صفحة الكاتب : سليم عثمان احمد

أيام ذهبية في الخرطوم4-4 إنه بن لادن كل شئ عنه بلسان زوجته نجوي وإبنه عمر
سليم عثمان احمد

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

 

 
 يتحدث الإبن الرابع لبن لادن ( عمر) عن أيامهم الأخيرة في الخرطوم قائلا:كان تسكن قبالة منزلنا اسرة مسيحية  لاحظنا اولادهم فترة من الزمن  لكنني افتقرت شجاعة التعرف عليهم  ولم يكن مسموحا لنا الاختلاط بهم ، سمح لنا والدنا باصطحاب افراسنا الي نهر النيل للسباحة  وكان هو نفسه يرافقنا وذات يوم ركب مركبا صنعه له احد المصريين العاملين معه  وحينما توغل الي الاخل رمى به ذلك المركب ركض رجال ابي الي جار اسمه اسامه داوود كان يملك قاربا سريعا جدا ومن حسن الحسن ان الرجل كان في المنزل وشرع في مطاردة سريعة ولحق بقارب والدى وربطه الى زورقه ليتمكن من جره عائدا وذهلت لرؤية الخجل باديا في وجه والدي لعدم السيطرة على مركبه مما دفه للانزلاق الي الماء مختبئا.
*رائحة الموت :
 بدا يوم الرعب عاديا مثل أي يوم أدينا صلواتنا وذهبنا الي مدارسنا وفي المدرسة سمعنا اصوات رصاص هرع بنا اساتذتنا من غرفة التعليم الي الممشى  كنا مكتظين مثل سمك السردين في علبه لما سمعنا صدى اطلاق النار يقترب  واضح ان هؤلاء المسلحين يريدون قتل احد منا وربما طلب منهم اغتيال عائلة بن لادن جميعها  واكتشفنا بعد اسابيع كيف تمت محاولة الاغتيال فقد تمكن اربعة مسلحين من دخول منطقتنا في النهار وجلسوا متأهبين في سيارة بيك أب تحت شجرة كبيرة قبالة بيت ضيافتنا  وشرعوا بعد مدة في اطلاق النارعشوائيا على الفيلا وركزوا على النوافذ المفتوحة املا منهم في اصابة بن لادن  سمع والدى الجلبة فامسك الكلاشينكوف  الروسي الصنع من طراز AK-47   وما ان بدا اطلاق النار حتي ردت جميع القوى الامنية في المنطقة بزخات عنيفة  حتي تبخرت مخططات المهاجمين في اغتيال والدى  هرب احد الرجال واختبأ الاخر في الجامع وقفز ثالث وراء مقود البك أب وأدار المحرك ورمى الرابع بنفسه في مؤخرة العربة ذاتها، سرت تكهنات عديدة عمن يقف وراء ذلك الهجوم.
 
ثم علمنا  في تلك الأوقات أن السعودية وحكومات إقليمية أخرى لا تريد وجود أسامة بن لادن في السودان،وقيل لنا أن الرئيس الأمريكي بيل كلنتون وحكومته يريدان طردنا من الخرطوم، والغريب أن أبي لم يهتم في البداية بالدعوات لطرده  ، فهو على أرتباط وثيق بالحكومة،وأكبر أحزابها،وكذلك بالرئيس عمر البشير، بل إنه هنئ أكثر بالعلاقة مع الدكتور حسن الترابي،الرجل القوي جدا في السودان،ووفرت أعمال والدي منافع كبيرة جدا الى درجة أنه أعتقد أن الحكومة السودانية لن تطرده أبدا، بغض النظر عن الضغوط السعودية والأمريكية، والمصرية، لكن والدى كان مخطئا، فثمة ضغوط لأى حكومة أن تتحملها، بل أن حادثة حصلت في السنة السابقة ستؤدي في نهاية المطاف الى وضع حد للأيام السعيدة في السودان، ففي 26يونيو 1995 توجه الرئيس المصري حسني مبارك في موكب سيار للمشاركة في إحدي القمم الأفريقية في أديس أبابا،لما قطع مسلحون الطريق على الموكب،وأطلقوا النار على سيارته، قتل أثنان من حراسه ، لكن سائقه كان ماهرا الى درجة أنه دار بالسيارة في أرضها وأسرع يطلب الأمان في المطار منقذا راكبه الأكثر شهرة.
المحققون تحروا أمر القتلة فعرفوا أنهم يتبعون تنظيم الجماعة الإسلامية التابعة للشيخ عمر عبد الرحمن وهم الرجال أنفسهم الذين يقيمون حاليا في السودان،ويرتبطون إرتباطا وثيقا بتنظيم القاعدة،وكان مسؤولا عن إغتيال الرئيس المصري السابق أنور السادات في حادث المنصة الشهير 1981وفي الواقع فإن شوقي الإسلامبولي وهو أحد القتلة في الفريق المكلف إغتيال مبارك في أديس أبابا وهو شقيق خالد الإسلامبولي الذي إغتال السادات وقد حوكم خالد لاحقا وأعدم رميا بالرصاص أما شوقي فلم يتم إعتقاله، بعد هذه الحادثة أصبحت الضغوط على الحكومة السودانية كبيرة لطرد والدى من السودان حيث شاركت فيها معظم حكومات المنطقة تقريبا، لكن الأمر استغرق عاما حتى أصبحت حكومة الخرطوم  وحيدة ي مواجهة مع جاراتها ، وشعرنا نحن أنفسنا بتلك الضغوط، على مدى بضعة أشهر قبل إنتهاء إقامتنا في الخرطوم،أن والدنا مغلوب على أمره،لم يتحدث معنا ‘ن مشاكله،الا أننا شاهدنا مسؤولين سودانيين منقبضي الوجوه،يأتون ويذهبون،ولا يتطلب الأمر عبقرية لمعرفة أن أمرا جللا يجري على قدم وساق، وأستنتجنا أنه يحتمل أن نغادر السودان، وقد أجفل والدنا بن لادن قبل ذلك ببضعة أشهر، أكبر أبناءه بعرضه وثائق قانونية ، تفيد أن عبد الله وعبد الرحمن وسعد هم الموقعون عنه، أي أنهم الأبناء الذين سيخلون سلطة العمل نيابة عنه في حال العجز، استشطت غضبا لعدم إدراج إسمي يقول عمر إبنه الرابع ،وسالـ والدي (لماذا لا يحق لي التوقيع؟) فرمقني بنظرة حادة ولم يجب هكذا أصبح ثمة أمر اخر للقلق،جاءت النهاية التعيسة في يوم في أواخر ربيع 1996 عندما جلسنا جميعا بحزن في حجرة أمي نجوى ، أذكر ذلك اليوم لأنه كان مضجرا كثيرا، شعرت بسلاسل السجن تلفني بإحكام،حتى يصعب علي أخذ نفس بسيط،وأصبحت أكثر غضبا  حيال كل وجه  من أوجه حياتي، تحول حراسنا الأمنيون الي صقور، تتبع أعينهم الجاحظة كل حركاتنا، كما لو كنا عصافير صغيرة على وشك أن تلتهم،، شعرت في مثل تلك الأوقات  بأن حياتنا كعائلة بن لادن ستكون أقل تعاسة، لو أننا لم نذق طعم الحرية،ويمكنني أن أؤكد بأن إشتياقنا الى الحرية المفقودة صار أكثر حدة، جلسنا هناك نفور يأسا  لما دخل علينا والدى ، بلغ الوجوم على وجهه حدا شعرت معه للمرة الأولى في حياتي بالأسى عليه أشار علينا بأن نفسح له في المجال  ليجلس بيننا وهانحن نجلس وأعيننا على الأرض  تردد ثم قال بصوته الهادئ ( لدي ما أقوله لكم. أنا مسافر فى الغد) ألقيت ، موقتا، نظرة سريعة لاراه يتطلع ناحيتى، فأبعدت عيني سريعا. وأعلن . ( ساخذ إبنى عمر معي). نظرنا جميعا بصدمة من إلتبس عليه الأمر، والأسئلة ذاتها تتسارع في أذهاننا : السفر ؟ الي أين؟ لماذا تأخذ عمر؟ أحتج أشقائي (لكن لماذا يذهب عمر؟ لماذا لا يمكننا الذهاب؟ استجمعت قواى  لتلقى العنف من أبي  الذي لم أتعود الإعتراض على قراراته، لكنه لأول مرة ، لم يرفع عصاه ، بقي قاسيا ومتباعدا وأجاب بجفاء (تعرفون أنه يجب أن لا تعارضوني)أحتفظ أشقائي  بالصمت وهو يصدر تعليماته( لا توضب أغراضك يا عمر، لا تأخذ فرشاة أسنان، لا تأخذ مشطا، ستذهب أنت وحدك) وقف واستدار مشيرا الى والدتنا (نجوى) لتلحق به إلى غرفة نومهما) جف حلقي ودار رأسي، فجلست كالمشلول، لقد تم إختياري سأذهب بعيدا مع والدى! وجه الى أشقائي نظرات حادة، لكني تجاهلت سلوكهم الفظ، حضرت فراشي وحاولت الإسترخاء، من يدري كيف نسافر؟ فمن خلال معرفتى بوالدى ، لا أستغرب أن نغادر الخرطوم على صهوة جواد! هجرني النوم،وأنا أفكر  بما قد يأتى به الصباح، تساءلت في نفسي هل سنعود الي الخرطوم ثانية؟ استعرضت أماكن قد ينتقيها والدى لإقامتنا الجديدةن هل سننتقل الي اليمن؟وهي موطن جدود كل من عائلتي أبي وأمي. وربما نحن عائدون الي باكستان، فقد انشأ والدي شبكة واسعة من الشركاء في ذلك البلد، بعد صلاة الفجر أصبحت حاضرا ذهنيا لمغادرة السودان، مع أنني عانيت وخزات متقطعة أسفا على أن أتخلى عن هذا البلد،ماذا سيحصل لجيادنا هل سنتركها كما تركنا أخرى في السعودية؟كم سيمر من وقت قبل أن أرى أمي ثانية؟ فقد أحببتها أكثر من أى شخص في حياتي وأضطربت معدتي لفكرة أفتقاد حضورها اليومي، ومسلكها الهادئ الذي جلب السلام  الى عائلتنا بأكملها،ولما ودعتها ، احتضنت يدها الصغيرة في يدي ولامستها بقبلة حنونة، تغضن وجهها الجميل بإبتسامة بطيئة عذبة(إنتبه الي نفسك يا عمر. إذهب على بركة الله )نظرت الى وجهها نظرة أخيرة طويلة قبل أن أنظر في وجوه إخوتي الواقفين  الى جانبنا وفي عجلتى للرحيل تمتمت بوداع سريع لكل منهم.
*رحلة في المجهول:
  تبعت  والدي فى كل خطوة من خطواته، وأنا لا أعرف وجهتي أو الفترة التى سأبقى فيها بعيدا  علق كل منا سلاحه الكلاشينكوف التقليدي فى كتفه بالرغم من أننا محاطان بقوة أمنية كبيرة، مع حراس أصطفوا كتفا الى كتف الى أن أصبحنا في أمان داخل السيارة،ذات النوافذ المعتمة، حتى أنطلق موكب السيارات في وقت واحد،وزاد من سرعته سائقنا لما إجتاز مدينة الرياض السودانية،وربما كانت معجزة أنه لم يصدم العمال السودانيين الغافلين الذي كانوا يعبرون الطرق الضيقة،إنغمس والدى أسامة بن لادن في تفكير عميق ولم يحادثني ولو بكلمة واحدة،في طريقنا الي المطار، نقلنا بسرعة الي طائرة(ليرجت) مستأجرة،عومل والدي ومن معه كالشخصيات السياسية والدبلوماسية،بدون أية حاجة الى الإجراءات المتعلقة بالجوازاتأو الجمارك، كان على متن الرحلة الي جانبي أنا  ووالدى  ثمانية ركاب  سبعة منهم يعملون لدى والدى  وقد سافر معنا سيف العدل رئيس جهاز الأمن الخاص بأبى ومحمد عاطف أفضل أصدقائه وقائده الأعلى، أما المسافر غير المتوقع فهو أحد الأعيان السودانيين الرجل الذى دعاه أبي محمد إبراهيم  شعرت بنفسي حارسا لأبي بالرغم من أنني صبي في الخامسة عشرةولم تنبت لي حتي شعرة واحدة في وجهي الناعم،لكنني كنت مستعدا للموت، شعرت بحماسة لوضعي كأبن مفضل لبن لادن،أختار والدى مقعدا فى الممر الأول من مقدمة الطائرة،محتفظا بسلاحه في حضنه،جلست وراءه في المقعد في هذه السيارة الغالية الإجرة،وفي الجوار جلس رجل ثالث اسمه حاتم،ويداه تمسكان بخارطة وبوصلة،وجلس الرجال الاخرون الاربعة في مؤخرة الطائرة، سرعان ما اختفى من الكوة منظر المدينة الأفريقية التى تعج بالحركة،ولم أعد أري شيئا من ذلك المكان الذي أحببته،أخذ التوتر يزداد على متن الطائرة،أحببت أن اسأل عما سيحص لكن صمت والدى المطبق جعلني أمتنع، لم يسق لوالدى أن فاتح أحدا حتى أفراد عائلته بأفكاره وعرفت برغم ذلك أن مزاجه عصيب على غير العادة،بل ربما كان غاضبا،لم يعتقد أبدا أنه سيطرد من السودان،لكن هذا ما حصل ، تساءلت داخل الطائرة، هل باع المسؤولون السودانيون والدى،هل أعطيت الأوامر للطيارين بنقلنا الي الرياض أو حتى الى امريكا،لنواجه الإعتقال والسجن،أم ثمة من يخطط لإسقاط طائرتنا في الجو؟ قررت أن وجود حاتم برباطه جأشه في الطائرة  إشارة مطمئة ولابد أنه كان سيرفض مرافقتنا لو أنه إرتاب في وجود أي غدر،وقررت أن وجوده في الرجلة إشارة مطمئنة، إجتزنا البحر الأحمر والخبر السار أنه ما من طائرة حربية إعترضت طريقناحتى الان، أما الفأل السيئ فهو أننا دخلنا المجال الجوي السعودي، عند هذا الحد تحدث والدى بصوت جهير قائلا( فلنصمت عن مزيد من الكلام! صلوا الي الله بصمت الى أن نغادر الأجواء السعودية،ازداد التوجس وتسمر كل رجل في مقعده، القيت نظره على والدى فرأيته يصلى بخشوع واضعا كل شئ في عهده الله صليت انا أيضا  صلى والدى طويلا قبل أن يسأل حاتم هل تعلم الى أين نحن متجهون ؟ هز حاتم رأسه(لا) توقف قلبي للحظة الا يعرف حاتم حقا وجهتنا؟ بدا رئيس جهاز أمن والدى سيف العدل متوترا وينسل من وقت الى اخر من مقعده للدخول الي الكابينه والتشاور مع الطيارين، أخذ والدى نفسا عميقا قبل أن يستدير ويتوجه الي مباشرة بالكلام( يا بني صليت كي لا يعرف السعوديون أنني على متن هذه الطائرة؟ ولو عرفوا أنني أعبر سماءهم لأمروا طائراتهم الحربية بإسقاطنا  ربما أعتقدوا بوجود دبلوماسي سوداني على متنها) أصيب جسمي كله بهزات فرح ، ربما أن الوقت الأكثر خطورة قد مر وسينتهي النهار في النهاية بسلام، في الوقت الذي غادرنا فيها السعودية مررنا فوق مياه الخليج العربي او الخليج الفارسي،بحس ما اذا كان المرء من السعودية أو إيران،وفوجئت لما أخذت طائرتنا في الهبوط في مطار شيراز الإيراني،لأنني لم أفكر في أن تكون إيران موطنا لنا، لكنني سرعان ما علمت أننا توقفنا للحظات فقط للتزود بالوقود،وما أن لمست إطاراتنا المدرج أوصاني أبي ( عمر  لا يعرف الإيرانيون بوجود أحد من ال بن لادن على هذه الطائرة فلا تتفوه بكلمة) وبالفعل فقد صعد الايرانيون الي الطائرة قفز مواكبنا إبراهيم على قدميه والتقى الرجال قاطعا عليهم طريق الدخول وكان أبي ومن معه جاهزون لإطلاق النار عليهم إن إقتربوا منا،لكن ابراهيم باسلوبه الحريري الناعم اقنعهم بأننا مجرد رجال أعمال مهمين يمرون عبر بلادهم،وقال لهم: ان التفتيشالرسمي غير ضروري لأن أقدامنا لن تطأ أرض بلادهم،وربما دس ابراهيم مبلغا كبيرا من المال في أيدي أولئك الرجال لأنني سمعتهم يتبادلون الحديث ويضحكون كما لو أنهم أصدقاء منذ  الطفولة، لم يكمل ابراهيم الرحلة معنا بل ودعنا وابلغني والدى انه سوف يستقل طائرة تجارية الى الخرطوم،ومن ايران واصلت طائرتنا مسارها الغامض  سرعان ما قال حاتم (لقد عبرنا ايران ونحن فوق افغانستانوقال بثقة اعتقد أن وجهتنا هي افغانستان هز والدى برأسه لكنه لم يؤكد بكلمة نعم وحينما هبطت الطائرة قال والدى في النهاية ( انت محق يا حاتم وجهتنا هى افغانستان سنهبط في جلال اباد .
*نشاطات بن لادن السياسية والعسكرية:
تقول جين ساسون في ملاحاتها الاخيرة عن  حياة بن لادن أن نشاطاته العسكرية والسياسية ازدادت فى وقت أخذت فيه زوجته الأولى نجوى تربي أولادها في السودان  ازدادت  فالقي بن لادن بالائمة على مغادرته السودان على امريكا والسعودية وضاعف تصميمه  على توجيه ضربات لكليهما واعترف بجميل البلد الذي وفر له الملجأ فطورا خططا لتحسين الوضع الاقتصادي في السودان وسرعان ما بدا في انشاء المصانع وافتتاح الاعمال وشق الطرق وتقول ساسون ، عرض المسؤولون السودانيون في البداية تسليم بن لادن للسعودية الا ان الحكومة السعودية عرفت ان اسامه لا يزال يحتفى به على نطاق واسع في بلدهم بصفته بطل حرب ثم عرض السودانيون بن لادن على امريكا  لكن بما انه لم يصدر في ذلك الوقت اى حكم قضائي ضده افتقرت الحكومة الامريكية الى الاساس القانوني لتوقيف الرجل  عند ذلك الحد ابلغت الحكومة السودانية اسامة بن لادن بأن عليه أن يغادر السودان ، لم يكن بن لادن متأكدا من المكان الذي يحظى فيه بالرحيب فسعى وحصل على دعوة من بعض الاحزاب القوية في افغانستان وهكذا غادر الخرطوم في مايو 1996برفقة ابنه عمر وبعض المستشارين الموثوق بهم الي افغانستان.
  
 

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


سليم عثمان احمد
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2013/07/03



كتابة تعليق لموضوع : أيام ذهبية في الخرطوم4-4 إنه بن لادن كل شئ عنه بلسان زوجته نجوي وإبنه عمر
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





أحدث التعليقات كتابة :



  علّق عمر ، على قمة جدة.. العبرة بالنتائج - للكاتب رابح بوكريش : تمثيل الأردن كان مشرف

 
علّق صفوة زنكي بني اسد كركوك ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : مرحبا رجال السعديه مسقط رأس الاجداد

 
علّق الشيخ عصام الزنكي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : السلام عليكم ورحمه الله وبركاته معكم اخوكم الشيخ عصام الزنكي قرات منشوراتكم الراقيه النابعه من اصاله البو زنكي واتشرف بكم جميعا واني مجروح من اعماق قلبي عليكم وان شاء الله عن قريب نجتمع عن اكبر تجمع لعشيره ال زنكي من الشمال للجنوب للتواصل معنا هاذا رقمي الخاص والتواصل مع ابن العم راغب ابو جنات الزنكي الشيخ عصام الزنكي 07709665699 ابو جنات الزنكي 07705392647

 
علّق حيدر العفلوكي . ، على الصحة في العراق الى اين والى متى !! - للكاتب علي فالح الزهيري : في محافظتنا الجنوبية يوجد في المستشفى المقابل لبيتنا ستة سيارات اسعاف واقفة في مرآب المستشفى. وقفت وقفت خارج المستشفى واتصلت بالطوارئ وطلبت سيارة اسعاف بحجة أن زوجتي جائها المخاض وهي على وشك ان تضع طفلها والحالة حرجة وقد تعسر ظهور الطفل. وعجزت القابلة عن اخراج الطفل. فكان الجواب نأسف لأن كل السيارات خرجت في مهمات في انحاء المحافظة ثم قال لي المتحدث في الطرف الآخر : (دبرها اشلون ما جان، شوف جيرانك خابر صديق، اطلع شوف تكسي). فقلت له : أنا أرى الان امامي في مرآب المستشفى ستة سيارات اسعاف واقفة؟! فقال لي : ها ولك ابن الكلب عود انته لوتي. في اليوم التالي اخذت التسجيل وصورة الاسعافات في المرآب وذهبت إلى مدير صحة المحافظة وبعد صياح سمحوا لي بالدخول لدقيقة فدخلت فقال لي : هاي ولك انته اللي جنت اتصيّح ؟ المهم عرضت عليه كل ذلك وأريته صور الاسعافات في المرآب ووقت التصوير ثم رد المتكلم معي من المستشفى. فلم اشعر إلا والحرس الشخصي لمدير الصحة يهجمون علي ويُكبلوني ويطرحوني ارضا، ولم تنتهي المسألة إلا بتدخل من هنا وهناك وواسطات ومحسوبيات وتوسلات خرجت من الحجز بعد اسبوع، مع كرصة اذن بأن لا اكرر ذلك. بعد يومين صار شيء عجيب ، ما ادري ياهو اللي قصف بيت مدير الصحة بصاروخين هاون، احترق فيها بيته. على ما يبدو ان قول الشاعر صحيح الذي يقول فيه . وما نيل المطالب بالتمني ، ولكن تؤخذ الدنيا غلابا.

 
علّق احمد الدهلكي بعقوبه التحرير ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : التفاته جميلة من البو زنكي السعدية حول شيخهم عصام البو زنكي الاسدي هكذا تكون العشيرة

 
علّق الشيخ عصام الزنكي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : السلام عليكم ورحمه الله وبركاته معكم اخوكم الشيخ عصام الزنكي قرات منشوراتكم الراقيه النابعه من اصاله البو زنكي واتشرف بكم جميعا واني مجروح من اعماق قلبي عليكم وان شاء الله عن قريب نجتمع عن اكبر تجمع لعشيره ال زنكي من الشمال للجنوب للتواصل معنا هاذا رقمي الخاص والتواصل مع ابن العم راغب ابو جنات الزنكي الشيخ عصام الزنكي 07709665699 ابو جنات الزنكي 07705392647

 
علّق محمد زنكي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : اغلب ال زنكي متواجدين في السعديه خانقين ومندلي وأعتقد ٤ عوائل في جلولاء

 
علّق مروان السعداوي الزنكي موصل ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : ابطال ابطال ابطال رجال السعديه وعلى رأسهم الشيخ عصام الزنكي الاسدي ابن السعديه

 
علّق منير حجازي ، على عن أُنبوب نفط [بَصرة - عقَبة] - للكاتب نزار حيدر : كل الدول في العالم تجد منافذ عديدة للاستيراد والتصدير تحسبا لأي طارئ . والعراق يقع في قعر الخليج واي حرب او حادث سيعرقل تصدير النفظ واستيراد البضائع الحيوية من جهة الخليج، وكذلك فإن طريق تركيا محفوف بالمخاطر ابتداء بما يُسمى كردستان العراق ومرورا بالأراضي العراقية لأن تركيا وكردستان يلعبون على قضايا سياسية خطيرة لربما ستؤدي غلى اغلاق طرق التصدير كما فعلت تركيا باغلاق دخلة والفرات ، وكما فعل مسعود برزاني ببناء السدود على الروافد ليقطع الماء عن العراق. ولذلك من البديهي ان يبحث العراق منفذا آمنا كاحتياط لتصدير نفطه فيما لو حصل اي طارئ في الخليج المهدد دائما بالانفجار. وبعد تعنت كردستان وتركيا لم يبق للعراق سوى الأراضي السورية والاردنية لفتح منافذ أخرى وهذا ما فعله حيث فتح منفذا بريا عبر سوريا ومنفذا نفطيا عبر الأردن.

 
علّق بورضا ، على اللهم اني أسألك بما سألك أخي موسى؟ فماذا سأل موسى من ربه؟ - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : دعاوى الانقلابيين وتضليلهم للناس كما السامري والعجل .. الورقة الدينية أنموذجا إن الانسان قد يصله خبر يقين كالشمس لكن تفصيله لم يصله أو أنه لم يطلع على التفصيل ولم يطلبه رغم وجوده . في كلا الحالين يبقى الخبر يقين سواء علم بتفاصيله او لم يعلم فإنه قد وقع قطعا . مثال ذلك عبادة بني اسرائيل للعجل، فهذا خبر يقين عند كل مسلم قد قرأ القرآن الكريم، لكن ما تفاصيل هذه الواقعة قد لا يتذكرها او لم يتدبر ايات القرآن حول هذا الموضوع . فلا يصح لشخص أن يتعجب ممن رأوا آية انفلاق البحر وهلاك فرعون أنهم بعد ذلك عبدوا عجلا صنعه احدهم؟ إن كان تعجبه يقصد به الانكار او التشكيك في الواقعة لوجود الدليل اليقيني على حدوثها . وفي بعض التفاصيل يستنتج الانسان كيف تم ذلك واسبابه أو بعض التفاصيل، ومنها مكانة المدعي فيهم، وأثر الفعل من صدور الخوار وتزيينه او صناعته من حلي القوم، وقرب الناس عهدا بالبيئة المنحرفة والضالة قوم فرعون وطقوسهم وهذا ظهر من طلبهم من موسى أن يجعل لهم آلهة كما لدى اصحاب الاصنام الذين أتوا عليهم كما في الاية 138 من سورة الاعراف، فهناك رواسب قديمة وسوابق كلمات وافعال ظهرت منهم قبل قضية عبادة للعجل . ولكن الآن يهمنا سبب من الاسباب وهو الاشاعة الدينية الكاذبة او التضليل الديني او قل استخدام الورقة الدينية في التضليل أي العبث بصورة مبطنة وغير صادمة وهو قول السامري عن العجل انه إلهكم وإله موسى والملاحظ أن الآية عبر بلفظ الجمع بعدما ذكرت فعل السامري إذ تقول : (( فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار فقالوا هذا إلهكم وإله موسى فنسي (88) )) من سورة طه . ولاحظوا أن السامري لم يعلن الكفر بنبوة موسى ولم يدعي مخالفة اله موسى او عبادة غيره، لاحظوا قوله تعالى : (( ولقد قال لهم هارون من قبل يا قوم إنما فتنتم به وإن ربكم الرحمن فاتبعوني وأطيعوا أمري (90) قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع الينا موسى )) من سورة طه . فلما عاد اليهم موسى لم ينكروا عليه بل أخبرهم بمعصيتهم التي اقترفوها واخبرهم بالاجراءات التي يجب ان يتبعوها وعقوبة الظالمين . الآن نطبق نفس الأمر على قضية يوم الغدير وانقلاب السقيفة، فالخبر يقين لكن تفاصيله والتدبر في الحيل التي تم استخدامها والظروف التي كانت وقتها والاسباب الاجتماعية والمالية والسياسية والدينية للمجتمع المدني بشكل خاص وسكان الجزيرة بشكل عام، وأحوالهم قبلها في العهد النبوي وما ظهر منهم والرواسب الجاهلية والقبلية، هذه التفاصيل والملاحظات طبيعي أن تخفى على من لم يتتبعها او من لم يسمع بها من قبل، إلا أن هذا لا يعتبر مبررا صحيحا للتعجب الذي يجعل صاحبه ينكر حدوث هذه القضية . وهنا سأشير الى التضليل الديني، وقد مورس هذا كثيرا، ومنها ادعاء حديث لا نورث لما احتجت عليهم السيد الزهراء عليها السلام و ذكرت لهم آيات من القرآن الكريم، وهكذا لما قام مجموعة من المهاجرين والانصار واحتجوا على المنقلبين بأن البيعة والإمامة للإمام علي عليه السلام كما بين رسول الله صلى الله عليه وآله، هنا جاؤوا بدعوى أنهم سمعوا من النبي بعد ذلك نسخا لما سبق بيانه! وسقوط هذه الدعوى وكونها من الكذب المفضوح لا يخفى على مثل سكان المدينة وإنما قد يفتتن به عوام من تأخر اسلامهم من سكان الجزيرة وهذا حال أكثرهم أو غالبهم حيث لم يسلموا إلا في السنوات الثلاث الاخيرة تقريبا وبشكل دفعي جماعي وليس حركة فردية مستقلة . ويضاف الى ذلك اشاعة أن أمير المؤمنين قد بايع القوم، فهذا له أثر في الارباك لكل من قد يقوم أو يفكر في ردة فعل أو تصرف وأقلها يبطئ تحركهم ويجعل المبادرة للعدو ويكسبه الوقت لتجميع اعوان جدد للانقلاب . فالكذب وإن كان فيه افتضاح لكنه الوسيلة الوحيدة في استخدام ورقة الدين والتستر بها واعطاء المشروعية لعمليتهم الانقلابية . فكل الذي احدثه السامري وحزبه قد فعل مثله المنقلبين في أمة آخر الزمان، فراجعوا وطابقوا بين الاساليب والظروف والاسباب . والذي يتابع الاحداث يجد تجديدا للانقلاب واحياء له وترميما متتابع من قبل الحكومات الظالمة المتوالية والتي قامت على اساس ذلك الانحراف والضلال، ومن أمثلة ذلك منع الحديث الحق ونشر الرواية الباطلة، ومحاربة فضائل أمير المؤمنين عليه السلام ومحاربة رواتها، وافساح المجال للرواة الكذبة والاعداء والممولين من قبل السلطة كي ينشروا أكاذيبهم ضد أهل البيت عليهم السلام، ويروجوا روايات في فضائل المنقلبين بل وينزعوا فضائل الامام علي عليه السلام ويجعلوها للمنقلبين . وهكذا قصص الكرامات للمنقلبين وخوارق العادة وقصص الزهد والعدل وحب الناس لهم واجتماعهم عليهم ونسبتهم الى العلم بل والقول بأفضليتهم وغيرها من أوراق دينية كانت بمثابة الخوار للعجل الذي قدموه للأمة .

 
علّق الشيخ عصام الزنكي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : السلام عليكم ورحمه الله وبركاته معكم اخوكم الشيخ عصام الزنكي قرات منشوراتكم الراقيه النابعه من اصاله البو زنكي واتشرف بكم جميعا واني مجروح من اعماق قلبي عليكم وان شاء الله عن قريب نجتمع عن اكبر تجمع لعشيره ال زنكي من الشمال للجنوب للتواصل معنا هاذا رقمي الخاص والتواصل مع ابن العم راغب ابو جنات الزنكي الشيخ عصام الزنكي 07709665699 ابو جنات الزنكي 07705392647

 
علّق الشيخ عصام الزنكي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : السلام عليكم ورحمه الله وبركاته معكم اخوكم الشيخ عصام الزنكي قرات منشوراتكم الراقيه النابعه من اصاله البو زنكي واتشرف بكم جميعا واني مجروح من اعماق قلبي عليكم وان شاء الله عن قريب نجتمع عن اكبر تجمع لعشيره ال زنكي من الشمال للجنوب للتواصل معنا هاذا رقمي الخاص والتواصل مع ابن العم راغب ابو جنات الزنكي الشيخ عصام الزنكي 07709665699 ابو جنات الزنكي 07705392647

 
علّق الشيخ عصام الزنكي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : السلام عليكم ورحمه الله وبركاته معكم اخوكم الشيخ عصام الزنكي قرات منشوراتكم الراقيه النابعه من اصاله البو زنكي واتشرف بكم جميعا واني مجروح من اعماق قلبي عليكم وان شاء الله عن قريب نجتمع عن اكبر تجمع لعشيره ال زنكي من الشمال للجنوب للتواصل معنا هاذا رقمي الخاص والتواصل مع ابن العم راغب ابو جنات الزنكي الشيخ عصام الزنكي 07709665699 ابو جنات الزنكي 07705392647

 
علّق الشيخ عصام الزنكي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : السلام عليكم ورحمه الله وبركاته معكم اخوكم الشيخ عصام الزنكي قرات منشوراتكم الراقيه النابعه من اصاله البو زنكي واتشرف بكم جميعا واني مجروح من اعماق قلبي عليكم وان شاء الله عن قريب نجتمع عن اكبر تجمع لعشيره ال زنكي من الشمال للجنوب للتواصل معنا هاذا رقمي الخاص والتواصل مع ابن العم راغب ابو جنات الزنكي الشيخ عصام الزنكي 07709665699 ابو جنات الزنكي 07705392647

 
علّق الشيخ عصام الزنكي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : السلام عليكم ورحمه الله وبركاته معكم اخوكم الشيخ عصام الزنكي قرات منشوراتكم الراقيه النابعه من اصاله البو زنكي واتشرف بكم جميعا واني مجروح من اعماق قلبي عليكم وان شاء الله عن قريب نجتمع عن اكبر تجمع لعشيره ال زنكي من الشمال للجنوب للتواصل معنا هاذا رقمي الخاص والتواصل مع ابن العم راغب ابو جنات الزنكي الشيخ عصام الزنكي 07709665699 ابو جنات الزنكي 07705392647.

الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net