صفحة الكاتب : موقع البوابة العراقية

العراقية الحرة: ضرورة استفادة الساسة الحاليين من عبر ودروس ثورة 14 تموز

“البوابة العراقية” بغداد – قال بيان للكتلة العراقية الحرة ان “ثورة 14 تموز
انطلقت من رحم الفقر والحرمان في ظل الاقطاع وسيطرة الشركات الاحتكارية على
ثروات البلاد والتبعية للقوى العظمى، وقد كان للنخبة الوطنية والضباط الأحرار
الدور الأساسي في تبني مسيرة الإصلاح التي تكللت بإعلان الجمهورية العراقية”.
وأضاف البيان ان “ثورة 14 تموز أفرزت نهضة فكرية كانت نقطة الانطلاق نحو جملة
من الإصلاحات السياسية والإدارية التي كانت رغم عفويتها منسجمة مع توجهات
الجماهير التواقة للنهوض بالعراق اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا بالرغم من وجود
القلة القليلة من المندسين في صفوف الثوار والذين حاولوا الإساءة الى الثورة
من خلال تصرفات شاذة كان من بينها اغتيال الملك فيصل الثاني”.
وتابع البيان أن “أبرز ما اتصف به مؤسسو الجمهورية العراقية والثوار
الحقيقيون هو روح العمل الجماعي ونكران الذات والتوجهات الوطنية التي تجسدت
في سعي الزعيم الركن عبدالكريم قاسم للحفاظ على وحدة العراق من الشمال الى
الجنوب ووقوفه بوجه أية جهة تحاول سرقة شبر واحد من أرض العراق”.
وأكد البيان على “ضرورة استفادة الساسة الحاليين من عبر ودروس ثورة 14 تموز
ودراسة جوانبها الوطنية والاخلاقية ومراجعة الاخطاء التي رافقتها  وصولا الى
بناء شخصية السياسي العراقي بناءا أخلاقيا سليما يؤهله ليكون صوتا ناطقا
بلسان شعبه .
يذكر ان ثورة 14 تموز 1958 أطاحت بالحكم الملكي في العراقي عندما كان الملك
فيصل الثاني يحكم البلاد.
 
-----------
 
تظاهرة مساندة للحكومة المحلية في البصرة
 
http://www.albawwaba.net/category/city-news/
 
البوابة العراقية- البصرة:
انطلقت في محافظة البصرة صباح اليوم (السبت) تظاهرة مساندة للحكومة المحلية
تطالب بتوسيع صلاحيات محافظ البصرة الدكتور خلف عبد الصمد من أجل ان يتمكن من
الاستمرار بتنفيذ المشاريع التي تحتاجها المحافظة.
انطلقت التظاهرة من مبنى دائرة البلدية حتى مبنى ديوان المحافظة وشارك فيها
العشرات من ابناء المحافظة ورفع المتظاهرون لافتات تطالب حكومة المركز ببغداد
الى الاهتمام بالمحافظة التي عانت التغييب والتهميش بالرغم من انها تزود
العراق بالخيرات ووزع بيان اشار فيها المتظاهرون الى اهم مطالبهم ومنها البدء
بالتعيينات ضمن الـ 10 آلاف وظيفة والتي صادق عليها مجلس المحافظة وعرقلتها
وزارة المالية وتحسين خدمات الماء والكهرباء وتنفيذ المشاريع العملاقة في
البصرة ما يجعلها قبلة للعالم.
---------------------------------
نواب لـ البوابة العراقية : الخلافات السياسية يجب ان تحل بالحوار وباسرع وقت
ولا ننكر تدخل دول اقليمية
البوابة العراقية – خاص
في خضم الاحداث الاخيرة التي تشهدها العملية السياسية  والحديث عن الاستجواب
وسحب الثقة من جهه والاصلاح من جهة اخرى بدأ المشهد السياسي يلين ويتجه نحو
الانفراج ولو بالشكل البطيء الا ان الكل اليوم متفائل ويسعى لحلحلة القضايا
العالقة منذ فترة بين المكونات السياسية المشاركة في العملية السياسية نفسها 
حيث قالت النائب عن التحالف الكردستاني الاء الطلباني في تصريح خصت به
(البوابة العراقية ) ان الامور السياسية  اليوم تجري  باتجاه العودة الى
طاولة الحوار  موضحة قولها بان الذين ارادوا سحب الثقة عن  المالكي  لازلوا
ماضون بهذا التوجه  لكن مع هذا نحن في التحالف الكردستاني  لانغلق باب الحوار
بشرط وجود ضمانات حقيقية تاتي عن طريق الاصلاح والتوافقات وان لا تطول مدتها
وتؤثر على سير العمل السياسي والخدمي  ، مبينه في الوقت ذاته الى ان عملية
سحب الثقة لاتزال موجودة على الساحة السياسية  وهناك لجنه خاصة تجمع التواقيع
اللازمة لعملية الاستجواب في ظل الدعوات للحوار وروقة الاصلاح  لكن التحالف
الكردستاني بحاجة الى ان يتسلم هذه الورقة بشكل رسمي في سبيل دراستها ومن ثم
الموافقة عليها وعن التدخلات فقالت انها موجودة لكنها غير مؤثرة ونحن ضد اي
تدخل في الشان العراقي.
من جهته قال النائب عن كتلة الاحرار النيابية جواد الجبوري في تصريح لـ
(للبوابة العراقية) من غير المعقول ان نتحدث عن عدم وجود اهتمام وتدخل من قبل
بعض الدول لهذا المكون او لذاك ولكن هناك قراءة واقعية تتمثل بأن هذا
الاهتمام مهما كان سلبيا ام ايجابيا فانه لن يؤثر كثيراً بالواقع العراقي  
وبالحقيقية هناك اهتمامات من بعض الدول المجاورة او الاقليمية بالواقع
السياسي العراقي فبعض الدول  تنظر بعين الجد الى طبيعة السياسة الداخلية
للبلد على اساس تنظيم العلاقات الثنائية  او المصالحة الاساسية  وهكذا تدخلات
يجب ان لا تتجاوز المقبول منها وبحسب القاون الدولي ، واضاف الجبوري  علينا
ان لانعلق خلافاتنا الداخلية على شماعة  التدخلات الخارجية  كون ان المسؤول
هنا نفسه هو الذي يمثل الكتلة واي خطأ سيحسب على الكتلة ، فامزيد من الشرذم
والتشنج بين المكونات السياسية بالتاكيد سوف يفسح المجال امام هذه التدخلات .
بينما قال النائب عن التحالف الكردستاني محما خليل ان موضوع  مشروع سحب الثقة
لازال ساريا ولم يفشل  وجميع الكتل التي تسعى لسحب الثقة لازالت متمسكة
بقرارها  واضاف خليل في تصريح خص به (البوابة العراقية ) ان مشروع سحب الثقة
ليس استهدافا شخصيا  وانما هدفه الاصلاح ، مبيناً في ذات الوقت تاكيد الكتل 
على ان ورقة الاصلاح لاتكون بديلة عن موضوع الاستجواب  الذي سوف يكون وفقاً
لاليات دستورية  ومن ثم الذهاب الى سحب الثقة  وقد تنجح عملية الاستجواب
وتؤدي الى سحب الثقة ، مبيناً انه اذا لم تنحج عملية الاستجواب سوف تكون مجرد
تجربة ديمقراطية و دستوريه خاضتها الكتل السياسية .
فيما شددت  النائب عن دولة القاون الدكتورة سميرة الموسوي على عدم وجود اي
ازمة في الوقت الحالي بل هناك مشكلة تتجدد وتختلف عناوينها وهي مسألة واحدة، 
