صفحة الكاتب : قاسم الحمزاوي

يَا قَوْمِ مَا لِي أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجَاةِ وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ ردا على تخرصات عباس الزيدي واسماعيل الوائلــــي
قاسم الحمزاوي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

مرة اخرى كان يجب علينا الرد على مهاترات وخزعبلات المتمرجعين

ويبدو هؤلاء الناس وكما عرفناهم ديدنهم هو السب والشتائم وطعن الاخرين

وفق قاعدة (ان لم تستحي,,,,)

وما تزوير الحقائق والتلفيق على المؤمنين ببعيدة عليهم فهذا الاسلوب اتبعه اجدادهم فكما عمد بنو امية لطمس الحق اتبع ابنائه هذا الاسلوب ولكن السؤال هل يعلمون ان الله رقيب يعلم ما تخفي الانفس فعندما تجهر بكل وقاحة وتتهم وكيل الامام المعصوم معنى انك ترفع بوجه الدين والحق راية الضلال والفتن والظلم هؤلاء لايعرفون مانقول لقد

 

(خَتَمَ اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ وَعَلَىٰ سَمْعِهِمْ ۖ وَعَلَىٰ أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ)

 

سؤالي الى عباس الزيدي ذكرت ان السيد السيستاني لم يعرف سابقا وانه دخل النجف في الثمانينات

اما اسماعيل الوائلي او اسماعيل الحرامي كما يسموه بالهجة العامية يقول من على الفضائيات المرجعية البريطانية متمثلة بالسيستاني والباكستاني ومرجعية الحق متمثلة بالمرجع العراقي اليعقوبي

الصورة تتكلم

 

هذه الصورة في عام 87 في زواج نجل السيد الغريفي ولاحظوا اخواني تواجد السيدين العلمين محمدرضا ومحمد باقر السيستاني ادام الله عزهم السيد محمد رضا من مواليد النجف 17 ربيع الاول 1382 هجرية فلا اعلم كيف دخل استاذه وابيه الامام السيستاني في الثمانينات وكيف تهمت مرجعية تلك الجبال الشامخة بالعمالة ومرجعية

عمكم اليعقوبي بمرجعية الحق

الجالس على اليمين والذي وتحيط وجهه دائرة سوداء ذلك اليعقوبي الذي اصبح اليوم اعلم الكون من الاحياء والاموات والذين سيأتون لاحقا عندما تنظرون الى الصورة تعرفون من هم اصحاب الضغينة والقلوب التي ملئت بالاحقاد وخير الكلام ما قل ودل هو

 

(اعرفــــــــ الحق تعــــــــــرف اهلــــــــــه) 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


قاسم الحمزاوي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2014/01/03



كتابة تعليق لموضوع : يَا قَوْمِ مَا لِي أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجَاةِ وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ ردا على تخرصات عباس الزيدي واسماعيل الوائلــــي
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net