو) متسائلا: "هل تعتقدون بان المعترك الحالي في العراق سيعيد قضية الصراع الذي دار بين يزيد والإمام الحسين عليه السلام في هذا العصر؟".
جواب سماحة الشيخ على هذا التساؤل كان منطلقا من قضايا العنف التي يلاقيها الشعب العراقي فقال: "العنف الموجود في العراق أعمى فهو لا يعرف الشيخ الكبير من الإنسان المقعد من الطفل من النساء، وهو ما كان ذاته موجود في عصر الإمام الحسين عليه السلام حيث بشاعة القتل التي لم تميز بين الصغير والكبير".
السيدة (بربرا بروس شاين) عضو منظمة (لينك يو) الكاثوليكية تساءلت "عن أوضاع المسيحيين في العراق وادعت أن هنالك عنف يمارس ضدهم، وطالبت الشيخ تقيم الوضع الحالي للمسيحيين في العراق؟".
الشيخ الكربلائي قال: "بالرغم من اختلاف وتفاوت ضحايا العنف إلا أن العنف لم يقتصر على المسيحيين فهو طال الشيعة والسنة وجميع العراقيين، والمرجعية العليا طالبت المسؤولين حماية المسيحيين في عموم محافظات العراق وأكدت أن للمسيحيين حقوق كما للشيعة والسنة والكرد وغيرهم في العراق".
كان للسيدة بربرا سؤالا آخرا حول نظرة الإسلام لباقي الأديان فقالت: "هل تعتقدون بأن نظرة المسيحيين متفاوتة مع نظرة الإسلام اتجاه العقيدة الإلهية؟".
سماحته بين أننا "ننظرُ أن للديانات بأصولها نظرة واحدة هي نظرة التوحيد التي دعا لها موسى وعيسى (سلام الله عليهما) والنبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) وجميع الديانات تلتقي بأصولها للتوحيد لله عزّ وجل".
دور المرجعية العليا في قرارات العراق
"كان للمرجعية العليا في النجف الأشرف دورا بارزا في استتباب الأوضاع في العراق والنجاح بإطفاء فتيل الاقتتال الطائفي، لكن ثمة مستجدات في العراق لم يكن للمرجعية العليا أي تدخل فيها لكي تقلل من وقائع الأحداث الأخيرة في العراق، حيث إن دور المرجعية يتمثل في الإرشاد والتوجيه والنصح في الأمور التي تصب في المصلحة العامة تاركة التفاصيل والجزئيات للكتل السياسية الرئيسة في البلاد؟".
كان لهذا السؤال الذي توجه به البروفيسور (دست وفيتو) إرادة تسعى للتعرف على دور سماحة آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله الوارف) في قرارات العراق ونوعية السلطة التي يشغلها؟
سماحة ممثل المرجعية الرشيدة أجاب الضيف أن "السلطة التي يمثلها سماحة المرجع الديني ما هي إلا سلطة روحية وليست بسلطة تنفيذية أو قانونية"، مشيرا أن "سلطة القانون والتنفيذ ليست بين يدي المرجع الديني، وإن سماحته تمكن من خلال منهجه الحكيم الرباني الذي يمثل منهج النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أن يحمي العراق من الانجرار الى حرب أهلية طائفية".
ولفت الكربلائي الى أن "العنف في العراق ليس كالطائفية، لأنه يمثل إرادة مجاميع إرهابية بقتل أبناء العراق للوصول الى أهداف سياسية، وهو على خلاف الحرب الطائفية التي استطاع سماحة المرجع الديني إخمادها وعدم الانجرار إليها وهو فرق عن العنف الحالي في العراق".
ولإرساء المساواة والعدالة بين أطياف الشعب العراقي أشار الشيخ الكربلائي الى أن "سماحة المرجع الديني وخلال السنوات المنصرمة كان يستقبل السنة والمسيحيين والايزيديين وأبناء الصابئة وجميع الفئات الأخرى في العراق ولجميعهم كانت وصيته: (أنكم تعاملوا مع الجميع دون استثناء على أنهم مواطنون عراقيون بنظرة متساوية)، وكان سماحته (دام ظله الوارف) كثير الوصايا خصوصا لأبناء الطائفة الإمامية أن يحافظوا على مصالح السنة وحقوقهم، بالرغم من الاعتداء على مساجد وحسينيات أبناء المذهب من قبل الإرهابيين لكنه كان يطالب الشيعة بالصبر"، مبينا أن "سماحة المرجع أعطى منهج حكيم للعراق لكن مما يؤسف له أن السياسيين في العراق في كثير من الأحيان لا يطبقوا ما يدعو إليه سماحته من المحافظة على النسيج الاجتماعي لأبناء الشعب العراقي، لذا نحن في العتبة الحسينية المقدسة نستقبل كافة الوافدين لزيارة الإمام الحسين (عليه السلام) ومن جميع الشرائح".
السيدة (لساندرا شاين) عضو البرلمان الأوربي كان لها سؤال حول الوضع السياسي في العراق ومدى تدخل المرجعية فيه فقالت: "نحن نبادر في البرلمان الأوربي لحل المشاكل السياسية العالقة في العراق لذا كان هنالك مقترح في البرلمان الأوربي لخلق حوار يقرب بين كافة الأحزاب العراقية لأننا نعتقد بأن النظام السياسي الحالي في العراق لا يرغب به الغرب وعلى السيد المالكي تعيين الوزراء الأمنيين، لذا نحن نتساءل هل من الممكن أن تدعو المرجعية الحكيمة رئيس الوزراء السيد المالكي لحل الأزمة السياسية العالقة في العراق؟".
الشيخ الكربلائي بين للوفد أنه "يتعرض خلال خطب الجمعة الى الوضع السياسي في العراق، أما مشكلة السياسيين أنهم لا يستمعون الى سماحة المرجع الديني استماع تطبيق، لذا قاطع سماحته لقاء كافة السياسيين فلا يستقبل أي احد"، مشيرا الى أن "سماحة المرجع الديني كثيرا ما أعطى السياسيين حلولا لكنهم لم يطبقوها".
الدبلوماسي والسفير الألماني الأسبق في سويسرا أعرب عن "عدم تفهمه لكثير من الأحداث في العراق فمثلا هل تظاهرات الشيعة التي خرجت في البصرة كانت مبنية على أسس متبناة من قبل حكومة إيران؟".
الشيخ الكربلائي أوضح قبل أجابته على سؤال السفير الألماني أن "الدولة في العراق ليست شيعية وإنما الشيعة جزء من الحكومة العراقية والتمثيل في الحكومة والسلطة التنفيذية والقضائية والتشريعية العراقية لجميع مكونات المجتمع العراقي"، وأكد سماحته أن "شيعة العراق مستقلين ولا علاقة لهم بإيران وأن للعراقيين ولائهم لبلدهم وليس لأي بلد آخر"، مبينا أن "التظاهرات التي تخرج في الشوارع العراقية للمطالبة بالخدمات".
الوفد الألماني: بماذا تعني راية الإمام الحسين الحمراء (عليه السلام) ؟
من بين شخصيات الوفد الضيف السيد (دانيال هالدا) رئيس مجلة (Altenheim) المهتمة بالشرق الأوسط كان لديه تساؤل عن سبب "رفع الراية الحمراء على قبة الإمام الحسين هل هي لطلب ثأر أبناء الطائفة ممن تسبب لهم بالقتل والتشريد وحاربهم سنين طوال؟".
بين الشيخ الكربلائي للوفد أن "أبناء الطائفة الإمامية لن يسعوا للانتقام من أية جهة كانت" مؤكدا ذلك بدليلين أولهما "من التاريخ يؤكد أن الإمام علي بن الحسين عليهما السلام الذي قتلوا والده وأخوته وعشيرته أمامه وأخذوه أسيرا من كربلاء الى يزيد في الشام ولاقى ما لاقى من الظلم والحيف الأموي، لكنه بعد سنين وحينما حصلت ثورة في المدينة المنورة وثار أهاليها على حكام بني أمية فخاف أتباع يزيد ولاذوا بالإمام السجاد (عليه السلام) وطلبوا منه الأمان ومنحهم إياه، ودليل آخر في الوقت الحاضر بعد ما لاقاه الشيعة من ظلم وقتل وسجن وتعذيب والمقابر الجماعية شاهدة على ما شهده أبناءنا من حيف وبالرغم من أن الفرصة سنحت للشيعة بالانتقام من البعثيين؛ لكن الذي منعهم أن سماحة السيد علي السيستاني أصدر فتوى بمنع قتل البعثيين وعدم التعرض لهم وطالب باللجوء الى المحاكم والقانون لأخذ حقوقهم المستلبة وهما دليلان على الفكر الإمامي الذي يتسامح مع الآخرين".
وأوجز ممثل المرجعية الدينية العليا للوفد مسألة الراية الحمراء المتواجدة فوق قبة الإمام الحسين (عليه السلام) والغاية منها قائلا: أن "هنالك حق وباطل ولابد للقانون الإلهي العادل أن يحمي المجتمع من الباطل وأهل الشر لذا كانت الراية الحمراء، وسبب آخر لنستذكر حق دم الإمام الحسين (عليه السلام) الذي سُلب بغير حق لذا الشيعة دائما ما تبذل دماءها في سبيل الحق".
حسين النعمة/كربلاء


