صفحة الكاتب : ابواحمد الكعبي

المرجعيه العليا والمواقف الصريحه
ابواحمد الكعبي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
الشتيمة ثقافة لايحسنها اي كان،هناك شتائم مؤدبة تؤدي غرض الشتيمة اكثر مما يؤديها الصوت العالي الموصوف بالجهل،وهذه لايحسنها سوى من تدرّب على استخدام سلاح اللغة،خاصة حين تكون موجودا بصفة دائمية مع اناس اتتهم التكنلوجيا من الباب الخلفي للخيمة الصحراوية لهذا لايحسنون سوى الشتائم التي تعلموها من شيوخ السلف الطالح!.
لازال البعض حتى الان يعتقد ,او يروج فحسب, ان المرجعية كانت قد اخطأت حين حرمت الدخول الى المدارس التي انشئها الاحتلال البريطاني في عشرينيات القرن المنصرم .....واذا كان معظم هؤلاء هم مجرد انصاف متعلمين فلاعتب عليهم اذن ولاعجب فهم مقلدون لاغير لاسيما اذا سبقهم في هذا التقليد من قيل عنه انه علامة ودكتور و ......
ان من يقرأ هذا اليوم لأتباع الرذيله سيسخر منهم حتما ومن افكارهم وتناقضاتهم اكثر مما كان يسخر صاحبهم في حينه وهو يسطر هذا الهراء على انه (انقاذ للطائفه) وممن من المرجعية...كمثل السخرية المتبادلة بين نبي الله نوح ع وقومه (وكلما مر عليه ملأ من قومه سخروا منه قال انا نسخر منكم كما تسخرون)!
وان كنا نجد له العذر حيث كان يطفو على امواج مد علماني طارىء على المجتمع العراقي فكيف عسانا نبرر لمن يردد هذا السخف اليوم ؟ اللهم الا ان كان شعاره (هيهات الا دفنا دفنا) على طريقة معاوية, و(اكذب اكذب حتى يصدقك الناس) على طريقة وزير اعلام هتلر...سيء الصيت..(غوبلز)!
اما مخطئة المرجعية في هذه المرحلة فقد توزعوا على اقصى اليمين واقصى اليسار لاسيما بعد االغزو الامريكي عام 2003 فكان هؤلاء بين من يدعي انه ناقم على المرجعية لانها لم تعلن الجهاد وبين متهم اياها بالجهل وقلة المعرفة والخبرة والتدخل الخاطىء في الامور السياسية ومطالبا اياها بالاعتزال والانزواء في المسجد وترك مالله لله ومالقيصر لامريكا !
الفريق الثاني كفتنا حكمة المرجعية وحنكتها مؤونة الرد عليه , وهذه الحكمة ليست وليدة اليوم ,اذ ان كل متابع ومطلع على تاريخ العراق او المرجعية يعرف كيف تعاملت المرجعية مع الدولة العثمانية ومع الاحتلال الانكليزي وكيف قامت بمخاطبة المحافل الدولية كعصبة الامم المتحدة مثلا لشرح الوضع العراقي ونوايا الاحتلال الانكليزي في ذلك الوقت الذي يغط فيه معظم الساسة بسبات جهل عميق!
اما في هذه المرحلة فقد اعترف الاعداء قبل الاصدقاء مرغمين بحكمة المرجعية ودرايتها ...والفضل ماشهدت به الاعداء !!
اما الفريق الاول المخدوع بما تروجه بعض الاحزاب المشبوهة التي اضطلعت بدور تسقيط المرجعية وتشويه صورتها في الوسط الشيعي فقد تبنى في حقيقة الامر فكرا بعيدا عن التشيع وقريبا منه في ان واحد , واعتمد بخبث على التجارب التاريخية في هذا الاطار فتبنى الفكر الزيدي ولكن بمظهر شيعي حيث يقوم هذا الفكر( الزيدي) على نظرية ان ( الامام من قام بالسيف).!
وكما قادت هذه النظرية بعض الشيعة للانحراف عن الائمة المعصومين ورفض القول بامامتهم يسعى الزيديون الجدد الى جر الوسط الشيعي للابتعاد عن المرجعية على انها (صامتة وساكتة ولاتقول بالجهاد او الخروج على الحاكم الظالم ....)!
ولشرعنة طروحاتهم هذه يعمدون لعقد المقارنة بين نهضة الامام الحسين ع وثورته ثم ثورة زيد الشهيد رض ثم يقفزون الى السيد الشهيد محمد باقر الصدر قد ولكسب المزيد من المؤيدين يقال احيانا (الشهيدين الصدرين)...وهذا يعني ببساطة رفض امامة الائمة من الامام زين العابدين ع الى الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف ثم رفض النواب الاربعة ثم رفض كل المرجعيات من ذلك التاريخ حتى يومنا هذا ربما باستثناء اصحاب فتوى الجهاد ضد الانكليز ماداموا في حالة حرب والا فهم مشمولون ايضا قبل الحرب و بعد ان وضعت الحرب اوزارها !
اذن فما هي حقيقة الامر ؟؟ أقول :
السيستاني هو رجل حكيم .....ونعم انه اثبت ان لامطامع ولانية للحوزة العلمية الشيعية في التدخل اليومي المباشر بالشؤون السياسية
نعم ان مواقفه كانت ابوية....بعيدة كل البعد عن الفئوية والطائفية والحزبية ......نعم ! لقد كان صمام الامان في الكثير من المطبات التي مر بها العراق ....نعم ! انه اثبت واجب احترامه والرجوع اليه على الجميع...عراقيين وغير عراقيين
ولكن......لازال لسان بعض المنتفعين والأنتهازيين هنا وهناك .....اعتادوا اجترارها حيث لم يجدوا في المرجعية العليا ولاسيما اية الله العظمى الامام السيستاني ( دام ظله الوارف )...مغمزا ومجالا للطعن والتشكيك بعد ان بائت كل محاولات السنوات الماضية بالفشل الذريع !
بعض المحاولات جائت على لسان محسوبين على التشيع ظلما ....وبعضها حيكت على لسان ساسة عراقيين...واخرى على السنة من يدعون ان العلم ... ليس الا انكار الدين ومعاداته!
اما الامام السيستاني فقد اكتفى بالجلوس في منزله المتواضع في مدينة النجف القديمة ....مرتضيا فرض الاقامة الجبرية الاختيارية على نفسه منذ اواسط التسعينات من القرن الماضي يوم بدأت الحملة البعثية لتصفية العلماء الشيعة في العراق تنفيذا لاوامر اسيادهم وتمهيدا للمرحلة اللاحقة وهي التي نعيش فصولها اليوم ....وبذلك حافظ الامام السيستاني على وجود المرجعية في النجف الاشرف رغم كل محاولات النظام البعثي اقناعه بالخروج ....حتى محاولة اغتياله داخل منزله الذي تقف على بابه دوما مفرزة رجال امن الطاغية !
وتحمل سماحته (دام ظله) هذا الحال بعد دخول اللاعب الاكبر وهيمنته على مقدرات العراق ....ورفض استقبال أي ممثل عن قوات الاحتلال الغاشمة وحملها مسؤولية تدهور الامن في العراق وفقا للقوانين الدولية !
فشلت محاولات اخراجه من النجف بعد ان امهلته امليشيات البعثيه مهلة اربع وعشرين ساعة حيث اعلن وكيله سماحة الشيخ المهري الخبر عبر اذاعة الكويت فهبت عشائر الجنوب والفرات الاوسط باسلحتها لتحول النجف الى ثكنة عسكرية ارهبت زعيم الجهله ومن يقف خلفه !
ثم اعادوا الكرة لاحقا بمحاولة احراق النجف بالاعيب عصابات زعيم الجهله الصبيانية التي تمهد وتبرر اقتحام قوات الاحتلال للمدينة المقدسة وضربها بالراجمات وصواريخ طائرات الاباتشي ...وشائت الحكمه ان يتدهور الوضع الصحي لسماحة السيد الامام ويخرج من النجف ...فاستغل هؤلاء الفرصة واشاعوا ان المراجع الاربعة قد هربوا من النجف ....لكن ما ان استقر الوضع الصحي لسماحة الامام حتى فاجأ نجله الذي يرافقه بامر الاستفسار عن اقرب رحلة للكويت ....وباعلان بسيط عن وصوله للكويت خرج الملايين في استقبال تاريخي امتد من البصرة الى النجف ليدخلها ويجبر عصابات الطرفين على الخروج من النجف !
ثم وقف بوجه قانون ادارة الدولة الذي كتبه بريمر ....وخاطب مجلس الامن الدولي مطالبا اياه بعدم الاعتراف به لانه كتب من قبل غير العراقيين وعدم اعتباره اساسا لكتابة أي دستور عراقي لاحق....وهذا ماحصل بالفعل !
