إني امتطيت فم الرماح ..
وهربت . . . . .
نحو أزقة الأحلام
وإذا .. بعرشكِ يجرف الإحساس
من هذي المدائن فوق لب الياسمين
في كفّي
رميت ...
رصاصها
وبحثت ... بعد الشوق عن سبابتي ...؟؟
فأضعتها ..
وقطعتها ..
ولذا فؤادي قد أشار لعطفها .. وحنانها
هي .. إنها ..... أنت التي ؟
فتريثي ..
وإذا اقترفت زمرد الأوتار ..
فابقي دائما في لوحتي
* * * * * * * * *
وحفرت في جسدي لأجلك يا عراق ..
قصيدةً
وشمتها بحروف حبٍ ..
سال نهر الشعر من كل الثنايا
وعراق هذي الأرض ..
سيد هذه الدنيا
وعطر البيلسان
يا أيها الوطن المسافر بين أحداقي ..
وصمت العنفوان
أبقى احبكَ
أنتَ سيد ذا الزمان
القاهرة : 2012
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat