صفحة الكاتب : كتابات في الميزان

عتبة الالف نخطوها معاً بثقة
كتابات في الميزان

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

ها قد خطونا في موقعكم "كتابات في الميزان " عتبة الالف مقال املين ان تكون ذات فائدة للجميع 

ونحن نعبر هذه الخطوه نود ان نبين ان الموقع لازال يرجوا ان يتفاعل الكتاب مع بيان الموقع الرسمي على هذا الرابط 
 
 
ويقرأ ما جاء فيه فلا يكفي ان نتصفح الكتابات في بعض المواقع التي تحتوي على نتانة وسوء خلق بل حتى ان وصل الامر الى كلمات بذيئة ينشرها بعض المحسوبين على المثقفين
 وكما لا يخفى على الاخوة الكتاب ما يوجد لدى هؤلاء الجماعه  من مكيال يكال بأحدهما عشر للأول ومن الممكن ان يكون ما نسبته واحد في المئة لينفر فيه طائفة 
وتتغنى به اخرى ويستهدف طائفة ويغطي على الاخرى ويكيل التهم لجهة ويكبل الاخرى 
فكأننا في ملاكمة جماعية لشخص معصوب العينين مغلق الفم مكبل اليدين تكال له اللكمات من كل جهة ويعاب عليه عدم الدفاع عن النفس
نعم لا يكفي ان نتصف ونقرأ ونستنكر ذلك قلبا بل يسع الجميع اليوم الرد على تلك المقالات لتوضيح الحقائق من اجل ذلك 
قد وضعنا الحجر الاساس لهذا الموقع وأملنا فيه ان ينصر المظلوم لا لعصبيه او طائفيه او قومية  بل لأجل اظهار الحق 
وهو عبئ كبير قد القي على عاتق مثقفينا وكتابانا الكرام فلا يضبط القلم الا بالضمير الحي لدى الكاتب
فأن مات مات معها القلم لكي يبقى اداة مدفوعة من اجل تمييع الحقائق او استهداف الابرياء بل حتى من اجل الشهرة والرياء لا طمع في تبيان نور الحقيقة او دعمها
نعم هو ذا عنوان المثقف 
نعم هو ذا عنوان الكاتب
نعم هو ذا عنوان الصحفي
نعم هو ذا العنوان الرصين الذي قد تكبل به ضمر القلوم مهما كان خطه او لغته او لونه او عرقه
هذا ما تربى عليه مثقفونا وما وصل الينا منهم على مر التاريخ  
 وهنا نود ان نشكر كافة الاخوة الفنين مع ما وقع على عاتقهم من اجل متابعة الموقع اول بأول ونود ان نشكر ايضا القراء الكرام ممن اعجبهم القول فاتبعوا احسنه 
لا اغفل عن اشكر من راسل الموقع ابتغاء الثناء او النقد البناء وغير البناء ايضا 
والاهم من ذلك ان نشكر من حملوا سلاحهم الفكري ليعبروا عن روعة سطر الكلمات واهميتها التي قد حاول النظام الفاشي توهين سطوتها 
واسأل الله للجميع دوام التوفيق 
 
الاقل محمد البغدادي
--------------------------------
 

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


كتابات في الميزان
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2010/10/29



كتابة تعليق لموضوع : عتبة الالف نخطوها معاً بثقة
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net