اولاند هل كنت نائما أم جننت؟؟!!
اسعد كمال الشبلي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
اسعد كمال الشبلي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
حكاية الانتصار والتحرير بدأت من آمرلي وسليمان بيك الى الضلوعية ومن اللطيفية والشاخات والظابطية وبنات الحسن الى جرف النصر ومن عامرية الفلوجة سنتجه الى الفلوجة والانبار وعشائرها مستعدون ومنتظرون لساعة الصفر وبيجي تنتصر ساعة تلو اﻷخرى وبتحريرها سيكسر ظهر داعش ونقترب بل نصل لتحرير الموصل وديالى انتصرت وحسم أمرها وصلاح الدين وتكريتها في طريق التحرير كركوك آمنة الا نحو ربعها...
كل تلك الانتصارات وتطالب الجيش العراقي بمزيد من الجهود لمكافحة داعش وكأن جيشنا منهزم ولم يقدم شيئا !!!..
لا يا فخامة الرئيس دقق حساباتك فلن ولن تركع أمة أميرها علي وقائدها الحسين.... ماهي إلا أسابيع وربما أشهر قليلة وسترى العجائب تحدث في أرض النهرين وستعود المياه الى مجاريها الصحيحة... لا نريد عونك بل أكرمنا بسكوتك أيها الرئيس المتلون...
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat