• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : المقالات .
              • القسم الفرعي : المقالات .
                    • الموضوع : د. سعدون الدليمي وزير الدفاع وكالة قال الحقيقة .
                          • الكاتب : سهل الحمداني .

د. سعدون الدليمي وزير الدفاع وكالة قال الحقيقة

كذابون,ومحبون   ومؤيديون للإرهاب وداعمين له هم من  شوش على زيارة  فخامة رئيس وزراء العراق  الاستاذ نوري المالكي ، ومن الذين يحبون العيش في الفوضى والذين يريدون  استمرار نزف الدم العراق .ومنهم كتاب الكذب ومن يدعوا أنفسهم  سياسيين فاشلين   
 وزير الدفاع وكالة  الدكتور سعدون الدليمي : قال الحقيقة  من على القناة العراقية  في برنامج مقابلة خاصة من الساعة التاسعة الى العاشرة مساء الخميس  6-11-2013 حول الزيارة وأهدافها واستقبال الحكومة  الأمريكية  وكان استقبالا  حميما   يفوق التصور وكان معمقا من قبل رئيس الأمريكي وطاقم الحكومة الأمريكية وطلبنا من الأمريكان  سلاح ضد الإرهاب ووسائل  وأجهزة معلومات وعتاد وستصل إنشاء الله  ولم نصرف  مبالغ كما ادعى من وصفتهم أنا  بالكذابين  وأدعياء السياسة 
قال الدكتور الدليمي بهذه المقابله كان اجتماعنا مع الأمريكان كدولة  لدولة  وهذه عظمة العراق ثم قال ان هناك  من الداخل والخارج  يريدون العراق ضعيفا ولا يريد له أن يكون له مستقبل  ومتخوف من العراق والذي يمتلك كل مقومات القوة 
وأضيف أنا   هناك من  لا يريد  النجاح لأي عراقي خاصة من السياسيين  الذين لا يملكون قوة النجاح والقيادة  وبدأ أفول نجمهم  يختفي  ، وهو من شوش على الزيارة 
كما أكد الدكتور سعدون الدليمي  ان القضاء على الإرهاب يجب امتلاك سلاح ولا يجوز لدولة بلا سلاح ثم قال السلاح الروسي خاصة الطائرات وصل عتادها قبل سنة وهي أفضل طائرات  بشهادة الأمريكان  أنفسهم ولا يملكها غير روسيا  وزودنا منها  وهناك  دولة عربية دفعت إضعافا المال العراقي لغرض أخذها من العراق ولكن روسيا رفضت  
إما تمويل الإرهاب فقد أوضح ان هناك دول عربية تدفع أموالا طائلة  لغرض تمويل الإرهاب  وأنا اعتقد  أن السعودية بالذات هي الممول الرئيسي  
 واعتقد آن الذي لا يريد للعراق  خيرا وتطورا له السعودية وقطر وتركيا ومن العراقيين هم الأكراد العراقيين والحزب الإسلامي العراقي ومن ضمن هذا الحزب إطراف ومخلفات النظام السابق العفلقي وواضح  ان  إطرافا شيعية منهم  مقتدى الصدر الذي حصل بينه وبين المالكي اتهامات متبادلة  والذي لا يريد للرئيس المالكي النجاح   أضيف أيضا هو حسد لنجاح المالكي ومنهم من قال ذهب من شدة الحقد انه يريد تجديد ولاية ثالثة وذهب للاستجداء التأييد من الأمريكان واقول هذا الحقد سيؤدي الى تحالف إطراف من الائتلاف الوطني مع الأكراد  لغرض إبعاد المالكي وسيكونوا ألعوبة مع شياطين البعث والأكراد .... وسيخسر الشيعة  التضحيات والدماء لتي سالت من عام 1921 إلى الآن



  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=38897
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2013 / 11 / 07
  • تاريخ الطباعة : 2024 / 03 / 28