ويوم حاولوا اعادة السيناريو الافغاني الذي اداره زلماي خليل زادة الذي رتب نظام الحكم هناك وكتب لهم الدستور ....وقف الامام الكبير بوجه لجنة كتابة الدستور التي شكلها بريمر برئاسة فؤاد معصوم .....وقال ان الدستور يجب ان يكتب بايد عراقية...ومن قبل لجنة منتخبة ..ثم يعرض على الشعب لغرض الاستفتاء عليه .....وهذه قمة الممارسة الديمقراطية وافضل طرق كتابة الدستور بشهادة رجال القانون الدستوري الذين عددوا طرق كتابة الدستور واعتبروا هذه الطريقة افضلها !
وكان ملجأ للساسة بمختلف قومياتهم ودياناتهم ومذاهبهم في كل الازمات...ولم يقتصر الامر على العراق فحسب ...بل حاول الاستعانة به ساسة عرب واجانب , من لبنان قصده سعد الحريري ومن البحرين ارسل ملكها موفده الخاص اليه واخرون !
فاجأ الاخضر الابراهيمي بانه مطلع على مادار بينه وبين ادوارد سعيد ومحمد حسنين هيكل في مطعم لندني وهو القادم اليه متبخترا متعاليا مفكرا بالكيفية التي سيحاور فيها رجل دين مسن في زقاق قديم من ازقة النجف وهو السياسي,المخضرم, المثقف !
ولازالت الأهزوجه يتناولها اهالي النجف عندما رأوا الأخضر الأبراهيمي خارجاً من دار المرجع الأعلى ردد اهالي النجف هذه الأهزوجه ( دخل اخضر طلع أزرك )
واجبر رئيس الجامعه العربيه على الخضوع لهذا الجبل العظيم وما نشرته صحيفه الأهرام المصريه (موسى يفترش الأرض للقاء المرجع الأعلى للطائفه الشيعه )
واجبر مراسل الاهرام على الخشوع امامه وطلب دعائه .
حتى اذا ما فرحوا بما اوتوا ....وحيث نسوا انها لو دامت لغيرهم ما الت اليهم ....طفح الكيل بالشعب المنكوب بالطواغيت عبر تاريخه الاسود الملطخ بالدماء ....وحتى بانت ملامح الانتفاضة الشعبية .....ولكن وفي الوقت المناسب تبين ان هناك ذئابا وثعالب تتربص وتقف خلف موعد اعدت فيه العدة لقلب الطاولة واعادة عقارب الساعة الى الوراء محاولين ركوب ظهر الغضبة الشعبية الجماهيرية ....وبلغت القلوب الحناجر ....وبتنا نرقب (حواسم) جديدة...تحرق الاخضر واليابس !!!
النظام المنحرف ....وكبقية الانظمة التي تواجه غضب شعبها في عملية (التغيير) في المنطقة العربية....بدأ بتقديم بعض التنازلات ...وقام (السيد رئيس الوزاء) بتوجيه خطاب وعلى غير عادته في القاء الخطابات (العنترية) بدا وكانه يرتجف ....و(العراقية) بدورها....ارفقت شاشتها بـشريط جديد لايحمل اخبارا جديدة بل يحمل ماقيل انها العشائر التي لاتقبل لابنائها ان تشارك في التظاهرات ...وكاننا نعيش في عصر الاقطاع !
الخلاصة انه اعادة لسيناريو تغيير الانظمة العربية الاخير !
لم يكن كل هذا مقنعا بالمرة....وكانت كل الدلائل تشير الى وقوع المحذور...وهرع الناس لشراء خزين من المواد الغذائية والوقود...وقامت الدوائر بنقل ملفاتها الضرورية الى اماكن امينة .....الكارثة في الطريق !
كان واضحا ان هذه (التظاهرات) بالخصوص ستقوم باحراق الدوائر...وان عملية نهب وسلب ستحصل...وان هناك ارواحا ستزهق !
بيان من المرجع الاعلى الذي كان ينظر بعين الحكيم الحليم لسياسة (السيد الرئيس ) الذي لم يعد يقيم له ولا للشعب وزنا ....لم يحرم البيان التظاهر..ولم يدع اليه ....بل اشار الى الخشية من المتربصين والمتصيدين بالماء العكر !
فهم الجميع المطلب....عرفوا من يقف خلف تظاهرة يوم 25 بالخصوص فبترؤا منها وابتعدوا عنها ....فتنفس الناس الصعداء ....ورد كيد سعد البزاز وعون الخوشلوك الى نحور الشر-قية والبغدادية ومن لف لفهما !!!
