كانت لكم اسوة حسنة في ابراهيم والذين معه اذ قالوا لقومهم أنا براء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا العداوة والبغضاء أبدآ حتى تؤمنوا بالله وحده . الاية 4 سورة الممتحنة من القران الكريم المقدس.
الديانات مشاعة لكل البشر وهي كلمة الله لعباده لهدايتهم اليه وحده دون وساطة بل تعليم تثقيف وتوجيه وليس ربوبية ونحن اليوم في العرب والمسل...

مين لدينا ظاهرتين هما دعوة الامام الخميني الى أعتبار أعلان اليبراءة من المشركين شرط أداء فريضة الحج في الحجاز منطقة مكة المكرمة لأنها أرض حرام لا تتبع لسلطة حكومية او دولية وهي المفروض كذلك لولا تسلط آل سعود العائلة اليهودية الاصل التي ترعاها وتوفر لها الحماية امريكا التي انتجت فلم سينمائي مسيء الى الرسول محمد ص والاسلام من المال المباع من النفط العربي ومن واردات الحج وتاجير الفنادق في الحجاز وهي اراضي أوقاف اسلامية جزء منها ملك جدي ورئيس العائلة أحد أصحاب النبي الفاتحين الى العراق مع ىل البيت النبوي والذين شملهم ذلك ,نحن لا ننكر وننفي أن امريكا و أوربا فيها حرية تامة وممكن حرية التعبير بكل الوسائل متاحة والعدل وتوزيع الثروات وتوفير الخدمات ولكن من أين لكم هذا ! انه من سرقة ثروات العالم الثالث نفط العرب وثروات أفريقيا , وصلت ألأمور الى اعتبار المسلمين مجانيين عندما يذبحون الخروف في الحج وتقوم سلطات آل سعود بارسالها الى الجنودالامريكان تتحول طعام لهم ,والعرب المسلمون خرجوا من الاحتلال العثماني التركي الى الاحتلال الامريكي الغربي وتم تقسيم البلاد الى دول صغيرة ومحميات حسب الثروات فيها لتوفير الامن الى أسرائيل الكيان الذي اقامه الغرب لليهود في القدس عاصمة فلسطين العربية المسلمة , وتوكيل حكام على الدول من عملاء ومرتزقة بسند ودعم عسكري والعرب المسلمون لا صناعة عسكرية ولا جيش لديهم لا يملكون الا الفكر وكتاب الله المنزل من السماء ,وسميت الدول بأسماء العائلات الحاكمة والوكلاء لخداع الناس وبناء الفكر العبادة الاصنام والشرك باسم حب الوطن فرض علي بينما الدين والمذهب يقول الاسلام اولا , والتنقل يتم بجواز سفر وفيزا الخ من تعقيدات ,المسلمون بداية الرسالة والدعوة السرية كانوا من العرب وغير العرب مثل سلمان باك من الفرس وصهيب الرومي من الغرب وبلال من افريقيا والخ , هؤلاء هاجروا الى يثرب المدينة المنورة بأنوار الرسالة الاسلامية بعد ذلك , الاسلام مبدأ رسالته أنه لا فرق بين عربي و أعجمي غير عربي ألا بالتقوى , قوة الالتزام بالاسلام هي المعيار لظهور الايمان بها ,سأل كاتب من الفراعنة مصر لماذا جئنا الى الحياة على لسان بطلة قصة له تحولت فلم سينمائي ! والاجابة في القران الكريم المقدس في سورة الملك الاية 2 قال الله الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا .