بعد أن جثم الإرهاب على صدور أهلنا في مدينة الموصل لفترة من الزمن، وبعد أن تم تطهير الجانب الأيسر بصورة كاملة على أيدي أبطال الجيش العراقي، عادت الحياة الطبيعية للمواطنين بفضل سواعد أبطال فرقة المشاة السادسة عشرة الذين باشروا بتنفيذ الصفحة الثانية من المهمة وهي توفير الأمن والآمان للمواطنين ومتابعة الخلايا النائمة، حيث فتحت المدارس أبوابها أمام الطلبة، وعاد الموظفين في الدوائر الحكومية لأداء عملهم واكتظت الأسواق التجارية بالمتبضعين خاصة في شهر رمضان المبارك والذي يمر على أهلنا هذا العام وهم ينعمون بالتحرير من العصابات الارهابية ويمارسون نشاطاتهم بصورة طبيعية.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat