• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : ثقافات .
              • القسم الفرعي : ثقافات .
                    • الموضوع : الشيخ وصفي العاصي شيخ عموم عشائر العبيد في العراق .
                          • الكاتب : زهير الفتلاوي .

الشيخ وصفي العاصي شيخ عموم عشائر العبيد في العراق

 •      نسعى لعقد مؤتمر موسع وبحضور شيوخ العراق ونعد وقفة عهد عشائرية قريبا

•  نرفض اية دعوة لإقامة الاقاليم واستغلال المتجارة بدماء الضحايا من ابناء الحويجة .

•      هناك توجيهات تأتي من تركيا ودول اخرى  لا يستطيع السياسيون رفضها .

•  99 % من المتظاهرين يقبلون بالحوار والحل السلمي والباقي مندسين يحملون اجندات خارجية  .

 

حوار زهير الفتلاوي

 

اكد الشيخ وصفي العاصي شيخ عموم قبيلة العبيد في العراق ان جميع العشائر في العراق ترفض العنف وتنبذ الطائفية. وقال في لقاء خاص للبينة الجديدة:  ان تشكيل الصحوات في العراق قد وفر الاف فرص العمل وخاصة الصحوات التي شكلها الشيخ وسام الحردان،  رافضا ان يتم تشكيل تجمعات للعشائر مسلحة وخارج نظام الدولة. وانتقد العاصي مفوضية الانتخابات وقال انها لا تمتلك الخبرة وضيعت اصوات الناخبين ونخشى على انتخابات بقية المحافظات. وبين ان هناك تحضيرات كبرى تجري لعقد مؤتمر لعموم شيوخ ووجهاء العراق لمعالجة الازمات والخروج بتوصيات فعالة وجادة  وكشف العاصي بعض الاجندات الخارجية التي يتبناها بعض السياسيين الذين تضررت مصالحهم الشخصية وهم يتقاضون امتيازات مالية ضخمة ويقفون بجانب المعتصمين والمتظاهرين. وقال ان هناك اصواتا نشازا من بعض من يدعي المشيخة الصبيانية ويهاجم الدولة والحكومة.  وطالب العاصي الحكماء والعقلاء من ابناء المحافظات المعتصمة بعدم تأجيج الصراع الطائفي.    

•      ما هو دور العشائر في المرحلة الراهنة؟ 

-  ان دور العشائر يفترض ان يكون النهوض   بمنظومة القيم والمبادئ واحترام حقوق الانسان والمحافظة على اللحمة الوطنية والتنسيق مع رجال الدين والسياسة لدرء الفتنة الطائفية وعدم تقسيم  البلاد وابعادها عن مخططات الدول الاقليمية التي لا تريد الخير  والتقدم لهذا البلد . ونرى ان العشيرة تعد البديل لبعض الاحزاب والسياسات المعزولة وهناك الكثير من الوعود والعهود لم يلتزم بها بعض السياسيين خاصة فيما يتعلق بالاعمار وتحسين الوضع الاقتصادي. واليوم للعشائر دور مهم ، لكننا نقول ان هناك البعض من زعماء العشائر استهوتهم الشخصيات السياسية وبدؤوا يقلدون تلك الشخصيات والاندفاع بسرعة دون تحديد الاهداف، وخدمة الناس، واذا اصبح السياسي وزعيم العشيرة في صف واحد، فمن الذي يتابع قضايا وهموم الناس؟ وهم يجرون الناس الى التخندق الطائفي واستمالة الناس بالعواطف المفبركة وهذا الموضوع يضر البلاد والعباد. ونرى ان شيخ العشيرة هو صمام أمان اللحمة  الوطنية. اما اذا كان زعيم العشيرة يفرق بين اطياف ومذاهب المجتمع ويعمل على اساس قومي وطائفي فهذه ليست من صفات شيخ العشيرة،وتبقى الروابط والنسيج والاخوة الوطنية متلاحمة وموحدة ولا يقسم  العراق. واليوم العشائر مدعوة لأخذ دور مهم لكن ليس على اساس المكاسب الشخصية لزعيم العشيرة او الشيخ وهي مدعوة للفصل  بين الواجب الوطني والمكاسب الحزبية والمطلوب ان يثبت الشيخ الولاء للعراق الذي هو أكبر من كل المسميات الحزبية والطائفية والقومية. ونرى ان الأواصر والأخوة والتعايش ما بين اطياف الشعب هي بالمحافظة  على وحدة البلاد واذا مرت الاجندات الخارجية على العشائر والشيوخ سوف يتم تمزيق البلاد وعلى العشائر ان تقف وقفة جادة لمتابعة الاوضاع الامنية وتبديد العنف وعدم القبول بتقسيم البلاد . وأرى ان بعض شيوخ العشائر ينظرون وفق مبدأ الكسب الشخصي في المنصب والسياسة وهذا لايجوز في  العرف العشائري. 

•      كيف تقيم دور العشائر في القضاء على  الفتنة وحفظ وحدة العراق؟

-  العراقيون يعرفون ان اعداء العراق يركزون منذ عقد من الزمن على الوتر الطائفي خاصة بعد  تحرر العراق من الظلم والدكتاتورية والحكم كان استبداديا ومنفردا بالسلطة والمال وكان يعمل وفق مبدأ فرّق تسد، وهذه الثقافة تراكمت وان الاوضاع الطائفية بدأت تغمر البلاد بسبب الاحتلال الاميركي الذي اصبح من الماضي، لكن اميركا عملت على زرع بذرة سيئة وهي بذرة الخلاف الطائفي . ونرى ان العشيرة هي النتاج الطبيعي الذي يرفض كل هذه المسميات خصوصا ان كل اطياف العشائر هي من الجنوب والشمال والغربية وليس بينها صراع او خلاف، من الشيعة والسنة والكرد ومثال ذلك قبيلة العبيد، ويجب على تلك العشائر توعية ابنائها في عملية بناء البلاد والابتعاد عن الطائفية والقومية والتعايش السلمي بين مكونات الشعب. وكل هذه المؤسسات تقع على زعيم العشيرة وابناء الشعب العراقي من الحكماء والعقلاء وجميع الاخيار للتصدي للحملة المغرضة التي يتعرض لها العراق وشعبه وهي حملة مسعورة تقودها دول لها مصالح في العراق ويرون ان من مصلحتهم تقسيم العراق واضعافه واذا اخذ العراق دوره الحقيقي لا يبقى اي دور لدول الامارات والسعودية وقطر والبحرين وهم لا يمثلون اي شيء  في التاريخ والموارد البشرية فضلا عن االثروة  والتعايش السلمي وحتى الخبرة والعقول البشرية والموارد الطبيعية ويجب ان تنتبه كل اطياف المجتمع العراقي الى هذه الاجندات والافكار الخبيثة واطالب ابناء الشعب الا يفكروا في من هو الذي يحكم البلاد، فكل العراقيين شركاء في الحكم في ظل عراق جديد قوي يحترم حقوق الانسان بشتى المجالات ونرى ان القيادة في العراق لها رؤية في التساوي وتقسيم الموارد ولا يوجد اعتراض على من يقود البلاد.  هناك انتخابات ويحق للجميع المشاركة فيها وتسلم المناصب .

•  هل بالامكان عقد مؤتمر موسع لعشائر العراق والخروج بتوصيات تدعم الوحدة الوطنية ونبذ الطائفية ؟

-  نعمل على وضع التحضيرات النهائية لعقد مؤتمر موسع وبحضور شيوخ العراق ونعد وقفة عهد عشائرية قريبا ان شاء الله . ولا نريد ان يكون مثل المؤتمرات السابقة ونسعى الى تفعيل المقرارات والتوصيات وتشكيل لجنة لمتابعة قرارات المؤتمر الذي سوف يستمر اسبوعا، ويكون الشيوخ في جانب الحياد والإلتزام بالثوابت الوطنية والتنسيق مع رؤوساء الكتل السياسية ولا نريد ان يكون لأحد ان يتبنى  خطابا طائفيا  بحجة  الدفاع عن المذهب الفلاني من كل الأطراف .

•      ما هو موقف قبيلة العبيد من احداث الحويجة والفلوجة والانبار والموصل ؟

-  موقف القبيلة لا للطائفية والمذهبية وعقدنا مؤتمرا موسعا في الانبار وبينّا  فيه دور العشائر في حل هذه القضايا وخاصة رفض مبدأ الفورية والاقاليم ودعونا الى هذه القضايا في العديد من المحافظات العراقية اما موقف القبيلة من هذه الاحداث فهو واضح وهو ان العراق واحد ويتعايش فيه الجميع ورفض اية دعوة لإقامة الاقاليم واستغلال المتجارة بدماء الضحايا من ابناء الحويجة وعدم اعطاء فرصة للاحزاب الكردية في كركوك في استغلال هذه الفرصة والقبيلة تعد العراق واحدا لا يقبل التجزئة ولا يهم من يحكم البلاد بقدر ان يكون له عدل وانصاف ومساواة .

•      هل بالإمكان التفاوض مع المعتصمين وحل المشكلة وتلبية المتطلبات ؟ 

-  ممكن السيطرة على المتظاهرين والمعتصمين بنسبة 99% والحوار مهم وهم مواطنون لديهم حقوق يمكن تنفيذها وان الحكومة جادة في تنفيذ طلباتهم اما نسبة 1 % فهم مندسون في هذه الساحات ولديهم اجندات من خارج الحدود ويسعون  الا تلبي الحكومة طلبات المعتصمين ومن جهة اخرى يحاولون اثارة المعتصمين بحجة ان الحكومة لم تنفذ الطلبات ويتم تأجيج الوضع وتهويل الامور وتأخذ بذريعة التقصير من خلال طرح موضوع ان السنة مهمشون والمطالبة بحقوق اطارها العام شرعي وداخلها ملغوم .

•      ما هو تنسيقكم مع دائرة  شؤون العشائر في وزارة الداخلية؟ 

-  يتم التنسيق مع الدائرة خاصة التي يرأسها شيخ معروف من اعلام العراق وأرى ان هناك فرصة للعشائر ان تستفيد من وجود هذا الرجل وهو  من رموز العراق السياسية والعشائرية ويعمل بشكل دؤوب من اجل اللحمة الوطنية وادعو باقي العشائر للتنسيق مع اللواء مارد الحسون لحل هكذا ازمات .

•      كيف ترى تشكيل الصحوات في العراق؟

-  اعتقد ان اي تشكيل يحظى بشرعية من الدولة فيه فائدة كبيرة ننظر له بجانب غير الذي ينظر له الاخرون ونرى انه في الصحوة الجديدة تم تسجيل " 800 " شخص اي تم تعيين وخلق 800 فرصة عمل وهم ليس ضد الصحوة  السابقة، ونحن نحتاج الى خلق فرص عمل الى كل الشباب وهي مشروعة ومدعومة من قبل الدولة لابناء العراق ونحن نتساءل لماذا لا نقبل هذا الاجراء الحكومي ونقبل بان تشكل العشائر جيوش وتحمل الاسلحة وتقاتل جيش الحكومة ؟ وارى ان االعشيرة منظومة اخلاق وقيم وتعمل وفق مبادئ سامية واذا كل عشيرة سلحت وشكلت جيشا  سوف يتقسم العراق الى شيعة وسنة بل الى الاف التسميات من جيوش العشائر. وهذا الاجراء مرفوض، وهناك مشكلة خلق فرص عمل لشبابنا وارى ان 90% من شباب ساحات الاعتصام  لو كان لديهم فرص عمل لا يتركون اعمالهم ويبقون في ساحات الاعتصام لذا نطالب بتوفير فرص العمل والقضاء على البطالة وحل المشاكل ومن واجب الحكومة توفير فرص العمل  للشباب وتستوعب  هذه الطاقات لكن المشكلة لا تخلو من الاسباب السياسية ونرى كيف يتم عرقلة مشاريع البناء والاعمار والتشريع بسبب الخلافات السياسية ومصالح بعض الكتل السياسية في داخل قبة البرلمان وهناك توجيهات تأتي من خارج الحدود لا يستطيع السياسيون رفضها ويتم تنفيذها خاصة الامور التي تأتي من تركيا وباقي الدول.

•      كيف تقيم توجهات بعض السياسيين من خلال دعم المعتصمين والتحريض على العنف؟

-  انا اتعجب لهكذا اعمال، وهناك طلبات لمعتصمين ويقف الى جانبهم وزير يأخذ حقوقهم ويتقاضى رواتب وامتيازات ضخمة وهو وزير في الدولة ولا يزال يأخذ رواتب ومخصصات ضخمة للغاية، وعلى المتظاهرين ان يقولوا له: انت غير متضرر، فلماذا تقف الى جانبنا، ونرى انه يقف ويحرض وكأنما هو متضرر، والمشكلة ان المتظاهرين اليوم يدعون ان هناك تهميشا واقصاء، بينما نرى ان الوزراء الاربعة هم من الانبار، اضافة الى نائب رئيس الوزراء الذي هو من الانبار، والمفارقة ان البصرة التي هي ثاني اكبر مدن العراق ليس منها وزير في الحكومة، فأين التهميش والاقصاء؟ واليوم ادعوا أهلي في الانبار الى اعادة حساباتهم ويناقشون مسألة التهميش، وحتى مشاكل المتظاهرين تقع على عاتق مجالس المحافظات فالمحافظ والعقبات ادارية داخل محافظاتهم ومشاريع متلكئة وهناك اناس مستفيدة من مشاريع غير منفذة وفساد كبير. وكل هذا الضرر هو من جراء سياسة الحكومة المحلية، ولماذا لا يتم اقالة المحافظ ومجلس المحافظة؟ وهناك توجه يخدم مصالح السياسيين وليس مصالح عموم الناس،  ونحن لا نقصد ان الحكومة  بريئة من كل اتهام، وعلى الحكومة ان تنفذ مطالب الناس المشروعة وكل العراقيين ينظرون الى شخص رئيس الوزراء ونرى ان هناك شركاء مع رئيس الوزراء، هم البرلمان والقضاء والمحافظون ونحتاج الى وقت لفهم هذه الصلاحيات وتعليمات دستور العراق الجديد.

•  كيف تقيم تجربة انتخابات مجالس المحافظات وما هو رأيكم بانتخابات محافظات كركوك والموصل والانبار؟

-  من وجهة نظري انها اسوأ تجربة وتعد سيئة جدا وليست مليئة بالتزوير ولكن الموظفين القائمين على العملية الانتخابية وخصوصا مجلس المفوضين لا يمتلكون الخبرة والامكانية والقدرة على ادارة عملية انتخابات مجالس المحافظات، ان سجل اسماء الناخبين في العراق وهو المفصل الاساس في الانتخابات طبع في لندن وقد تفاجؤوا قبل الانتخابات بسبعة ايام ان فيه اخطاء وتم الغاء السجلات التي طبعت في لندن واعتمدوا على السجلات التي طبعت في العراق، وهنا سبب خللا في كل المناطق في العراق واعتقد ان الناس اطلعوا على هذه الامور الادارية ومثال على ذلك، عائلة واحدة من خمسة اشخاص، كل شخص وجد اسمه في مركز انتخابي مختلف عن الاخر، رغم اجراء عملية التحديث ولو بقيت المفوضية على سجل الانتخابات القديم ومن دون تحديث لكان الوضع افضل بكثير من عملية التحديث، في حين كانت العائلة كلها في مركز واحد،  وهناك اعداد كبيرة لم تجد اسماءها في مراكز الانتخابات وهذه المعاناة حدثت في كل مراكز العراق ولم تتعرف على آلية العد والفرز التي جرت داخل هذه المراكز في المفوضية وحتى مرشحينا لم نعرف كم حصلوا من الاصوات ولدينا اوراق حصلنا عليها مختومة من مدير المركز الانتخابي، لكن الى اليوم لم نتعرف على هذه النسبة من خلال الاقراص او الاوراق التي وزعتها المفوضية وهناك خلل وخلافات في الارقام ومثال لذلك في احد المراكز تم اخذ الاستمارات وعندما نقارنها مع الاوراق التي سحبت من مراكز الانتخاب لا نجد فيها اي صوت لك، وانا اقول انها ليست تزوير وانما سوء ادارة مطلق واثر على النتائج، اما في بغداد فقد كانت النسبة المشاركة 15% وبعد ذلك اعلنت المفوضية  ان نسبة المشاركة بلغت 34%واقول ان المفوضية ليس لديها خبرة في ادارة الانتخابات وهي تجربة جديدة من خلال المحصاصة الحزبية وتم تشكيل المفوضية خلال ستة اشهر وبهيكلية متدنية ومن ثم فشلوا في ادرة العملية بمهنية واحترافية .ولو كانت المفوضية السابقة عملت ودربت هذه الكوادر لكانت تسير الامور بشكل افضل من شتى النواحي خاصة ان هناك  ضيق الوقت وعدم تخصيص الميزانية بوقت مبكر ولم تكن ادارة الانتخابات موفقة تماما .وقدمنا كثير من الطعون والشكاوي لكن دون جدوى   وبخصوص انتخابات المحافظات المتبقية اطالب بالتريث والتأجيل كي لا تفشل مثل سابقتها.  ويجب ان  نستعد جيدا كي تنجح عملية الانتخابات وتكون النتائج اجابية ومطمئنة . وهناك تساؤل من الناس يقولون نحن لم نخرج الى الانتخاب فكيف حصلت بقية الكتل السياسية على هذة النسبة العالية من الاصوات وهنا غابت الثقة ولم تعد الانتخابات تحمل الصفة المعنوية المتكاملة واطالب المفوضية بالاستفادة من تجربة الانتخابات السابقة والاستفادة من الاخطاء الماضية وعدم تكرارها في تجربة انتخابات( الموصل وكركوك والانبار )والان هناك تحشيد طائفي وهذا لا يشجع على اقامة انتخابات بأجواء غير مستقرة .

-        هل من كلمة اخيرة ؟

-  اقول لكافة ابناء الشعب العراقي: لا تسمعوا الخطاب الطائفي المقيت وليكن هدفنا العراق الموحد يعم فيه السلام والوئام والازدهار ويكون البلد خيمتنا الكبرى تتعايش فيه كافة القوميات والاطياف والنظر الى المستقبل ومواكبة دول الجوار في التنمية والاعمار، فضلا عن عدم الانصياع الى تحريضات دول الجوار


كافة التعليقات (عدد : 1)


• (1) - كتب : معد المسعوودي ، في 2013/06/25 .

بسم الله الرحمن الرحيم ان ماتطرق له الشيخ وصفي العا صي موضوع مهم وبلخصوص في هذه اليام الحرجه من وضع العراق وعشائرنا الكريمه الذي تلوح الى هذه الايام على اتباع اساليب تحرج ابناء العشيره الواحده مثلا يكون شخصا من نفس العشيره ساكن في بغداد وعشيرته تهدد في الانبار فيكون موقفه حرجا فنشد على ايدي كافه شيوخ العشائر الكرام وبلخصوص من يكون له تاريخ فشكرا لكاتب المقال 00الفتلاوي 000 والشيخ وصفي



  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=31699
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2013 / 05 / 29
  • تاريخ الطباعة : 2024 / 04 / 20