صفحة الكاتب : ابواحمد الكعبي

كتابات الأعداء في الميزان
ابواحمد الكعبي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

 البداية كانت من هناك حيث غرست بذرة الأمل من قبل قائد عظيم بكل ما تملكه الكلمة من مقومات العظمة مختلطا بكبرياء الإسلام.

ليعلو صوت الحق من وراء قضبان الظلام للصرح الشامخ للمرجع الأعلى حيث تشابك الأمور ولد اختلاف في الموازين وتزحزحت مواقف الكثير .
ولكنة كعادته ثابت الرأي عازم الإرادة ولا يخشى في الحق لومه لائم فلابد لنا اليوم من وقفة طويلة بتركيز متناهي للحصول على ملامح واضحة لصورة جلية لمواقف ذلك القائد ضد الطغاة
ذكرتني الكتب الموجوده في الساحة والتي تنال من مراجع النجف ككتاب لمؤلفة عادل رؤوف و كتاب ل عباس الزيدي وللمقالات المأجوره والذي تنال من مرجعيات كبيره ومخلصة ومجاهده
بقوله تعالى:
(( وَمَن يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ))
(( وَمَن يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا ))
((وَلَوْلاَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّت طَّآئِفَةٌ مُّنْهُمْ أَن يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلاُّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِن شَيْءٍ وَأَنزَلَ اللّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا ))
لا سلام عليكم بل عليكم غضب من الله ونقم أيها اللاخوة اللاكرام
في كتبكم المدفوعة الثمن وفي مقالات كثيرة نشرتموها من على المواقع وفي صحف ومجلات ومقاهي وسراديب وملاهي وفي كافة أماكنكم المنحطة ومقالات يتناول كتابها مواضيع تتمحور اغلبها في اتجاه واحد وهو محاولة كيل التهم وبث الإشكالات ضد المرجعية الدينيه ومنكم ومن غيركم يتعرض إلى حملات متوالية ومعظمها موجهه من قبل قوى – امريكية وهابية عميلة - تقف خلف ستار الحقد و المصالح والأهواء عبر مقالات (( مدفوعة الثمن مسبقا )).
وهذه الحملات التي تزايدت في الآونة الأخيرة ليست اعتباطية وليست منفصلة عن بعضها البعض الآخر بل إن القراءة الواعية للجميع تدل أن هناك خيوط تلتقي عندها تلك الكتابات المشبوهة وان ورائها مخططات واسعة وخطيرة.
وحينما نقرأ مقالاتكم كخريطة واحدة ومتصلة موضوعيا نلاحظ ان منطق التهم الجزافية يستولي على شخص إلى درجة انه يتهم الآخرين بتهم عشوائية. فكاتبها – بل كتابها وكاتباتها - يستخدمون أسلوب الالتفاف على الحقائق وتقويل الشخص ما لم يقل ومن ثم يطعمون استدلالهم بالمعلومة الكاذبة من حيث انهم يفسرون كلام الفرد باتجاه لم يقصده الفرد نفسه .
من خلال التلاعب بالمفاهيم والحقائق و كيل التهم الجاهزة ومن ثم المكر والالتفاف. وقرائتي لبعض بل اغلب هذه المقالات اوجدت عندي قناعة ويقين وهي انه ليس من الغريب أن نجد عند من لا يؤمن بمصداقية الاسلام ونزاهة التشيع وثوابت وافكار الأمام الحجه
ان يمارس تعمدا واضحا في العمل بخلاف ارائهم وتعاليمهم وانتهاج أسلوب المعاكسة المباشرة وغير المباشرة معهم لان المعاكسة مع افكار المرجعية ستكون نتيجة طبيعية للبعد الفكري الذي ينتهجه هؤلاء . ولكن الغرابة تبرز عندما نجد أن التوجه هذا ـ مضادة ومحاربة خط الشهادة المتمثل بالمرجعية .
بل تشتد الغرابة عندما تكون هذه الظاهرة متجذرة في عمل النخبة الواعية وممن كان لديهم حظ من الثقافة الاسلامية الصدرية .
وهذا ما نلمسه بوضوح في الفترة الاخيرة عند بعض الخطوط المنتميه لبعض المرجعيات التي برزت بقوة على المسرح العراقي وبالتحديد تلك التي تحركت تحت مظلة التشويه وفي جعبتها حزمة من الإشكالات على السيد السيستاني والمرجعية الدينية .
هذه المقالات والكتابات اعتمدت اساليب كثيرة بعضها يشتمل على تحريف كلي للحقائق على الارض وبعضها يشتمل على تحريف جزئي من خلال التفسير والتاويل المغلوط لتلك المعلومة او هذه الحقيقة ومن خلال درجهم لاضافات من عندياتهم – عن علم وعمد - ليس لها وجود اطلاقا.
المهم لا يمكن ان نستوفي كافة اساليبهم في مقالاتهم تلك ولكننا نشير الى بعضها وربما يكون البعض الذي سنذكره مشتملا على تفاصل مشتركة مع غيره من الاثباتات والمنفيات.
اولا : يعمد كتاب المقالات هذه الى تخويف الناس من نتائج إتباعهم للسيد السيسناني بل والمرجعية الدينية وتحذيرهم من الوقوف بوجه الظالمين .
تأمل معي قوله تعالى متحدثا عن منطق الملا من جماعة فرعون في مواجهه موسى (ع) فقد قال تعالى : (( قَالَ الْمَلأُ مِن قَوْمِ فِرْعَوْنَ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ {الأعراف/109} يُرِيدُ أَن يُخْرِجَكُم مِّنْ أَرْضِكُمْ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ {الأعراف/110} قَالُواْ أَرْجِهْ وَأَخَاهُ وَأَرْسِلْ فِي الْمَدَآئِنِ حَاشِرِينَ {الأعراف/111} ))
من الملاحظ دائما ان الظلمة والطواغيت والمنحرفين يستخدمون منطقا مؤثرا على عقول الاخرين وعواطفهم من حيث انهم يشيرون الى ان المصلحين ستكون نتيجته تحركهم تهديد استقرار المجتمع وان المصلح انما – يجازف – بامن الناس و يربك النظام ويؤذي وضعهم الاقتصادي.
هذه الآيات الكريمات تتحدث عن أسلوب من أساليب المواجهة التي اتخذها (( فرعون )) ومن معه من (( الملا وهم الطبقة الحاكمة سياسيا واجتماعيا واقتصاديا )) حينما اتخذوا أسلوب تخويف وتهديد المجتمع بان موسى (ع) يريد ان يهدد استقرارهم فلاحظ منطقهم هنا (( قَالَ الْمَلأُ مِن قَوْمِ فِرْعَوْنَ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ {الأعراف/109} يُرِيدُ أَن يُخْرِجَكُم مِّنْ أَرْضِكُمْ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ {الأعراف/110} قَالُواْ أَرْجِهْ وَأَخَاهُ وَأَرْسِلْ فِي الْمَدَآئِنِ حَاشِرِينَ {الأعراف/111} ))
وعبارة (( يخرجكم من أرضكم )) عبارة تستوفي هذا المعنى بشكل كامل ومباشر ورصين .
ونحن في واقعنا المعاش حينما نلاحظ الخطاب العام والخاص لبعض ادعياء العلم وكتاباتهم ومن خلال كثير من المقالات نجد منهم انطباق مباشر يناغم خطاب الملا في مجتمع فرعون ويوافقه .
بلا هو انطباق مع الاسلوب الذي تنتهجه هذه المجاميع ضد ابناء المرجعية ومع السيد السيستاني خصوصا في مسالة تعامل المرجعية مع المجتمع .
ثانيا : يلتف كثير من المنضرين وما يسمون بالمثقفين من كوادر وقيادات الحركات وغيرها عن المرجعية الدينية وخصوصا في مقالات الفترة الاخيرة انهم يلتفون التفافا من نوع اخر وهو خبيث ورديء ومن اجل تشويه صورة اهل الحق والمجاهدين في الساحة .
هو نفسه التفاف قوم نوح (ع) حينما قالوا ما ذكره الله تعالى في القران الكريم :
(( فَقَالَ الْمَلأُ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قِوْمِهِ مَا نَرَاكَ إِلاَّ بَشَرًا مِّثْلَنَا وَمَا نَرَاكَ اتَّبَعَكَ إِلاَّ الَّذِينَ هُمْ أَرَاذِلُنَا بَادِيَ الرَّأْيِ وَمَا نَرَى لَكُمْ عَلَيْنَا مِن فَضْلٍ بَلْ نَظُنُّكُمْ كَاذِبِينَ {هود/27} ))
لاحظ معي منطقهم هذا (( وَمَا نَرَاكَ اتَّبَعَكَ إِلاَّ الَّذِينَ هُمْ أَرَاذِلُنَا )).
فأسلوب الاستهانة بالقواعد الشعبية التي تلتف حول السيد السيستاني والمرجعية الدينية ورميهم بمختلف انواع التهم واعتبارهم من الطبقات المتدنية اجتماعيا سواء كان ذلك التدني الذي يروه بنضرهم تهمة كالفقر والبساطة او كان قلة ثقافة او قلة عناوين لها اعتبارها الاجتماعي بنضرهم .
ان هذا النهج هو بعينه ما سار عليه كثير من كتاب المقالات والكتب التابعه للحركات المعادية للمرجعية ولاحظنا الكتب الموجودة لهم وخاصه كتاب السفير الخامس للمؤلفه عباس الزيدي وغيرها تعبر عن ذلك .
فهم حينما يريدون اتهام أي مرجعية او تسقيط أي موقف يطرحه السيد السيستاني في الساحة فانهم ينسبون هذه التهمة – تهمة السطحية و الاراذل - لاتباعة وهو ما رايناه منهم في الكثير من القضايا ....
خصوصا في حملات التسقيط التي شنوها - ولايزالون - ضد السيد السيستاني والمرجعية الدينية حيث قالوا في خطابهم المسموع والمرئي وخصوصا المقروء في تلك المقالات والكتب ان اتباع المراجع هم البسطاء والامييين ومن المدفوعين او المندفعين
ليس وراء ذلك الا هدف واحد هو اسقاط هذا الخط وسحب البساط من قيادته ومن ثم الاجهاز عليه وتقديمه بطبق من ذهب للعملاء والمنافقين .
وما عرفوا ان هؤلاء البسطاء هم بناة المجتمع وهم الافضل والانقى قلوبا والاكثر نفعا وهم ابعد عن لغتهم السمجة التي تنضح بالمصالح الضيقة والتي تتخذ دعوى حب اهل البيت جسرا للوصول الى اهدافها.
واني لارى – جازما - ان قوم نوح الذين ذكرتهم الايات السابقة اقل ضررا من المحرفين الجدد وأوطأ خبثا من قلوبهم التي لا تعرف سوى لغة شراء الذمم وتسطيح وعي الجماهير واستغلالهم.
ثالثا : نلاحظ على تلك المقالات ظاهرة الالتحاق بالمعادين وتحريف الحقائق ومضادة ثوابتهم التي تشدقوا بها سابقا ؟؟
اقرا معي هذه الاية وتاملها جيدا فقد قال الله تعالى:
(( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُواْ آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هِادُواْ سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَّمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُواْ وَمَن يُرِدِ اللّهُ فِتْنَتَهُ فَلَن تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللّهِ شَيْئًا أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ {المائدة/41} ))
هذا النص القراني مهم – وكل القران مهم – وهو نص خطير لانه يكشف لنا حقائق خطيرة تنخر في المجتمع ويوضح مجموعة من الاتجاهات التي تسود عند مجموعة من المنحرفين.
ليس شأننا هنا تفسير النص ولكننا نريد ان نشير الى مجموعة من الحقائق فيه تنطبق تماما مع موضوع اساليب ومقالات هؤلاء ضد السيد السيستاني والخط الشريف للمرجعية وخصوصا في افكارهم وتطبيقهم لما نهى عنه النص السابق .
فقد قال تعالى (( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُواْ آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هِادُواْ سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ ))
من مظاهر وظواهر هؤلاء – اصحاب المقالات - هو الدخول تحت خيمة الحب للمذهب الشريف والانضمام اليها بقوة والانخراط في خطوطه العامة والخاصة من اجل الوصول الى قيادة الأمه وضرب المرجعية واسقاطها من اعين القاعدة المؤمنة. 
فترى انهم كانوا بأفواههم وأقلامهم – في الماضي - يدينون أي عداء للمذهب الشيعي لكنهم الان يستمعون بل ويصغون لنفس تلك الشبهات التي يطرحها المعادون له وينسجمون مع خطاب الساسة في الاحزاب الاخرى ويسيرون وفق رؤيتهم وتعاليمهم.
فأصبحت مسيرتهم الآن متخشبة وملتوية بل متناقضة مع ثوابتها الأساسية فقد تحولوا من دعاة للمذهب الى دعاة مناصب لانفسهم ولمن يوافقهم .
ففي زمن سابق كانت تلك الشخصيات وخصوصا بعض الذين يروج لهم اصحاب المقالات ككتاب مرجعية الميدان للمؤلفه عادل رؤوف هذه كانوا ينادون برفعة الخط الصدري التابع لسيد محمد باقر الصدر ويدافعون عنه بقوة فيا ترى ما هو حجم التلوث الذي حصل لهم بعد الانشقاق والانزواء تحت مظلات اخرى افضلها صارت نسخ بليدة لتوجهات الاحزاب والحركات الموجودة في الساحة.
خاصة بوجود تلك المغريات الكبيرة والواسعة والمواقع التي يسيل لها لعاب النفوس المريضة التي جعلت زعمائهم ولأجل زعامتهم يهدفون الى ان يسقطون المرجعية الدينيه وهذا واضح من خلال كتاباتهم ومواقفهم.
ثم اقرا معي هذا النص القراني متاملا فقد قال تعالى (( يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَّمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُواْ وَمَن يُرِدِ اللّهُ فِتْنَتَهُ فَلَن تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللّهِ شَيْئًا أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ))
فهم بعد أن هجروا ( العمل الجهادي ) كما كانوا يسموه سابقا في أيام شاركوا فيها زمن النظام الصدامي وفي جهاد الخط من خلال المرجعية في صراعه مع الأحتلال والمنافقين والبعثيين والان بعد اتفاقاتهم المشبوهه انشغلوا بالأداء المترهل والمستأثر للمناصب وليس همهم الا محاربة المرجعية.
وهم - نعم هم حقا هم بعينهم كتاب المقالات هذه - الذين يريدون ان تنفر الأمة من المشروع الإسلامي التي اردتها المرجعية الدينية ان يكون صلاح للأمة حينما رأينا معظمهم قد مالوا الآن لاهثين وراء المناصب والكراسي والإثراء على حساب الصالح العام.
رابعاً ..ومما لاحظنا هنا ان هذه المقالات تصدر احكاما جزافية وتعميمية فهل يا ترى هل من المنطقي عقلا وشرعا – ان كان اصحابها يفهمون شيء عن المنطق الشرعي والعقلي – هل من الصحيح ان يصدر الكاتب تقييما على الملايين من الناس بأنهم لا يفهمون مثلا ؟؟ 
ومن المعروف و الأكيد عند الجميع ان اتباع المرجعية إنما هم شرائح كبيرة في المجتمع العراقي فيهم كثير الأطباء والمعلمين والمثقفين ورجال الدين وغيرهم من الأكاديميين .
ونحن هنا لا نحتاج إلى ان نضع الأدلة والقرائن على وعي الجماهير المؤمنه بالمرجعية 
وعلى منطق تلك المقالات أصبح اتباع المرجعية بحاجة الى إثبات أنهم موجودون في الواقع و إثبات أنهم قاعدة تمتد الى كافة مدن العراق من تلعفر الى البصرة .

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


ابواحمد الكعبي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2013/08/23



كتابة تعليق لموضوع : كتابات الأعداء في الميزان
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net