صفحة الكاتب : نزار حيدر

دَليلان على فشلِ الدَّولَة!
نزار حيدر

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

النِّظامُ السِّياسي القائم على المُحاصصةِ في كُلِّ شيءٍ يسحق معايير النَّجاح مثل الكفاءة والخِبرة والنَّزاهة والسِّجل الوظيفي النَّاجح بالأَقدامفيما يتغوَّل معيار الولاء للزَّعيم على حسابِ الولاءِ الوطني

*الإِنتصارُ في مفهومِ [المُقاومةِ] هوَ أَن يكُونَ الزَّعيمُ بخيرٍ!

*كيفَ تشرذمَ [التَّحالُف الوطني] على يدِ [القائدِ الضَّرورةِ] بنصيحةٍ من واشنطن ليضمِنَ دعمها لهُ لوِلايةٍ ثانيةٍ؟!

*[الرَّكلةَ التاريخيَّة] التي تعرَّض لها [القائد الضَّرورة] من النَّجف الأَشرف حالت بينهُ وبينَ تحقيقِ حُلُمِهِ المريضِ في [الولايةِ الثَّالثةِ] ورمَت بهِ فيمزبلةِ التَّاريخ!

*[الفَقرُ والفَسادُ] في إِيران نتاجٌ طبيعيٌّ للعقُوباتِ الدوليَّة والأَميركيَّة الظَّالمة التي يتعرَّض لها الشَّعب وبسببِها تدنَّت نسبة المُشاركة فيالإِنتخابات الأَخيرة إِلى ما دون الـ [٤٨٪؜] وهي أَدنى نِسبةُ مُشاركةٍ منذُ تأسيس الجمهوريَّة

١/ إِنَّ السَّبب الحقيقي والجذري وراءَ كُل مآسي الحرائِق ومثيلاتِها كالَّتي شهِدتها مؤَخَّراً المُستشفى في محافظةِ ذي قار هوَ الفساد الذي أَنتجَ الفشل بعدَ أَن أَضاعَالمَسؤُوليَّة التي لم يعُد يتحمَّلها أَحدٌ كُلَّما حدثت مثلَ هذهِ المآسي التي تتكرَّر دائماً، وللأَسفِ الشَّديد.

النِّظامُ السِّياسي القائم على المُحاصصةِ في كُلِّ شيءٍ يسحق معايير النَّجاح مثل الكفاءة والخِبرة والنَّزاهة والسِّجل الوظيفي النَّاجح بالأَقدام فيما يتغوَّل معيار الولاءللزَّعيم على حسابِ الولاءِ الوطني.

لذلكَ لا تجدُ في البلادِ تطبيقاً واضحاً للحكمةِ التي تقولُ [الرَّجُل المُناسب في المكانِ المُناسب] والتي تُشادُ عليها كُل النَّجاحات والإِنجازاتِ الحقيقيَّة التي تبني الدَّولة.

٢/ أَسبابٌ عدَّة أَنتجت تشرذُم [الكُتلة النيابيَّة الأَكثرُ عدداً] ودفعتها للفشلِ في بناءِ الدَّولةِ؛

أ/ إِيمانُ أَغلب مُكوِّناتها بنظريَّة [أَنَّ الدَّولةَ مجهُولةِ المالك] [أَموالها، وزاراتها، خيراتها، وكُلَّ شيءٍ يتعلَّقُ فيها].

ب/ تعدُّديَّة الولاء وأَضعفهُ [الولاء الوطني].

ج/ ولعدمِ إِيمانهم بالدَّولةِ عمدت جُلَّها إِلى المُشاركةِ في بناءِ الدَّولةِ العميقةِ المحميَّة بالميليشيات لحمايةِ سُلطتها ونفوذَها.

وإِنَّ بدايةِ التَّشرذُم عندما انصاعَ زعيم [ائتلاف دَولة القانون] صاحب نظريَّة [بعد ما ننطيها] لشرطِ واشنطن عدم الإِئتلاف مع [التيَّار الصدري] إِذا كانَ يرغب فيدعمِها لهُ لنَيلِ الوِلايةِ الثَّانية وقتها.

فانشطرَ التَّحالف الوطني إِلى قسمَين ثمَّ الى [٥] ثمَّ إِلى [٧] والآن إِلى أَكثر من [١٥] قسمٍ.

كُلُّ هذا أَنتجَ [كُتلةً نيابيَّة كبيرة العدد] إِلَّا أَنَّها هزيلة ومشلولة تضطرُّ دائماً للرُّكوع أَمامَ الكُتل الأُخرى لتضمنَ أَصواتها تحتَ قُبَّة البرلمان عِنْدَ الحاجةِ.

٣/ إِستمرار العمليَّات الإِرهابيَّة التي تتعرَّض لها مُنشآت الدَّولة دليلُ فشلِ الدَّولة في إِنجازِ مُهمَّتَين أَساسيَّتَينِ؛

أ/ في حصر السِّلاح بيدها وبالتَّالي فشلها في الإِلتزام بقانُون [هيئة الحشد الشَّعبي] رقم [٤٠] والصَّادر عن مجلس النوَّاب في [٢٦ تشرين الثَّاني ٢٠١٦] والذي نصَّفي بند [الأَسباب المُوجبة] على ما يلي [من أَجلِ حفظِ السِّلاح بيَد القوَّات المُسلَّحة العراقيَّة وتحتَ القانُون وتعزيز هَيبة الدَّولة وحفظِ أَمنها وجعل السِّلاح بيدِ الدَّولة فقط].

هذا التَّوصيف الدَّقيق يُؤَكِّد بما لا يدع مجالاً للشَّك في أَنَّ أَي سلاح خارج سُلطة الدَّولة يُعرِّض هَيبة الدَّولة وأَمن البلاد للخطرِ، وهذا ما يلمسهُ المُواطن يوميّاً.

ب/ في الإِلتزام بسياسةِ النَّأي بالنَّفس عن الأَزمات التي تعصف بعلاقةِ دُول المنطقة ببعضٍ وكذلكَ علاقتها معَ المُجتمع الدَّولي وتحديداً الأَزمة المُستدامةِ بينَ واشنطنوطهران.

هو دليلٌ على أَنَّ العراق مازالَ ساحةً مفتوحةً لتصفيةِ حساباتِ الآخرين مع بعضهِم.

وبالتَّالي هوَ ورقة تفاوضيَّة وليسَ مُفاوِضاً.

ولهذا السَّبب هو ريشةٌ في مهبِّ رياح الأَزَمات!.

٤/ فشل الدَّولة في حصرِ السِّلاح يُهدِّد كذلكَ العمليَّة الإِنتخابيَّة المُرتقبَة، فوجودهُ خارج سُلطتها يحمي الدَّولة العميقة التي لا ترغب في أَيِّ تغييرٍ في المُعادلة والظُّروفالسياسيَّة الحاكِمة في البلادِ وذلكَ من أَجلِ حمايةِ نفوذِها وسلطتِها التي تقف فوقَ سُلطة القانُون والقَضاء.

٥/ جرائم الإِغتيال التي تَطال ضُبَّاط أَمن الدَّولة هيَ إِمَّا أَنَّها؛

١/جرائِم إِغتيال مُنظَّمة

٢/جرائِم إِغتيال سياسيَّة

*إِذا أَعلنت الجِهات المسؤُولة فَوراً عن كشفِ واعتقالِ الجُناة فهيَ مِن النَّوع الأَوَّل.

*وإِذا هدَّدت وتوعَّدت وأَقسمَت ثمَّ سجَّلت الجرائِم ضدَّ مجهولٍ أَو ضدَّ [الطَّرف الثَّالث] فهيَ مِن النَّوع الثَّاني.

*فالحكُومة لا تخشى من إِماطةِ اللِّثام عن تفاصيلِ كلِّ ما يتعلَّق بالنَّوع الأَوَّل، إِلَّا أَنَّ فرائِصَها ترتعدُ فرَقاً من النَّوعِ الثَّاني ولذلكَ هيَ لا تدُوسُ على طَرَفِ [المُجرمِينالسياسيِّين]!.

*هذهِ الحال منذُ أَن وعدَنا الكاظمي وأَقسمَ أَمام أُسر ضحايا [العُنف السِّياسي] بأَنَّهُ سيرمي الجُناة خلفَ القُضبان لِيُواجهُوا العَدالة، من دونِ أَن يرى الرَّأي العام حتَّىاللَّحظة [مُتَّهماً] واحِداً خلفَ القُضبان.

*الجُناة ومَن يُغطِّيهِم [سياسيّاً] هدفهُم الإِستمرار في تحدِّي الدَّولة، لعرقلةِ الجهُودِ الرَّامية إِلى مُكافحةِ الفساد وتفكيكِ الميليشيات التي تتجاوز على هَيبةِ الدَّولة وسيادتَهاوتحمي الدَّولة العميقة لصالحِ أَجنداتِ [الغُرباء].

٦/ إِنَّ [الرَّكلةَ التاريخيَّة] التي تعرَّض لها [القائد الضَّرورة] صاحب نظريَّة [بعد ما ننطيها] من النَّجف الأَشرف في [٨ تموز ٢٠١٤] والتي حالت بينهُ وبينَ تحقيقِ حُلُمِهِالمريضِ في [الولايةِ الثَّالثةِ] لا تقلُّ أَهميَّتها من حيثِ الوزن السِّياسي والتَّأثير العملي عن فتوى الجِهاد الكِفائي التي أَصدرها المرجعُ الأَعلى قبلَ ذلكَ التَّاريخ بشهرٍ تقريباً[١٣ حُزيران ٢٠١٤] فالرَّكلة التي رمت المُوما إِليهِ في مزبلةِ التَّاريخ تكاملت مع الفتوى التي عبَّأَت العراقيِّين لمُواجهةِ الإِرهاب الذي كانَ قد احتلَّ وقتها نِصف الأَراضيالعراقيَّة ووقفَ على أَسوارِ بغداد يُهدِّد ويتوعَّد.

لولا [الرَّكلة التاريخيَّة] لما كان للفتوى كلَّ هذا الأَثر في مُكافحةِ الإِرهاب، لأَنَّها كانت بحاجةٍ إِلى مَن يقدر على استيعابِ التَّعبئة والحشد الشَّعبي العظيم الذي خلقتفُرصتَهُ الفتوى التي أَثارت في نفوسِ العراقيِّين روح المُقاومة والبَسالة والتَّضحية والإِيثار.

٧/ الحكومة وبقيَّة مُؤَسَّسات الدَّولة تتحدَّث عن إِنجازاتٍ نظريَّةٍ أَو مُفترضَةٍ، أَمَّا المُواطن فيبحث عن إِنجازاتٍ يَلمس آثارها على أَرضِ الواقع وفي حياتهِ المعيشيَّة اليَوميَّة.

فلأَوَّل مرَّة مثلاً نسمع أَنَّ دولةً تُعرِض سيادتها على الحساباتِ النسبيَّة فتقولُ أَنَّها نجحت في حمايةِ سيادتها بنسبةِ كذا في المِئة!.

فهل سمعتُم أَنَّ السِّيادة تقبل القِسمة مثلاً أَو لحساباتِ النِّسبةِ والتَّناسُب؟!.

يحدثُ هذا في العراقِ فقط!.

إِنَّ السِّيادة كالشَّرف والغيرة فإِما أَن يكونَ المرءُ صاحبَ شرفٍ وصاحبَ غيرةٍ أَو لا يكونُ كذلكَ، أَمَّا أَنَّهُ يتمتَّع بنِسبةٍ من الغيرةِ والشَّرف فهذا ما لا يُمكنُ فهمهُ إِلَّا بما جاءَفي تقاريرِ الأَداء الحكومي الأَخيرة!.

٨/ المُقاومة الحقيقيَّة هي التي تنجح في مَيدان البِناء والإِعمار والإِستثمار، وتنجح في بناءِ الدَّولة ومؤَسَّساتها التشريعيَّة والتنفيذيَّة والقضائيَّة لتُحقِّقَ العدالةِ الإِجتماعيَّةوالكرامةِ الإِنسانيَّة.

وهو الأَمرُ الذي فشُلت في تحقيقهِ كلِّ [مُقاومات] المنطقة.

وها هي تقودُ [٤] دُول على الأَقل إِلى حافَّة الهاوية وتحوِّلها، بشعاراتِها المُؤَدلجةِ وعنتريَّاتها إِلى دُول فاشِلة يبحث شعبها عن لُقمةِ عَيشهِ في المزابلِ! ويعيشُ الذلَّ والهوانعلى كلِّ المُستوياتِ!.

الفاشلُون لا يُحرِّرونَ المُقدَّسات أَبداً.

الإِنتصارُ في مفهومِ [المُقاومةِ] هوَ أَن يكُونَ الزَّعيمُ بخيرٍ!.

أَمَّا البلادُ والعِبادُ وخيراتِها فكلُّها فداءً لحياتهِ فقط وليذهبَ كلَّ شيءٍ إِلى الجحيمِ.

هذا هو مفهوم النَّصر عند [مُقاوَماتِنا العتيدة] منذُ زمن عبد النَّاصر ولحدِّ الآن مروراً بالطَّاغية الذَّليل صدَّام حسين الذي ختم [مقاومَته] بتسليمِ البلادِ وما فيها ومَن عليهاإِلى الأَجنبي!.

ولذلكَ فإِنَّ [المُقاوَمات] عادةً ما تتجرَّع السُّم في نهايةِ المطاف!.

مَن يريدُ أَن يُقاومَ فليتعلَّم المُقاومة الحقيقيَّةِ من شعُوب اليابان وأَلمانيا والهند كتجارِبَ مُعاصِرة، ولا يتعلَّمها ممَّن يتخندق خلفَ الشُّعوب كمصدَّاتٍ لتفشلَ من أَجلِ أَنيحمي نفسه!.

٩/ في العراقِ فقط تتُم ترشيحات السُّفراء بقوائِمَ طويلة وعريضة من دونِ تسمِيةِ الدَّولة التي سيخدم فيها السَّفير المُقترح.

والسَّبب في ذلكَ هو أَنَّ القائِمة تُنظَّم بالمُحاصصةِ وليسَ بالكفاءةِ والخبرةِ والأَهليَّة.

في كلِّ دوَل العالَم فإِنَّ البحث يجري عن سفيرٍ مُؤَهَّل ليشغرَ السَّفارة الشَّاغرة وبمُواصفاتٍ مُعيَّنةٍ تنسجمُ وطبيعةِ علاقةِ دَولتهِ مع الدَّولة المُضيِّفة، أَمَّا في العراق فيتمُّالعكس فالسَّفيرُ الذي هو بِلا سفارةٍ عند ترشيحهِ يتمُّ التَّدليل بهِ على السَّفارات الشَّاغِرة ليستقرَّ بهِ المقام في واحدةٍ منها حسب ظروفهِ الشخصيَّة وحاجاتهِ الذاتيَّة!.

لجنة العِلاقات الخارجيَّة النيابيَّة تعرف قبلَ غيرِها وحقِّ المعرفة بأَنَّ القائِمة المُرشَّحة ستمرُّ بالتَّصويتِ تحت قُبَّة البرلمان إِن قالت [إِي] أَو قالت [لا] لأَنَّها مُنظَّمة مِن قِبلِزُعماء الكُتل التي ينتمي إِليها أَعضاء اللَّجنة.

فهل يجرُؤ أَحدٌ منهم على مُعارضةِ زعيم كُتلتهِ، والذي يتعامل معهُ عادةً كراعٍ يهشُّ على غنمهِ في حضيرةِ الحيواناتِ؟!.

الإِعتراضات إِستعراضاتٌ إِنتخابيَّة!.

١٠/ لكلِّ دولةٌ في العالَم مطبخٌ للقراراتِ الإِستراتيجيَّة وجهةٌ للتنفيذ، أَمَّا في العراقِ فلا يوجدُ شيءٌ من هذا القبيلِ، والدَّليلُ هو إِختلافُ الكُل على كُلِّ شيءٍ، فلم نسمعَ أَنَّمُؤَسَّستَينِ أَو زعيمَينِ دعما خُطَّةً واحدةً أَو مشروعاً واحداً أَو قراراً واحداً إِلَّا فيما يخصُّ تقاسمهُم الكعكة!.

فيما نُلاحظ أَنَّ الكُل يُعبِّر بطريقتهِ الخاصَّة عن أَيِّ قرارٍ أَو قانونٍ متجاوُزينَ المُؤَسَّسات المعنيَّة بالتَّنفيذ.

وكُلُّنا نتذكَّر الهجُوم الإِعلامي والسِّياسي والدِّيبلوماسي الذي شنَّهُ وقتها رئيس الحكومة [صاحبُ نظريَّة بعد ما ننطيها] وحزبهِ فقط ضدَّ سوريا وذهابهِ بالملفِّ إِلى مجلسِالأَمنِ فيما وقفت الدَّولة مَوقفَ المُتفرِّج من ذلك! ليتراجعَ فيما بعدُ عن كُلِّ شيءٍ عندما وصلهُ [باصاً] مِن دَولةٍ جارةٍ لبلادهِ!.

١١/ الجمهوريَّة الإِسلاميَّة في إِيران تغرق الآن بالفقرِ والفسادِ، ولذلكَ تعهَّد الرَّئيس المُنتخب بأَنَّهُ سيصبُّ كلَّ اهتماماتهِ لمكافحةِ ذلكَ بالتَّعاون مع فريقهِ الحكومي الذيسيُشكِّلهُ في آب القادِم.

وبرأيي فإِنَّ هذَين العُنصرَين [الفَقرُ والفَسادُ] نتاجٌ طبيعيٌّ للعقُوباتِ الدوليَّة والأَميركيَّة الظَّالمة التي يتعرَّض لها الشَّعب والتي بسببِها تدنَّت نسبة المُشاركة في الإِنتخاباتالرِّئاسيَّةِ الأَخيرة إِلى ما دون الـ [٤٨٪؜] وهي أَدنى نِسبة مُشاركة منذُ تأسيس الجمهوريَّة ولحدِّ الآن.

كذلكَ فإِنَّ أَمام الرَّئيس الجديد مهمَّة خطيرة جدّاً عليهِ التَّعامل معها ووضعِ حدٍ لها أَلا وهيَ الإِختراق الإِستخباراتي والأَمني والسايبيري الخارجي [الإِسرائيلي تحديداً] والذي اتَّسعَ بشكلٍ مُرعبٍ وخطيرٍ تحدَّثُ عنهُ الرَّئيس الأَسبق [أَحمدي نجاد] ووزير المُخابرات السَّابق [الشَّيخ علي يونِسي].


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


نزار حيدر
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2021/07/17



كتابة تعليق لموضوع : دَليلان على فشلِ الدَّولَة!
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net