• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : أخبار وتقارير .
              • القسم الفرعي : أخبار وتقارير .
                    • الموضوع : كيف كانت تخاطب المرجعية الدينية المقاتلين في الجيش والشرطة والحشد الشعبي؟ .

كيف كانت تخاطب المرجعية الدينية المقاتلين في الجيش والشرطة والحشد الشعبي؟

جمع الموقع الرسمي للعتبة الحسینیة المقدسة بعض العبارات خاطبت بها المرجعية الدينية العليا المقاتلين في الجيش والشرطة والمتطوعين في صفوف الحشد الشعبي والفصائل الأخرى عبر ممثليها خلال خطب صلاة الجمعة التي أقيمت في الصحن الحسيني الشريف.

– نتوجه بالشكر والتقدير والإجلال والتعظيم لأعزتنا المقاتلين في قوات مكافحة الإرهاب ولواء الرد السريع والجيش بمختلف صنوفه والشرطة الاتحادية وحشود المتطوعين الإبطال بمختلف مسمياتهم على ما قدموه من تضحيات كبيرة وبذلوه من دماء طاهرة وقاموا به من صَوْلات وطنية عظيمة لحماية العراق وتخليصه من رجس الإرهاب الداعشي.

الشيخ عبد المهدي الكربلائي 5/5/ 2017.

– نرجو من الزائرين المتوجهين الى مرقد الإمامين الكاظمين عليهما السلام لإحياء ذكرى استشهاد الإمام الكاظم ان لا ينسوا إخوانهم في جبهات القتال من الزيارة والدعاء بالنصر المؤزر القريب.. هؤلاء الأعزة الذين هم فخرنا وعزنا ولولا تضحياتهم الجسيمة لم يتسن حفظ الأرض والعرض والمقدسات.

الشيخ عبد المهدي الكربلائي 21 /4 /2017م.

– لا بد أولا ان نشير الى الانتصارات المتواصلة التي يحققها مقاتلونا الإبطال في هذه الأيام فنشيد بها ونباركها لهم وللشعب العراقي كافة سائلين الله العلي القدير ان يتم نصره على الإرهابيين في وقت قريب حتى لا يبقى لهم موطئ قدم في ارض العراق الطاهرة.

الشيخ عبد المهدي الكربلائي 10 /3 /2017م:

– في الوقت الذي تتحقق الانتصارات الباهرة من قبل إبطال العراق المدافعين عن أرضه وعرضه ومقدساته من الجيش والحشد الشعبي والطيران والشرطة الاتحادية وجميع إفراد القوات الأمنية، ندعو الله تعالى وكلنا إيمان وثقة انه تعالى سيمكّن هذه القوات البطلة من دحر وطرد الإرهابيين من أراضينا جمعاء وسيزف هؤلاء الإبطال الى العراقيين جميعاً بشائر النصر بعونه تعالى.

إنكم أيها الأحبة ترسمون مستقبلا مشرقاً لبلدكم وأبناءه وتدافعون بأرواحكم ودماءكم الغالية التي أرخصتموها لهذا البلد و ستفتخر بكم الأجيال كما نفتخر نحن بكم وسيعيشون نعمة الاستقرار والأمن والأمان بفضل هذه الدماء الزكية.

السيد احمد الصافي 3 /3 /2017.

– ينبغي ان نحيي أعزاءنا المقاتلين الإبطال الذين يجاهدون لتخليص ما تبقى من مدينة الموصل الحدباء والمناطق المحيطة بها من رجس الإرهاب الداعشي.. نحييهم بإجلال وإكبار ونشدّ على أياديهم الطاهرة ونقدر عالياً تضحياتهم العظيمة ونبارك انتصاراتهم الرائعة، متضرعين الى الله العلي القدير ان ينصرهم على أعدائهم – أعداء العراق والإنسانية- نصراً قريباً مؤزراً، وان يتغمد شهداءهم الإبرار بالرحمة والرضوان ويمن على جرحاهم بالشفاء العاجل والعافية التامة.

الشيخ عبد المهدي الكربلائي 24 /2 /2017م

– نثمن دور المقاتلين الإبطال في هذه المعركة المصيرية المهمة في محاربة الارهاب الداعشي سائلين الله تبارك وتعالى لهم ولنا جميعاً بالنصر المؤزر القريب بعون الله تبارك وتعالى.

السيد احمد الصافي 6 /1/ 2017م

– هؤلاء الإبطال الأعزاء المقاتلون هؤلاء النجباء هؤلاء الذين تمتعوا بهذا الحس الوطني الحقيقي هؤلاء هم شرفنا وعزتنا وبقائنا هؤلاء هم التيجان التي نفتخر بها هؤلاء هم إكليل يطوّق ارض العراق.

السيد احمد الصافي 23 /12 /2016م

– في هذه الأيام السعيدة بذكرى ولادة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) تواصل قواتنا الأمنية بمختلف صنوفها ومن يساندها من المتطوعين الإبطال ورجال العشائر الغيارى تحقيق ملاحم المجد والكرامة والعز في جبهات القتال مع الإرهابيين الدواعش وما ذلك إلا بفضل صمود هذه القوات البطلة وثباتها وعزمها على تحقيق النصر الحاسم والنهائي – وإذا كان لنا ان نصف رجالا في هذا العصر بأنهم صدقوا ما عاهدوا الله عليه وباعوا أنفسهم له عز وجل فقاتلوا في سبيله فمنهم من قُتل ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا.

هؤلاء المقاتلون الذين يفترشون الرمال في الصحراء القاسية البرودة حاملين أرواحهم على اكفهم ليحفظوا للإسلام أصالته وجوهره وللوطن كرامته وعزته وليصونوا إعراض مواطنيه الغيارى- فهنيئاً لهم هذا التوفيق الإلهي والتسديد للسير على خطى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ونهج القران الكريم بجهادهم وتضحياتهم وبطولاتهم.

الشيخ عبد المهدي الكربلائي 16 /12 /2016م

– تتواصل الانتصارات المجيدة في الصفحات المتلاحقة لمعارك تحرير محافظة نينوى من الإرهابيين الدواعش وتتعزز معها الثقة بقدرات وإرادة وعزيمة قواتنا المسلحة البطلة ومن يساندهم من المتطوعين الميامين ورجال العشائر الغيارى وقوات البيشمركة الباسلة على تحقيق النصر النهائي في وقت غير بعيد – ان شاء الله تعالى- على الرغم من كل الصعوبات والعراقيل والتحديات التي تواجهها القوات المشاركة في العمليات وأهمها تحدي الحفاظ على أرواح المدنيين الذين يحتمي بهم العدو.

الشيخ عبد المهدي الكربلائي 2/ 12 /2016م

– ان الإخوة الأعزاء الذين يقاتلون الآن ويرابطون في سوح القتال كانوا قبل ذلك أكثرهم يشاركون إخوانهم في هذه الزيارة وهم الآن في وضع آخر إذ يدافعون عن البلاد والعباد ضد الطغمة الإرهابية المسماة بداعش وقد استفادوا من بركات هذه الزيارة الشيء الكثير فأفاضت عليهم هذه الزيارة روح الشجاعة والبسالة والإقدام فحماهم الله تعالى وسدد رميتهم ونصرهم على عدوهم..

 

فهم وان حُرموا من الزيارة بأبدانهم ولكن نالوا من الثواب ما هو أعظم من ذلك بالإضافة الى ان كثيراً من الزوار الكرام أشركوهم في ثواب زيارتهم فنالوا أجرا مضاعفاً فياليتنا كنا معهم.

السيد احمد الصافي 25 /11 /2016م.

– تتزامن مسيرة الأربعين هذا العام مع توالي الانتصارات الرائعة التي أحرزها مقاتلونا الأبطال لتحرير المزيد من القرى والأراضي من براثن عصابات داعش الإرهابية، فإلى هؤلاء الصفوة من الرجال الأفذاذ في القوات المسلحة بجميع صنوفها وللمتطوعين الميامين ورجال العشائر الغيارى ومقاتلي قوات البيشمركة الأبطال نتوجه بوافر السلام وبالغ الاحترام وخالص الدعاء ونقول لهم: ” إلى الأمام يا فخرنا وعزنا فما هي إلا خطوات قليلة وبشائر النصر النهائي ستزفونها الى شعبكم.. الى آبائكم وأمهاتكم وأولادكم لتسطروا بتضحياتكم هذه صفحات بيضاء خالدة في تاريخ العراق.

الشيخ عبد المهدي الكربلائي 18 تشرين الثاني 2016 م.




  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=94079
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2017 / 05 / 15
  • تاريخ الطباعة : 2024 / 03 / 29