صفحة الكاتب : د . طالب الصراف

تبا لحكومة عراقية يشكلها ملك سعودي وهابي عميل ضليل
د . طالب الصراف

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

واصبح مما لاشك ولااشكال فيه ان التدخل السعودي في الشأن العراقي الداخلي لايقبل الظن والحدس وانما اصبح حقيقة واقعة سعى اليها طارق الهاشمي وصالح المطلك واياد علاوي واذنابهم منذ الاطاحة بصدام وبالتعاون مع مثلث الموت الذي يضم المخابرات الامريكية والصهيونية والسعودية الوهابية. واذا كان هنالك من عرقل مساعي السيد السيستاني والمرجعية الدينية في النجف الاشرف وكذلك جهود الجمهورية الاسلامية الرامية لتحقيق الامن والاستقرار في العراق ومن اجل تشكيل وزارة عراقية قوية مسؤولة امام شعبها لا تحت طائلة المحاسبة امام الملوك والامراء والزعماء عملاء المخابرات الامريكية والصهيونية, الا ان المؤامرات والتآمرعلى تعطيل وافساد هذه المساعي المخلصة كان قائما مع ومنذ ولادة هذه الجهود الخيرة. نعم يريد الشعب العراقي حكومة مخلصة لابناء العراق سواء كانوا عربا او اكرادا اوتركمانا او اقليات اخرى لا حكومة من اجل الافراط بالمصلحة الوطنية تحت شعارات قومية صدامية عنصرية شوفينية.فاليوم يسمع الشعب العراقي تصريحات طارق الهاشمي وصالح المطلك واياد علاوي وزمرتهم بمباركة مبادرة ملك العائلة السعودية ويعتبرونها فرصة لاتضيع وعلى العراقيين الهرولة وراءها!؟ ولكن الشعب العراقي يردّ بقوة على بطانة صدام والاستهزاء من خذلانهم امام ملك ووكيل للمخابرات الامريكية الصهيونية في المنطقة, امام ملك ضليل يؤمن بان اليوم خمر وغدا امر لاصحو اليوم ولا سكرغدا, انه حقا ضليل فالملك الذي لايستطيع ادارة شؤون عائلته التي يتكرس فيها الانقسام والتمزيق والطموح والتآمر للسيطرة على دفة الحكم وحسب وانما الفساد الذي تجاوز السعودية والامة العربية ووصل الى السجون الاوربية فهاهم امراء ال سعود في زنزانات السجون البريطانية نتيجة لجرائم تختص بالشرف والاخلاق يتقزز الجسد ويتعفف اللسان عن النطق بها وقد ارتكب احد امراء ال سعود المسمى سعود بن عبد العزيز ال سعود جريمة قتل اثناء عملية الشذوذ الجنسية مع مساعده والتي حكمها في الاسلام القتل بالرمي في النار او الرجم.
واذا كان هذا الملك الضليل مخلصا في دعوته للعرب والمسلمين الاشقاء فما هو موقفه اتجاه القضية الفلسطينية التي التهمت الصهيونية اراضي ابناءها وصادرت الحرم القدسي الشريف؟ واذا كان هذا الملك صادقا في دعواه فلماذا تدخل في الشأن اللبناني الذي وصل الى هذه الحالة المزرية نتيجة لتدخلات السعودية السافرة؟ واذا كان هذا الملك مخلصا في دعواه فلماذا شن الحرب على ابناء اليمن الحوثيين وقتلت وجرحت قواته المئات من هؤلاء المسلمين العرب الاقحاح والاكثر نسبا وعراقة في عروبتهم من الهاشمي والمطلك والعائلة السعودية نفسها؟ واذا كان هذا الملك الضليل مخلصا في دعواه فلماذا حشَّد اعلامه وامواله وعملاءه في المنطقة امام الاستخدام السلمي للمفاعل النووي الاسلامي الايراني؟ واذا كان هذا الملك مخلصا في دعواه فلماذا وقف مع صدام سنة 1991 اثناء الانتفاضة الشعبانية ولم يتفق مع الامريكيين في الاطاحة بصدام ونظامه وذهب ضحية ذلك الالاف من العراقيين عربا واكرادا وغيرهم من الاقليات؟ واذا كان هذا الملك مخلصا في دعواه فلماذا ارسل ولازال يرسل بالتكفيريين السعوديين وامدادهم بدفع المال والسلاح لقتل ابناء العراق؟ واذا كان هذا الملك مخلصا في دعواه فلماذا سمح لشيوخ الوهابيين الكفرة باصدار الفتاوي بتكفير مذهب التشيع الذي يعتبر احد انزه واعرق المذاهب الاسلامية منذ زمن النبي محمد (ص) والامام علي (ع) الى يومنا هذا؟ واذا كان هذا الملك مخلصا في دعواه فلماذا سمح لزعماء الوهابيين التكفيريين من شتم واستخدام الالفاظ القذرة النابية من قبل العريفي الزينديق وامثاله وعصابة الوهابية للنيل من زعامة المرجعية الشيعية؟ واذا كان بعض الشيعة العراقيين يضعون الغشاوة على اعينهم من اجل مناصب ومكتسبات دنيوية فما عليهم الا ان يستمعوا للتسجيل الكامل لخطبة العريفي القذر في استخدامه تلك الالفاظ القذرة على مرجعيتنا سليلة ال بيت النبي محمد(ص), واذا كان هذا الملك مخلصا في دعواه فلماذا يضع خطا احمر على زيارة رئيس الحكومة العراقية السيد المالكي للسعودية طيلة فترته كرئيس للوزراء واليوم يفتح الباب له لانه رأى تشكيل الوزارة قاب قوسين او ادنى؟ واذا كان هذا الملك الضليل مخلصا في دعواه فلماذا لم يطفئ الديون السعودية على العراق التي اطفأتها دول اجنبية غير عربية ولا اسلامية؟ واذا كان هذا الملك مخلصا في دعواه فلماذا جعل من بلاطه مسرحا لزيارات الطائفيين والخونة من القائمة العراقية مدعومين بالمال السحت والاعلام الرخيص؟ كل ذلك من اجل تشكيل حكومة عراقية ضعيفة هزيلة تأتمر بما يملي عليها الملك العميل او الامراء الوهابيون لتصبح الحكومة العراقية دمية بيد ال سعود, وضرب الامثلة اكثر مما ذكرناه لاثبات التآمر على العراق وابناءه من قبل العائلة السعودية الفاسدة وقد ذكرنا هذا في مقالات ومقابلات تلفزيونية منذ سقوط صدام, وطالبنا الشعب العراقي وقياداته بالحذر من ال سعود الوهابيين ولم تتغير فكرتنا عن هذه العائلة التي وصفها الامام الخميني رحمه الله :\"بالفاسدة المفسدة\".
ان الشعب العراقي باكثريته الساحقة يرفض كل من يرى او يضع نفسه مسؤولا مسؤولية سياسية عن التشيع سواء ارتدى عمامة او اطال اللحى او انتسب الى عائلة ما اذ قال الامام علي (ع) :\"من ابطأ به عمله لم يسرع به نسبه\", وهذا هو الشعب الايراني مثلا ومثالا صادقا لحكمة الامام علي (ع) فلا توجد عائلة تسمى (خمينية) تحظى بامتيازات كما هو في السعودية وعموم دول الخليج بل حتى في مصر التي تعتبر اكبر دولة عربية الا ان هذه العقلية العشائرية لم تلق حظ لها في مذهب التشيع الذي يؤكد عليه الامام علي (ع) والشعب الايراني يرى نفسه باجمعه ابنا للامام الخميني والامام يرى نفسه ابا لكل فرد من ابناء شعبه والشعب الايراني اختار رئيسا بارا مخلصا مؤمنا بالله ورسوله وعقيدة ال بيته وهو ابن حداد يفتخر الشعب الايراني به كرئيس واكادمي وساهر على مصالح شعبه وهنا يؤكد الشعب الايراني الالتزام باقوال امام المتقين ونهجه \"من ابطأ به عمله لم يسرع به نسبه\" وقد طبقت هذه الفكرة في اوربا فاسألوا ما نسب رئيس الوزراء البريطاني السابق جون ميجر وما هو نسب نائب رئيس الوزراء البريطاني الحالي الذي يفتخر دائما بان عائلته مختلطة الانساب بشكل مختلف ومتنوع. فالشيعة اليوم في العراق ليس كما كانوا عليه من اميين او جهلة او مهمشين كما كانوا عليه سابقا, ان الشيعة في العراق اليوم حملوا وتسلحوا بشهادات علمية من جامعات كل بقاع العالم وخاصة اوربا الغربية, وبهذا فانهم نفذوا ما امر وما اراد منهم امام المتقين علي بن ابي طالب(ع) في التسليح بالعلم والمعرفة بدلا من الركض وراء المال والمحاصصة والمشاركة التي ضربت سمعتها السيئة الصيت كل مدن وقرى العراق وكأن موارد النفط العراقية تقسم بين الكتل والاحزاب السياسية وحدها, انه لمخجل حقا ان تسمع من يريد ان يضع نفسه مسؤولا عن التشيع ويتكلم بالمحاصصة والمشاركة والمقاسمة والمناصفة.
الاكثرية اليوم في العراق تأخذ اوامرها من مرجعيتها الدينية في النجف الاشرف والاكثرية العراقية اليوم ترى ان اكثر دول الجوار بل دول العالم عليها حرصا هي الجمهورية الاسلامية الايرانية والدليل على ذالك هو اعتراف الشرفاء في العالم العربي والاسلامي بل والعالم اجمع بمصداقية الثورة الاسلامية التي تقف مع القضايا العادلة اينما وجدت فكيف بجارها العراق وهو بلد سيف الحق سيف ذي الفقار سيف الاسلام الامام علي(ع). الشيعة في العراق يريدون زعيما يصرح بهويته كما يصرح الاكراد والسنة دون خجل من كشف الهوية \"ما هلك امرؤ عرف قدره\".واذا كان هنالك من يريد ان يساوم على التشيع في العراق بضعفه وخذلانه فنقول له ان للتشيع امام بسيفه يحميه ودماء لابي الشهداء الحسين وعائلته واصحابه اريقت لتطهير ارضه من كل دنس ورجس سعودي صهيوني يمس اراضيه, هذه عقيدتنا ومدى ايماننا, وان الذين يتخيلون ان اعداء التشيع من وهابيين وملكهم خائن الحرمين ووكالة المخابرات الامريكية والصهيونية ورئيس الجامعة العربية والعملاء في العراق بانهم يستطيعون تسليم امور العراق وزمامه الى ملك أُميّ طائفي تكفيري هم على وهم يعيشون في خيال وسراب, سارحة عقولهم واذهانهم في صحاري وبوادي الجزيرة العربية بين بعرات البعير لاغير, وعلى الذين يدعون بانهم يمثلون الاكثرية (الشيعة)الساحقة المسحوقة ان يقفوا وقفة رجل واحد قوية شريفة بوجه كل من يحاول ان يربط مصير العراق بتوجيهات سعودية بدوية متخلفة.
عليهم ان يوحدوا انفسهم تحت توجيهات مرجعيتهم الدينية اولا التي كان يخاطبها الشهيد آية الله محمد باقر الحكيم:\" انا خادم للمرجعية الدينية\" وهو نفسه مجتهد واية الله ومجاهد, فما بالنا اليوم لانسير على خطاه كخدم للمرجعية لا للملك ولا لغيره....وهل تعرفون يا زعامات الشيعة السياسين انه ما من صحيفية اجنبية ولا من محلل سياسي اوربي بل حتى رئيس الجامعة العربية كل هؤلاء يقولون ان اقوى شخصية مؤثرة في العراق هي المرجعية الدينية بزعامة السيد السيستاني وقد ذكرت صحيفة امريكا اليوم USA TODAY في عددها الصادر في 2-7-2008 هذه النقطة, ثم تشير الى انه اذا حدث حادث لاسامح الله لحياة الامام فان الشيعة بعده سوف يتشظون وينقسمون على انفسهم, ولكن المؤسف ان هذا التوقع يحدث اليوم امام اعين السيد السيستاني اطال الله عمره وابقاه للمخلصين والشرفاء دليلا وهاديا ورحمة, فاذا كان قادة السياسة في العالم يعترفون بقوة مرجعيتنا فلماذا نحن نضعف انفسنا وذلك بالاستجداء من الذي هو اليوم يشعر بالضعف امام قوة وقدرة مرجعيتنا التي تحدث عنها كل من الصحفي توماس فريدمان وجمال خاشقجي اللذان قالا على علماء الازهر ومفتي السعودية الذهاب الى النجف لتقبيل يد السيد السيستاني الذي حفظ ارواح المسلمين؟! فهل هذا لضعف في شخصياتنا؟ ام ان قابلية الاستعمار في داخلنا مستقرة, أي اننا نحتاج الى الاخر ليقودنا لاننا غير واثقين بانفسنا لانها مستعمَرة كما يقول المفكر الجزائري الراحل مالك بن نبي في كتابه \"شروط النهضة\".
واخيرا ستبقى الصرخة التي اطلقها رئيس جمهورية العراق الحالي السيد جلال الطالباني في مؤسسة الامام الخوئي سنة 2006 التي كتبنا مقالة كاملة عنها تحت عنوان \"قال الرئيس الطالباني:\" حتى يقول الشيعي انا شيعي ....\" ستصبح هذه الصرخة شعارا خالدا يصفع وجه المتلونين من الشيعة مالم يقولون كما قال الرئيس العراقي : \" الاكراد يقولون نحن الاكراد والسنة يقولون نحن السنة الا انتم الشيعة العراقيون تخافون ان تقولوا نحن الشيعة, فلن يسمعكم العالم حتى يقول الشيعي انا شيعي ......\" وها هم بعض زعماء الشيعة السياسين اليوم اعدوا العدة وفتحوا الجيوب والحقائب للتسول من المال السعودي الحرام للسباق مع المطلك والهاشمي وعلاوي وكأن خيرات العراق غير كافية لتسديد مصاريف حياتهم اليومية!
ان الشيعي العراقي الذي يريد ان يحترم عقيدته عليه ان يداعي بحقوقه كما فعل الاخوة الاكراد الذين كتبوها كتابة على ورقة تضم 19 نقطة جوهرية هذا من جهة ومن جهة اخرى عليهم ان يصرحوا كما صرح اذناب العراقية امثال الهاشمي والمطلك بالتلبية والطاعة لولي نعمتهم ملك السعودية وخائن الحرمين, فعلى الشرفاء من الشيعة ان يقولوا بوجدان وصراحة ان الجمهورية الاسلامية جارة شقيقة لم ترسل ارهابيا واحدا لداخل العراق ولم ينسب تفجيرا واحدا لها ولم يتهم به أي مواطن ايراني ولكن هنالك قائمة فيها مئات الاسماء من السعوديين سلمت للعائلة السعودية الحاكمة حيث قاموا بتفجيرات راح ضحيتها الالاف من العراقيين ومن بين تلك الاسماء المتورطة افراد من العائلة السعودية الحاكمة. وعلى المسؤول الشيعي ان يقدم التسهيلات لبناء مشاريع تنفذها ايادي ايرانية شقيقة مخلصة -استطاعت ان تبني وتشيد مفاعلات نووية لاغراض سلمية- لتطوير البلدان الاسلامية ومن بينها العراق الحبيب الذي يؤمه الملايين من الزوار الايرانيين فترى مدن العراق مزدهرة في الزوار الايرانيين في بغداد والنجف وكربلاء وسامراء بهؤلاء محبي ال بيت النبي(ص) لابمحبي يزيد والوهابيين القتلة. على شيعة العراق ان يمنحوا كما منحوا الجارة تركيا بحق التنقيب عن النفط واقامة المشاريع النفطية والغازية ومشتقات النفط الاخرى لتوثيق عرى الاخوة والمحبة, على المخلصين من الشيعة العراقيين ان يطالبوا الحكومتين العراقية والايرانية برفع تأشيرة الدخول بين البلدين كما هو الحال بين بعض دول الخليج والدول الاوربية التي تختلف لغاتها من دولة الى اخرى. واذا رأى المطلك والهاشمي والنجيفي ان عمقهم السني في السعودية وبعض الدول العربية بل وحتى تركيا, فلماذا لايرى الشيعة عمقهم في ايران ولبنان وسوريا والمنطقة الشرقية في السعودية والبحرين واليمن وغيرها من المناطق التي يتواجد فيها الشيعة بنسبة كبيرة؟ ام ان الشيعة يخافون من وصمهم بالطائفية التي لايخجل من استعمالها مَن يرميهم بذلك؟ تريد زمرة العراقية ان يستباح العراق اكثر فاكثر من قبل الوهابية التي استباحته منذ زمن صدام الى يومنا هذا, تريد زمرة القائمة العراقية ان يستباح العراق كما استبيح لبنان الذي مهدت التدخلات السعودية الى ذلك ثم تركته عليلا متفجرا بين برهة واخرى, والسعودية التي شعرت بان العراق في حالة من التعافي حركتها الايادي الصهيونية والمخابرات الامريكية وعملاءها في العراق باثارة الفتن وتأجيل تشكيل الحكومة ولتعيد عدم الاستقرار كما دأبت عليه في السابق بل الى يومنا هذا وكما تفعل اسرائيل في المنطقة. ان الشيعي الذي يتفاوض مع السعودية التي تدنس وتستبيح سيادة العراق لايوصف الا بالخيانة والعمالة وسوف ترميه الاكثرية الشيعية في العراق في مزابل ليست لها تأريخ. واذا كان البعض من كتاب ومفكري هذا الكيان الشيعي يعيشون في المنافي الا ان قلوبهم تقطر دما وعقولهم اصابها التحير والذهول واعصابهم ارهقت ووجدانهم لايطيق الصبر والاحتمال وذلك لما تؤديه بعض القيادات السياسية الشيعية التي تدعي تمثيل هذا الكيان الذي استشهد من اجله ومن اجل الحفاظ عليه امام المتقين وابي الشهداء الحسين بن علي واحفادهم واتباعهم(ع) الى يومنا هذا واننا نؤمن بما جاء في محكم كتابه في حفظ هذا الكيان المحمدي: \"فالله خير حافظا وهو ارحم الراحمين\".

د.طالب الصراف
1-11-2010
 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


د . طالب الصراف
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2010/11/01



كتابة تعليق لموضوع : تبا لحكومة عراقية يشكلها ملك سعودي وهابي عميل ضليل
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net