الکرد يجددون الدعوة للحوار ویصرون علی عدم الغاء النتائج وقلقون من وضع مناطق التماس

جدد رئيس حكومة كردستان العراق نيجرفان بارزاني السبت، إستعداد كردستان لإجراء الحوار مع بغداد، داعيا المجتمع الدولي الى تشجيع الحكومة العراقية وتحفيزها للحوار.

وقالت رئاسة حكومة كردستان في بيان، إن “رئيس حكومة كردستان نيجرفان بارزاني تلقى مكالمة هاتفية من وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون”، مبينة أن تيلرسون عبر عن قلقه من التوترات القائمة بين أربيل وبغداد”.

وأكد تيلرسون بحسب البيان “دعم الولايات المتحدة الاميركية للحقوق الدستورية لمنطقة كردستان العراق”، معربا في الوقت نفسه عن امله “ان تتحول عملية وقف اطلاق النار والحوار الميداني الجاري بين  كردستان والحكومة العراقية الى حوار سياسي لحل المشاكل بين الطرفين”.

من جهته جدد بارزاني “استعداد  كردستان الكامل للحوار السياسي من اجل الوصول الى الحلول السلمية لكافة المشاكل بينها وبغداد”.

ودعا بارزاني المجتمع الدولي واميركا على وجه الخصوص الى “تشجيع العراق وتحفيزه للحوار والابتعاد عن اتخاذ السبل العسكرية”، مؤكدا “عدم رغبة كردستان في الصدامات والاشتباكات العسكرية لانها لا تضع الحلول لاية مشكلة”. وشدد بارزاني على “رغبة كردستان بحل كافة المشاكل مع الحكومة الفدرالية في اطار الدستور العراقي”.

کذلک اعلنت رئاسة اقليم كرددستان العراق، انه تم ايقاف رحلات المسؤولين والموظفين الذين تقع نفقات سفرهم على عاتق حكومة الاقليم.

ونقل بيان عن الرئاسة قولها، “قرر نيجيرفان بارزاني رئيس حكومة اقليم كوردستان بالامر رقم (4410) ونقلته “ايقاف سفر جميع وفود الموظفين والمسؤولين في اقليم كوردستان الى الخارج”، وفق ما نقلت وكالة دواڕۆژ الكردية.

لا يمكن لاحد الغاء نتائج الاستفتاء

اكد سكرتير الحزب الديمقراطي الكردستاني فاضل ميراني، امس أن حكومة إقليم كردستان جمدت نتائج الإستفتاء، مشيرا الى أنه “لا يمكن لأحد” الغاء نتائج الإستفتاء، فيما طالب الجميع بإبداء “المرونة” من أجل وصول الجانبين الى نتائج جيدة في الحوار.

وقال ميراني عقب إجتماعه مع السفير البريطاني فرانك بيكر، إنه “على الحكومة العراقية وقف الحرب ضد اقليم كردستان والبدء بالحوار لحل المشاكل”، لافتا الى أنه “على الدولة العراقية العودة للشراكة الحقيقية”.

وأضاف ميراني، أن “حكومة إقليم كردستان جمد نتائج الإستفتاء”، مشيرا الى أنه “لا يمكن لأحد الغاء نتائج الإستفتاء وعلى الجميع ابداء المرونة من أجل وصول الجانبين الى نتائج جيدة في الحوار”.

دعوة لحوار جاد مع بغداد بإشراف أممي

حمل عضو برلمان إقليم كردستان عن الاتحاد الوطني سالار محمود، حكومتي المركز والإقليم مسؤولية عدم الخوض في حوار جدي لحل المشاكل العالقة بينهما بشكل جذري حتى الآن ، فيما دعا إلى أن يكون الحوار بإشراف مباشر من الأمم المتحدة والمجتمع الدولي كون الحوار والتفاهمات السابقة بين بغداد واربيل لم يطبق منها شيء على ارض الواقع.

وأضاف محمود بان هناك حاجة للخوض في حوار أيضا لحل المشاكل بين الأحزاب الكردية في الإقليم نفسه، و  هناك بوادر ومبادرات جديدة في هذا الاطار، معتبرا في الوقت ذاته مبادرة المرجع الديني السيد علي السيستاني بالخطوة المهمة لحماية الأمن والسلم الاجتماعي كونه لا سبيل لحل الأزمة إلا بالحوار والرجوع إلى الدستور.

واعتبر عضو برلمان إقليم كردستان مطالبة رئيس الوزراء حيدر العبادي بإلغاء الاستفتاء كشرط أساسي لبدء الحوار، أمر يعرقل التوجه للحوار بين الإقليم والمركز ويخالف الدستور والقانونين الدولية التي تنص على أحقية كافة الشعوب بإجراء الاستفتاء وتقرير المصير، حسب قوله.

كما دعا العبادي إلى التصرف بمسؤولية تجاه الشعب الكردي ، وحذر من تبعات الإجراءات التي اتخذها العبادي مؤخرا في المناطق المتنازع عليها ، متهما بعض الأجهزة الأمنية التابعة للحكومة الاتحادية بارتكاب تجاوزات وانتهاكات لحقوق الإنسان وصفها بالخطيرة سيما في محافظة كركوك وقضاء الطوز بصلاح الدين وخانقين في ديالى، وفقاً لقوله.

الوضع بمناطق التماس مع القوات الاتحادية قلق وقد ينفجر بأي لحظة

اعلن الامين العام لوزارة البيشمركة جبار ياور، ان الوضع بمناطق التماس مع القوات الاتحادية قلق، محذرا من انفجاره في اي لحظة، فيما اعتبر ان اللعبة التي تمارسها الحكومة الاتحادية أصبحت “سمجة”.

ونقلت صحيفة الشرق الاوسط عن ياور قوله انه “لا يوجد اي اتفاق مع القوات الاتحادية”، مبينا ان “كل المناطق التي أعادت القوات الاتحادية السيطرة عليها من خانقين إلى زاخو، شهدت مصادمات وحربا عسكرية ولم تجر فيها ترتيبات، بدليل أننا قدمنا أكثر من 40 شهيدا و156 جريحا في القتال الذي امتد من كركوك إلى آلتون كوبري والدبس”.

واضاف ياور ان “ما يجري اليوم هو إعادة انتشار غير منسقة، وهي خطوة أحادية الجانب قد تثير المشكلات والخلافات وقد تتسبب بتجدد القتال”، لافتا إلى أن “الوضع في مناطق التماس قلق للغاية، ومن الممكن أن ينفجر في أي لحظة لهشاشة التفاهمات والتنسيقات المشتركة بين الطرفين”.

وتابع ان “بغداد لديها شروط قسرية تحاول فرضها على الجانب الكردي”، معتبرا ان “اللعبة التي تمارسها الحكومة الاتحادية أصبحت سمجة، من خلال التكرار الممل لطرح مهل يوم أو يومين أمام قوات البيشمركة للالتزام بطلباتها”.

واكد ياور ان “الجانب العراقي أصيب بالغرور حتى بدأ يفرض علينا شروط المنتصر في الحرب وكأننا دولة أجنبية”، لافتا الى ان “حكومة الإقليم تريد العودة إلى التنسيق والتعاون الذي كان بيننا في السنوات السابقة، ففي 2014 كانت لنا مراكز تنسيق وقيادات وسيطرة مشتركة تسيطر على المناطق المتنازع عليها، وكانت الأمور تسير بسلاسة ومن دون مشكلات، لكن اليوم تريد الحكومة الاتحادية بسط سيطرتها المطلقة والانفرادية على تلك المناطق”.

قادة كردستان يتحملون المسؤولية

اكد عدد من الكرد الذين يعيشون في بغداد، اهم يشعرون بقلق بشأن تبعات الاستفتاء، فيما حمل قادة اقليم كردستان مسؤولية ذلك.

واجرت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية لقاءات مع عدد من سكان حي الاكراد وسط بغداد، حيث عاش بهذا حوالي 200 أسرة كردية لأجيال عدة، الا ان بعضهم يؤكدون أن جذورهم بالحي قديمة.

واضافوا إنهم “لأول مرة منذ عقود، يجبرون على التفكير في هويتهم المزدوجة”.

وبحسب الصحيفة، يقول صباح مكي البالغ من العمر 66 عاما، وهو مدرس متقاعد “نحن جميعا قلقون مما قد يحدث لنا بسبب تبعات الاستفتاء”، محذرا من “تفاقم المواجهة السياسية أو العسكرية بين بغداد واربيل”، على حد قوله.

الكرد يخسرون بسبب قادتهم، والغرب لم يعد بحاجة اليهم

نشرت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية، اليوم الجمعة، مقالاً تناولت فيه الأزمة المتفاقمة في أعقاب الاستفتاء الذي شهده إقليم كردستان، وسط معارضة محلية وإقليمية ودولية، مبينة أن الأكراد يتراجعون بجميع أنحاء الشرق الأوسط.

وذكرت الصحيفة في المقال الذي كتبه ياروسلاف تروفيموف، إنه “مع اندحار تنظيم داعش من العراق وسوريا، فإن الغرب لم يعد بحاجة إلى مساعدة من الأكراد، وإن الأكراد يواجهون الآن كارثة تاريخية مرة أخرى، وإن سبب هذا يعود في جزء منه إلى أخطاء قادتهم”.

وأضاف الكاتب، أن “الإنجازات الكردية في تركيا والعراق تراجعت في السنوات الأخيرة، وكذلك في سوريا، حيث تواجه المكاسب الكردية مخاطر جديدة، اذ تعمل الدول القومية في المنطقة معا على إجهاض إمكانية إقامة وطن كردستاني مستقل في الشرق الأوسط”.

وقال، إن “القومية الكردية البالغ عددها نحو 30 مليون نسمة تعتبر الأكبر بين المجموعات العرقية في العالم، وتعيش متفرقة بين الدول دون دولة خاصة بها تجمعها، لكن كثيرا منهم يعتقدون أن التاريخ بدأ ينصفهم بعد عقود من تعرضهم للمجازر والاضطهاد والحرب”.

الأعرجي يقدم مقترحاً بشأن “أزمة الاستفتاء”

اعتبر نائب رئيس الوزراء السابق بهاء الأعرجي، امس استفتاء الانفصال عن العراق الذي أجراه إقليم كردستان في الخامس والعشرين من شهر أيلول الماضي، “خطأ كبيراً”، وفيما قدم مقترحاً لحل “أزمة الاستفتاء”، وصف انفتاح زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر على دول الخليج العربي بأنه “شيء يثلج القلب”.

وقال الأعرجي بشأن استفتاء الذي أجراه إقليم كردستان، إن “هذه الأزمة الكبيرة يدفع ثمنها من قام بالاستفتاء”.

وأضاف الأعرجي، أن “هذه الأزمة لا تُحل الا بشيء واحد وهو حوار وفقاً الدستور وإعطاء الاستفتاء ونتائجه للمحكمة الاتحادية لأنها أصدرت أمراً ولائياً بإيقافه، وبالتالي المحكمة الاتحادية هي من تقول بأن الاستفتاء صحيح أو غير صحيح”، معتبراً الاستفتاء “خطأ كبيراً”.

ورداً على سؤال بخصوص رأيه بانفتاح زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر على دول الخليج، قال الأعرجي إن ذلك “شيء يُثلج القلب ويُخرج العراق من عزلته”، مبيناً “المشكلة في عزلة العراق ليست في العراقيين انما لأن الشيعة متصدين وكانوا يحسبوننا ذيولاً ل‍إيران، وبالتالي خروج قائد مثل سماحة السيد الصدر ينطي انطباعاً عكس ما ميفكرون به”.

وتابع الأعرجي، أن “زيارة الصدر إلى السعودية فيها تحقيق إنجاز وطني كبير على الرغم من الانتقادات التي وجهت اليه، والانفتاح على بقية الدول والزيارة الأخيرة إلى الأردن جميعها هي رسائل تطمين إلى هذه الدول”.

آرام شيخ محمد يطالب بإرسال قوة خاصة لمسك الأمن في الطوز

طالب عضو هياة رئاسة مجلس النواب، آرام شيخ محمد، القائد العام للقوات المسلحة، حيدر العبادي، بإرسال قوة خاصة من الجيش العراقي لاستلام الملف الأمني في طوزخورماتو بمحافظة كركوك.

وقال شيخ محمد في رسالة إلى رئيس الوزراء ، إنه “بعد أحداث 16 تشرين الأول وإخلاء قوات البيشمركة مواقعها في المناطق المتنازع عليها ودخول القوات الاتحادية إلى المناطق وخاصة قضاء طوزخورماتو، فقد نزحت نسبة كبيرة من المواطنين الكرد بسبب ردود فعل غير مسؤولة وعمليات انتقام من قبل البعض مما تسبب بأضرار في أرواحهم وممتلكاتهم”.

ودعا رئيس الوزراء إلى “إرسال قوات خاصة من الجيش العراقي لكي يستلموا الملف الأمني وزمام المبادرة وبمساعدة الشرطة المحلية للعمل سوية من أجل عودة الأمن والحياة الطبيعية إلى قضاء طوزخورماتو وعودة النازحين إلى مناطقهم بسلام وأمان”.

وأكد أن “قيادات الحشد الشعبي أبدوا تأييدا لمقترحنا الذي طالبنا به إرسال قوة عراقية خاصة إلى طوزخورماتو؛ لأن بقاء الأوضاع كما هو الآن لا يخدم مصلحة أحد والمواطنون الكرد في هذا القضاء كأي مواطن في محافظات العراق ينتظرون الالتفات إلى أوضاعهم الصعبة وإنهاء معاناتهم والعودة إلى مناطقهم بسلام وأمان وبث روح مبادئ التعايش السلمي من جديد بين كافة المكونات دون أية تفرقة”.

اقليم كردستان العراق يدار بطريقة عشائرية

شدد النائب عن التحالف الوطني عامر الخزاعي على ان اقليم كردستان العراق يدار بطريقة عشائرية لا علاقة لها بالقانون والدستور. ودعا الخزاعي في تصريح خص به الغدير الى حل الاقليم والتعامل معه مثل باقي محافظات البلاد .

هذا وبحث رئيس هيأة المنافذ الحدودية كاظم محمد بريسم العقابي مع السفير التركي لدى العراق فاتح يلدز آلية المنافذ الحدودية المشتركة بين البلدين .

وذكر بيان للهيأة اليوم ان ” السفير التركي في بغداد زار مقر الهيأة اليوم وكان في استقباله كاظم محمد بريسم العقابي رئيس هيأة المنافذ الحدودية “. واضاف ان ” الجانبين تباحثا في امور عدة من ضمنها عمل وآلية المنافذ الحدودية المشتركة بين البلدين الجارين”.

كردستان فقدت مكاسبها وبارزاني اخطأ في لملمة الصف الكردي

اكد الكاتب والمفكر العراقي تحسن العلوي ان كردستان فقدت مكاسبها بأجرائها الاستفتاء. وقال العلوي اليوم انه” لا اعتراض على تقرير حق المصير لاي شعب، والكرد أرادوا تطبيق هذا الحق؛ لكنهم تنصلوا عن المسؤولية بعد فشل الاستفتاء فالجميع وقع على هذا الاستفتاء”.

وأضاف ان” مسعود بارزاني كان امام انشقاق كردي واضح في أربيل والسليمانية، ولايجاد حل لإعادة لملمة الصف الكردي اقدم على خطوة الاستفتاء التي كانت خطأ فادحا ارتكبه بحق الاكراد”، مؤكدا ان” بارزاني اخطأ بلملمة الصف الكردي”.

وأشار الى” انني بعثت رسالة لبارزاني قلت فيها بان اجراء الاستفتاء وضم كركوك لكردستان ستكون له نتائج كالنتائج التي واجهها العراق بعد احتلال الكويت، فإقليم كردستان خسر مكاسب كثيرة من خلال إجرائه الاستفتاء”.

ونوه الى انه” عندما تطوى 2003 يعني ان حزب البعث عاد من جديد ولن يعتبر تغيير في العراق بعد سقوط النظام، لان بارزاني لم يكن رئيسا للوزراء ولكن كان مؤثرا في اختيار رئيس وزراء العراق”.

وحول مفاوضاته السابقة بين نائبي رئيس الجمهورية اياد علاوي ونوري المالكي قال العلوي” عملت مفوضات بين الطرفين ليكون هناك كتلة عربية كبيرة تقابل الكتلة الكردية، ووصلنا الى اتفاق ان يكون علاوي رئيسا للجمهورية والمالكي رئيسا للوزراء وتم الاعتراض على هذا الاتفاق من قبل طارق الهاشمي آنذاك، فانتهت محاولتي وتشكل التحالف الوطني”.

وأردف قائلا ان” وفاة رئيس الجمهورية السابق جلال طالباني اربك العملية السياسية برمتها، كان محبا للعراق وفي توسيع الأفق العربي للمجلس الإسلامي وكان شخصية لبرالية ومنفتحا على الجميع”.


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2017/11/04



كتابة تعليق لموضوع : الکرد يجددون الدعوة للحوار ویصرون علی عدم الغاء النتائج وقلقون من وضع مناطق التماس
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net