دمشق تشكو السعودية في مجلس الأمن وباريس تشكك في جنيف 2
متابعات
متابعات
مع دخول النزاع السوري يومه الألف، حقق النظام مزيداً من التقدم في منطقة القلمون الإستراتيجية شمال العاصمة، في وقت استبعدت فرنسا أن يحقق مؤتمر جنيف المرتقب "نتائج سريعة" على صعيد حل الأزمة.
وطلبت دمشق الاثنين (9 كانون الأول/ ديسمبر) من مجلس الأمن الدولي اتخاذ إجراءات "فورية" ضد السعودية لدعمها ما وصفته بـ "الفكر التكفيري والإرهاب" في سوريا، في إشارة إلى مقاتلي المعارضة الذين يواجهون القوات النظامية، بحسب ما أعلنت وزارة الخارجية السورية.
وقالت دمشق إن "الاستخبارات السعودية تنسق مع نظرائها في دول مجاورة لدعم الإرهاب التكفيري في سوريا، وهو ما قاد مؤخراً إلى فتح الحدود مع بعض دول الجوار لعبور مقاتلين تدربوا في تلك الدول للقتال في سوريا"، في إشارة إلى الأردن من دون أن تسميه.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat