ما هي طبيعةُ المُشكلة التي كانت بين الحُسين السِّبط (ع) والطَّاغية يزيد؟! أَهيَ مُشكِلةٌ شخصيَّةٌ؟!

 كرامات اهل البيت عليهم السلام حقائق حدثت وتحدث في الوجود  في كل زمان ومكان، وسأقص لكم

معنى فلسفة البكاء تعني ما هي الحكمة والفائدة من أن نبكي على الإمام الحسين عليه السلام؟ 

بالرغم من محاولات الأحزاب السياسية العراقية التنافس, لأجل توسيع نفوذها وسلطتها, والتكيف مع البيئة السياسية بعد عام 2003

 ربما تتفق جميع الاديان على قضية انتظار المُخلِّص، وهذا الانتظار مرة يعود لأمر عقائدي بشرت به

لو لم يكن طلب العلم فريضة حاله حال الفرائض الأخرى كالصوم والصلاة ، لكان العلم

 هناك عوامل توثر في سلوك الإنسان وعلى ضوئها يحدد  مواقفه وسلوكياته وعلاقاته  وممارساته 

تقدم ان الاسس الاسلامية التي بني عليها المجتمع كانت تتقوم بالعقيدة والشريعة والاخلاق الاسلامية،

كُلَّما حلَّت ذكرى عاشوراء إِنشغلت السَّاحة بمجموعةٍ من الإِثارات العقديَّة والفكريَّة والتاريخيَّة التي عادةً ما تبدأ ولا تنتهي لحرارتِها،

" التناصّ اصطلاحًا هو العلاقة التي تربط نصًّا أدبيًا بنصٍّ آخر ، أو استحضار نص أدبي داخل نص أدبيّ آخر ،

عقارب الساعة تتلاحق لتطوي الايام تلو الايام مع قافلة الامام الحسين، عليه السلام، المتجهة صوب الكوفة

ائمة أهل البيت مثل الانبياء عليهم السلام تعرضوا للهجرة بعد تعرضهم للاضطهاد قبل وبعد الهجرة فمنهم من سجن وآخر قتل.

بالتأكيد تستطيع أن تخدم القضية الحسينية وهنا ساذكر جملة من الأمور التي تخدم السؤال

نشر موقع "مكور ريشون" العبري[1]، مقالًا وذلك مؤخرًا لمن يعرّف نفسه بالباحث الإسرائيلي في الثقافة العربية!

الشعور بفقدان المألُوف ، غير مرغوب فيه مهما كانت الظرُوف ، كالالتصاق بكراسي النفوذ لدى الألُوف ،

 عن ابن مخنف تلا الإمام الحسين عليه السلام يوم عاشوراء "وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ

المحور الأول : تناصّ شخصيّة الإمام الحسين وما يصدر عنها مع القرآن الكريم

أخوتي من ابناء شعبنا المتصدين للعملية السياسية الاعزاء ، من منطلق المسؤولية الوطنية والاخوية في مواجهة

الصراعات تعمّق الجُرح مرشحة لتصبح أكثر حدة لا سامح الله وتجربة نيابية فاشلة في العراق " أقلية حاكمة وأكثرية محكومة "

  ترتبط قيم الانتظار المهدي المبارك باعتبارها ارتقاء نحو الكمال بمستلزمات هذا الكمال من صدق

 سيد كرم هذا الشاب الحسيني ...

 يعيش العراقيون قضية جدلية منذ تسعة أشهر، نتيجة الخلافات السياسية العميقة، وإرهاصات ما بعد أنتخابات

عن الاية الكريمة "يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا" (مريم 7)

هكذا هي الحياة فالانسان يحتاج ان يمتثل الى ما يقوله انسان اخر في بعض مجالات حياته وهو ايضا هنالك من يمتثل...

أهميةُ العلاقات الاجتماعية لا تتجلَّى في قُدرتها على تَوليد أنساق حياتية للفرد والجماعة فَحَسْب ،

 برلماني سابق أصبح بعد خسارته في الإنتخابات مُحلِلاً سياسياً يتقافز بين الفضائيات للتنظير بأفكار سياسية

كل الاديان السماوية والانبياء والرسل التي انزلها وبعثها الله عز وجل كانت تنادي بتوحيد الله عز وجل واصلاح المجتمع...

ما أفرزته تظاهرات دخول البرلمان من احداث وتوجهات كانت متوقعة للكثير من النقاد والساسة والمحللين...

لقد جاء بيان مجلس الأمن الدولي الأخير وموقفه الواضح والصريح إزاء التدخلات التركية اتجاه العراق وأراضيه...

 وها نحن مقبلون على شهر المحرم الحرام الذي جرت فيه أحداث مصرع الحسين وأهل بيته (عليهم السلام)