وجاء دور المرجعية من جديد لتعلن مطالب الشعب بوجه الحكومة التي وصفتها رسميا بالقاصرة المقصرة ....بعد ان اثبتت الاحداث ان ماجرى كان استفتاء سريعا لحجم المرجعية العليا....وحجم طاووس السلطة المتباهي بريش ذيله !
وكانت صيغة البيان موفقة ....شكرت من تظاهر....وشكرت من فهم وتحذر ولم يتظاهر ....وهكذا تبنى المرجع الاعلى الجميع !
http://sistani.org/images/display/statements/ara-154.jpg
http://www.kitabat.info/subject.php?id=3671
يعرف متى يصمت .....حيث يكون صمته صفعة تنزع الشرعية عن مدع للمرجعية في بيروت حيث لايؤبن من المرجع الاعلى الذي يؤبن المبعوث الاممي سيرجيو ديميلو .....
وصفعة اخرى لمدع اخر لحب واحترام المرجع الاعلى حيث يتم تجاهل تشكيل حكومته مما يدفع بكلاب السلطة لان تنبح قافلة المرجعية السائرة بكل ثقة وثبات !
http://www.sotaliraq.com/printerfriendly-articles.php?id=76979
شخصيا....خبرت (هؤلاء الأوباش) وما يروجونه اليوم ضد المرجعية العليا من اكاذيب...وعرفت معنى حركاتهم وسكناتهم....ويبدو انهم لايتعضون ولايتعلمون الدروس...وباموال البصره التي نهبوها لتمويل شيخهم ابواق اعلاميه يقوموم بتحريك الشيوخ المرتشين المكترشين في مجالس الاسناد وبعض عناصر المرتزقة هنا وهناك كغيره من ادعياء العلم والفقاهه في حركة استعراضية يحاول فيها استعادة قليل من ماء الوجه المهدور , بعد فتاوه سيئه الصيت ومحاربته للشعائر الحسينية
لكني اقول لهم بصراحة وبكل وضوح..... !
هذه هي المرجعية....وهذا هو المرجع الاعلى على عجالة ....فمن تكون انت ؟؟؟!!!
وله اقول ايضا....ولبعض الجهلة المتثيقفين........نعم ! كنا نقبل يد السيستاني....والان تبين ننا كنا مخطئين !!!
كان علينا ان نقبل التراب الذي تطأه قدماك ....سيدي ...ابو محمد رضا السيستاني !
ان ماساتنا اليوم تتلخص في غياب الحق في مختلف مناحي حياتنا سواء في بعدها العام او بعدها الخاص , فلو اعترف كل منا بحق الاخر ووقف عنده بلا تعدي او مصادرة لكنا نحن المسلمين اليوم من ارقى الامم واهداها , لكن تفرد الحكام واستبدادهم بالسطة والمال , وغلبة الجهل في المسلمين بمفاهيم الاسلام , ودسائس اعداء الاسلام لايقاع مزيد من الفرقة واشعال مزيد من الحرائق في صفوف المسلمين عبر تيارات متطرفة تلغي حق الاخر حتى في التفكير , كل ذلك وغيره ابقى ماساتنا هي هي منذ صدر الاسلام حتى اليوم , ومثل هذ المصير الذي صارت اليه اوضاعنا وحياتنا سبق ان حذرنا منه علي (ع) فقال :
\" وانه سياتي عليكم بعدي زمان ليس فيه شيء اخفى من الحق ولا اظهر من الباطل , ولا اكثر من الكذب على الله ورسوله , وليس عند اهل ذلك الزمان سلعة ابور من الكتاب اذا تلي حق تلاوته , ولا انفق منه اذا حرف عن مواضعه , ولا في البلاد شيء انكر من المعروف ولا اعرف من المنكر \"
ما بين يدي هذه الكلمات البسيطه على ان الواقع الذي لمسناه وبلا مبالغه فية لعلي سأتركه للوقت المناسب حين تباغتنا الأقلام المشبوهه لكتابه التاريخ 

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


ابواحمد الكعبي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2013/12/30



كتابة تعليق لموضوع : المرجعيه العليا والمواقف الصريحه
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 1)


• (1) - كتب : محمد جمال ، في 2014/01/03 .

* تم الحذف من قبل ادارة الموقع لمخالفة ضوابط النشر في الموقع لاشتمالها على سوء الأدب .






حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net