كافة التعليقات (عدد : 4)
• (1) -
كتب :
كرار حامد زامل
، في 2015/08/14 .
السادة ادراة الموقع المحترمون
طلبتم الدليل وها هو الدليل المقالة منشورة في موقع صوت العراق بتاريخ 24|7|2013
تحت عنوان (وسقط القناع المزيف عن وجه حنان الفتلاوي)
علما بأن الكاتب السارق اخذ السطر الاول من المقاله وجعله عنوانا لمقالته للتغطية على سرقته وكما يمكنكم الرجوع والتأكد من موقع صوت العراق الذي نشرت به في حينها
وسقط القناع المزيف عن وجه حنان الفتلاوي !!؟؟؟
بقلم: حامد زامل عيسى - 24-07-2013 | (صوت العراق) | نسخة سهلة الطبع
لم نكن نتصور يوما ان حزب الدعوة الاسلامية سيخذلنا هذا الخذلان المهين حدث هذا بعد ان انقلب من الدعوة الى حزب العودة عندما تحركت حروفه بيد المتلاعبين بها فنقلوا حرف (الدال) منه الى ما قبل الاخير من حروفه فأصبح العودة فمنذ السقوط المذل لنظام البعثي الاجرامي بدأت الاقنعة المزيفة تتساقط تباعا واذا بها تخفي ورائها وجوها كالحة متخشبة صلفة ووقحة. ما تقدم انفا هو لسان حال السجين والمعتقل السياسي في العراق ذلك السجين الذي عارض وتصدى لنظام (البعثلوطي) الهدام الاجرامي منفردا بشهادة الشهود لكنه رغم من ذلك كان جزاءه التهميش والاقصاء وظلم ذوي القربى اي بمعنى اخر ان السجناء السياسيين وحدهم للحقيقة وللامانة التاريخية من قارع هذا النظام المسخ بمختلف الوسائل المتاحة لهم دون غيرهم ,وما عداهم ما اطلق عليهم بمعارضة الخارج كان وهما وسرابا فهؤلاء يعملون بالصفقات التجارية والمقاولات متخمين وليس هذا فحسب انما كان بعضهم عيونا للنظام هذه هي حقيقتهم ولهذا نقول ونكرر وسنظل نكرر نحن من تجرعنا الكثير من الغصص وبقيت جروحنا لم تندمل ولن تندمل طالما يوجد هناك امثال المدعوة المسماة حنان الفتلاوي هذا يعني بقاء حالة الغبن والتهميش واهدار الحقوق لمن حمل هموم العراق حقا لا ادعاء كمثلها . حنان الفتلاوي وما ادراك ما حنان الفتلاوي هذه المرأة التي يوحي اسمها عكس ما تضمر حتى بان معدنها الردي الصدء بفلتات لسانها بعد ان لمع اسمها نجمة تلفزيونية بأمتياز ولم تكتفي بهذه النجومية فسربت اشرطة لقاءاتها عبر(اليوتيوب) . المهم في الامر بالنسبة لنا انكشفت حقيقتك وبانت النوايا السيئة وهذا هو ديدن كل بعثي دخل العملية السياسية خلسة كلا" له مهمة مرسومة حتى وان كانت التلفظ بجملة واحدة ذات مغزى فيه خدمة للبعث الفاشي وقد اجدتي دورك التمثيلي بأتقان تحسدي عليه ولكن ياحسرة ماذا نقول لحزب الدعوة (الاسلامية) الذي ترك بل اهمل عن طيب خاطر جماهيره العريضة المتمثلة بذوي الشهداء والسجناء والمعتقلين السياسيين تلك الشريحة الكبيرة من دعاة الحق واستبدلهم (بذوي العاهات) فعج بالبعثيين بحيث تسربوا لكل مفاصل حزب الدعوة وهم كثيرون لو شئنا لسطرنا اسمائهم بقوائم ممن اصبحوا قيادات في حزب الدعوة امثال الرفيق البعثي عامر حاشوش الخزاعي الذي تربع على رأس هرم مؤسسة الشهداء والرفيقة السابقة (الدختورة) والداعية حاليا حنان الفتلاوي وشقيقها صباح المتهم وحسب ما قيل برمي المعتقلين من فوق شواهق البنايات العالية عندما كان ينتسب (لفدائيو صدام) ميليشا المقبور الكسيح عدي الملعون لكننا لم نتأكد بعد من صحة ذلك . فكان عرق البعث عند حنان دساس كما هو واضح ولهذا نقول لها الم تجدي غير الشهداء والسجناء والمعتقلين السياسيين لتطالبي بوقف ما يتسلمه هؤلاء من تعويضات وهي بحد ذاتها لا ترقى لحجم الضرر المادي والنفسي والمعنوي نتسلمها بأذلال وتحقير وكأننا نستجدي وبالتقطير والتقسيط الممل وبالمقابل اعدتم للبعثيين على اساس حقوقهم وبأثر رجعي طبعا كان هذا بفضلك انصاف الجلاد قبل ضحيته لانكي (اسم الله عليكي) تتخوفين من خلق او صنع طبقة دون ان تعلمين ان طبقات القطط السمان صنعت منها طبقة (الحواسم) وطبقة (اعضاء مجلس النوام) عفوا النواب وانتي احدهم الذين يستلمون رواتب عالية وامتيازات ولا في الاحلام ومعهم طبقة الوزراء والدرجات الخاصة فما تتقاضونه سحت حرام يبتلع نصف ميزانية الدولة السنوية ويقتطع من افواه الجياع حي التنك والايتام والارامل وما اكثرهم بفضلكم اي اناس انتم واي ضمائر ميتة تحملون اليس هذه طبقة واي طبقة ياسيادة النائبة المبجلة (يادختورة) تتكلمين عنها وتتخوفين منها والكلام موجه اليك بالذات من يعوضني عن احلى سنوات عمري والتي الان عرفت انها ذهبت هباءا" منثورا فمنذ سمعت ما تفوهتي به من (هراء ولغو) من يعوضني عن املاكي المصادرة المنقولة وغير المنقولة من يعيدني لمقاعد الدراسة التي حرمت منها بقانون جائر اسمه (السلامة الوطنية) سحبت بموجبه مني الشهادة الدراسية وصفر سجلي الدراسي وبالمقابل كنتي انتي وقتها تلعبين لعبة (التوكي) وتدرجتي بالمراحل الدراسية حتى اصبحتي حاملة لشهادة عالية يطلق عليها شهادة الرسالة الانسانية حصلتي عليها بفضل بانتمائك لحزب البعث الفاشي خلاصة القول معكي عليكي الاعتذار لشهداء العراق الابرار والسجناء والمعتقلين السياسيين الشهداء الاحياء وان كان لا ينفع الاعتذار كونه غير كافيا فكل ما لديك وتنعمتي به بفضلنا انتي واخيكي وعندما تتكلمين عنا مستقبلا عليكي القيام واضعة يدك فوق راسك وانتي صاغرة يا من تفتقدون التاريخ المشرف الذي نحمله فتشعرون بعقدة النقص نقولها صريحة مدوية نحن هنا ولم نقل قولتنا بعد فالتخرس كل الالسن المزايدة التي تجرأت وتقولت علينا كان الأجدر بكي يا من لا تملكين تاريخا كتاريخهم المشرف ودخلتي هذا المعترك وانتي المغمورة واصبحتي بين ليلة وضحاها (داعية) من الادعياء وليس الدعاة ان تنصفي هؤلاء المظلومين المحرومين على اقل تقدير من باب التعاطف وهذا اضعف الايمان فيا سيادة النائبة ان كلامكي عن تعويضات الشهداء والسجناء السياسيين يدل على جهلك لان التعويضات التي استكثرتيها على هؤلاء المظلومين هي حق مكفول وفق القانون الدولي يطلق عليه (بالعدالة الانتقالية) وليس منة او مكرمة منكي او من احد. واخيرا وليس اخرا ندعو الله العلي القدير لن ينتقم منكي شر انتقام ويعسرها عليكي بالعسر الصعب. وكذلك نهيب بأخواننا من ذوي الشهداء والسجناء والمعتقلين السياسيين في محافظة بابل ان لا ينتخبوا هذه المرأة عقابا لها فهي مدمنة انتخابات وصعودها لهذا الموقع الذي لا تستحقه كان بالقرعة او (الكوتا) . ولنا وقفة اخرى مع حنان الفتلاوي لنكشف بها تاريخها البعثي قريبا........
السلام عليكم
بعد متابعة المقال وتاريخ نشره اتخذت الادارة القرار التالي
تغيير عنوان المقال والكاتب
Read more: http://www.sotaliraq.com/mobile-item.php?id=139140#ixzz3ioHh2VjK
• (2) -
كتب :
كرار حامد زامل
، في 2015/08/13 .
هذه مقالة ابي ياسيد كرار حيدر الموسوي حيث كتبها قبل الانتخابات ومؤرشفة لدينا فكيف سمحت لنفسك ان تغير عنوانها وتسطوا عليها اليس عيبا ياسيد وانت سيد
نامل من الكاتب الرد على الاتهام
ونطالب من كاتب التعليق الدليل على اتهامه
وللادارة حق اتخاذ كافة الاجراءات بعد عرض الادلة
محرر التعليقات
• (3) -
كتب :
ابو زهراء العبادي
، في 2015/08/12 .
السلام عليكم .
الاستاذ كرار .
يبدو لي من سياق مقالك اعلاه انها تستهدف .السيدة حنان الفتلاوي لاان اغلب سطور موضوعكم جالت قديما وحديثا في بواطن التاريخ ونفشت قصصه واوردتها سبيل السيدة فتلاوي .المقصوده طبعا بهذا الهجوم المدبر كما يقال في العلم العسكري .
استاذ كرار ويبدو من الاسم انتم شيعة رغم كرهي للطائفية ،
خذوها عضة من راهب الزمان .البعض من المتشيعون بالاسم فقط في العراق .ينطبق عليهم المثل القائل .لو مطرت السماء حرية لرفعوا فوق رؤوسهم مظلات .لماذا سهامكم لاتوجه الى اعدائكم الحقيقيون .فقط توجهونها الى بعضكم البعض في مصارعة الموت
وحكمها اعدائكم يتربعون على منصتها .وقانون اللعبة البقاء للاقوى ..وقبلتم المشاركة
فلم يبقى محرم الا وانتهكتموه ولا خط احمر الا وتجاوزتوه .اين سيوصلكم الطريق هذا .لخراب بيوتكم المتهالكة اصلا ،.
ويخربون بيتوهم بايديهم .انتفظوا على عقولكم .وصححوا مساركم وتركوا باب المشاحنات بينكم الذي سئمنا منه ،
فنحن قوم اهل وحدة وليس فرقة
• (4) -
كتب :
حامد زامل عيسى
، في 2015/08/11 .
يا اخ كرار حيدر الموسوي هذه المقالة من كتابات الكاتب حامد زامل عيسى وانت اضفت عليها بعض الكلمات لما لم تقل هذه المقاله ماخوذة اومنتقاة من احد الكتاب وانت نسبتها الى نفسك
|