أقدم عناصر من "داعش" على احراق فتاة عمرها 20 عاماً وهي حية بعد أن رفضت المشاركة في "عمل جنسي منحرف وشاذ".بالموصل من الطائفة الايزيديات...حسب وكالة نون الخبرية
ايها المسلمون  ياما تدعون مسلمون اصحاب الأفكار المتطرفة الشاذة لا شرف لكم أمهاتكم زانيات فأجرات منحرفات الأجدر بكم ان تفتحون بغاء لممارست الشذوذ الجنسي مع أرحامكم لأنكم من نسل اصحاب الرايات الحمر في زمن الجاهلية عندما كانو أجدادكم يمارسون بنكاح الرهط، ويقصد به أن يجتمع عدد من الرجال مثلكم قذرين لا يزيدون على الـ 9 ويكون بينهم اتفاق على الاتصال جنسيا بامرأة واحدة، بناء على رغبتها، ويتناوبون على المرأة،..أنتم ايها الزنادقة خالفتو حتى العصور الجاهلية بإجبار الفتيات واغتصابهن بالقوة  وقتلهن..اي دين اسلامي تدعون به..يا اصحاب القذارة النتنة يا وحوش اتركو النساء..كل من صاحب الفاسدين، والظلمة، والمجرمين؛ متمرد على الدين الاسلامي الصحيح..

حيث وصية رسول الله"صلّى الله عليه وعلى آله وسلم .يقول عليكم بالقوارير..هذه طاهرة اشرف منك ومن أصلك.. ومن الأفضل ان تمارسون زواج المثليين فيما بينكم أفضل لكم من إجبار الفتيات التي هن رافضات أخلاقكم وأعمالكم ..وهن أفضل من نسائكم.. لو تعلمون ياحثالات أن جهاد النكاح هو أبشع أنواع التنكيل بالنساء،إذ يشمل بمضمونه كل أشكال العنف الجسدي  والقانوني ضد المرأة.
لا يمكننا ياعقلاء المسلمون..ونحن في الألفية الثالثة أن نعود عقوداً إلى الوراء، وتحديداً إلى ما ينادي به تنظيم داعش. لا يمكن لداعش ومن اتبعهم أن يحكمانا باسم الدين وينزلا علينا أحكاماً لا تمت لقوانين الاسلام وحقوق الإنسان بصلة، ويفرضا على المرأة العراقية قوانينهم المذلة ..لذلك ندعو رجال الدين والعقلاء الى العمل على محاربة مثل هذه الافكار الهدامة ونطالب العالم الحر للمشاركة معنا خدمة ..للصالح العام ....            علي محمد الجيزاني