حينَ
لاحَتْ شمسُ آهِك
أرتديتُ النار
مُنتَهكا حرمة الماء,
لأستفيقَ من يَقظتي
وأنسَكبَ
في مَطالع البحر.
هديرُ الحلم:
كأسراب العشق الجبلي
يغفو
فوقَ أبراج السماء.
لا قرار للموج
غير المنتهى.
للجرفِ
متسعٌ من البدء,
وللرمل
عَواقب السّيل.
قَدَرٌ "أزرقُ" الخطى
أنتِ.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat