صفحة الكاتب : انصار ثورة 14 فبراير في البحرين

بيان أنصار ثورة 14 فبراير ردا على تصريح وزير الديوان الملكي الخليفي وإستمرار حضور الجمعيات السياسية في الحوار
انصار ثورة 14 فبراير في البحرين

 بسم الله الرحمن الرحيم

 

((إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون)) صدق الله العلي العظيم 

 

وأخيرا شهدا شاهدا من أهلها بأن الحوار يجب أن يتم بين مكونات المجتمع من السنة والشيعة عبر الجمعيات السياسية وغيرها ، هذا ما جاء به وزير الديوان الملكي الخليفي الذي إدعى زورا وبهتانا بأن الطاغية حمد للجميع ومع الجميع ، فقد نشرت وكالة أنباء البحرين (بنا) في الأول من آذار مارس الجاري هذا التصريح : ((توضيحاً للبس السائد حول التمثيل على طاولة الحوار ، ودعماً لنجاح حوار التوافق الوطني المستكمل ، أكد وزير الديوان الملكي على أن التوجيهات السامية تدل على أن جلالة الملك حفظه الله ، للجميع ومع الجميع وعلى مسافة واحدة مع جميع المشاركين في الحوار ،

فكلهم عنده سواء كمواطنين اشتركوا في عمل وطني جليل من أجل بلدهم ، وهذا يعني أنه ليس هناك طرف في الحوار يمثل جلالة الملك ضد الأطراف الأخرى ، هذه حقيقة يجب أن لا يُختلف عليها، بل أن واقع الحال يُبين أن كل فريق من الفرق المشاركة في الحوار يمثل جانب من مكونات المجتمع السياسي البحريني والسلطات ذات العلاقة بذلك المجتمع وهما السلطتان التشريعية والتنفيذية ، ويجب التنويه في هذا الظرف بأن الوزراء المشاركين في هذا الحوار لهم وعليهم ما للفرق الأخرى المشاركة من حقوق وواجبات بالإضافة إلى أن وزير العدل مكلف من قبل جلالة الملك بتنظيم إدارة الحوار ورفع مخرجاته المتوافق عليها إلى جلالته حيث سيوجه حفظه الله بتنفيذها من خلال المؤسسات الدستورية القائمة.

هذا لمجرد العلم ، وفق الله جميع المشاركين في هذا العمل الوطني لما فيه خير البحرين الغالية، إنه سميع مجيب)).

هذا وقد طالبت الجمعيات السياسية المعارضة والمأنوسة من السلطة الخليفية بأن يكون للطاغية حمد ممثلا في الحوار وأن وزير الظلم الخليفي الذي تمتد إليه أصابع الإتهام لا يمكن أن يكون ممثلا للديكتاتور.

إن حركة أنصار ثورة 14 فبراير ومن باب حرصها على تحقيق مطالب الشعب العادلة والمشروعة كانت ولا تزال تنصح القوى السياسية والجمعيات المعارضة والمأنوسة من قبل السلطة بضرورة الإتحاد والإتفاق على سطح المطالب في ظل مجلس تنسيقي ، إلا أن بعض الجمعيات أبت إلا أن تستفرد بالقرار السياسي وتسعى لأن توهم الجميع بأنها رائدة الإصلاح والعمل السياسي في البحرين ، مما تسبب لنا في كل هذه الإخفاقات السياسية ، إذ أن أداء هذه الجمعيات لا يرتقي إلى مستوى نضال شعبنا وتطلعاته ومطالبه ، فالشعب في 14 فبراير 2011م ، طالب بإسقاط النظام وإسقاط الطاغية حمد ورحيل العائلة الخليفية ومحاكمة الديكتاتور وعصابته الحاكمة كمجرمي حرب ومرتكبي مجازر ضد الإنسانية.

ونتوجه بالسؤال للسلطة الخليفية ولرئيس الديوان الملكي : متى كان الطاغية حمد أبا للجميع ، والعالم بأجمعه قد جعل إسمه من عدة أسماء معروفين بالديكتاتورية والشمولية والإستبداد ومجرمي الحرب؟!.

إن الطاغية حمد ليس أبا للجميع ، ولو كان أبا لما كانت لعنة الشعب عليه صباحا ومساء ولا ما كانت الغالبية العظمى من الشعب تهتف بسقوطه ورحيله عن السلطة ومحاكمته.

إن تصريح وزير الديوان الخليفي هي إقرار رسمي من السلطة بأن الطاغية ليس طرفا في هذا الحوار الخوار وإنما مجرد متفرج على حوار الطرشان ، وكأن القضية لا تعنيه وكأن ليس هو المسؤول عن كل ما حدث من أزمات سياسية عصفت بالبلاد خلال أكثر من عشر سنوات مضت ، وأنه ليس المسؤول عن كل جرايم القتل والذبح والجرح والإغتصاب وهتك الحرمات وهدم المقدسات والتجنيس السياسي وإستبدال شعب بشعب آخر وحكم البلاد لأكثر من عشر سنوات في ظل ملكية شمولية مطلقة.

ونتمنى أن قد وصلت الرسالة إلى الجمعيات السياسية التي إنفردت بالمشاركة في الحوار دون تخويل شعبي ودون تخويل من سائر القوى الشبابية الثورية ومن دون تخويل من سائر قوى المعارضة السياسية المطالبة بإسقاط النظام.

ولا ندري إلى متى ستستيقظ هذه الجمعيات وتخرج من حزبيتها الضيقة وإنهزاميتها أمام السلطة الخليفية ، وهذا هو نتيجة الإستبداد بالقرار والحزبية الضيقة والتعالي والتفكير بأنها لا زالت صاحبة الأغلبية الشعبية في الساحة.

إن حركة أنصار ثورة 14 فبراير تطالب جماهير الشعب باليقضة والحذر من تكرار تجارب العقود المريرة من النضال الوطني الذي لم يحقق سوى مناورات السلطة الخليفية وكذبها ونفاقها ونكثها للعهود والمواثيق ، ونطالب بإستمرار الحراك السياسي الثوري والمقاومة المدنية والشعبية ضد السلطة الخليفية الغاصبة للسلطة والنظام السياسي والمقاومة ضد قوات الإحتلال حتى خروج آخر جندي سعودي وجندي لقوات درع الجزيرة من البحرين.

إن حركة أنصار ثورة 14 فبراير ومعها سائر القوى الثورية الشبابية وقوى المعارضة طالبت ومن اليوم الأول ليس فقط تنحية رئيس الوزراء وحكومته وإنما إسقاط حكم الطاغية حمد وإسقاطه من على عرش الحكم ومحاكمته كمجرم حرب ومنتهك للأعراض ومرتكب للمجازر ، وإننا نرى بأن المطالبة بالملكية الدستورية على غرار الممالك العريقة في بريطانيا والغرب هي مطالب عقيمة في ظل سلطة قبلية فرعونية أموية مدعومة دعما مباشر من قبل الرياض ومن قبل الحكومات القبلية الخليجية ، ومن قبل الدول الكبرى وفي طليعتها الشيطان الأكبر أمريكا وبريطانيا.

إننا نطالب بمحاكمة المتورطين في إنتهاكات حقوق الإنسان وعلى رأسهم الطاغية نفسه ورئيس الوزراء ووزرائه وضباط الجيش والداخلية وجلاوزتهم المعذبين والمشاركين جميع الإنتهاكات ضد أبناء شعبنا وحرائرنا.

إن جماهير شعبنا عندما قامت بالثورة لم تتطلع إلى إصلاحات سياسية سطحية وهشة ، فبعد أكثر مائة عام وفي فترة ستة عقود مضت جرب الشعب وقواه الوطنية السلطة وعرفها بأنها غادرة ناكثة للعهود والمواثيق وليست جادة على الإطلاق في القيام بإصلاحات سياسية شاملة ، ولذلك فإن شعبنا وقوانا الشبابية الثورية وقوى المعارضة تطالب برحيل آل خليفة عن السلطة ورحيل الديكتاتور وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين والحرائر وسجناء الرأي والقادة والرموز وتأسيس مجلس منتخب لإعادة صياغة دستور جديد للبلاد.

إن الحوار مع آل خليفة حوار عقيم وإننا على ثقة بأن السلطة لن تستجب لمطالب الجمعيات السياسية التي إستفردت بالمشاركة في الحوار منذ تفجر ثورة 14 فبراير دون تخويل شعبي وتخويل من قبل قوى المعارضة.

لقد أكدت حركة أنصار ثورة 14 فبراير مرارا في بياناتها بأن المخرج الأساسي والسياسي للأزمة السياسية التي تعصف بالبلاد هو الإصرار الشعبي على إسقاط النظام الخليفي الفاشي والفاسد وإستبداله بآخر ديمقراطي ، وإن كانت الجمعيات السياسية مهتمة بأن يتم إستفتاء الشعب ، فالإستفتاء ينبغي أن يكون على شرعية بقاء آل خليفة وليس على مخرجات الحوار ، بعد أن جاء الرد من الديوان الملكي بأن الطاغية ليس طرفا في الحوار ، وكأن الصراع السياسي والأزمة هي أزمة طائفية بين أبناء الطائفة الشيعية والطائفة السنية.

إن حركة أنصار ثورة 14 فبراير تؤكد بأن صراعنا فقط مع آل خليفة وسلطتهم المتجبرة والفرعونية ، وليس صراعا طائفيا ، فكلا الطائفتين مظلومتين ،وإن سياسية التجنيس السياسي والتغيير الديموغرافي للخارطة السكانية يستهدف الجميع وسنصبح بعد أقل من عشرين عاما أو أكثر أقلية شيعية وسنية في مقابل جحافل المرتزقة الذين سيدعون بعدها بأهم أصحاب البلاد والسكان الأصليين والذين سيكونوا عصابات وميليشيات بطش للسلطة وسيكونوا جنودا وأمن وقوات قمع لآل خليفة بدلا من قوات الجيش والشرطة والأمن الذين هم من أهل السنة. فالسلطة أصبحت لاتثق بأبناء الطائفة السنية الذين غالبيتهم يرفضون إطلاق الرصاص على إخوانهم الشيعة ويرفضون القيام برجائم التعذيب والإهانة لأبناء جلدتهم ، ولذلك فهي تسعى لإستبدالهم بالمجنسين الذين إختارتهم من شذاذ الآفاق ونموذجهم فدائيي صدام والباكستانية التكفيريين وغيرهم.

إن الظلم الخليفي قد إستهدف الطائفتين اللتين عاشتا في وئام وسلام خلال سنين وعقود من الزمن ، وإن آل خليفة وآل سعود قد جندوا في بلادنا للفكر الوهابي التكفيري السلفي وجندوا لنا مجنسين من شذاذا الآفاق ليتسلطوا على رقاب شعبنا ويستأثروا بالحكم والسلطة وحكم البلاد حكما قبليا فرديا ديكتاتوريا.

إن جماهير شعبنا التي سطرت أروع المقاومة ضد الحكم الخليفي وضد قوات الإحتلال السعودي ودرع الجزيرة ستواصل مسيرة الثورة حتى إسقاط النظام وإسقاط حكم العصابة الخليفية الفرعونية الجائرة ، وإن المقاومة البحرانية والثوار أذكياء وقادرون على إحباط أي عمل مضاد لمنجزاتهم الثورية سواء صدر عن أنانية حزبية أو إرهاب خليفي.

إن دخول الجمعيات السياسية في مغامرات سياسية بشكل منفرد أدى بنا إلى هذا الحال بأن تناور وتراوغ السلطة عبر الحوار لمصادرة مكتسبات جماهيرنا الثورية وقوانا الشبابية ، وإلا فقد كنا بالقرب من الإنتصار قاب قوسين أو أدنى ولكن بعض الجمعيات ولإستفرادها قامت بالإنجرار وراء الحوار الكاذب حيث حذرناهم ومنذ اللحظة الأولى لتفجر الثورة بعدم التحدث بإسم الشعب والثوار وطرح مطالب سطحية وهامشية ، ونصحناهم بعدم شق وحدة صف الشعب والمعارضة ، وإن آل خليفة يريدون عبركم أن يجهضوا على الثورة ، ولكن لا حياة لمن تنادي ، فالبعض كان يسبح في عالم ما قبل 14 فبراير حيث أكثرية المقاعد في البرلمان ومجالس البلدية أعمت العيون عن أن تحولا سياسيا ثوريا وخروج جيلا ثوريا جديدا بعد عشر سنوات من الحكم الملكي الشمولي المطلق بعد فشل الجمعيات السياسية في الإصلاح ، هذا الجيل الذي يطالب بإصلاحات سياسية حقيقية ، ولا تأتي هذه الإصلاحات إلا برحيل الديكتاتور والسلطة الخليفية وقد قدم هذا الجيل الثوري ومعه الشعب التضحيات الجسام ، ولا زال الشعب وهذه القوى الثورية الشبابية تقدم المزيد من التضحيات وتقاوم المحتل الخليفي والمحتل السعودي وتقاوم الهيمنة الأمريكية والبريطانية والصهيونية حتى تحرير البحرين من براثن الظلم والإستبداد والهيمنة الشيطانية للشيطان الأكبر أمريكا.

