• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : المقالات .
              • القسم الفرعي : المقالات .
                    • الموضوع : المايردك لا تريده . .
                          • الكاتب : علي محمد الجيزاني .

المايردك لا تريده .

• لا أحد يستطيع مخالفة الرأي الذي يرى.  هناك حواظن ترفض العملية السياسية بالأساس. حتما لا فائد من الإصلاح والترقيع .الأفضل إعطاء هذه المحافظات حرية تقرير. المصير وفق الحدود الإدارية المتفق عليها وإلا ماذنبنا ان نتحمل هذا الكم الهائل من الأيتام والأرامل والدمار والخوف من الحاضر والمستقبل بسبب محافظات تقبل ان تكون جزء من هذه المجاميع الإرهابية المتوحشة.ولا تكون مع لحمة الوطن وهموم الوطن وبناء الوطن إذا لابد ان يكون استفتاء في المناطق الرافضة للعملية السياسية ماعدا البيت( الشيعي ) هناك قول منطقي ( المايردك. لا تريده  

او الباب اليجيك منه. ريح سده. واستريح. 

 

وعلى هذا الأساس يمكن القول. ان الصورة أصبحت  واضحة لا تقبل  الشك. بان الجنود الشيعة هم ضحايا الفقر والطائفية وغير مرحب بهم في المناطق السنية. ورئينا بأم أعيننا. قتل الجنود في الانبار من قبل الشيوخ وضرب الجنود العراقيين في الحجارة بعد خيانة ضباط الموصل مع العقل المدبر للخيانة اثيل النجيفي والتفجيرات المستمرة في المناطق الشيعية. المساكيين الفقراء اصحاب القلوب الطيبة وكلماتهم الحنينة التي أسمعها في سيارات الكية دائماً ( بعد روحي روحك ) حبيب كلبي) تسلم عمري ) مودع بالله )  ونحن الفقراء نحترم الضيف ولا. . نتساوم علية أبدا.    

 

لماذا تم هروب /30 / ألف شرطي في الموصل. بأمر النجيفي المفروض الشرطة مسؤولة عن حماية المدينة. ويقاتلون داعش هكذا تعلمنا من الدين الاسلامي. يجوز للمسلم أن يدافع عن نفسه أو أهله أو عرضه أو ماله بكل وسيلة ممكنة من أراد الاعتداء عليه بالضرب أو بغيره،،،لا يجوز محافظته تتعرض الى الغزو وهو نائم ويطالب الحماية من الجيش وسلاحه  مع داعش. ضد الجيش.هذه الامكار تعلمناها من الخوارج  والسلفيين في التاريخ القديم .( ‏وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ).              




  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=47504
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2014 / 06 / 23
  • تاريخ الطباعة : 2024 / 04 / 18