• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : المقالات .
              • القسم الفرعي : المقالات .
                    • الموضوع : اعلان الى جميع الاخوة الكتاب والكاتبات .
                          • الكاتب : علي حسين الخباز .

اعلان الى جميع الاخوة الكتاب والكاتبات

 سلام الله عليكم 
الى جميع الاخوة الكتاب والكاتبات ارسل اليكم

مجموعة من الأسئلة عن النهضة الحسينية المباركة
..
وتجمع الأجوبة على شكل ملف عاشورائي ينشر في أعداد صحيفة صدى الروضتين الخاصة بشهري العزاء محرم وصفر..

1- 
كيف يمكن للشعوب المستضعفة أن تحذو حذو الحسين (عليه السلام) في نهضته ضد الظلم والاستبداد، وقد قويت الحكومات الفاسدة بجيوشها وأسلحتها الفتاكة في الوقت الحاضر؟
2- 
لو لم يرفع الحسين (عليه السلام) السيف ويدافع عن دينه، ومعتقده، وبقي لآخر رمق يدعو الأعداء الى الهداية واتباع الحق، فهل كان بالإمكان أن يأخذ شكل المظلومية الحالي، أو شكل القضية برمتها منحى آخر غير الذي آلت إليه الأمور؟
3-
تأخذ المصائبية أشكالاً عدة غايتها الأجر الآخروي تارة، وبقاء العلاقة الوجدانية قوية بين الرمز القائد الثوري، والقاعدة الجماهيرية المناصرة، فضلاً عن دورها كإعداد وتعبئة ثورية، نترجمها جهاداً ضد المحتلين والغزاة والاستبداد بشتى أنواعه.. فهل ينبغي تقليص وتحجيم الطقوس الموجودة حالياً، ونقتصر على المهم منها فقط، أم نبقي عليها جميعاً، مطلقين أمرها للعنان بدون ضوابط، اعتماداً على الغايات آنفة الذكر؟
4-
الحراك الوجداني المذهل في إقامة مراسيم العزاء الحسيني يعد ضرورياً في بناء المجتمع الحسيني بنظام وتربية عقائدية رصينة.. كيف يمكن استثمار ذلك ايجابياً في بناء المجتمع بناءً متكاملاً من كل النواحي، وليس فقط الدينية منها والأخلاقية؟
5-
يرى بعض المهتمين ضرورة توظيف النهضة الحسينية، أفكارها، نتائجها.. في صناعة الحياة العصرية إيجابياً، كرامة، وعزة، وشموخاً، ورفضاً للتسلط والاستبداد؟
6-
ما الذي يحول دون قيام ثورات مماثلة للنهضة الحسينية في الوقت
الحاضر ضد الطغاة والمستكبرين؟
7- 
ما هي المصاديق الأخرى لإحياء مضامين النهضة الحسينية غير
الطقوس، والشعائر، والدراسات، والإصدارات، والمحاضرات التثقيفية والتوعوية بالشأن الحسيني؟
8-
هناك من يرى أن عاشوراء تنتهي بانتهاء المناسبة والذكرى الأليمة،
وهناك من يرى أنها ممتدة على طول أشهر السنة، تتغلغل في سلوكيات المجتمع صراعاً فكرياً هادفاً لنصرة الحق أينما كان، وإزهاق الباطل، والسير على نهج المصلحين؟
9- 
نعيش الآن في عصر تعدد الرموز الدينية، فكيف سيتسنى للقواعد الشعبية الالتفاف حول رموز عدة وليس رمزاً واحداً، ألا يدعو ذلك الى تشظي النهضات الثورية وتبعثرها هنا وهناك، أو ضبابية الاتباع عند البعض، وحيرته في اختيار رمز بعينه، يجعله نبراساً في انطلاقه نحو التغيير؟
10-
بالنظر لسيرة أصحاب الإمام الحسين (عليه السلام) نلاحظهم عباداً زهاداً شجعان حروب وغزوات.. ألا يدعو ذلك الى أن يربي الفرد المسلم نفسه من كل النواحي ليكون مهيأ للنصرة العقائدية متى تطلب الأمر ذلك..؟ 
11-
في معركة الطف، هل كانت هناك عمليات تمثيل بالجثث من قبل جيش يزيد لقتلى أهل وأصحاب الإمام الحسين (عليه السلام)، أم فقط كان الأمر مقتصراً على علي الأكبر الذي انهالوا عليه بالسيوف وقطعوا جسده إرباً إرباً؟
12- إذا كان التقطيع بالسيوف مقتصراً على علي الأكبر، هل كان ذلك 
الأمر حقداً عليه لما حصده منهم في القتال أم لأنه ابن الامام الحسين، رغبة في قطع نسله، أم لأنه شبيه الرسول خَلقا وخُلقا، فهي عملية انتقام من الرسول تجسد في علي الأكبر، أم جميع الأسباب، وما خفي كان أعظم؟
13-
عدم إرسال الإمام الحسين أبا الفضل الى المعركة، كانت نتيجة حتمية لمقتله أثناء المعركة وفق الأسباب الطبيعية، وان كان ابن الامام علي، فجميع القتلى كانوا من نسل الامام، حتى الامام الحسين قتل أثناء المواجهة. فهل كان إرساله لجلب الماء رسالة إنسانية، وصدق نية الإمام الحسين في خروجه من المدينة قاصداً العراق، أم هناك أسباب أخرى؟.
14-
ما هو دور الإمام الحسين (عليه السلام) في الفترة ما بين استشهاد الامام الحسن (عليه السلام) وخروجه من المدينة؟
15- 
ما هو شكل الوضع السياسي، فيما لو تمكن الامام الحسين (عليه السلام) من دخول الكوفة؟
16-
ما هو دور مسلم بن عقيل(رضوان الله تعالى عليه) في الكوفة، عندما أرسله الامام الحسين(عليه السلام) إليها، هل كان سفيراً لتنظيم الأمور الدبلوماسية، أم كان قائداً عسكرياً لتعبئة الجند، وتهيئتهم لنصرة ابي عبد الله الحسين (عليه السلام)، أم كان حاكماً مدنياً يمثل الإمام الحسين (عليه السلام) في ولاية الكوفة




  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=124148
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2018 / 08 / 30
  • تاريخ الطباعة : 2024 / 03 / 28