طالعنا البعثي صالح الحمداني ابن ورور والذي غير اميليه في موقع كتابات لهذا اليوم 31/10/2010 بمقالة لانقل عليها الا انها دعوة لتعلم فنون الجراوه امثال الحمداني عضو الفرقة الذي كان معلما فاشلا يجمع الاتاوة من الطلاب في اول كل شهر كاشتراك للحزب الفاشي ...
فقد كتب البعثي الحمداني مقالة في موقع الزمالي نصها الجلوس على قنينة عراقية عن وثيقة من وثائق ويكليوكس قائلا ((تلخص إحدى وثائق الجيش الأمريكي التي نشرها موقع ويكيليكس ، ما يحدث في السجون والمعتقلات العراقية – والتي تقع تحت مسئولية معالي السيدين : وزير العدل ووزير الداخلية )) ونتيجة لجهله المركب كونه بعثي اولا وامي ثانيا فان كلمة / مسئولية / التي كتبها تكتب هكذا مسؤولية اما مسؤولية على من تقع فهي عليكم ايها البعثيين يا من اشعتم ثقافة الجلوس على القناني حينما كنتم تاخذون الاعترافات ممن كان يصلي في بيته او يذهب الى الجامع لكي يصلي .
ثم كتب عضو الفرقة (( فضلاً عن هتك عرض السجناء بواسطة القناني الزجاجي )) نسي انه لم يتجرأ ويتناول فضائح ابو غريب التي شاهدها العالم باجمعه وهتك حرمة السجناء العراقيين ليستند في مقالته على شهادات لجنود امريكان هم بالاساس مسؤولين عن هذه الجرائم .
ثم عاد عضو الفرقة في موقع الزمالي ليتناول انواع القناني ومنها قنينة فريده واظن بانه يعرفها حق اليقين لكونها صديقته التي لاتفارقه في حله وترحاله كما سيده جرذ العوجه سابقا والزمالي حاليا ليعطينا انطباعا ان كل اناء بالذي فيه ينضح .
والعاقبة للمتقين
عزيز الفتلاوي
|