كمال الحيدري : عبارة عمر بن الخطاب في رزية الخميس في مصادر أهل السنة هي (كتاب الله حسبنا) وليس (حسبنا كتاب الله)...!!!!
عاشق امير المؤمنين

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

 قال السيد كمال الحيدري في درسه (مفاتيح عملية الاستنباط الفقهي 531) :
"هسه الآن بيني وبين الله هذا البحث أعزائي ولو اختصاراً لأنه أنا هذا البحث أتذكر في أبحاث الاصول يمكن قبل سنتين ثلاث عرضت له مفصلاً في أبحاث الاصول لا في أبحاث الفقه، هذه أعزائي نص عبارة من؟ نص عبارة الخليفة الثاني أعزائي في أين؟ في صحيح البخاري ها، في صحيح البخاري، أعزائي في صحيح البخاري المنسوب إلى الخليفة الثاني أمران أعزائي، أمران:

الأول: مسألة حسبنا كتاب الله، الثاني: مسألة أنه هجر أو أَهَجَرَ أو غلبه الوجع ونحو ذلك، الآن أنا ما عندي كلام في الآن المسألة الثانية أطرحها ولكن مو بحثي هذي، المسألة الأولى ده أطرحها وهي قوله ماذا؟ أصلاً هي مو حسبنا كتاب الله يكون هم في علمكم هذا الذي يقولون ولهذا يُشكِلون عليكم (حاولوا أن تحفظوا النصوص الواردة عندهم هي واردة حسبنا كتاب الله حسبنا لا حسبنا كتاب الله التفتوا جيداً وإلا من هذا مباشرةً انت تقول له حسبنا كتاب الله يقول شوف هؤلاء شلون يدلسون مولانا شلون يكذبون مولانا، ما عدنا احنا رواية بعنوان شنو؟ حسبنا كتاب الله).

الرواية أعزائي موجودة في البخاري أعزائي الجزء الأول صفحة ٦٠ رقم الحديث ١١٤ أعزائي بتحقيق شعيب الارنؤوط لأن التقسيمات تختلف والعناوين تختلف، قال: لما اشتد بالنبي وجعه قال ائتوني بكتابٍ اكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده، قال عمر، التفتوا جيداً (اذن هذه المقولة لمن؟ والحادثة لم تتكرر، التفتوا جيداً، مو أنه كم حادثة عندنا حتى مرة منها مرتبطة بالخليفة الثاني وبعضها مرتبطة بآخرين لا لا لا أبداً هي حادثة واحدة وهي رزية ماذا؟ رزية يوم الخميس) قال: لما اشتد، طبعاً أنا في الكوثر هم ماتينه ما أدري يتذكر الأعزة يو لا هذي طرحتها في ست محاضرات رزية يوم الخميس تفصيلاً بنسخها، بأبحاثها، بنكاتها وسأشير إليها إجمالاً.

قال عمر: إن النبي غلبه الوجع، وهذا خير شاهدٍ على أن هذه النصوص منقولة الينا باللفظ لو بالمعنى؟ لانه بعد ذلك سنجد عبارات أخرى ينقلها البخاري، ينقلها مسلم نجد أنه العبارات منسجمة أو غير منسجمة، انا قبل مدة أعزائي كان احد الفضلاء يمي والأساتذة في علم الحديث، قلت له قال أنا ما عندي مصدر لهذه الجملة ولكنه نقل لي بعض (هو الشيخ يقول الشيخ الدكتور) نقل لي بعض فضلاء تلامذة السيد البروجردي أنه كان يقول في مجلس درسه أنه لا أبالغ إذا قلت أن ٩٥ بالمائة من رواياتنا منقولة إلينا بالمعنى، قلت بيني وبين الله أنصفكم لأنه أنا معتقد أنها ٨٩-٩٩، وإلا واقعاً هذه أمامكم بعد، هذه أصح النسخ عندهم ومع ذلك ماذا؟ تجد أنها منقولة، طبعاً الرواية الإخوة اللي يَرْدُون يراجعوها هذه رقم الرواية ١١٤ أعزائي، هذه النسخة اهميتها هذه أعزائي ، هذه النسخة اللي بيدي وهي شعيب الارنؤوط، غير نسخة ما موجودة هذه النكات فيها، انظروا يقول هذا الحديث أخرجه أحمد وأخرجه مسلم، وانظر اطراف هذا الحديث، يعني مضمون هذا الحديث متقدم متأخر بعض الكلمات إضافية ناقصة هذا معنى أطراف.
في رقم الحديث ٣٠٥٣-٣١٦٨-٤٤٣١-٤٤٣٢-٥٦٦٩-٧٣٦٦ هذه مباشرةً أنه انت تستطيع مجموعة هذه الأحاديث السبعة اللي هي حادثة واحدة كاملاً ينكشف لك أن الحديث منقول باللفظ لو ما منقول باللفظ؟ ما منقول باللفظ، وإلا لماذا هذا الاختلاف؟ لماذا هذا الاختلاف؟ وهو في أصح كتاب ماذا؟ بعد كتاب الله عندكم، وأصح النسخ المصححة عندكم ومع هذه اختلافات.

المهم، قال عمر إن النبي غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا، مو حسبنا ماذا؟ مو حسبنا كتاب الله، احفظوا هذه القضايا قلت لكم مباشرةً بمجرد أن تدخل في الاحتجاج معه وتقول حسبنا كتاب الله، يقول انظر كيف يدلسون هؤلاء، كيف يتلاعبون بالفاظ الروايات، اقرأ نص الرواية، اقرأ نص الرواية".  انتهى كلام الحيدري

http://alhaydari.com/ar/2015/05/56416/

وهذا رابط المحاضرة بالصوت والصورة على قناته الرسمية في اليوتيوب وستجدون كلامه في الدقيقة 14 إلى 19 :
أقول : هذا ما قاله هذا الرجل الذي يدَّعي أنه محقق ومتتبع، وأنه تعرَّض بالتفصيل في قناة الكوثر لرزية الخميس في ست حلقات بنسخها وأبحاثها ونكاتها، ونتيجة هذا كله أن لفظ (حسبنا كتاب الله) لم يرد في روايات رزية الخميس، بل ورد لفظ (كتاب الله حسبنا)، ويوصي طلابه بأن يحفظوا النصوص الواردة عند المخالفين، وأنهم إذا قالوا (حسبنا كتاب الله) سيتهمهم الطرف المقابل بالتدليس والتلاعب والكذب لأن اللفظ الوارد عندهم هو (كتاب الله حسبنا) وليس (حسبنا كتاب الله)!

ولا أدري أأضحك أم أبكي على حال هذا الرجل، فلو راجع المواضع الأخرى من صحيح البخاري وصحيح مسلم ومسند أحمد والتي أشار لأرقامها ومواضعها لما تفوَّه بهذا الكلام، وسنعرض هذه الروايات لنبيِّن ح
ال مدعي التحقيق، وسنعرض الوثائق من نفس الطبعة التي أثنى عليها، وكذلك سنعرض ما ورد في صحيح مسلم ومسند أحمد بن حنبل من نفس الطبعات التي يعتمد عليها :

١- أخرج البخاري في صحيحه (كتاب المغازي، باب مرض النبي ووفاته، ح٤٤٣٢) : 
حدَّثنا عليُّ بن عبد الله، حدَّثنا عبد الرَّزَّاق، أخبرنا معمرٌ، عن الزُّهْريِّ، عن عُبَيد الله بن عبد الله بن عُتْبة، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما، قال: لمَّا حُضِرَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وفي البيتِ رِجالٌ، فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: "هَلُمُّوا أكْتُبْ لَكُم كتاباً لا تَضِلُّوا بعدَه" فقال بعضُهُم: إنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قد غَلَبَه الوَجَعُ، وعندَكُم القرآنُ، (حَسْبُنا كِتابُ الله)، فاخْتَلَفَ أهلُ البيتِ واخْتَصَمُوا، فمِنْهم مَن يقولُ: قَرِّبوا يَكْتُبْ لَكُم كِتاباً لا تَضِلُّوا بعدَه، ومِنْهم من يقولُ غيرَ ذلكَ، فلمَّا أكثروا اللَّغْوَ والاخْتِلافَ، قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: "قُومُوا". قال عُبَيدُ الله: فكانَ يقولُ ابنُ عباسٍ: إنَّ الرَّزِيَّةَ كلَّ الرَّزِيَّةِ ما حالَ بينَ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم وبينَ أن يَكتُبَ لهم ذلكَ الكتابَ، لاخْتِلافهم ولَغَطِهِم.
 
.....
 
 ٢- أخرج البخاري في صحيحه (كتاب المرضى، باب قول المريض: قوموا عَنِّي، ح٥٦٦٩) :
حدَّثنا إبراهيم بن موسى، حدَّثنا هشامٌ، عن مَعمَرٍ. وحدَّثني عبد الله بن محمَّدٍ، حدَّثنا عبدُ الرَّزَّاقِ، أخبرنا مَعمَرٌ، عن الزُّهْرِيِّ، عن عُبَيدِ الله بن عبد الله، عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما، قال: لمَّا حُضِرَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وفي البيتِ رجالٌ فيهم عمرُ بنُ الخطَّاب، قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: "هَلُمَّ أكْتُبْ لكم كتاباً لا تَضِلُّوا بعدَه". فقال عمرُ: إنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قد غَلَبَ عليه الوَجَعُ، وعندَكُم القرآنُ، (حَسْبُنا كتابُ الله)، فاختَلَفَ أهلُ البيتِ فاختَصَمُوا، منهم مَن يقولُ: قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُم النبيُّ صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تَضِلُّوا بعدَه، ومنهم مَن يقولُ ما قال عمرُ، فلمَّا أكثر اللَّغْوَ والاختِلافَ عندَ النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: "قُومُوا". 
 
.....
 
 ٣- أخرج البخاري في صحيحه (كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة، باب كراهية الخلاف، ح٧٣٦٦) : 
حدَّثنا إبراهيم بن موسى، أخبرنا هشامٌ، عن مَعمَرٍ، عن الزُّهريِّ، عن عُبَيدِ الله بن عبدِ الله، عن ابن عباسٍ قال: لمَّا حُضِرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم قال: وفي البيتِ رجالٌ فيهم عمرُ بن الخطاب، قال: "هَلُمَّ أكتُبْ لكم كتاباً لن تَضِلُّوا بعدَه" قال عمرُ: إنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم غَلَبَه الوَجَعُ، وعندَكُم القرآنُ، (فحَسْبُنا كتابُ الله)، واختَلَفَ أهلُ البيتِ، واختَصَمُوا، فمنهم مَن يقولُ: قَرِّبُوا يَكتُبْ لكم رسولُ الله صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تَضِلُّوا بعدَه، ومنهم مَن يقولُ ما قال عمرُ، فلمَّا أكثرُوا اللَّغَطَ والاختِلافَ عندَ النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: "قُومُوا عَنِّي".
قال عُبَيدُ الله: فكان ابنُ عباسٍ يقولُ: إنَّ الرَّزِيَّةَ كلَّ الرَّزِيَّةِ ما حالَ بينَ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم وبينَ أنْ يَكتُبَ لهم ذلكَ الكتابَ، مِنِ اختِلافهم ولَغَطِهم
 
.....
  
 ٤- أخرج مسلم في صحيحه (كتاب الوصية، باب ترك الوصية لمن ليس له شيءٌ يوصي فيه) : 
وحدّثني محمد بن رافع وعَبْدُ بنُ حُمَيْد. قال عَبْدٌ: أخبرنا، وقال ابن رافع: حدَّثنا عبد الرَّزَّاق، أخبرنا مَعْمَرٌ عن الزُّهْرِيِّ، عن عُبَيْدِ الله بن عبدِ الله بن عُتْبَة، عن ابن عباس: قال: لَمَّا حُضِرَ رَسولُ الله صلى الله عليه وسلم، وفي البيتِ رِجالٌ فيهم عمر بن الخطاب، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "هَلُمَّ أكْتُبْ لَكُم كتاباً لا تَضِلُّونَ بَعْدَهُ". فقال عُمَرُ: إنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قَدْ غَلَبَ عليه الوَجَعُ، وعندَكُم القرآنُ، (حَسْبُنا كِتابُ الله). فاخْتَلَفَ أهلُ البيتِ فاخْتَصَمُوا، فمنهم مَنْ يقولُ: قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمْ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم كِتاباً لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ، ومنهم مَنْ يقولُ ما قالَ عُمَرُ، فلمَّا أكثروا اللَّغْوَ والاختِلافَ عندَ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم قالَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: "قُومُوا". قالَ عُبَيْدُ الله: فكَانَ ابنُ عباسٍ يقولُ: إنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم وبَيْنَ أنْ يكْتُبَ لهم ذلك الكتاب، من اختلافِهِم ولَغَطِهِم.

..... 
 
 ٥- أخرج أحمد في مسنده (ج٥ ص١٣٤-١٣٥ ح٢٩٩٠ طبعة الرسالة) : 
حدثني وهبُ بنُ جَريرٍ، حدثنا أَبي، قال: سمعتُ يونسَ يُحَدِّثُ عن الزُّهْري، عن عُبيدِ الله بنِ عبدِ الله
عن ابنِ عباسٍ، قال: لما حَضَرَتْ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم الوَفَاةُ قال: "هَلُمَّ أَكْتُبْ لكم كِتاباً لن تَضِلُّوا بَعْدَهُ" وفي البيت رِجالٌ فيهم عمرُ بنُ الخطاب، فقال عمرُ: إِن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قد غَلَبَه الوَجَعُ، وعندَكُم القْرآن، (حَسْبُنا كِتَابُ الله). قال: فاختَلَفَ أَهلُ البيتِ، فاختَصَموا، فمنهم مَن يقولُ: يَكْتُبْ لكم رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، أَو قال: قَرِّبُوا يكتُبْ لكم رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، ومنهم مَنْ يَقُولُ ما قال عمرُ، فلما أكثروا اللَّغَطَ والاختلافَ، وغُمَّ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، قال: "قُومُوا عَنِّي". فكان ابنُ عباسٍ يقولُ: إن الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ، ما حالَ بينَ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم، وبينَ أَن يَكْتُبَ لهم ذلك الكتابَ، من اختلافِهِم ولَغَطِهم.
 
قال شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط الشيخين 
  
وقد جاء هذا اللفظ (حسبنا كتاب الله) في مصنف عبد الرزاق والطبقات الكبرى لابن سعد وصحيح ابن حبان.

وهنا قد يتبادر هذا السؤال لذهن أي شخصٍ شاهد حلقات برنامج مطارحات في العقيدة التي قدَّمها الحيدري حول رزية الخميس على قناة الكوثر : 
كيف ادَّعى الحيدري أنَّ عبارة عمر بن الخطاب لم ترد بلفظ (حسبنا كتاب الله) وأكَّد وأصرَّ على هذا الأمر بل وحَذَّرَ تلامذته بأن لا يقولوا عند نقاشهم للمخالفين أن العبارة هي (حسبنا كتاب الله) لكي لا يتَّهمهم الآخرون بالكذب والتدليس، وأن العبارة قد جاءت بهذا اللفظ (كتاب الله حسبنا)!!!
كيف ادَّعى الحيدري هذا الأمر وهو نفسه قد قرأ عبارة (حسبنا كتاب الله) على قناة الكوثر بنفس اللفظ الذي نفى وجوده في مصادر المخالفين؟!!!

والجواب : أنَّ الحيدري - كما قلنا سابقاً ونكرِّر - لم يكن متخصِّصاً في مسائل الخلاف ولا باحثاً فيها، بل كان يعتمد على الملفات التي تُرسل له والمصادر التي تُعطى له، فيلقيها في البرنامج ثم ينساها ولا شأن له بها بعد ذلك.
والسبب الذي أوقع الحيدري في هذا الخطأ الفظيع أنه اعتمد على الملف الذي أرسلتُه له حول رزية الخميس في أيام برنامج المطارحات، وكان أول مصدرٍ في الملف هو صحيح البخاري، وأول موضعٍ فيه هو الموضع الذي جاءت فيه العبارة بهذا اللفظ (كتاب الله حسبنا)، فقرأ هذا المورد فقط ولم يكلِّف نفسَه النظر في الموارد الأخرى - التي نسي ما جاء فيها - فظنَّ أن العبارة في جميع المواضع الأخرى في البخاري بل وفي جميع المصادر الأخرى هي (كتاب الله حسبنا) وأن عبارة (حسبنا كتاب الله) لم ترد في مصادرهم!!!

تنبيه : نرجو الاطلاع على الوثائق المرفقة مع المنشور

#جهل_الحيدري_بتراث_المخالفين

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1544739062380258&id=100005325366498


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


عاشق امير المؤمنين

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2020/11/10



كتابة تعليق لموضوع : كمال الحيدري : عبارة عمر بن الخطاب في رزية الخميس في مصادر أهل السنة هي (كتاب الله حسبنا) وليس (حسبنا كتاب الله)...!!!!
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 3)


• (1) - كتب : منير حجازي . ، في 2021/03/13 .

من مخازي الدهر أن يرتفع الحيدري هذا الارتفاع من خلال برنامجه مطارحات في العقيدة ، ثم يهوي إلى اسفل سافلين بهذه السرعة . وما ذاك إلا لكونه غير مكتمل العقل ، اتعمد في كل ابحاثة على مجموعة مؤمنة كانت ترفده بالكتب وتضع له حتى اماكن الحديث وتُشير له الى اماكن العلل. فاعتقد الرجل أنه نال العلم اللدني وانه فاز منه بالحظ الأوفر فنظر في عطفيه جذلان فرحا مغرورا ولكن سرعان ما اكبه الله على منخريه وبان عواره من جنبيه.
مشكور اخينا الكريم عاشق امير المؤمنين واثابكم الله على ما كنتم تقومون به وهو معروف عند الله تعالى ، (فلا تبتئس بما كانوا يعملون).
لقد قرأت لكم الكثير على شبكة هجر وفقكم الله لنيل مراضيه.

• (2) - كتب : بسيم القريني ، في 2021/03/13 .

والله عجيب أمر السيد كمال الحيدري! عنده شطحات لا أجد لها تفسير ولا أدري هل هو جهل منه أو يتعمد أو ماذا بالضبط؟

• (3) - كتب : ضرغام ربيعة ، في 2021/03/12 .

السلام عليكم مع الأسى والاسف في شذوذ كمال العمري ما الذي غير الرجل عمله كعمل مصقله كما وصفه الإمام علي ع حين قال عمل عمل السادات وفر فرار العبيد وضروري التصدي له وردعه ناهيكم عن انه كيف تسمح له الحكومة الإيرانية وهي مركز التشيع بمثل هذه السفسطات والترهات ولو فرضنا ان كمال تخلى عن تشيعه فما بال حكام قم كيف يتقبلون الطعن في عقيدتهم وفي عقر دارهم وعلى ما اعتقد انه وضع تحت أقامه جبريه وان صح ذلك قليل بحقه لا بد أن يتوب او يقام عليه الحد الشرعي ليكون عبرة لمن اعتبر وحاله حال المتعيلمين الذين قضوا نحبهم في السجون نتيجة حماقاتهم مع التقدير.




حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net