صفحة الكاتب : جمال الدين الشهرستاني

تأثير الانثى في قرار حفظ الامن
جمال الدين الشهرستاني

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

الإغلاق عمل و وضعية و عادة وتارة أخرى تكون صفة تضاف مرة الى الكرم والجود و تارة إلى البخل والشح . وكل الشرائح من الرجال أو بصورة عامة كافة الذكور في الجنس الحيواني لا تحب الإغلاق والقضايا المغلقة والأماكن المغلقة والغلق والانغلاق ، بل تحبذ الانفتاح والأشياء المفتوحة ولو إن بعض الذكور يحبون المغلق الذي يفتحونه بالتراضي المسبق  أو بالإقناع أو بالإكراه ، المهم الغاية التي تبررها الوسائل مختلفة الأنواع والسبل ، فلكل فرد غاية ولكل فرد سبيل !.

بينما الإناث في الأعم الأغلب إذا لم يكن على الإطلاق تحب المغلق والإغلاق والانغلاق وإغلاق المفتوح والقضايا المغلقة مسبقا أو تسعى إلى غلق الأشياء مفتوحة السبل ، بل تراهن في دوائر مغلقة على امور مغلقة مقدما أغلب الاحيان ،  مثل حال كثير من مدن العراق و في الفرات الأوسط حصرا  ... وهذا عام في من تعرضوا لمعرفة النوايا والأفعال من أهل الخبرة والتجربة .

هذه المقدمة البسيطة أحاول أن أجعل منها المدخل إلى موضوع يخص حكومتنا المحلية والأجهزة الأمنية في كربلاء المقدسة ، وأعرضها على الرأي العام والخاص ليتم التحليل و التدقيق والتصويب ، وبهذا يمكن أن نؤثر ولو بنسبة ما ، مهما كانت قليلة ، أما بتغيير فكر البعض من الموجود نحو الأحسن ، أو تغيير الموجود كليا أو جزئيا بالآخر الأفضل والأكثر تعاملا بواقعية مع متطلبات الشارع الكر بلائي من القاطنين والزوار الكرام على اختلاف التوجهات والميول .

وفق المقدمة أعلاه والوضع الحالي والواقع المرير التي تعيشه محافظات الفرات الأوسط ، وكربلاء المقدسة بالذات ، لماذا التخصيص ، لما يدخلها أسبوعيا من الزوار طول السنة ( الميلادية والهجرية والبوذية والقبطية والفارسية والصينية ) من الأعداد -  حتى إن دوائر الإحصاء في الحكومة المحلية والمنظمات المدنية و الجهات الدينية - معدل ما اتفقوا عليه بان الرقم يصل في الحالات الطبيعية والاعتيادية خارج الزيارات الثلاثة المليونية و بعيدا عن شهري محرم الحرام وصفر الخير ، أعود وأقول الأعداد الداخلة إلى المدينة أسبوعيا 2000000 ( اثنين مليون ) زائر ، و خلال سنه يدخل المدينة مع الزيارات المليونية والأشهر الحرم لا يقل عن 90000000 ( تسعون مليون ) زائر و لا توجد مدينة في العالم تدخلها أعداد بهذا الشكل و للمعلومة المجانية للباحث و المتلقي وللحكومة المحلية بأعداد أفرادها (27 ) الكثيرة والتي لا تسمن و لا تغني من جوع  ، إن كل هذه الأعداد ولم تفتح السفارات أبوابها للزوار و السواح فما بالكم لو دخلت الدنيا ! كل هذا وكربلاء طوال أيام بل أشهر عديدة ضمن دائرة مغلقة ، الشوارع الفرعية أغلقت منذ عام 2007 وأمست مجمعا للنفايات والروائح النتنة ومناطق القطع الكونكريتي لا تطاق صحيا و أخلاقيا لمن يملكون شيء بسيط من الذوق . الشوارع الرئيسية ومن مسافات بعيدة جدا عن المركز تغلق لأبسط الأسباب ولأتفه الأمور و تبقى هكذا الحال لمدة لا يعلم أحد نهايتها فتسبى العوائل و الموظفين و الطلاب والمعلمين والنساء والكبار والصغار !!!!!! وما هي الأسباب الموجبة لذلك ؟ لا أحد يعلم إلا شخص يسمى قائد العمليات في الديوانية وعلى مسافة أكثر من 200 كم لديه كرة بلورية ينظر منها إلى الأمور ، وقيادة الشرطة لا تتمكن من شيء سوى التجاوز و مضايقة المواطنين بأخلاق منتسب المديرية التي تكلمنا طالما عنها دون فائدة أو أذن تسمع ،ومعلومة لمن يهمه الامر ( كل السيطرات والقطوعات اذا أراد أي شخص من دخول المدينة ما عليه إلا أن يلبس الخاكي او الزيتوني ويجتاز دون سؤال أو فحص )  ومجلس المحافظة همه الوحيد من يسيطر عليه دولة القانون أم أمل الرافدين ، والأيام القادمة ستشهد صراعات ضحيتها المواطن والمدينة بسوء الخدمات وإهمال تنفيذ المشاريع والابتعاد عن حل مشاكل المواطنين وفلتان إداري ملحوظ  للدوائر التي عليها مؤشرات ( إذا غاب القط العب يا فار ) بعدم تنفيذ أوامر الحكومة المحلية للمحافظ و المجلس ، والشواهد كثيرة ومن يحب المعرفة فليجلس في أي مقهى أو نادي أو مجلس وليسمع للناس الذين كفروا بمن انتخبوا ،- وبلدية كربلاء- شاخص لا يزول ، وخاصة بعدما تحول بعضهم من صاحب محل أو بسطيه أو راتب تقاعدي بسيط إلى حوت لديه عدة من السيارات والدور والأموال وو!! الحر عبد إذا طمع ، والعبد حر إذا قنع .

بعد هذه الملاحظات تبين لنا إن وضع الدوائر المغلقة والخانقة لأهالي كربلاء تبين إن التأثير الأنثوي واضح على القيادات الأمنية فكما كثير من الأمور اختفت على المواطن العراقي  ، فالدلالات أعلاه تشير إلى وجود قيادات أنثوية أمنية لا نعلمها تعمل على رسم الخطط الأمنية ولها الأغلبية من الأصوات تفوق أصوات الرجال الذين وعدونا كثيرا بحل هذه المعضلة المحطمة للنفس في كربلاء المقدسة لأهل المدينة والزائر الكريم ، فالغلق خانق للرجال ومريح لهن والجولة اليوم لهن وغدا لهم و هكذا الايام دول .   

وقالت العرب قديما إذا خصب الزمان والمكان جلب الجراد والذباب ، وكربلاء المقدسة أرض خصبة و زرعها ثمره لا ينضب ، بفضل القباب المذهبة الشامخة و ساكنيها العظام ، وخدام الرياض الذين يسهلون الصعاب لراحة الزائر والسائح و القاصد ولكن ليس بسحق السنابل و قهر الفلاح ، وعلى هؤلاء جميعا التعاون لمكافحة الجراد والذباب ، فان للزمان دورة  والأرض يرثها عباد صالحون .

جمال الدين محمد علي


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


جمال الدين الشهرستاني
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2012/04/11



كتابة تعليق لموضوع : تأثير الانثى في قرار حفظ الامن
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 19)


• (1) - كتب : ابراهيم ، في 2012/05/24 .

المشكلة أن قيادة العمليات أصبحت تشترى وتباع من يدفع أكثر يصبح قائد فرقة وقائد عمليات وليست على حساب الكفاءة والسهر على حساب راحة المواطن وماشاء الله عندنا في كربلاء قيادة الشرطة أول قل كل قيادات الشرطة التي مسكت الأمور في كربلاء ( هي أجبن من حسان أبن ثابت) وهذا مايقره الواقع عندما يحصل أنفجار في البصرة تسد كل مداخل المدينة القديمة ولمدة شهر أو اكثر وهذا الأجراء يتخذونه لأنه أبسط الحلول والمواطن هو من يعاني أولاً وأخراً

• (2) - كتب : ولاء الصفار ، في 2012/04/15 .

السلام عليكم سيدنا العزيز اعتقد ان لديك قصور في الرؤيا مع جل احترامي وتقديري حيث اعتقد ان سبب الانغلاق ليس بسبب مزاجات المسؤولين ولكن ان الانغلاق يعود للعقول المغلقة التي حكمت مدينة كربلاء المقدسة والتي غالبيتها عقول قروية لم تعرف شوارع معبدة وطرق مفتوحة اذ انها تعلمت على جذوع النخيل والعبارات وغيرها من الوسائل البدائية وربما في القلب حسرة سيدنا العزيز ان تحكم كربلاء بهذا الشكل ...

• (3) - كتب : ولاء الصفار ، في 2012/04/15 .

السلام عليكم سيدنا العزيز اعتقد ان لديك قصور في الرؤيا مع جل احترامي وتقديري حيث اعتقد ان سبب الانغلاق ليس بسبب مزاجات المسؤولين ولكن ان الانغلاق يعود للعقول المغلقة التي حكمت مدينة كربلاء المقدسة والتي غالبيتها عقول قروية لم تعرف شوارع معبدة وطرق مفتوحة اذ انها تعلمت على جذوع النخيل والعبارات وغيرها من الوسائل البدائية وربما في القلب حسرة سيدنا العزيز ان تحكم كربلاء بهذا الشكل ...

• (4) - كتب : حازم الموسوي ، في 2012/04/15 .

السلام عليكم جميعا كاتب ومعلق وصاحب موقع تستحق على هذا المقال قبلات متعددة لأول مرة أعيد مقال أقرأه شكرا كثيرا

• (5) - كتب : ساهر العكيلي ، في 2012/04/15 .

سلام ... لا تتـّعب نفسك ... المشكلة مو بالقيادة ! المشكلة بالقاعدة .. القاعدة عقيمة وغير قادرة على إنجاب ما هو أفضل من هؤلاء ، وإلا لما بقى هؤلاء ******** ..



• (6) - كتب : محمد الحسيني ، في 2012/04/14 .

عزيزي السيد الشهرستاني احسنت بتشخيص سبل الفتح لكل ماهو مغلق وانت ادرى في كيفية فتح مغلقات الامور لخبرتكم السابقة في هذا المجال وهو امر معروف للقاصي والداني على القول المشهور بين فقهاء الفتح و الانفتاح
المشكلة هي فعلا كما شخصتموها في خصوبة ارض كربلاء وجلبها الذباب والجراد نعم هذه الانغلاقات والحواجز الكونكريتية هي بفعل ذلك الذباب والجراد الذي ورد الى ارض كربلاء بفعل خصوبتها وانشأ فيها كيانات بدأت بالاستحواذ على المدينة باجمعها واصبح اهلها لاحول لهم ولاقوة وانا لله وانا اليه راجعون

• (7) - كتب : محمد الحسيني ، في 2012/04/14 .

عزيزي السيد الشهرستاني احسنت بتشخيص سبل الفتح لكل ماهو مغلق وانت ادرى في كيفية فتح مغلقات الامور لخبرتكم السابقة في هذا المجال وهو امر معروف للقاصي والداني على القول المشهور بين فقهاء الفتح و الانفتاح
المشكلة هي فعلا كما شخصتموها في خصوبة ارض كربلاء وجلبها الذباب والجراد نعم هذه الانغلاقات والحواجز الكونكريتية هي بفعل ذلك الذباب والجراد الذي ورد الى ارض كربلاء بفعل خصوبتها وانشأ فيها كيانات بدأت بالاستحواذ على المدينة باجمعها واصبح اهلها لاحول لهم ولاقوة وانا لله وانا اليه راجعون

• (8) - كتب : ابو محمد ، في 2012/04/13 .

سيد و الله اكثر ما يثير استغرابي في كتاباتك هو تعليقات الاخوة وخصوصا الصحفيين الكرام وعبارات الثناء و المديح لك و لكتاباتك . و انا هنا اطرح سؤالا اين هم مما تكتب ؟؟؟؟؟؟ ام يا ترى هم في غير محافظة !!!!! او لا هذا ولا ذاك انما لهم الصافي . وكأني اسمعهم يقولون ( السيد يخبطهه و أحنه نشرب صافيهه ). لم أقرأ أدق و أعمق و أقوى من كلامك ولكن............. هل من معتبر ؟؟؟؟؟؟؟؟ اين هم ( المسؤولين و القادة)مما يجري في العالم و ما وصل أليه من تطور و تقدم وعلى جميع الأصعدة . وهذه شهادة للتاريخ اننا اكثر منهم تطورا في مجالي السرقة و الرشوة و التناحر . لا أحد يعرف متى تنتهي هذا المأساة و المهزلة . وكذلك لا أحد يعرف ما هو حال مدينة كربلاء بدون الخدمات المقدمة من العتبتين المقدستين . ويا حبذا تجرى مناظرة بين ادارة حكومة كربلاء وقيادة عملياتها و ادارة العتبات و يطرح كلا منهم خدماته التي قدمها الى كربلاء و ساكنيها و زوارها . اتعرفون لمن ستكون الغلبة وقتها ؟؟؟ ستكون لمن وضع الله بين عينيه و اتخذ طريق الحق سبيلا 0 يعني تعرفون الجواب مو صحيح . والله الكلام في هذه المواضيع يوجع القلب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

• (9) - كتب : تيسير الغزالي ، في 2012/04/13 .