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


حسين النعمة
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2012/04/19



كتابة تعليق لموضوع : الشيخ عبد المهدي الكربلائي:شيعة العراق مستقلون ولا علاقة لهم بإيران ،والسياسيون لا يستمعون إلى المرجعية استماع تطبيق
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





أحدث التعليقات كتابة :



  علّق صفوة زنكي بني اسد كركوك ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : مرحبا رجال السعديه مسقط رأس الاجداد

 
علّق الشيخ عصام الزنكي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : السلام عليكم ورحمه الله وبركاته معكم اخوكم الشيخ عصام الزنكي قرات منشوراتكم الراقيه النابعه من اصاله البو زنكي واتشرف بكم جميعا واني مجروح من اعماق قلبي عليكم وان شاء الله عن قريب نجتمع عن اكبر تجمع لعشيره ال زنكي من الشمال للجنوب للتواصل معنا هاذا رقمي الخاص والتواصل مع ابن العم راغب ابو جنات الزنكي الشيخ عصام الزنكي 07709665699 ابو جنات الزنكي 07705392647

 
علّق حيدر العفلوكي . ، على الصحة في العراق الى اين والى متى !! - للكاتب علي فالح الزهيري : في محافظتنا الجنوبية يوجد في المستشفى المقابل لبيتنا ستة سيارات اسعاف واقفة في مرآب المستشفى. وقفت وقفت خارج المستشفى واتصلت بالطوارئ وطلبت سيارة اسعاف بحجة أن زوجتي جائها المخاض وهي على وشك ان تضع طفلها والحالة حرجة وقد تعسر ظهور الطفل. وعجزت القابلة عن اخراج الطفل. فكان الجواب نأسف لأن كل السيارات خرجت في مهمات في انحاء المحافظة ثم قال لي المتحدث في الطرف الآخر : (دبرها اشلون ما جان، شوف جيرانك خابر صديق، اطلع شوف تكسي). فقلت له : أنا أرى الان امامي في مرآب المستشفى ستة سيارات اسعاف واقفة؟! فقال لي : ها ولك ابن الكلب عود انته لوتي. في اليوم التالي اخذت التسجيل وصورة الاسعافات في المرآب وذهبت إلى مدير صحة المحافظة وبعد صياح سمحوا لي بالدخول لدقيقة فدخلت فقال لي : هاي ولك انته اللي جنت اتصيّح ؟ المهم عرضت عليه كل ذلك وأريته صور الاسعافات في المرآب ووقت التصوير ثم رد المتكلم معي من المستشفى. فلم اشعر إلا والحرس الشخصي لمدير الصحة يهجمون علي ويُكبلوني ويطرحوني ارضا، ولم تنتهي المسألة إلا بتدخل من هنا وهناك وواسطات ومحسوبيات وتوسلات خرجت من الحجز بعد اسبوع، مع كرصة اذن بأن لا اكرر ذلك. بعد يومين صار شيء عجيب ، ما ادري ياهو اللي قصف بيت مدير الصحة بصاروخين هاون، احترق فيها بيته. على ما يبدو ان قول الشاعر صحيح الذي يقول فيه . وما نيل المطالب بالتمني ، ولكن تؤخذ الدنيا غلابا.

 
علّق احمد الدهلكي بعقوبه التحرير ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : التفاته جميلة من البو زنكي السعدية حول شيخهم عصام البو زنكي الاسدي هكذا تكون العشيرة

 
علّق الشيخ عصام الزنكي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : السلام عليكم ورحمه الله وبركاته معكم اخوكم الشيخ عصام الزنكي قرات منشوراتكم الراقيه النابعه من اصاله البو زنكي واتشرف بكم جميعا واني مجروح من اعماق قلبي عليكم وان شاء الله عن قريب نجتمع عن اكبر تجمع لعشيره ال زنكي من الشمال للجنوب للتواصل معنا هاذا رقمي الخاص والتواصل مع ابن العم راغب ابو جنات الزنكي الشيخ عصام الزنكي 07709665699 ابو جنات الزنكي 07705392647

 
علّق محمد زنكي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : اغلب ال زنكي متواجدين في السعديه خانقين ومندلي وأعتقد ٤ عوائل في جلولاء

 
علّق مروان السعداوي الزنكي موصل ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : ابطال ابطال ابطال رجال السعديه وعلى رأسهم الشيخ عصام الزنكي الاسدي ابن السعديه

 
علّق منير حجازي ، على عن أُنبوب نفط [بَصرة - عقَبة] - للكاتب نزار حيدر : كل الدول في العالم تجد منافذ عديدة للاستيراد والتصدير تحسبا لأي طارئ . والعراق يقع في قعر الخليج واي حرب او حادث سيعرقل تصدير النفظ واستيراد البضائع الحيوية من جهة الخليج، وكذلك فإن طريق تركيا محفوف بالمخاطر ابتداء بما يُسمى كردستان العراق ومرورا بالأراضي العراقية لأن تركيا وكردستان يلعبون على قضايا سياسية خطيرة لربما ستؤدي غلى اغلاق طرق التصدير كما فعلت تركيا باغلاق دخلة والفرات ، وكما فعل مسعود برزاني ببناء السدود على الروافد ليقطع الماء عن العراق. ولذلك من البديهي ان يبحث العراق منفذا آمنا كاحتياط لتصدير نفطه فيما لو حصل اي طارئ في الخليج المهدد دائما بالانفجار. وبعد تعنت كردستان وتركيا لم يبق للعراق سوى الأراضي السورية والاردنية لفتح منافذ أخرى وهذا ما فعله حيث فتح منفذا بريا عبر سوريا ومنفذا نفطيا عبر الأردن.

 
علّق بورضا ، على اللهم اني أسألك بما سألك أخي موسى؟ فماذا سأل موسى من ربه؟ - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : دعاوى الانقلابيين وتضليلهم للناس كما السامري والعجل .. الورقة الدينية أنموذجا إن الانسان قد يصله خبر يقين كالشمس لكن تفصيله لم يصله أو أنه لم يطلع على التفصيل ولم يطلبه رغم وجوده . في كلا الحالين يبقى الخبر يقين سواء علم بتفاصيله او لم يعلم فإنه قد وقع قطعا . مثال ذلك عبادة بني اسرائيل للعجل، فهذا خبر يقين عند كل مسلم قد قرأ القرآن الكريم، لكن ما تفاصيل هذه الواقعة قد لا يتذكرها او لم يتدبر ايات القرآن حول هذا الموضوع . فلا يصح لشخص أن يتعجب ممن رأوا آية انفلاق البحر وهلاك فرعون أنهم بعد ذلك عبدوا عجلا صنعه احدهم؟ إن كان تعجبه يقصد به الانكار او التشكيك في الواقعة لوجود الدليل اليقيني على حدوثها . وفي بعض التفاصيل يستنتج الانسان كيف تم ذلك واسبابه أو بعض التفاصيل، ومنها مكانة المدعي فيهم، وأثر الفعل من صدور الخوار وتزيينه او صناعته من حلي القوم، وقرب الناس عهدا بالبيئة المنحرفة والضالة قوم فرعون وطقوسهم وهذا ظهر من طلبهم من موسى أن يجعل لهم آلهة كما لدى اصحاب الاصنام الذين أتوا عليهم كما في الاية 138 من سورة الاعراف، فهناك رواسب قديمة وسوابق كلمات وافعال ظهرت منهم قبل قضية عبادة للعجل . ولكن الآن يهمنا سبب من الاسباب وهو الاشاعة الدينية الكاذبة او التضليل الديني او قل استخدام الورقة الدينية في التضليل أي العبث بصورة مبطنة وغير صادمة وهو قول السامري عن العجل انه إلهكم وإله موسى والملاحظ أن الآية عبر بلفظ الجمع بعدما ذكرت فعل السامري إذ تقول : (( فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار فقالوا هذا إلهكم وإله موسى فنسي (88) )) من سورة طه . ولاحظوا أن السامري لم يعلن الكفر بنبوة موسى ولم يدعي مخالفة اله موسى او عبادة غيره، لاحظوا قوله تعالى : (( ولقد قال لهم هارون من قبل يا قوم إنما فتنتم به وإن ربكم الرحمن فاتبعوني وأطيعوا أمري (90) قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع الينا موسى )) من سورة طه . فلما عاد اليهم موسى لم ينكروا عليه بل أخبرهم بمعصيتهم التي اقترفوها واخبرهم بالاجراءات التي يجب ان يتبعوها وعقوبة الظالمين . الآن نطبق نفس الأمر على قضية يوم الغدير وانقلاب السقيفة، فالخبر يقين لكن تفاصيله والتدبر في الحيل التي تم استخدامها والظروف التي كانت وقتها والاسباب الاجتماعية والمالية والسياسية والدينية للمجتمع المدني بشكل خاص وسكان الجزيرة بشكل عام، وأحوالهم قبلها في العهد النبوي وما ظهر منهم والرواسب الجاهلية والقبلية، هذه التفاصيل والملاحظات طبيعي أن تخفى على من لم يتتبعها او من لم يسمع بها من قبل، إلا أن هذا لا يعتبر مبررا صحيحا للتعجب الذي يجعل صاحبه ينكر حدوث هذه القضية . وهنا سأشير الى التضليل الديني، وقد مورس هذا كثيرا، ومنها ادعاء حديث لا نورث لما احتجت عليهم السيد الزهراء عليها السلام و ذكرت لهم آيات من القرآن الكريم، وهكذا لما قام مجموعة من المهاجرين والانصار واحتجوا على المنقلبين بأن البيعة والإمامة للإمام علي عليه السلام كما بين رسول الله صلى الله عليه وآله، هنا جاؤوا بدعوى أنهم سمعوا من النبي بعد ذلك نسخا لما سبق بيانه! وسقوط هذه الدعوى وكونها من الكذب المفضوح لا يخفى على مثل سكان المدينة وإنما قد يفتتن به عوام من تأخر اسلامهم من سكان الجزيرة وهذا حال أكثرهم أو غالبهم حيث لم يسلموا إلا في السنوات الثلاث الاخيرة تقريبا وبشكل دفعي جماعي وليس حركة فردية مستقلة . ويضاف الى ذلك اشاعة أن أمير المؤمنين قد بايع القوم، فهذا له أثر في الارباك لكل من قد يقوم أو يفكر في ردة فعل أو تصرف وأقلها يبطئ تحركهم ويجعل المبادرة للعدو ويكسبه الوقت لتجميع اعوان جدد للانقلاب . فالكذب وإن كان فيه افتضاح لكنه الوسيلة الوحيدة في استخدام ورقة الدين والتستر بها واعطاء المشروعية لعمليتهم الانقلابية . فكل الذي احدثه السامري وحزبه قد فعل مثله المنقلبين في أمة آخر الزمان، فراجعوا وطابقوا بين الاساليب والظروف والاسباب . والذي يتابع الاحداث يجد تجديدا للانقلاب واحياء له وترميما متتابع من قبل الحكومات الظالمة المتوالية والتي قامت على اساس ذلك الانحراف والضلال، ومن أمثلة ذلك منع الحديث الحق ونشر الرواية الباطلة، ومحاربة فضائل أمير المؤمنين عليه السلام ومحاربة رواتها، وافساح المجال للرواة الكذبة والاعداء والممولين من قبل السلطة كي ينشروا أكاذيبهم ضد أهل البيت عليهم السلام، ويروجوا روايات في فضائل المنقلبين بل وينزعوا فضائل الامام علي عليه السلام ويجعلوها للمنقلبين . وهكذا قصص الكرامات للمنقلبين وخوارق العادة وقصص الزهد والعدل وحب الناس لهم واجتماعهم عليهم ونسبتهم الى العلم بل والقول بأفضليتهم وغيرها من أوراق دينية كانت بمثابة الخوار للعجل الذي قدموه للأمة .

 
علّق الشيخ عصام الزنكي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : السلام عليكم ورحمه الله وبركاته معكم اخوكم الشيخ عصام الزنكي قرات منشوراتكم الراقيه النابعه من اصاله البو زنكي واتشرف بكم جميعا واني مجروح من اعماق قلبي عليكم وان شاء الله عن قريب نجتمع عن اكبر تجمع لعشيره ال زنكي من الشمال للجنوب للتواصل معنا هاذا رقمي الخاص والتواصل مع ابن العم راغب ابو جنات الزنكي الشيخ عصام الزنكي 07709665699 ابو جنات الزنكي 07705392647

 
علّق الشيخ عصام الزنكي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : السلام عليكم ورحمه الله وبركاته معكم اخوكم الشيخ عصام الزنكي قرات منشوراتكم الراقيه النابعه من اصاله البو زنكي واتشرف بكم جميعا واني مجروح من اعماق قلبي عليكم وان شاء الله عن قريب نجتمع عن اكبر تجمع لعشيره ال زنكي من الشمال للجنوب للتواصل معنا هاذا رقمي الخاص والتواصل مع ابن العم راغب ابو جنات الزنكي الشيخ عصام الزنكي 07709665699 ابو جنات الزنكي 07705392647

 
علّق الشيخ عصام الزنكي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : السلام عليكم ورحمه الله وبركاته معكم اخوكم الشيخ عصام الزنكي قرات منشوراتكم الراقيه النابعه من اصاله البو زنكي واتشرف بكم جميعا واني مجروح من اعماق قلبي عليكم وان شاء الله عن قريب نجتمع عن اكبر تجمع لعشيره ال زنكي من الشمال للجنوب للتواصل معنا هاذا رقمي الخاص والتواصل مع ابن العم راغب ابو جنات الزنكي الشيخ عصام الزنكي 07709665699 ابو جنات الزنكي 07705392647

 
علّق الشيخ عصام الزنكي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : السلام عليكم ورحمه الله وبركاته معكم اخوكم الشيخ عصام الزنكي قرات منشوراتكم الراقيه النابعه من اصاله البو زنكي واتشرف بكم جميعا واني مجروح من اعماق قلبي عليكم وان شاء الله عن قريب نجتمع عن اكبر تجمع لعشيره ال زنكي من الشمال للجنوب للتواصل معنا هاذا رقمي الخاص والتواصل مع ابن العم راغب ابو جنات الزنكي الشيخ عصام الزنكي 07709665699 ابو جنات الزنكي 07705392647

 
علّق الشيخ عصام الزنكي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : السلام عليكم ورحمه الله وبركاته معكم اخوكم الشيخ عصام الزنكي قرات منشوراتكم الراقيه النابعه من اصاله البو زنكي واتشرف بكم جميعا واني مجروح من اعماق قلبي عليكم وان شاء الله عن قريب نجتمع عن اكبر تجمع لعشيره ال زنكي من الشمال للجنوب للتواصل معنا هاذا رقمي الخاص والتواصل مع ابن العم راغب ابو جنات الزنكي الشيخ عصام الزنكي 07709665699 ابو جنات الزنكي 07705392647

 
علّق الشيخ عصام الزنكي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : السلام عليكم ورحمه الله وبركاته معكم اخوكم الشيخ عصام الزنكي قرات منشوراتكم الراقيه النابعه من اصاله البو زنكي واتشرف بكم جميعا واني مجروح من اعماق قلبي عليكم وان شاء الله عن قريب نجتمع عن اكبر تجمع لعشيره ال زنكي من الشمال للجنوب للتواصل معنا هاذا رقمي الخاص والتواصل مع ابن العم راغب ابو جنات الزنكي الشيخ عصام الزنكي 07709665699 ابو جنات الزنكي 07705392647.

الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net