خاصة وان العراق تعرض لعدد من المشاكل في عدة اوقات مابعد 2003 فمرة تجيء 
على الدستور واخرى عن الاتفاقية الامنية وعند الانسحاب لكن جميعها مضت وعدت ،
وضافت الموسوي في حديث لـ (البوابة العراقية )  قراءتنا هي ان  مصلحة العراق
وشعبه  فوق اي اعتبار ، مبينة ان المشكلة الحالية في طريقها للانفراج بعدما
قدم التحالف الوطني  مشروعه الاصلاحي  الذي   لم يواجه باي رفض  كون ان لكل
متفاعل مع هذا المشروع ولكل منسجم مع الاصلاح .ولا اعتقد ان هناك تدخلات
قادرة على تغيير واقعنا السياسي برغم وجود بعض التدخلات .
------------------------------
ثقافة الرمز تعطل تناقل القيادة بين الأجيال السياسية في العراق
http://www.albawwaba.net/investigations/98616/
بغداد- ليث محمد رضا
يفترض ديمقراطياً أن يتم تناقل مواقع القيادات الحزبية بين الأجيال السياسية
بشكل دوري وغير منظور كل بضع سنوات، لكن الحالة السياسية في العراق لم تزل
تعيش نماذج “القيادات المعمرة” التي تجاوزت كونها ظاهرة لتصبح واقعة بمقاييس
علم الاجتماع السياسي. تلكؤ المسار العراقي نحو الديمقراطية لا يقتصر على
هيكل النظام السياسي والتطبيقات اليومية لممارسة السلطة  فيه، بل قد تتحمل
الهياكل الحزبية وسياقاتها الغير ديمقراطية الوزر الأكبر لذلك التلكؤ، حيث
نشهد تعمير القيادات الحزبية في مواقعها التي قد لا تغادرها قبل مرور عشرات
السنين.
الازدواجية
الوزير السابق الدكتور إبراهيم بحر العلوم في حديث لـ”البوابة العراقية” قال
أن “الأحزاب الكردستانية وبغض النظر عن قيادات الخط الأول تشهد نوع من
التجديد وزج للشباب لكن لدينا في الأحزاب الإسلامية لا تزال ذات الشخوص التي
تمارس العمل السياسي والقيادة وبالتالي لا يوجد من تناغم بين القاعدة
والقيادة ولا توجد انتخابات واضحة المعالم ليرنو إليها من هو في القاعدة
ويكون بإمكانه بلوغ القيادة”. ولفت بحر العلوم إلى  وجود ازدواجية في
المعايير “فنحن ندعي الديمقراطية ولا نمارسها في دوائرنا الحزبية وفي جملة
أسباب تأخير قانون الأحزاب السياسية قد يكون يمت هذا الموضوع بصلة”، مبيناً
أن “العراق يعيش مشكلة الرمزية التي تهيمن على وضع الأحزاب والتيارات
العلمانية والإسلامية على حد سواء، وبالتالي نرى أن المعيار ليس البرنامج
السياسي للحزب إذا أردنا مقارنته بالدول الديمقراطية”. وأضاف بحر العلوم أنه
في بلدان ديمقراطية كبريطانيا مثلا لاحظنا أن الشباب اكتسحوا الجيل الذي
سبقهم الانتخابات الأخيرة ومشكلتنا في العراق هي رمزية وبسبب عدم تبلور  فكرة
الأحزاب بشكل واضح كثقافة في مسار المجتمعات وهذه الإشكالية تأخذ وقت من
الزمن لحلها وسد الفجوة بين القيادات وقواعدها. واشار بحر العلوم إلى “وجود
إشكالية بنيوية لعدم نضوج تجاربه الأحزاب والشارع العراقي اليوم محكوم
بالرمزية فالحزب ليس بما لديه من برنامج سياسي بقدر ما هو بما يتبوأ مقعده من
رمزية  تدخل في الوجدان العراقي وحتى في كردستان هذا موجود ونحتاج لفترة حتى
يتحرر الوجدان العراقي من الرمزية التي قد لا يوجد مانع من وجودها ولكنها يجب
ان تسعى لتفعيل الأطر الحزبية في مساراتها الصحيحة”.
الثقافة
من جانبه أرجع رئيس جمعية الثقافة للجميع الدكتور عبد جاسم ألساعدي في مقابلة
مع “البوابة العراقية” المشكلة للثقافة العامة في المجتمع العراقي لكونها
متراجعة وراكدة وغير نامية ولا متحركة والسبب هو تأثير القمع والكبت والخوف
على أجيال عاشت هذه الأجواء، ولا تزال تعيش تجربة تلك الأنظمة القديمة فنرى
فيهم الخوف والحرص على  الوظيفة واللهاث وراء الأموال”، مضيفاً أن “الأحزاب
السياسية تتكون من أفراد من داخل هذا المجتمع الذي تسود فيه القبلية
والعشائرية بدل التيارات المدنية”. وتابع ألساعدي أن “الأجيال الشابة غير
مرتبطين بالواقع ولا بالتطورات الحاصلة في العراق فهم يعيشون المأساة من دون
أن يكون لهم دور وهذا الانقطاع في التجربة وفي الفعل الثقافي”. وأكد ألساعدي
أن “الأحزاب السياسية في العراق جميعها ودون استثناء ليس لديها من برامج
إصلاح حقيقية منذ 2003 ولغاية الآن فلديهم شعارات عن المرأة والشباب والحرية
وهو كلام على ورق وغير مترجم لبرامج عمل.
اعمار الشعوب
أما المحلل السياسي الدكتور الدكتور سعدي ألحديثي فذكر في حديثه لـ “البوابة
العراقية” في عمر الشعوب فأن كل عشر سنوات تمثل جيل وفي الدول الديمقراطية
نرى أن فترة ممارسة السلطة لا تتجاوز الأربع سنوات على أن تجدد لمدة إضافية
واحدة على اعتبار إن دراسات علم النفس وعلم الاجتماع والعقل والمنطق تقول
الثمان سنوات ه الفترة المثالة لتقدم أفضل أداء لكن بعدها لا فائدة من
الاستمرار، مشيراً إلى أن الدول الديمقراطية التي تحترم نفسها تجرى
الانتخابات كل اربع سنوات لهيكلية الحزب السياسي من القاعدة والى القمة على
مستوى المكاتب الفرعية او القيادة العليا وقد يحدث ان يجدد لمرة او ربما
مرتين على أقصى تقدر لكن لا يجدد لخمس او سبع مرات الذي يعبر والذي لا يمارس
الديمقراطية في حزبه كيف يشجع على الديمقراطية عند ممارسة السلطة. وأقترح
ألحديثي أن “ينص قانون الأحزاب على إقامة انتخابات حزبية كل أربع سنوات وان
يتم تجديد 50% من هياكل الحزب في كل عملية انتخابات هذا سيضمن عدم امكانية
استمرار ال  وكذلك بالنسبة لإلزامها بتغيير الطاقم الاعلى للأحزاب”، عاداً
ذلك “اختبار حقيقي للنخب السياسية إذا أرادت بذر بذور الديمقراطية في العراق
لكن في اعتقادي ان هذه الأحزاب لا تؤمن بالديمقراطية لكل أسف الا بقدر آلية
صندوق الاقتراع الذي يصل بها إلى السلطة”. وأوضح ألحديثي أن المكاتب السياسية
أو القيادات العليا التي تقود الأحزاب لا تتغير إلا نادراً لوفاة شخص او
عصيانه لأمر زعيم الحزب اما بالنسبة للشخصية القيادية الأولى فنرى أنها
لاتعدو الا حالات نادرة يتم فها استبدال الشخصيات، رغم سوء بقاء شخص في قيادة
حزب لعشرات السنين فمهما تكون قدرات هذا الشخص لا يوجد مبرر منطقي وعقلاني
لذلك.
-----------------------------
وفاة الفنان نجم الربيعي
http://www.albawwaba.net/art/98488/
البوابة العراقية / بغداد :
انتـــــــــــقل الى رحمـــــــه الله تعالى صباح هذا اليوم الجمعة في
مستـــشفى ابن النفيس ببغــــداد الفنان نجم الربيعي اثر اصابته بنوبه قلبية
مفاجئة.
و الربيعي اشتهر باداء الادوار الكوميدية والجادة معاً  ، قدم العديد من
الاعمال المميزة في المسرح والتلفزيون منها مسرحية اوراق مثقوبة للمسرح الجاد
ومسرحية اللي يريد الحلو ومسرحية درب الحيالة للمسرح الشعبي .. اما على صعيد
التلفزيون فقد قدم اعمالا كثيرة ومتنوعة من اشهرها اعمال طحنة بمحنة والديرة
وحب في قرية والنخلة والجيران ويبقى العمل الاشهر هو مسلسل بيت الطين الذي
ادى فيه دور لغيوي الفاهي وعرف به فيما بعد… اخر اعماله كان مسلسل الماز
للمخرج محمد كمر ومسرحية حسنة مول التي بدأ عرضها مؤخراً .
     وعلى لسانه يقول : البداية كانت عام 1974 في مركز شباب الثورة في مدينة
الصدر حاليا مع فرقة مسرح الجماهير مع المرحوم الفنان خضير الساري وطالب
الربيعي ونخبة من الفنانين المعروفين على الساحة الفنية العراقية منهم
الفنان فلاح ابراهيم، علي داخل، طالب الربيعي، منير راضي، عماد محمد،
والمخرج المعروف عبدالحكيم جاسم د. كريم شغيدل وكريم محسن وكل هؤلاء
وانا منهم قد تتلمذنا على يد الفنان المرحوم خضير الساري. حيث قدمنا
اعمال كثيرة في مركز شباب الثورة وفي ذلك الوقت حصلنا على عدة جوائز
منها عام 1974 و 1975 و 1977 و عام 1978 على المرتبةالاولى على مستوى
القطر وبعد هذه النتائج مثلنا العراق في مهرجان الشباب الرابع في المغرب
وقدمنا مسرحية البحر .
 واضاف حول الشخصية التي اشتهر بها : على مستوى المسرح شخصية في مسرحية اوراق
ضمن مهرجان موندراما عام 1998 حيث حصلت على الجائزة الاولى بمشاركة 16 عمل
مسرحي .اما التلفزيون شخصية (لغيوي ) من الشخصيات الجميلة التي أحبها
الجمهور، لأنها طيبة ومسالمة تحب الخير للجميع، وأضافت لي الكثير وجعلتني
قريبا من الناس.كما اضيف ان كل شخصية اقوم بها تضيف لي ديدا لانني استفيد من
كل شخصية اقدمها .
 
انا لله وانا اليه راجعون
 

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


موقع البوابة العراقية
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2012/07/15



كتابة تعليق لموضوع : نشرة خبرية من
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net