* إقتل سلفياً...سيدفع العراقيون الثمن بدلا عنه ...لأن الحر ممتحنٌ بأولاد الزنا!.

*اغتصب عاهرة اميركية...سيضمن العراقيون دفع فصل مربّع لها ...لان العراقيين يطلبون الستر!.

*احرم كلبا من طعامه في فرنسا...سيدفع العراق ثمن ميزانيته طعاما لكلاب السياسة الاوربية!!.

* مثّلوا على العراقيين ايها البرلمانيون، سيطالبكم العراقيون بالكفِّ عن التمثيل فقط لأنهم لايقتنعون أن الديمقراطية يمكن شراؤها بالنقود على مسارح الكتل السياسية التي تحتل البرلمان العراقي!.

* إذا وفّرت لكل جريمة دعائيين يمدحون وصحفيين يحتفون وشعراء ينشدون ومحامين يدافعون وخبراء يبررون وعلماء يشرحون وشيوخ يفتون فثق أن مجلس القضاء الاعلى نفسه سوف يشرّع قانونا بتحريم تجريمها برغم اعتراض المؤسسة التشريعية بأكملها!.

*الصحفي البريطاني كلود كوبيرن قال ذات حقيقية إعلامية لاعلاقة لها بالانتخابات العراقية: لاتصدق اي شيء حتى يُنكر رسمياً!!.

*وحدهما الراقصة والسياسي من يؤمنان أن الشهرة تدوم ليلة ويوم، والعاريعيش طيلة عمرهما القصير!!.

* البلاد التي تهددك خمسا وعشرين ساعة في اليوم...بلاد من دون ظل!.

*إذا أردت أن تنشر شيئا ما فأصدر قانونا بمنع نشره، ثق أنك سوف تكون الشركة الاعلانية الوحيدة التي ستضمن وجود منتوجك على سرير نومك قبل نشر حبوب المنع في الصحيفة الرسمية.

*أنا لست ضد الثورة..الثورة التي حولت الفلاحين الى عمال والعمال الى موظفين والموظفين الى مرشحين والمرشحين الى نواب والنواب الى قتلة هي ثورة سلمية... و...طز بالديمقراطية!.

*مازال العراقيون يبحثون عن رئيس شريف باستطاعته تحويل الفقر الى غنى وبالتالي وضعه في مزبلة تاريخ الشعوب.

*البرلمانيون بتصويتهم على تقاعدهم المشين أصبحوا يشبهون فيكتوريا ملكة بريطانيا التي فرضت الافيون على الصين والفضيلة على بلادها (فضيلة هي نائبة برلمانية!!!).