صفحة الكاتب : انصار ثورة 14 فبراير في البحرين

بيان حركة أنصار ثورة 14 فبراير: واشنطن والكيان الصهيوني والغرب وراء المؤامرة الصليبية الإستعمارية ومحاولات زج العراقيين لحرب أهلية وطائفية
انصار ثورة 14 فبراير في البحرين

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم..

((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا)).

وقال عز وجل: ((وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ)) صدق الله العلي العظيم.

دعت المرجعية العليا في النجف الأشرف المتمثلة في سماحة آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله) ومعها سائر المرجعيات الدينية في العراق وخارجه إلى الجهاد وحمل السلاح من أجل إسقاط مؤامرات قوى الشر والإستكبار العالمي والمؤامرات الصليبية الحاقدة على الإسلام والتي تدعم الأنظمة الديكتاتورية القبلية في الرياض وقطر والبحرين وأياديهم من المجاميع الإرهابية السلفية الوهابية التكفيرية المتحالفة مع بقايا أيتام صدام من البعثيين الصداميين.

إن موقف واشنطن الأخير مما حدث في الموصل ومحافظة نينوى على يد داعش وحلفائها البعثيين الصداميين ، وموقفها تجاه العراق في حربه ضد الإرهاب والمجاميع الإجرامية قد كشف عن حجم المؤامرة الصهيو-أمريكية التي تحرك أحداثها من الداخل وبإيعاز من الخارج لزعزعة الأمن والإستقرار في العراق والقضاء على العملية السياسية الجديدة بعد النجاحات الباهرة للإنتخابات التشريعية الأخيرة وفشل أمريكا في حصول أياديها على أكثرية المقاعد في البرلمان العراقي ، فهي وفي عملية إستباقية وقبل إنعقاد جلسات البرلمان العراقي الجديد وقيام تحالفات سياسية جديدة لإقامة حكومة عراقية جديدة قامت بالإيعاز إلى عملائها لزعزعة الأمن في العراق لكي تمرر مؤامراتها الخبيثة ضد الشعب العراقي وإبتزازها للقوى السياسية في العراق من أجل الحصول على مواطىء قدم داخل العراق.

إن واشنطن أصبحت حاقدة ومستاءة جدا على مواقف الحكومة العراقية الداعمة لسوريا في موقفها من الإرهاب الداعشي التكفيري السلفي الوهابي السعودي ، ومواقفها من التقارب الوثيق من الجمهورية الإسلامية ودعمها لمحور المقاومة وتيار الممانعة المقاوم للكيان الصهيوني.

لذلك فإن حركة أنصار ثورة 14 فبراير ترى بأن دعوة المرجعيات الدينية داخل العراق وخارجه للجهاد والدفاع الوطني وحمل السلاح في وجه الإرهاب الداعشي البعثي الصدامي أسقط مؤامراة واشنطن والقوى الصليبية والحكومات القبيلة الديكتاتورية في الرياض وقطر ، ولذلك فإننا نطالب الشعب العراقي والحكومة العراقية بعدم السماح لواشنطن بالتدخل العسكري داخل العراق من أجل خلط الأوراق ومحاولات العودة الى العراق من الشباك بمختلف الذرائع بعد أن خرجوا من الباب صاغرين مرغمين ، فأمريكا هي التي حركت الرياض وقطر وتركية وعملائها من المجاميع الإرهابية بإحتلال محافظة نينوى وإحتلال الموصل من أجل العودة إلى العراق وتمرير أجنداتها السياسية عبر حلفائها في العملية السياسية وعبر هذه المجاميع الإرهابية وعبر الأمر لقادة إقليم كردستان بإستغلال الوضع السياسي والأمني المتدهور لإحتلال كركوك ومناطقها النفطية وضمها لإقليم كردستان.

إننا نرى بأن التدخل العسكري للقوات الأمريكية في العراق في ظل فتاوى المرجعيات الدينية بالجهاد الكفائي والدفاع الوطني سيجعل من أراضي العراق مقبرة للغزاة والمحتلين الأمريكان الصليبيين وإن الشعب العرقي لن يقبل بتكرار السيناريو السوري في بلاده.

إن ما حدث منذ شهور ماضية في ساحات الفتنة في الأنبار ومعارك القوات العراقية والتي تجري حاليا في الفلوجة والموصل وديالى وتكريت وسامراء يدلل على أن هناك مؤامرة صليبية صهيونية دولية كبيرة يجري تنفيذها ضد العراق والعملية السياسية ولإبقاء العراق هزيلا ضعيفا بإعتباره أهم دول المحيط العربي.

إن المؤامرة الأنغلوأمريكية الصهيونية وشركائها ووكلائها وأتباع الحاخامات الصهيونية من عرب الجنسية سواء كانوا حكاما في الرياض وقطر وتركية أم سياسيين خونة مشاركين في العملية السياسية أم مثقفين أصبحت مكشوفة للشعب العراقي وشعوب المنطقة لإشعال الفتن الدموية والحروب الطائفية والمذهبية وإذكاء الفوضى الخلاقة التي تسعى إلى قطع الرؤوس والمياه وسرقة ثروات الشعب العراقي وشعوب المنطقة.

إن الأمريكان ليسوا جادين في محاربة الإرهاب وإنما يسعون جادين لتغيير خارطة الشرق الأوسط الجديد عبر الفوضى الخلاقة ، وتمرير "معاهدة سايكس بيكو" جديدة والعمل على تقسيم المقسم وتجزأة المجزأ في العالم العربي والإسلامي إلى دويلات ضعيفة ضمن سياسة "فرق تسد" البريطانية الإستعمارية من أجل ضمان أمن إسرائيل وبقائها.

إن أمريكا لو كانت جادة فعلا في دعم العراق والعملية السياسية والديمقراطية في العراق لعمدت إلى تجهيز جيشه بالمعدات العسكرية المتطورة ، إلا أنها كانت ولا تزال حجر العثرة الرئيسية الذي يقف بوجه التسليح منذ فترة الإحتلال والغزو ولحد الآن ، وهو ما يكشف عن مساندتها للمجاميع الإرهابية الإجرامية وفي طليعتهم أيتام صدام البعثيين.

إن الولايات المتحدة قد أشارت إلى عملائها في الرياض وقطر وتركية لإسقاط نظام بشار الأسد وفشلوا فشلا ذريعا وخلال ثلاث سنوات أرجعوا سوريا إلى مائة عام بالقضاء على البنية التحتية الإقتصادية والصناعية والعسكرية ، وها هي اليوم تريد أن تكرر سيناريو سوريا في العراق من أجل إرجاع العراق إلى مئات السنين كما أرجعته من قبل في الثمانينات بأمر عميلها صدام المقبور بشن حرب إستنزاف مفروضة على الجمهورية الإسلامية ، وبعدها الإيعاز له بإحتلال الكويت وما نتج عنه من القضاء على المؤسسة العسكرية العراقية ، وبعدها شنها حرب إحتلال وغزو كونية على العراق عام 2003م وتحطيم المؤسسة الإقتصادية والبنية التحتية العسكرية وغيرها ، واليوم وبعد أن فشلت أمريكا في إحتلال العراق وبقاء قواتها وتدجين العملية السياسية لصالحها ولصالح عملائها ، ها هي اليوم أوعزت للسعودية وقطر وتركية وحلفائهم في داخل العراق من أجل القضاء على العملية السياسية وإركاع الحكومة لأجندتها وفرض ما تملي من شروط على السلطة السياسية في العراق.

إلا أن تدخل المرجعية العليا في العراق وإصدار سائر المرجعيات الدينية الشيعية والسنية بيانات تدعو للجهاد الكفائي والجهاد والقتال ضد الإرهاب أدى إلى إنسجام الشعب العراقي وتماسك الوضع العراقي وإفشال المؤامرة الأمريكية الصليبية الجديدة في العراق.

إننا نثمن دعوة المرجعيات الدينية في العراق والعالم الإسلامي التي دعت العراقيين إلى الوقوف صفا واحدا شيعة وسنة وبمختلف قومياتهم وأعراقهم بجانب القوات الأمنية ومساندتها في القضاء على الزمر التكفيرية السلفية الوهابية الصدامية البعثية ، ونرى بأن هذه البيانات أدت إلى الحيلولة دون وقوع حرب أهلية وحرب طائفية داخل العراق ، حيث أن المرجعية الدينية هي المدافعة عن كل مكونات الشعب العراقي المذهبية والقومية والعرقية وتدافع عن وحدة العراق ومصلحة الشعب العليا.

إن حركة أنصار ثورة 14 فبراير تدين المواقف السعودية ومواقف الإعلام السعودي والإعلام الخليجي والعربي ومواقف السلطة الخليفية المخزية الذي يصور بأن الوضع في العراق هو يسير نحو حرب أهلية وطائفية وأن هناك ثورة وثوار وتدعم أعمال المجاميع الإرهابية الداعشية البعثية الصدامية ، وترى بأن المخابرات الدولية في واشنطن ولندن وإسرائيل ومعها سائر أجهزة المخابرات العربية ، السعودية والقطرية والتركية هي التي تذكي الحرب الطائفية والمذهبية وتسعى إلى زعزعة العراق وإرجاعه إلى المربع الأول ومجيء نظام ديكتاتوري بعثي رجعي جديد.

إن الدعم السعودي القطري الهائل لجماعات التكفير وأيتام صدام جاء من أجل إسقاط العملية السياسية الجديدة ، ولخوفهم من تساقط عروشهم ، حيث أنهم هم الذين يمارسون الطائفية المقيتة ضد شعوبهم ، ويستأثرون بالحكم والمال والثروة ويحاربون المطالبين بالتعددية السياسية والديمقراطية ، وإن نجاح الإنتخابات البرلمانية الأخيرة في العراق جعلهم يدعمون الإرهاب في العراق بإدعاءات واهية وهي أن العراق يعيش الطائفية والحرب الأهلية ، ليتهربوا من إعطاء شعوبهم حقها في الديمقراطية والمشاركة الشعبية في مجالس الشورى والحصول على حقائب وزارية ، ويتعرض أبناء المنطقة الشرقية في السعودية إلى عملية تهميش طائفي ومذهبي كبير وهم يعيشون على بحيرات من النفط وإحتياطي كبير للبترول ، بينما لا يشاركون في الحكم ويقمعون قمعا شديدا.

إن فتوى المرجعية العليا في العراق هي فتوى لصالح جميع أبناء الشعب العراقي وهي ليست فتوى طائفية داعمة للطائفة الشيعية على حساب الطائفة السنية ،وإنما من أجل حفظ مصالح الشعب العراقي أجمع ، وهي فتوى ضد الإرهاب الداعشي البعثي الصدامي وتحقيق الأمن والإستقرار لعموم الشعب العراقي.

إن حركة أنصار ثورة 14 فبراير وبعد تدخل المرجعية العليا المتمثلة في سماحة آية الله العظمى السيد السيستاني وإصدارها لفتوى الجهاد الكفائي وما تبعه من تطوع الملايين من أبناء الشعب العراقي شيعة وسنة وسائر الفرق والمذاهب والقوميات العراقية إلى جانب القوات الأمنية لطرد الإرهاب والقضاء عليه ، فإننا نرى أن العراق اليوم يمر بمرحلة خطيرة وحساسة جدا ومخاض عسير لم تكن تداعياتها وليدة أزمات آنية بل هي تراكم أخطاء وفساد ونزاع وصراع بين الأحزاب والقوى النافذة داخل الدولة وتكالبهم على المناصب والمكاسب وتفننهم في إستعمال سياسة التسقيط والتشهير ومصادرة حقوق خصومهم من أبناء جلدتهم والمنافسين لهم وإنشغالهم بذلك عن تحركات العدو المشترك ومؤامراته إلى درجة الإفراط في طمعهم أن صاروا يجاملون ويغازلون الإرهاب وحواضنه من أيتام صدام من البعثيين المجرمين لعلهم يكسبون ودهم وتحالفهم ضد منافسيهم حتى وجد الإرهاب من ذلك فرصة وثغرة للتغلغل داخل الدولة والقيام بالعبث الأمني والفوضى السياسية والفساد العام بغية تكرار تجربة الحرب الطائفية عام 2006م أو إستنساخ تجربة ما حدث في سوريا داخل العراق وفق أهداف طائفية صليبية مدفوعة الثمن من جهات سياسية ودينية داخلية وإقليمية.

إن حركة أنصار ثورة 14 فبراير وبعد الموقف الواضح للمرجعية العليا في النجف الأشرف تطالب بتفعيل قانون إجتثاث البعث ، فما حدث كان مؤلما ، ولابد من معالجة الخلل من أجل العمل الجاد على معالجة وتصحيح مسار العملية السياسية مما يؤهل الشعب العراقي لدحر الفاسدين والإرهابيين الذين طالما نخروا في جسد الأمة من خلال عملهم داخل الحكومة والمجلس النيابي والمجالس المحلية والمناصب السيادية ، ولابد اليوم من الإصغاء إلى نداء المخلصين من أبناء الشعب العراقي من المناضلين والمجاهدين الذين يرون بأن التحالف مع الأضداد المحاربين وتمكينهم من مفاصل الدولة تحت ذرائع وهمية ومزاعم واهية تحت ذرائع وهمية ومزاعم واهية ظاهرها المصالحة الوطنية بين أبناء الشعب العراقي وباطنها يمثل عملا كارثيا وفسادا فوضويا تتمكن من خلاله قوى الإرهاب التكفيري وخلايا البعث الصدامي من قلب الواقع السياسي والأمني إلى جهة تصب بمصلحة الإرهاب ، إضافة إلى تمرير ما يسمى بالديمقراطية التوافقية الزائفة وجعلها عرفا سياسيا يحمل عنوان المشاركة الوطنية في الحكم إنما هو منهج بدعي وعبث سياسي وتلاعب بمقدرات الشعب بإشراك العملاء والفاسدين والأعداء في حاكمية الأمة العراقية بتوهم إستمالتهم وكسبهم إلى حضيرة العمل السياسي والتحالفات النفاقية على طريقة (المؤلفة قلوبهم) متوهمين بذلك صحة إستدلالهم وتطبيقاتهم ، في حين أن هذا التصرف يمثل خطأً تاريخيا وعملا لا مسؤولا قد أساء إلى العملية السياسية ووضع الأشياء في غير موضعها وزلزل مراكز القوى إن لم يكن قد هدمها مع قيام الطابور الخامس بترويج ونشر إشاعات مفادها أن الشيعة غير مؤهلين للحكم ولا يملكون الخبرة في إدارة شؤون الدولة والعمل السياسي ، ولذا لابد لهم من الإستعانة بالكوادر البعثية إداريا وأمنيا وعسكريا لتدار الدولة بشكل مناسب ، فوقعت لذلك كله أحزاب السلطة والعملية السياسية الجديدة في فخ التآمر وقاموا بإرجاع قيادات ورموز بعثية وشخصيات إرهابية وتسليمهم مهام خطرة في الدولة كقيادات أمنية وعسكرية وإستخباراتية ومناصب سيادية حتى إنكشفت الدولة برمتها للعدو ، وصار العمل الإرهابي نوعيا وممنهجا يمر عبر منافذ القادة في الجيش والقوى الأمنية والمناصب العليا في الدولة.

ولم يقتصر الخلل الأمني وسقوط أقضية أو محافظات وآخره سقوط الموصل على ما ذكرناه ، بل يتعدى إلى وجود حواضن للإرهاب وداعمة له لدواعي سياسية وطائفية.

ولذلك فإن حركة أنصار ثورة 14 فبراير ولحرصها على مصلحة الشعب العراقي ودعما للعملية السياسية الجديدة ضد الإرهاب وحواضنه ومموليه في داخل العراق والدول الإقليمية ، فإننا ندعو الأحزاب والكتل السياسية إلى ترك المزايدات المصلحية ونبذ الصراعات الدنيوية لأن الجميع في خطر وجودي ، فلابد من توحيد الصفوف والتعاون وتقوية إرتباطهم بالوطن العراقي الجامع ، إن لم يربطهم الدين أو المذهب ، كما ونتمنى على الحكومة العراقية أن تبذل قصارى جهدها إلى إستيعاب الملايين من المتطوعين والإعلان عن قيام جيش جديد داعم للجيش العراقي والعمل على دعم الجيش العراقي بما يحتاجه من أسلحة مناسبة ومتطورة ودعم لوجستي ومتابعة حثيثة وإعتماد قادة مسلكيين مخلصين للشعب والوطن.

كما أننا نهيب بالعشائر العراقية شيعة وسنة بوحدة الصف وإتباع أوامر المرجعية العليا ، والعمل على رفض الإحتلال والغزو الأمريكي من جديد ، والعمل معا صفا واحدا للتصدي لمواجهة الغزاة التكفيريين ممن تم دعمهم أمريكيا وغربيا وصهيونيا وسعوديا وقطريا وتركيا ممن يحملون جنسيات متعددة ومن يلحق بهم من العملاء والمرتزقة الصداميين ، وأن يطهروا العراق من رجسهم ، ورجس الإستعمار الصليبي الأمريكي البريطاني الصهيوني ، وعلى الشعب أن يهب هبة ثورية ومقاتلتهم داخل حواضنهم وإن لم يقاتلهم فسوف يقاتلونه داخل مناطقهم وإستهداف مقدساتهم والمراقد المقدسة لأئمة أهل البيت عليهم السلام.

 

(إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم)


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


انصار ثورة 14 فبراير في البحرين
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2014/06/20



كتابة تعليق لموضوع : بيان حركة أنصار ثورة 14 فبراير: واشنطن والكيان الصهيوني والغرب وراء المؤامرة الصليبية الإستعمارية ومحاولات زج العراقيين لحرب أهلية وطائفية
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net