إن حركة أنصار ثورة 14 فبراير تطالب جماهير الشعب والقوى الثورية الشبابية بالمزيد من اليقضة والحذر وعدم الإنجرار وراء المثبطين والمطالبين بإصلاحات سياسية هشة وسطحية والقانعين بدستور توافقي ، وأن لا ينجروا إلى مخرجات أي حوار كان وأن لا ينجروا إلى الإستفتاء والتصويت على ميثاق خطيئة آخر ، والشعب قد قال كلمته بعد فجر الخميس الدامي في 17 فبراير 2011م ، بأنه قد أنهى الكلام والشعب يريد إسقاط النظام.

ونحن نستقبل شهر مارس والذكرى السنوية للإحتلال السعودي الغاشم لبلادنا نطالب جماهير الشعب بالخروج في مظاهرات وإعتصامات وإضرابات وعصيان مدني وتوجه هتافاتها ضد الحوار الخوار وضد مخرجاته وأنها لن تصوت على ميثاق خطيئة آخر ، وأن توجه هتافاتها ضد قوات الإحتلال السعودي مطالبة إياها بالرحيل عن بلادنا وأن توجه هتافاتها ضد الديكتاتور الذي يدعي بأنه أبا للجميع ، وهو جزار الشعب والقاتل والمنتهك للأعراض وهو المسؤول عن كل جرائم الحرب ومجازر الإبادة الجماعية ، وإن الشعب لن يبايع الطاغية حمد وهيهات منا الذلة أمام يزيد العصر.

إن شعبنا هو شعب المقاومة والنضال السياسي الوطني ولن يستسلم أمام الحكم الخليفي ولا الإحتلال السعودي ، كما لن يستسلم أمام القوى الكبرى ومؤامراتها على الثورة والعمل على إجهاضها ، وإن نصر الله قريب للمؤمنين ، وإن نهاية الطاغية كما هي نهاية الطغاة في وقتنا الراهن ، فأين أصبح صدام حسين ، وأين أصبح ديكتاتور تونس ومصر واليمن وليبيا ، وإننا بإنتظار نهاية ديكتاتور البحرين على أحر من الجمر وبفارغ من الصبر ، وإن الله سينصر عباده المؤمنين على الطغاة والمجرمين.

وأخيرا فإن سقف مطالب ثورة 14 فبراير لا يحدها إلا السماء ، وسقفها ليس أقل من سقف مطالب الثورات العربية وهو المطالبة بإسقاط النظام ورحيل الديكتاتور وإقامة نظام سياسي تعددي جديد وهذا هو حق تقرير المصير ، وإن المطالبات السياسية الأخرى في الإصلاح السطحي والدستور التوافقي والحكومة المنتخبة والبرلمان كامل الصلاحيات والدوائر العادلة في ظل شرعية الحكم الخليفي وشرعية بقاء الديكتاتور حمد ، ما هي إلا مطالب عفى عليها الدهر وشعبنا أصبح أكثر وعيا وحكنة سياسية ولن ينجر إلى ميثاق خطيئة آخر يثبت عرش الديكتاتور حمد وحكم العصابة الخليفية الحاكمة.

((إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعا يستضعف طائفة منهم يذبح أبناءهم ويستحيي نساءهم إنه كان من المفسدين)).

الحرية للمعتقلين السياسيين والقادة والرموز وقامات الوطن ، وسجناء الرأي والحقوقيين وللحرائر الزينبيات من سجون الطاغوت الخليفي الأموي.

الحرية لجثمان الشهيد محمود الجزيري المعتقل في سجون آل خليفة في مستشفى السلمانية.

النصر والمجد لشباب المقاومة الثوار وأسياد الميادين في البحرين

المجد والخلود لشهداءنا الأبرار.

الشفاء العاجل لجرحانا

 

حركة أنصار ثورة 14 فبراير

المنامة – البحرين

3 آذار/مارس 2013م

http://14febrayer.com/?type=c_art&atid=3755

 http://14febrayer.com//images/Arm%20Ansar/New%20Logo/Ansar%20Arabic%201.jpg

 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


انصار ثورة 14 فبراير في البحرين
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2013/03/02



كتابة تعليق لموضوع : بيان أنصار ثورة 14 فبراير ردا على تصريح وزير الديوان الملكي الخليفي وإستمرار حضور الجمعيات السياسية في الحوار
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net