صفحة الكاتب : د . عصام التميمي

خراب التعليم في المعهد التقني
د . عصام التميمي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

ان غالبية الانظمه والتعليمات والقوانيين التي تم سنها للجامعات العراقيه كانت في معظمها قد تم سنّه في الحقبه الدكتاتوريه السابقه وفي ظرف الحصار الدولي ، الذي فرض حتى على دخول الكتب والمجلات والدوريات العلميه حصارا (وما زال هذا الحصار قائما في أذهان القائمين على العملية التعليميه ولم يستطيعوا ان يستوردوا مجلة علميه حديثه لحد اللحظه) .

 

واستمر العمل بتلك الانظمه والتعليمات والقوانيين في مرحلة ما بعد السقوط سوى تغييرات طفيفه وقليله لم يكن لها شأن او تأثير يذكر.

 

حدثت في النظام السابق حركة هجره واسعه للعقول العراقيه والطاقات الاكاديميه التي غادرت كلياتها ومعاهدها لاسباب مختلفه ، كما حدثت هجره مماثله للكوادر البحثيه والاكاديميه في النظام الحالي في فتره العنف الطائفي.

 

وتم تسليم ادارات الكليات والمعاهد اما الى كوادر ضعيفه علميا او من الهزال والنفعيه ما لا علاقة لها بالتعليم العالي والبحث العلمي ، المهم في نهاية الامر لدى هؤلاء ما يحصلون عليه من نفع مادي  من التعليم المسائي والدراسات الموازيه التي انحدرت بالتعليم الى الدرك الاسفل من الضعف والهزال، وما يحصلون عليه مما يسمى بالفعاليات الانتاجيه من اموال توزع على وفق انظمه وتعليمات سنت في زمن الدكتاتوريه المحاصره ما قد يكون سببا في هذه الثغرات ، كنـّا للتو قد اشرنا له بهزال المؤسسة الجامعية بخاصة من جهة تعليماتها وانظمتها وقوانينها المخترقة بمفردات تبيح تلك الأخطاء والذي جرى التأسيس له طوال عقود من استباحة الجامعة في ظل نظام سياسي دكتاتوري ، حوّل الجامعات والكليات والمعاهد الى ساحات خلفيه لخطوط التصنيع العسكري .

 

(خطوط التصنيع العسكري) في التعليم العالي ما زالت تدار من قبل مديري او مدبري "التعشيق" وما زالوا يُعشقّون ويفسدّون ويسرقّون اموال الدوله وواردتها ، ويزورون ...بكل انواع التزوير

والفساد في الانظمه والقوانيين والتعليمات

والفساد في تنفيذ الانظمه والقوانيين والتعليمات

والفاسد متعلم او فاسد بالفطره

والفساد في التعليم النهاري او الصباحي واكثره في التعليم المسائي

والفساد في الدراسات المتقاطعه وفي الدراسات الموازيه

والفساد في الفعاليات الانتاجيه وفي المختبرات الانشائيه

والفساد مهني او اخلاقي

والفاسدون فاسدون بالفطره (من البيضه) او بالطبع او التطبع

والفساد من البيضه او بتهيئة ظروف الفساد من الفاسدين من البيضه

والفساد ظاهري وباطني

والفساد سري وعلني

والفاسدون  فاسدون ومفسدون ومخدوعون ومظللون

والمفسدون اخطر الفاسدين

والمخدوعون فاسدون لا يفقهون

والمظَلَلون فاسدون لا يعلمون

والمفسدون لا يرجى اصلاحــهم

لان فســــادهم أصلا...اخلاقي

 

ان البيئه العراقيه هي حقيقه" وبكل بساطه ، بيئه فاسده والبيئه الفاسده قاتله للكفاءه والمهاره والمقدره هي بيئه كابحه للابداع هي بيئه مشجعه للدجله و"الفهلويه" و"الحياله" و"اللوتيه" اما الكفاءات الحقيقيه فانها تغرد هناك بعيدا عن الوطن 

على العراقي ان يكف عن هذه الافات التي تفتك به وبمجتمعه

 

وعلى الجميع ان يقول لنفسه  كلمة وان يفكر بها  وهي : اذا كان هناك رئيس فاسد ومعيه فاسده هل اصبح مثلهم؟ واذا  قبلت ان اكون مثلهم فهل سوف اغضب لو قال احدهم باني فاسد ؟ ولماذا اغضب وانا رضيت بان اكون كذلك.

 

لهذا يجب ان يتوقف المفسدون  الذين يبررون فسادهم وان يدركوا بانهم سيدفعوا ثمن فسادهم هذا في يوم من الايام وان بعُدَ هذا اليوم .

 

لكي نبني وطنا علينا الكف عن الكذب والدجل والفهلوه والحيله

 

لكن يظل الفاسد من البيضه أخطر الفاسدين والمفسدين

 

ويجب نفيه وابعاده لالاف السنيين

 

يقول الشاعر

 

 لا تربط الجرباء قرب صحيحة            خوفا على تلك الصحيحة تجرب

 

فاذا كان العميد مصاب بالجرب , فعاجلا او اجلا ستصاب معيته كلها بالجرب

ولا بد من

الغاء جميع القوانيين التي تتماهى مع الفتره الدكتاتوريه السابقه وابدالها بقوانيين تخدم العلم والعلماء وتغلق باب الفساد في المؤسسات التعليميه.

تطبيق الانظمه الديمقراطيه في اختيار الادارات التعليميه وان لا تزيد فتره بقاء المسؤول في منصبه لاكثر من اربعة سنوات لان ذلك مدعاة للفساد.

الاهتمام بجوهر العمليه التعليميه وليس بمظاهرها والاهتمام بالمختبرات والتكنولوجيا التعليميه وليس الاهتمام بصبغ المباني وتلميع الواجهات.

الاهتمام بالانسان باعتباه قيمه عظمى في جوهر الوجود الانساني وفي العملية التعليميه بشكل خاص.   

ان غالبية الانظمه والتعليمات والقوانيين التي تم سنها للجامعات العراقيه كانت في معظمها قد تم سنّه في الحقبه الدكتاتوريه السابقه وفي ظرف الحصار الدولي ، الذي فرض حتى على دخول الكتب والمجلات والدوريات العلميه حصارا (وما زال هذا الحصار قائما في أذهان القائمين على العملية التعليميه ولم يستطيعوا ان يستوردوا مجلة علميه حديثه لحد اللحظه) .

 

واستمر العمل بتلك الانظمه والتعليمات والقوانيين في مرحلة ما بعد السقوط سوى تغييرات طفيفه وقليله لم يكن لها شأن او تأثير يذكر.

 

حدثت في النظام السابق حركة هجره واسعه للعقول العراقيه والطاقات الاكاديميه التي غادرت كلياتها ومعاهدها لاسباب مختلفه ، كما حدثت هجره مماثله للكوادر البحثيه والاكاديميه في النظام الحالي في فتره العنف الطائفي.

 

وتم تسليم ادارات الكليات والمعاهد اما الى كوادر ضعيفه علميا او من الهزال والنفعيه ما لا علاقة لها بالتعليم العالي والبحث العلمي ، المهم في نهاية الامر لدى هؤلاء ما يحصلون عليه من نفع مادي  من التعليم المسائي والدراسات الموازيه التي انحدرت بالتعليم الى الدرك الاسفل من الضعف والهزال، وما يحصلون عليه مما يسمى بالفعاليات الانتاجيه من اموال توزع على وفق انظمه وتعليمات سنت في زمن الدكتاتوريه المحاصره ما قد يكون سببا في هذه الثغرات ، كنـّا للتو قد اشرنا له بهزال المؤسسة الجامعية بخاصة من جهة تعليماتها وانظمتها وقوانينها المخترقة بمفردات تبيح تلك الأخطاء والذي جرى التأسيس له طوال عقود من استباحة الجامعة في ظل نظام سياسي دكتاتوري ، حوّل الجامعات والكليات والمعاهد الى ساحات خلفيه لخطوط التصنيع العسكري .

 

(خطوط التصنيع العسكري) في التعليم العالي ما زالت تدار من قبل مديري او مدبري "التعشيق" وما زالوا يُعشقّون ويفسدّون ويسرقّون اموال الدوله وواردتها ، ويزورون ...بكل انواع التزوير

والفساد في الانظمه والقوانيين والتعليمات

والفساد في تنفيذ الانظمه والقوانيين والتعليمات

والفاسد متعلم او فاسد بالفطره

والفساد في التعليم النهاري او الصباحي واكثره في التعليم المسائي

والفساد في الدراسات المتقاطعه وفي الدراسات الموازيه

والفساد في الفعاليات الانتاجيه وفي المختبرات الانشائيه

والفساد مهني او اخلاقي

والفاسدون فاسدون بالفطره (من البيضه) او بالطبع او التطبع

والفساد من البيضه او بتهيئة ظروف الفساد من الفاسدين من البيضه

والفساد ظاهري وباطني

والفساد سري وعلني

والفاسدون  فاسدون ومفسدون ومخدوعون ومظللون

والمفسدون اخطر الفاسدين

والمخدوعون فاسدون لا يفقهون

والمظَلَلون فاسدون لا يعلمون

والمفسدون لا يرجى اصلاحــهم

لان فســــادهم أصلا...اخلاقي

 

ان البيئه العراقيه هي حقيقه" وبكل بساطه ، بيئه فاسده والبيئه الفاسده قاتله للكفاءه والمهاره والمقدره هي بيئه كابحه للابداع هي بيئه مشجعه للدجله و"الفهلويه" و"الحياله" و"اللوتيه" اما الكفاءات الحقيقيه فانها تغرد هناك بعيدا عن الوطن 

على العراقي ان يكف عن هذه الافات التي تفتك به وبمجتمعه

 

وعلى الجميع ان يقول لنفسه  كلمة وان يفكر بها  وهي : اذا كان هناك رئيس فاسد ومعيه فاسده هل اصبح مثلهم؟ واذا  قبلت ان اكون مثلهم فهل سوف اغضب لو قال احدهم باني فاسد ؟ ولماذا اغضب وانا رضيت بان اكون كذلك.

 

لهذا يجب ان يتوقف المفسدون  الذين يبررون فسادهم وان يدركوا بانهم سيدفعوا ثمن فسادهم هذا في يوم من الايام وان بعُدَ هذا اليوم .

 

لكي نبني وطنا علينا الكف عن الكذب والدجل والفهلوه والحيله

 

لكن يظل الفاسد من البيضه أخطر الفاسدين والمفسدين

 

ويجب نفيه وابعاده لالاف السنيين

 

يقول الشاعر

 

 لا تربط الجرباء قرب صحيحة            خوفا على تلك الصحيحة تجرب

 

فاذا كان العميد مصاب بالجرب , فعاجلا او اجلا ستصاب معيته كلها بالجرب

ولا بد من

الغاء جميع القوانيين التي تتماهى مع الفتره الدكتاتوريه السابقه وابدالها بقوانيين تخدم العلم والعلماء وتغلق باب الفساد في المؤسسات التعليميه.

تطبيق الانظمه الديمقراطيه في اختيار الادارات التعليميه وان لا تزيد فتره بقاء المسؤول في منصبه لاكثر من اربعة سنوات لان ذلك مدعاة للفساد.

الاهتمام بجوهر العمليه التعليميه وليس بمظاهرها والاهتمام بالمختبرات والتكنولوجيا التعليميه وليس الاهتمام بصبغ المباني وتلميع الواجهات.

الاهتمام بالانسان باعتباه قيمه عظمى في جوهر الوجود الانساني وفي العملية التعليميه بشكل خاص.   

ان غالبية الانظمه والتعليمات والقوانيين التي تم سنها للجامعات العراقيه كانت في معظمها قد تم سنّه في الحقبه الدكتاتوريه السابقه وفي ظرف الحصار الدولي ، الذي فرض حتى على دخول الكتب والمجلات والدوريات العلميه حصارا (وما زال هذا الحصار قائما في أذهان القائمين على العملية التعليميه ولم يستطيعوا ان يستوردوا مجلة علميه حديثه لحد اللحظه) .

 

واستمر العمل بتلك الانظمه والتعليمات والقوانيين في مرحلة ما بعد السقوط سوى تغييرات طفيفه وقليله لم يكن لها شأن او تأثير يذكر.

 

حدثت في النظام السابق حركة هجره واسعه للعقول العراقيه والطاقات الاكاديميه التي غادرت كلياتها ومعاهدها لاسباب مختلفه ، كما حدثت هجره مماثله للكوادر البحثيه والاكاديميه في النظام الحالي في فتره العنف الطائفي.

 

وتم تسليم ادارات الكليات والمعاهد اما الى كوادر ضعيفه علميا او من الهزال والنفعيه ما لا علاقة لها بالتعليم العالي والبحث العلمي ، المهم في نهاية الامر لدى هؤلاء ما يحصلون عليه من نفع مادي  من التعليم المسائي والدراسات الموازيه التي انحدرت بالتعليم الى الدرك الاسفل من الضعف والهزال، وما يحصلون عليه مما يسمى بالفعاليات الانتاجيه من اموال توزع على وفق انظمه وتعليمات سنت في زمن الدكتاتوريه المحاصره ما قد يكون سببا في هذه الثغرات ، كنـّا للتو قد اشرنا له بهزال المؤسسة الجامعية بخاصة من جهة تعليماتها وانظمتها وقوانينها المخترقة بمفردات تبيح تلك الأخطاء والذي جرى التأسيس له طوال عقود من استباحة الجامعة في ظل نظام سياسي دكتاتوري ، حوّل الجامعات والكليات والمعاهد الى ساحات خلفيه لخطوط التصنيع العسكري .

 

(خطوط التصنيع العسكري) في التعليم العالي ما زالت تدار من قبل مديري او مدبري "التعشيق" وما زالوا يُعشقّون ويفسدّون ويسرقّون اموال الدوله وواردتها ، ويزورون ...بكل انواع التزوير

والفساد في الانظمه والقوانيين والتعليمات

والفساد في تنفيذ الانظمه والقوانيين والتعليمات

والفاسد متعلم او فاسد بالفطره

والفساد في التعليم النهاري او الصباحي واكثره في التعليم المسائي

والفساد في الدراسات المتقاطعه وفي الدراسات الموازيه

والفساد في الفعاليات الانتاجيه وفي المختبرات الانشائيه

والفساد مهني او اخلاقي

والفاسدون فاسدون بالفطره (من البيضه) او بالطبع او التطبع

والفساد من البيضه او بتهيئة ظروف الفساد من الفاسدين من البيضه

والفساد ظاهري وباطني

والفساد سري وعلني

والفاسدون  فاسدون ومفسدون ومخدوعون ومظللون

والمفسدون اخطر الفاسدين

والمخدوعون فاسدون لا يفقهون

والمظَلَلون فاسدون لا يعلمون

والمفسدون لا يرجى اصلاحــهم

لان فســــادهم أصلا...اخلاقي

 

ان البيئه العراقيه هي حقيقه" وبكل بساطه ، بيئه فاسده والبيئه الفاسده قاتله للكفاءه والمهاره والمقدره هي بيئه كابحه للابداع هي بيئه مشجعه للدجله و"الفهلويه" و"الحياله" و"اللوتيه" اما الكفاءات الحقيقيه فانها تغرد هناك بعيدا عن الوطن 

على العراقي ان يكف عن هذه الافات التي تفتك به وبمجتمعه

 

وعلى الجميع ان يقول لنفسه  كلمة وان يفكر بها  وهي : اذا كان هناك رئيس فاسد ومعيه فاسده هل اصبح مثلهم؟ واذا  قبلت ان اكون مثلهم فهل سوف اغضب لو قال احدهم باني فاسد ؟ ولماذا اغضب وانا رضيت بان اكون كذلك.

 

لهذا يجب ان يتوقف المفسدون  الذين يبررون فسادهم وان يدركوا بانهم سيدفعوا ثمن فسادهم هذا في يوم من الايام وان بعُدَ هذا اليوم .

 

لكي نبني وطنا علينا الكف عن الكذب والدجل والفهلوه والحيله

 

لكن يظل الفاسد من البيضه أخطر الفاسدين والمفسدين

 

ويجب نفيه وابعاده لالاف السنيين

 

يقول الشاعر

 

 لا تربط الجرباء قرب صحيحة            خوفا على تلك الصحيحة تجرب

 

فاذا كان العميد مصاب بالجرب , فعاجلا او اجلا ستصاب معيته كلها بالجرب

ولا بد من

الغاء جميع القوانيين التي تتماهى مع الفتره الدكتاتوريه السابقه وابدالها بقوانيين تخدم العلم والعلماء وتغلق باب الفساد في المؤسسات التعليميه.

تطبيق الانظمه الديمقراطيه في اختيار الادارات التعليميه وان لا تزيد فتره بقاء المسؤول في منصبه لاكثر من اربعة سنوات لان ذلك مدعاة للفساد.

الاهتمام بجوهر العمليه التعليميه وليس بمظاهرها والاهتمام بالمختبرات والتكنولوجيا التعليميه وليس الاهتمام بصبغ المباني وتلميع الواجهات.

الاهتمام بالانسان باعتباه قيمه عظمى في جوهر الوجود الانساني وفي العملية التعليميه بشكل خاص.   


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


د . عصام التميمي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/03/01



كتابة تعليق لموضوع : خراب التعليم في المعهد التقني
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net