• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : ثقافات .
              • القسم الفرعي : ثقافات .
                    • الموضوع : الملف المهدوي .
                          • الكاتب : علي حسين الخباز .

الملف المهدوي

 اعداد/ علي حسين الخباز /
ليست كلمات على ورق/ بل هي القلوب حين تتناثر شوقا اليه / تتلاقى عند يقظة الوجد بشوق/ شغفا باسم الله ترتقيها الكلمات وتوق وحنين / نصوغها في حضرة الامنيات دعاء / فاللهم تقبل 
&&&&
(1)
( اليك والقصد حضور )
/ علي حسين الخباز /
من سواك يرفع هامات المتعبين الى توق يعلو كل هم ؟
وذكر الفرج الذي سترتقيه يوما هو ضفاف الامآن لنا كل البشر / 
ليست الحكاية بمعنى انتظار الندى ؟ والقضية ليست معنية بالاين والمتى/
بل انت حضور يزدهي في كل يقين / والثارات التي فسرها البعض حربا / 
هي مرتكز من مرتكزات السلام / والدليل ... انك بلا ند /
والكل يعتنيك ملاذا ينهل منك المعين /
هو هذا طبع الحب انت فينا ونشتاق اليك / سلام الله عليك في كل حين


&&&&
(2)
 ( تغريد الخفاجي)                
أنتَ قَمري، الذي يَبزغُ في عُتمتي الحالكة،
وشمسي التي أستَظيءُ، وأرى بِها طُرقاتي،
أنتَ سَماءٌ تَحتَضِنُ عَالمي، بل أنَّك كونٌ يَحتُضنُ سَمائي .
أنتَ حَمامةُ السَلام، التي تَخفِقُ بجَنحيّها وتَضُمَني، لتُثيرَ فيّ الهَوادةَ والسَكينة؛ كُلما الحياةُ أرهبَتنِي .
نَظراتُ الشَفق التي تَحوطَني بها، أنهارٌ زرقاء، أرتوي من عَالمِها الحياة لجَفافَ أيامي.
كفيّكَ الحَانيِتان عالمَ دفءٍ، يَقِني صَقيعُ الالآم .
أراكَ تَبتعِدُ، فأرتعدُ وتَغزوني ال أين ؟؟..خِيفة أن تَجفُوني.
تتناثَر دِموعي قَبل كَلِماتي، تَرتَعِشُ الحُروفَ على شِفتيّ، ...ليس لديّ غيرَ الرجاء والليت، بألا تبَتعِد 
ولا تُفِلتّ مني اليَد.
إبتسامةً طَفيِفة، مع أيماءةً بالرأسِ بألا تخافي سَأعودُ مُجددًا،.... ولن يَطولَ العَهَد.

&&&&
(3)
سلامٌ عليك
                   (يقين الغالبي )
حنانيكَ
سيدي يبن الحسن
أ تعلم مالذي حصل ؟ .. 

في بادئ الأمر أود أن أقدم اعتذاري عن انشغالي ، لم اكتب لك مراسيلي منذ زمن و في حقيقة الأمر انا الذي قد ضعتُ منذ أن توقفت عن الكتابة لك .. 

ف يا وليّ ومولوي 
أراك بلسما لي 
فكم كم من مهمةٍ 
لولاك لم أكن بناجي 

سيدي كيف لي أن أستلذ بمنجاتك وأنا المذنب العاصي أعترف بالذنبِ و أقر بهِ أ هذا للقائك كافي ؟ 

ف يا شمسي وقمري 
وصبحي ومسائي 
أنا من دونك دون الدونِ 
ف كيف ادنو 
دُلني
&&&&
(4)
(ترنيمة وصال)

