لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
للحوار هيبة، وللقصيدة عبيرها، علمني الحرف أن أقف إجلالا أمام حوار يملا الوجدان دمعا وحنينا، وآيات أنين، وأنا ابن السبعين أشعر بارتباك عدتي، لا أريد في حضرة هذا الحوار المهيب أي شيء من الفائض
[ التفاصيل ]
بل هي فتوى استنهاض الهمم،
أكتب عن أحدى ليالي جريش من حاوي الحجاج مقابل ناحية العلم ، تستيقظ الورقة على صراخ جريح ، مجرد فكرة طرأت على بالي أن أمسح ما كتبت ، تمرد حينها الجريح ، وهو يعترض علي :ـ ليس كل ما
تبعث الأديان والحركات الوضعية على تقوية البنى التحتية لاستقطاب الأنظار، والبحث عن المجهول في قضية المخلص
القصيدة التي القيت في مهرجان فتوى الدفاع المقدسة
"يا أولادي، اليوم سأحكي لكم عن أجمل قصة زواج في تاريخ الإسلام. ليست قصة أميرة في قصر، ولا بطل في مغامرة، بل قصة شاب طيب، وشابة طاهرة، جمع بينهما الله، وكان حبّهما مليئًا
قصيدة للشاعر الاديب الاستاذ علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها صدور موسوعة " خطب الجمعة توثيق وتحقيق" والتي صدح بها سماحة السيد احمد الصافي
والله لقد أصبحنا مع مرور الأيام نرى مشهدًا مؤلمًا تتكرر فصوله: أمةٌ، أو قل بعضًا ممن ينتسبون إليها، يدّعون حبّ محمد وآل محمد (صلوات الله عليهم)، لكنهم يعيشون في سذاجة مريعة، أمة لا تُحسن
الى جانب المعطيات الموضوعية والتدوينات التاريخية التي تلمح الى قولبة كفالة ابي الفضل العباس عليه السلام ضمن الاطر العائلية والوصايا الابوية، يشخص عامل مثير باعث على التحفيز والنشاط، وهو ابراز
بعض الحوارات لا تبدأ بالكلمات بقدر ما تكون نهرًا يغسل أقدام القلوب، في ميدان الصلاة كُلنا عاشقون، نرغب بالمزيد من الخشوع، والتارك لها يذوق أنواعا من الحرمان.
الحوار مع مثقف يعني حراك لا يهدأ من الرؤى يوقظ المسافات كي تتحد ويباغت السكون من أجل ألا يتحول الصمت إلى سكوت، ضيفنا المبدع الدكتور حسن البصام، لقب بالبصام نسبة لمهنة والده بصاما، تخرج
على أعتاب الرؤيا أراني أعصر روحي شوقاً لرؤية الملاك الذي ستطّيب به الحياة وتظّللها السعادة.
نَورَسٌ بِالحُبِّ أَشْدُو بِالأَمَانِي
سرتُ بكِ على الدرب، ملكًا بصولجان، واثق الخطوة، تخشع لي الكائنات. توجتكِ ملكةً على عرشي، ألبستكِ الحرير والاستبرق، ومددتُ راحتي بساطًا لقدميكِ، فلا جبٌ سحيق يهوي بكِ، ولا بيداءٌ تفقدكِ بين
في الطريق من مطار العلامة اقبال الدولي في مدينة لاهور الباكستانية نحو مؤسسة إدارة منهاج الحسين التي استضافتنا لمؤتمر دولي عن النهضة الحسينية ودائرة المعارف الحسينية ليومي 15 و16 حزيران يونيو 2013م، لفت انتباهي
شعرت بألم شديد في رأسي يكاد يقتلني والخوف قطع أنفاسي ولم أعد أستطيع أن أتنفس الهواء، نظرت إليّ عمتي زينب واهتمت بعلاجي:
النفس البشرية بطبيعتها تتبع هواها في كثير من الأحيان، ولهذا لا بدّ لكل إنسانٍ مؤمنٍ وواعٍ، أن يراجع ذاته كل ليلة، فيخضعها للمساءلة، ويسترجع خطواته، ويستغفر عمّا بدر منه، فبهذا الطريق نتصالح مع أنفسنا، ونقودها نحو الأفضل.
في قريةٍ صغيرة محاطة بأشجار الصنوبر والضباب، كانت هناك عادة قديمة:
قراءة النهضة الحسينية عند عالم بمنزلة السيد هبة الدين الشهرستاني، رغم قدم الدراسة عام 1925 م ترينا أن الخلافة لا يمكن أن تقوم إلا لوحي، كونها أخت النبوة وشريكتها في التبعة والعهد والرياسة العامة، على اشتراط العدالة، وأما أن
ـ البحث عن حقيقة التفسير للتعرف على أهميته وآدابه ومصادره، وأهمية البحث في قيم الاستيعاب والعرض والتحليل؟
أتسلل خلسةً من بين جدران الألم،
امتلأت القاعة بالحضور، بدأ الحفل البهيج بمراسم تلاوة القرآن الكريم، والنشيد الوطنيِّ، وقراءة سورة الفاتحة على أرواح الشهداء.