عاشت ايدك ياسيدنا مقال جميل واسلوب اجمل وكلمات مثيرة تجذب وتثير القاريء
الى الاخ امين العلي صحيح انه تعودنا على مقالات السيد جمال الصراحه اتفق معك لكن اعذرني لا اتفق معك انه تعودنا عليه ان يضرب فوق الحزام لان في هذا المقال قد رفع الحزام واصبح لافرق بين فوقه او تحته.
تحياتي للجميع

• (10) - كتب : تيسير الغزالي ، في 2012/04/13 .

عاشت ايدك ياسيدنا مقال جميل واسلوب اجمل وكلمات مثيرة تجذب وتثير القاريء
الى الاخ امين العلي صحيح انه تعودنا على مقالات السيد جمال الصراحه اتفق معك لكن اعذرني لا اتفق معك انه تعودنا عليه ان يضرب فوق الحزام لان في هذا المقال قد رفع الحزام واصبح لافرق بين فوقه او تحته.
تحياتي للجميع

• (11) - كتب : محمد حسين سيدني ، في 2012/04/13 .

عزيزي استاذ جمال ... شكلوا لجنه نسوية للقاء القيادات الانثوية المسيطرة على الساحة (( إن وجدت )) ... وتأكدوا من الدلالات المشار اليها ... وبعدها ستحل مشاكل المحافظة ... لأن الانثى تأثر على النثى في ساحات السياسة ... والخدمات بشكل خاص .... ما رأيك باقتراحي ... انتظر ردّك ياصديقي ..... تحيتي

• (12) - كتب : الهنداوي ، في 2012/04/13 .

الاستاذ الكاتب الايحاءات كثيرة في مقالك ، وأكثر ما أعجبني وأدهشني طريقة الايحاء الجنسي وبادب عالي ورفيع قلمك رفيع وباهر وحقيقة قرأت المقال مرتين والجزء الاول أربع مرات أدب في ايحاء رفيع جدا بارك الله بقلمك المتباعد الكتابة لماذا ؟

• (13) - كتب : اخوكم ابو حقي (الهند) ، في 2012/04/13 .

اخي العزيز هذه المرة وضعت يدك في الجرح وليس علية وكانت تشبيهاتك اكثر من مثيره وثائرة وثورية في مجال الكتابة والوصف الدقيق والذي ربما اخرجك من هدفك الاساسي
اتمنى ان يستمر ادائك بالمستوى نفسة لانني اعتقد ان الاخوة في القيادات الامنية ربما اثارتهم طريقتك المستحدثة في الكتابة ودمتم


• (14) - كتب : هاشم هيكل ، في 2012/04/12 .

سيدنا العزيز الطرح جميل والفكرة واضحة لكن ما العمل هل نبقى نردد ( اسمعت لو ناديت حيا )فكل مايطرح اضحى للاستهلاك ...ارجو لكم الموفقية والسداد والمزيد من الكتابات في الميزان

• (15) - كتب : سيد اثير ، في 2012/04/12 .

سيدنا العزيز بارك الله بيك وبقلمك اللي يكتب الدرر ويطرح مشاكل اهالي كربلاء الكرام وهذه المشكلة الازلية للقطوعات الطوق الاول والطوق الثاني والثالث ويمكن تجي ايام يصير طوق باب الدار: واعتقد ان القطوعات لها تفسير واحد عندي هو ضعف وقلة الامكانيات لمن يسمونه <قائد> عمليات صبرنا الله واياكم على مجمل انواع القطوعات وحفظكم من كل مكروه وشكراً؟

• (16) - كتب : امين العلي ، في 2012/04/12 .

اجمل فيك ياسيد جمال الصراحة الضرب فوق الحزام عاشت يدك اذا علقت اكثر يصير عندي جلطه خليها سكته

• (17) - كتب : كربلائي اسدي ، في 2012/04/12 .

كثيرا ما يعيب علينا الاخوة في كربلاء مواقفنا من الاجراءات الاحترازيه من اجل الاستباق
حيث ان من امثال مدينة كربلاء يجب ان ترفع حولها الحواجز الكونكريتيه
والفاتيكان ليس بافضل من كربلاء ولا روما بافضل من كربلاء لكن انظر الى الاجراءات الامنيه هناك
اخي الكاتب الفاضل
يجب ايضا ان تحمل اخاك على محمل واحد فقط
لا ان تضع الجميع بخانة الخيانة للوطن والمواطنين
ودمت برعاية الله صديقي العزيز

• (18) - كتب : اكرم السماوي ، في 2012/04/12 .

تعسا لهؤلاء الاغبياء
الا يعلمون ان من الضرورة ان يسقطوا بنظر ابناء مدنهم


• (19) - كتب : عراقي ، في 2012/04/12 .

سيدنا العزيز
اصبعك دوما على الجرح




حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net