                  ✍️ أشواق السعيد

كمْ جمـعةٍ رحـلتْ بنُــدبةِ شـائقٍ
إيّٙــاكٙ مــهـديُّ الــزمــانِ يُـعـانِيْ

مـرّٙتْ سـنونٌ والفـؤادُ قد اكتوى
مِـنْ نـارِ شـوقِـكٙ والمـنونُ أتانِيْ

جٙلّٙ الفِراقُ وحبلُ وصلِكٙ قُطِّعتْ
مـنهُ الخيـوطُ وهُـدّٙ ركـنُ كِـيانِيْ

ظٙـمِأٙ اليراعُ وأنـتٙ أنـتٙ نـمـيرُهُ
هـلاّٙ رويـتٙ الـحرفَ بـالـتـهتانِ؟

مـا لِـي أراكٙ عــن الأحـبـةِ غـائباً 
أفهلْ فقدتٙ الأمنٙ في الأوطانِ؟

أبرضوى أنتٙ سيدي أم ذيْ طُوى
أمْ لازلـتٙ مِن ألمِ الـفِراقِ تعانِيْ؟

خُذها ذِي روحيْ مٙسكنٌ لكٙ دائمٌ
واسنُـدْ عليـها الظـهرٙ ركنٙ يمانِيْ

ستجِـدْها كهـفاً آمـناً لكٙ والمُنى
أنْ يحظٙى قلبي منكَ بالرضوانِ

أفدِيكٙ أهـلِي والـعيالُ جميعُهمْ
حـتى الـفـؤادُ لأجـلكُـم مُتفانِيْ

تفديكٙ روحي والغيابُ إلى متى
فـلـقد غـمـرتٙ الـقلـبٙ بالأحـزانِ

فـمتى نـراهُ الـعدلٙ يبسُـطُ كفٙهُ
فـي كلِّ أصـقـاعِ الـدُنا بأمانِ؟!

ومتى نزورُ الطاهرينٙ من الأُلى
فـي كـلِّ آنٍ نـحـظـى بالإيمانِ؟

مِثل الحـسـينِ غــدوتٙ هــل مِـن
 ناصرٍ للدينِ تشكو جورٙ كلِّ زمانِ
   
حتى أتوكٙ من الأقاصيْ صحبةً
لبُّوا النِـدا مُـذ صِـحتٙ بالإعلانِ

جاؤوكٙ يخطّونٙ المسيرٙ إلى الهدى 
ليكونوا خـيرٙ الصحبِ والأعـوانِ

يـاليـتـنا كــنّٙا نــلـوذُ بــركـابِهم
حـتى نـفـوزٙ بصحـبةِ الـــخِلاّنِ

مهديُّ قلْ لِي هل إليكَ مسيرتيْ
أم أنّٙـها دعوىً جـرتْ بـلسـانـيْ؟

لا تتركٙنْ قلباً ضعيفاً في الهوى
لا يرعـويْ مِن فتـنةِ الـشيطانِ

خُذنيْ إليـكٙ وضمّٙنـي بعـنايـةٍ
فالعـمرُ قد آلٙ إلـى النـقـــصانِ

باللّٰهِ قُـل لِـي يـابنٙ أحــمـدٙ دلّٙني
إنْ لٙم تُجبْني فمٙنْ يجـيبُ بيانِيْ

ما خِلتكٙ تنسى اشتياقِي والهوى
فأجــبْ فـؤاداً صــارٙ كالجــثمانِ
&&&
(5)
٭ضُّحَىٰ عَلِيّ... ٍ, 
أجمَعُ الحُروفَ المُشرّدَة وَالهائِمَة..


حَرفًا حَرفًا..

 حَرفًا مُشتاقًا، حرفًا مُنتظِرًا، وَحَرفًا باكياً نائِحًا..
لأرصّها في كَلمةٍ خَارِجِ المُعجَمِ بأكملِهِ وَخارِجٍ مِنْ حُدودِ الحبرِ حَتّى..

كَلِمَةٌ مُمَزّقَةٌ بِسَهمٍ..
وَأختُها مَجروحَةُ القَلبِ..
تَليها الثالِثَة مَرضُوضَةُ العِظامِ..
 كُلّهُنّ،
 يَرفضنَ الإكتمالَ عِندَ ذِكرِ حَرفٍ مِنْ ٱسمِكَ المُقدّسِ..


 ذَنبٌ ذَنبٌ..

 يُحلِّقن فَوقِي ضاحِكاتٍ مُستَبشراتٍ،
 صَائحاتٍ..
 لَن تَجتَمع مَعَكِ..
حُروفٌ انتِ تُؤذينَ صاحِبَها،
 لا تَرتَجي ٱجتِماعها..

 يا هـٰذهِ..
 الكتابةُ تأتِي بَعدَ العِشقِ بِمَراتِبٍ،
 يا هذهِ...

&&&
(6)
عبير المنظور, 
ها انا ذا على محراب الانتظار 
اتعبّد بدعاء الفرج في لياليّ الحالكة
امهّد لظهورك بنشر الفضائل ومحاربة الرذائل
اهيأ لدولتك الكريمة بمواجهة الطغاة والمستكبرين
واعيش هذا الانتظار حلما واقعيا 
فحلم الظهور لا يتحقق الا بالعمل الجاد والسعي الدؤوب لنشر معالم الدين الحنيف في زمن يتحكم فيه اعداء الامام بمقدرات الكرة الارضية 
انا اواجههم جميعا بانتظاري الواعي فهو السبيل الوحيد لارضاء امام زماني والعمل على تمهيد فجره المقدس 
الوعي هو سلاح هذه المرحلة العصيبة فهو السبيل الوحيد لمواجهة تحديات الماسونية وعبدة الشيطان الذين يرعبهم اسم مولاي المهدي 
سأزلزل عروشهم بقلمي ، سأمتشق يراعي وكأنه سيفي لاواجه به فلول الظلام والمنحرفين واثبت قواعد الدين واسسه ومفاهيمه واعمل على تطبيقها ما استطعت فهو تكليفي في زمن الغيبة لعل بذلك احظى بنظرة ابوية رحيمة منه عجل الله تعالى فرجه.

&&&
(7)
"سيّد النّور"

_زهراء مُشتاق

يا سيّد النّور وابن النّور وآخر نورٍ يسطع في أراضينا… 
غابت شمسكَ عنّا فحطّ سواد الغيم في قلوبنا.. وأصبح نهارنا كليالينا، ألا يا سيّدي من مطرٍ من فيض عطفك يسقينا؟ أو ربّما مسحةٍ من يدٍ حانيةٍ تروي ضمأً دام سنينا؟ أو نوراً من نوركَ العظيم تكتحل بها مقلنا.. وتشرق به ليالينا؟ 
كأشلاء غيمةٍ قلوبنا سيّدي تناثرت وتناثرت ولا من ريحٍ جمعتنا بكَ ولا مطرٍ يسقينا، كالسماء نحن ننتظر من بعد طول اللّيل أن تُبان شمسكَ لتطوي بها من بعد طول الجوى دماس السّنينا .
&&&
(8)
لأجلهُ
         ( نور الهدى الموسوي)
قبل سنةً مَضت كنت كما اليوم ايها القمر. 
بدرًا تختبئ خلف هذه الغيوم الدامِسة، كان الدّرب موحشً كما الأن... 
و الأزقة الرَثّة التي توحي بالأَسَى... 
كُل شيء كما هو كان في تلك الليلة، حتى هذهِ الملابس البالية التي ارتديها
هل تتذكر ياقمري تلك الليلة؟ 
عندما جئت هنا وأنا ابكي، كادت انفاسي تنقطع بالشهيق. 
كُنت اتضور جوعًا، ألمًا، لا استطيع الرجوع الى البيت البائس؛ لانيّ لا احتمل رؤيه اخوانيّ وهم يتَأَوُّهون، و يجهشون بالبكاء، لا احتمل نظرات اميّ الى يدية الخاليتين من الخُبز او حتى التمر. 
هل تَذكر كم من الوقت مضى وانا راقد هُنا... 
الى أن اتى اليّ ذلك الأب الحنون. 
هل تتذكر ياقمريّ... 
كيف ارتميت بجسدي المنهك بأحضانه وكأنه أبي، كانت لمسات يداه على رأسي تُشعرني بالامان، صوته يُلهمني الحنان. 
عندما كُنت بين يديه، نسيت كل شيء، الجُوع، الأَلَم... 
لا زلت اتذكر كلماته التي مازالت تَشعرني بالأطمئنان، قال ليّ: "لا تحزن ياولدي فأنا معك بأي وقت، عندما تحتاجني فقط ضع يدك على قلبك وقل: ابيّ انا احتاجك،  سأحضر عندك، وان لم استطع سأبعث لك من يساعدك، فقط اريد منك ان لا تحزن"
رَقدتُ وانا اسمع كلماته الجميلة، ويداه التي تداعب شعري... 
لكننيّ عندما افقت لم اجدهُ، بحثت بكل مكان، ناديته، لم اجده! 
لكن وجدت بجانبي خبزًا وتمرًا، عندما رأيت الطعام فرحتُ كثيرًا وذهبت مسرعًا لأمي. 
قصصت عليها ما حدث؛ فأجهشت بالبكاء وصارت تُقبل الخبز وعيناي وهي تقول فدتك روحي يامولاي.
قلت لها: امي لم تُقبلين عينايّ؟ من هذا الرجل؟ لقد شعرت بالحب والحنان معه!
فقالت:  يابُني انه والدك، وسيدكَ،  ومولاكَ، وإمامكَ، انه صاحب هذا الزمان الذي ننتظره، وقبلتُ عيناكَ لانها تَشرفت برؤيته، بُني ياروح امكَ كيف لا تشعر بالحنان  وهو نبع الحنان لأمته! وكيف لا تشعر بالحبُ وهو أصل كُل الحُب! 
قلت لها: حَسنًا يا أمي سأنتظره هناك كل يوم كي يجلب لنا الطعام فقد سأمت من العمل الشاق الذي لا انال منه إلا القليل  واحيانًا يقوم صاحب العمل بطردي ولا استطيع ان اطعمكم.
فأجابتني اُمي: لا يابُني لا تجعل انتظارك له لسبب شخصي او لمصلحة عائلية؛ لانكَ بهذا الفعل سَتُريحنا نحن فقط! ماذا عن الفقراء الأخرين؟ ماذا عن حاله هو؟ 
خذ هذا الكلام عنيّ ياولدي وفلذة كبدي"يجب ان ننتظره لأجله هو، ليتخلص من غربتهُ وحزنهُ، ولأجل ان يَظهر الى هذا العالم اجمعهُ ليملئه عدلًا، وحبًا، وأمانًا؛ كما شَعرت انتَ معه. 
فسألتها: اميّ وعندما يظهر هل سيشعر العالم كُله كما شعرت؟ وهل نتخلص من الفقر؟ 
نعم يا ولدي سيزهر هذا العالم بظهوره؛ لكن علينا ان ننتظره لأجله ونُعرف الناس عليه. 
-ومنذ ذلك الوقت ياقمري وأنا ازور هذا المكان لأستمد قوتي منه، ولأخبره انيّ انتظره لأجله هو، لا من اجلي انا.
اخبرت عنهُ جميع اصدقائي وهم ينتظرونه ايضًا

وسأخبر عنه كُل العالم حتى نراه ويرانا.
سأنتظره لأجله.
&&
(9)
شمس خلف السحاب
                شهزلان عبدالله
العالم يغرق في الفساد والأرض تطحنها الحروب المدمرة والشعوب تنتظر الذي يأتي في آخر الزمان.. لن نذهب بعيداً يا سيدي.. يا من تتخطى أعمدة الزمن وقلبك يا سيدي عاثت الصهيونية وربيبتها داعش في بلادنا.. انتهكوا الحرمات.. قتلوا الأطفال.. قهروا آلاف النساء.. ذبحوا آلاف الرجال ..لا لشيء إلا من أجل أنهم آمنوا بكلمات جدك العظيم. 
ثم ذر الشيطان قرنيه في بلاد اليمن، المجرمون يرتكبون المذابح والرجال يتقدمون أفواجا نحو مذبح الحرية.. يا سيدي! الأطفال في اليمن يموتون جوعاً.. يخبو بريق الفرح في عيونهم، يا سيدي ونحن نرى في عينيك صورة العالم الأخضر سوف ترسل السماء مائها مدرارا وسوف تنبعث من جديد مواسم الخصب وسوف تنطفئ حرائق الحروب وستخمد أصوات المدافع.. ستتحول في لحظة خضراء كل مصانع الأسلحة معامل تنتج لعباً للأطفال.. وستعود الفرحة للقلوب والبسمة للشفاه و يومئذ يفرح المستضعفون بنصر الله 
&&&
(10)
ياطاووس الجنان ...
 نرجس مهدي

رسمتك في خاطري أملي ومرادي ..
وعلمت انك ملجئي في دنيايّ وهذا اعتقادي ...
مذ كنت بين الماء والطين إليك كان  أنشداد الروح ويحن إليك فؤادي ...
يا أنيس النفس كَبرت وكبر حبك في خافقي ، وصار لحناً شادياً تهواه روحي ..
احزان قلبي مطايا ارسلها إليك لتبلغ ساحة الوصال لتنشر عطراً زاكياً وتجثو بين يديكَ...
تشرح لك مابي ...
أي روح تحتمل جرح البعاد ؟!
وأي قلب لا تتفجر عيونه شوقاً للقياك ويجفوه الرقاد ..
و هاهي خيول افكاري اسرجت تبحث عنك في كل واد ..
ياقلعة الأمن والأشواق  سأبقى اناجيك وعلى درب الامل ازرع عيني ... وأنتظارك صار شغلي  ياطاووس الجنان : 
لم اعد أنا في الوجود ، بل صار كل وجودي أنت يامولاي يامهدي .
&&&
(11)

موثقا من الله 
منتهى محسن, 

سيدي...
مالنا نقصر بحقك ولا نراعي حرمتك،
نعلم علم اليقين انك تطلع على أعمالنا كل يوم خميس..
لكن هيهات ان نتوقف عن الاتيان بالذنوب،
وكلما هممنا بالتوبة انفلتت الوعود فقاعات ماء..
اي موالين نحن ..؟!
واي منتظرين..؟!!
ونحن واثقين كل الثقة ان أعمالنا السيئة تحجب رؤيتك وتؤخر ظهورك الميمون..
مولاي...واخجلتاه منك ونحن  نردد :الفرج ...الفرج لصاحب الزمان...
ونحن نغرق في بركة العصيان دون اي واعز او انتباه..
نهم بالتغيير لكن يجرفنا التيار الى الشقاء المحتم بعيدا عن معينك الرقراق.
واخجلتاه ...اترانا نكبلك بالاحزان وندر على قلبك الشريف الكثير من الآهات..!
واسفاه... انشارك في آذاك ونحن اولى بإدخال السرور واثلاج صدرك الرؤوف المعطاء...!
فهل يكفي تجرعنا  كلمات الاسف ومشاعر الالم  في كل اوان  ..
وهل يكفي ان  نيمم صلاتنا بتراتيل الانتظار
ونذرف دموع الندم مابقى لنا من  زمان؟ 
سيدي ..يا أمل الحياة وبهجة الكون ومخلص الوجود من عهود الظلم والاستبداد..
حنانيك ..وتقبل منا وعدا جديدا بترك الاثام وموثقا من الله ان لانعود الكرة ونسلب توفيق اللقاء.
&&&
(12)
( غروب)
                             نرجس مرتضى الموسوي
ارتل دعواتي غائب انتظر
&&&
رقيه المحسن, 
تشتاق روحي لفرقد سناك يا بن الحسن 
فهل لي من شربة تروي روحاً ظمأت من عذابات السنين




  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=150368
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2020 / 11 / 28
  • تاريخ الطباعة : 2024 / 03 / 28