لا شك في أن لكل قصيدة تجلياتها الإبداعية الخلاقة التي ترتكز عليها في استثارة الجماليات النصية، وتعد القصيدة الفرزدقية من القصائد الخالد المؤثرة والغنية بجمالياتها النصية الخلاقة.
وجاء من أقصى المحيط أفضل سمسار في العالم
يبدو أنه لا يستطيع النوم، منذ أول يوم التحق بنا لم نره نائما، وأن نام سرعان ما ينهض مرعوبا يصرخ بكلمات غير مفهومة.
قدم الأستاذ علي ذياب محي العبادي، في بحثه المعنون (القرآنية في نهج البلاغة)، المنشور في مجلد العميد المجلد الرابع / العدد السادس حزيران 2013م، متابعة نقدية لمصطلح التناص القرآني، والذي كان يعد
وانا أنظر الى مقطع مصور لأم أحد الشهداء المضحين من أجل هذا الوطن وهي تقف أمام صورته تخاطبه بحرقة وبكاء وحسرة لأنه ضحى من أجل وطن لايمتلك فيه شبرا والدار
تتنفس بين الرسائل ابتسامته التي لم تفارقه / بالمناسبة هذا حال أغلب المقاتلين الذين التقيت بهم في الحشد طيلة سنوات المواجهة، قرأت ما كتبه في رسالته الأولى، أتينا إلى جبهات القتال كي نغرس المعروف في هذه المدن والقرى التي
من جديد أقدم شكري لمقدمة البرنامج حسناء عبد الله لاستضافتي في برنامجها التلفزيوني، كانت التجربة جميلة رغم صعوبتها، عرضت أسئلتها بشكل مباغت دون أي تفاهم مسبق أو حتى مجرد تنويه
تعتمد قصائد التغريب على كسر نمطية المألوف وعلى أنتاج الدهشنة لصدم المتلقي بغرائبية التركيب الجمالي، وينقسم الشغل التغريبي إلى التغريب من أجل التغريب، خلق انزياحات بعيدة العلائق تنتج إحساسات مستقلة عبر التخييل الغير
يُقال بأن للعالم السفلي أصواتا مُختلفة، ولكني لم أؤمن بذلك إلا حين تلحفت مسامعي تِلك النبرات.
كان الوقت يتلاشى مثل رذاذ الماء على صفحة ساخنة، والساعات تتحوّل إلى غبار يتراقص في ضوء الشمس المائل،
غفى الكوكب الدريّ في حجر النبأ، انسلت الشمس، وسرت العتمة في الأفق، حين استفاق سأله: أقمت الفرض؟
ترى الناس بأن المطر يسقي الأرض فقط!
كان الضوء الشاحب يتسلّل بخجلٍ رمادي من نافذة الغرفة الصغيرة، كما لو أنّ الصباح نفسه يخجل من الدخول، ضوءٌ باهت كذكرى فقدت لونها، يغمر زاويةً مظلمة جلس فيها متأمّلا ورقةً بيضاء كأنها صفحة منسية من حياته، بل كأنها مرآة
يعدُّ دعبل بن علي الخزاعي (أول شاعر دافعَ عن حرية معتقده وجاهر به لا يخاف لومة لائم ولا عقوبة حاكم ظالم)(الديوان: 4).
أكتب عن أحدى ليالي جريش من حاوي الحجاج مقابل ناحية العلم ، تستيقظ الورقة على صراخ جريح ، مجرد فكرة طرأت على بالي أن أمسح ما كتبت ، تمرد حينها الجريح ، وهو يعترض علي :ـ ليس كل ما يكتب يمسح
خاطب الله تعالى أحد أنبيائه، والمصدر نبي الله محمد صلى الله عليه وآله :ـ
الاسلوب العفوي والاني لمسرحة الشعائر ,ربما يصلح أن يودى في الشوارع والاماكن العامة ..في الوقت الذي نتحدث نحن عن المسرح , المكان والمكملات الفنية الاخرى ,بتقنيات حديثة نستطيع من خلالها أثارة
خطاب استباقي بتعريفات ضرورية عن المنجز، تقديم مختصر للمتلقي، لمساعدته في معرفة ما يبحث عنه، وفي حقيقة الأمرين مقدمة الكتاب هو جزء لا يتجزأ من الكتاب، وأحيانا تحتوي المقدمة على آراء تتجاوز
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net