• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : أخبار وتقارير .
              • القسم الفرعي : أخبار وتقارير .
                    • الموضوع : ألحجر الأسود يصدر إشعاعاً يخترق 10 آلاف شخص و يسجلهم أليكترونياً .
                          • الكاتب : عزيز الخزرجي .

ألحجر الأسود يصدر إشعاعاً يخترق 10 آلاف شخص و يسجلهم أليكترونياً

 أن الإعجاز العلمي في الحجر الأسود ببيت الله تعالى قد إكتشف من فترة طويلة و يعرفه علماء في كل التخصصات، و أن دعوة آلناس و الغرب لدين الإسلام يجب أن تكون من خلال العلم و هذه المعجزة ألتي سنُبيّنها لكم، و صدق الباري تعالى حيث يقول: "ما فرطنا في الكتاب في شيء"، و ذلك معناه أن القرآن الكريم موجود فيه كل شيء.

 

الحجر الأسود يصدر إشعاعا يخترق 10 آلاف شخص و يسجلهم بالأسماء أليكترنياً!

 

وعقب دخول "كارنار" الإسلام، قام بتفسير ظاهرة إستحباب تقبيل الحجر الأسود أو الإشارة إليه أو حتى مجرد آلنظر إليه .. حيث قال "كارنار": [ألحجر الأسود يسجل كلّ من أشار إليه، أومن قبله أو نظر إليه مباشرةً"].

 

و كشف عن قضية سرقة قطع من الحجر الأسود من قبل بريطانيا التي جنّدت شخصا لذات الغرض أرسلته إلى المغرب، حيث درس العربية لمدة 10 سنوات، ثمّ توجه إلى مصر لتنفيذ مخططه، حيث اندس وسط الحجاج المصريين، واغتنم فرصة الساعات التي تسبق الفجر، أين كان الإنسان قبل قرابة 100 سنة، كان يمكنه أن يطوف وحده، و قام الجاسوس بقطع ثلاث قطع صغيرة بقطعة ليزر، محاولة من بريطانيا معرفة حقيقة هذا الحجر بحسب إدّعاء المسلمين من أنها جُلبتْ من سماوات أخرى، وبعد 12 سنة من التحقيقات العلمية الدقيقة، أعلن المتحف البريطاني أن الحجر الأسود ليس من المجموعة الشمسية، ليقولوا أن المسلمين يُقبلون حجراً ليس من المجموعة الشمسية، و هي الحكاية التي سرّدها "كارنار"، عقب إسلامه.

و توجّه "كارنار" إلى المتحف البريطاني و أخذ عينة من الحجر الأسود بحجم"حبة حُمّص"، و اكتشف بنفسه أنها تطلق 20 شعاعا غير مرئي في اتجاهات مختلفة بموجة قصيرة، و كلّ شعاع واحد يخترق 10 آلاف رجل، و اعتبر أن الحرم المكي بإمكانه استيعاب 10 ملايين شخص، و في سياق ما وصل إليه كارنار، ذكر الإمام الشافعي أنّ الحجر الأسود يسجل اسم كل من زار الحرم المكي معتمرا أو حاجا، و يُسجل اسمه مرة واحدة فقط و يضع علامات بعدد مرات الطواف، و عليه قال كارنار أن الحجر الأسود يسجل الأسماء باختراق أشعته الحجاج، و ذات الاختراق يسمح بتسجيل كل من يشار إليه من مسافة بعيدة.
 

مدينة الكوفة أصابها القحط بسبب الحجر و لم تسلم إلا بإعادته!

 

لعل أكثر العراقيين لا يعلمون بسرقة الحجر الأسود كما لا يعلمون غيرها من الأحداث التأريخية الهامة!؟
ففي القرن الثامن عشر، سرق الحجر ألأسود من قبل أحد القرامطة و اسمه "محمد بن عبد الله"، حيث أخذ الحجر عنوة الى الكوفة (العراق)، على ظهر 40 ناقة، فكانت كل ناقة تحمل الحجر صباحاً و تموت بالليل، و علقوا الحجر بمسجد الإمام علي(ع) بالكوفة، و عمّ القحط 22 عاما و لم يلق السكان حتى أوراق الشجر لأكلها، و جاء بعدها رجل صالح و أمرهم بردّ الحجر الأسود لمكانه، فمن بركات الحجر أنّ ردّه كان على ناقة واحدة فقط، في حين أخذه كلف سارقهُ40 ناقةً هلكت لحمله بعيدا عن الحرم.
و قال المتحدث أن من صفات الحجر الأسود أنه اذا وضع على الماء يطفو و لا يغطس، و لو سخن على لهب أو كسيتيلي (جهاز خاص بقطع الحديد) لا يسخن، و من صفاته اشباه المواصلات "سومي كونديكتور".




  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=23272
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2012 / 10 / 16
  • تاريخ الطباعة : 2024 / 04 / 18