للمرة الثالثة مذ انحازت  بهيجة  بعد طلاقها الى أختها  خلال هذا الشهر  وهي تحس أن يدا بليل  تنزع عنها غطاءها

 تحت الركام

في ما يلي ترجمة عربية لهذه القصّة، التي رواها كمال بن يوسف بن حبيب صدقة الصباحي (تميم بن يوسف بن حوڤف تسدكه هصفري)

قالَ ذلكَ الرَّجُلُ المُتفَرِّدُ عن الجَميعِ _ من مُخلَّع البسيط _ :

 صبـاحُ الـوِلايةِ عنـدَ الأمـير 

الى من بعدها أرهقني

في بحر السعيدية
جرفتهم الى مياه جارة السوء

   في إلحاح  ،
طرق بابي سلامْ 

 إصفَرَّ وجهُ الكونِ بَعدَ الإحمِرارْ

 ما أشبهَ العراقَ بالحسينْ

امتلئت رئتيه بعبيرها الفواح وهو يعبر الضفة الأخري من حي الزمالك الراقي  إلي   المركب  الذهبي 

أجمل مافي الأدب وخصوصا الشعر أمران؛ الصورة الشعرية الخلابة، والألفاظ اللغوية العذبة، ولهذا

 لَمْ أَدْرِ كَيْفَ ابْتَدَا فَجْرُ النِّهاياتِ 

ألم أقل لك أني سأرتقي علاك في دموع الشعراء  ومآقي  القصائد سلسبيل  حزن فراتي المنبع  ،لتكن لنا بسملة

 يقيم منتدى عبدالحميد شومان الثقافي حفل إشهار لكتاب "إلى أين أيتها القصيدة؟" للشاعر والكاتب العراقي د. علي جعفر العلّاق، بمشاركة

في ظل حثيثات الدولة الإسلامية، ورفضهُ للخلافة الكسرويّة القيصريّة، تحدرت اكنة العداوة في قلوب بني أمية، و اشعلت

تعبت من الانتظار

 وقد شهد بتمكنه الشاعر والاديب الكربلائي محمد زمان  الذي ثمن هذا اللون  من النظم  لدى إمكانية الشاعر محمد حمزة   ، 

هل يكفي ان تقول المرأة انا شيعية ؟، انا حسينية اعتمر مجالس  الحسين ابكي والطم وازور وأؤدي كل مناسك الولاء،

 غَدَرُوا بِالمُجْتَبَى يَا وَيحَ قَلْبِي 

كتاب (الالحاد والاغتراب) تأليف باتريك ماسترنسن هو بحث في المصادر الفلسفية للإلحاد المعاصر، من إصدار المركزالاسلامي

بعض الحوارات لا تبدأ بالكلمات بقدر ما تكون نهرًا يغسل أقدام القلوب، في ميدان الصلاة كُلنا عاشقون، نرغب بالمزيد

ان رواية اوقيدمو هي روايه حركيه تناغمت مع عنوانها ومضمونها لتضيف للمكتبه الاسلاميه ومضه ابداعيه جديده

موضوع الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف يمتلك ذاكرة تاريخية كبيرة وإحاطة شمولية من كل جوانب الحياة وله جواذب

  ورد في كتاب دراسات نقدية في أعلام الغرب، المركز الإسلامي للدراسات الاستراتيجية في العتبة العباسية المقدسة

قصيدة للأستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها تركيب شباك المرقد ونصبه على القبر الشريف وازاحة الستار

 وقال السيد حميد السيد جليل الطالقاني  ان موكب  عزاء الصفارين كان يعتمد على الشاعر الحاج كاظم المنظور والرادود الحاج

جمعتهما الصدفة كل منهما من بيئة مختلفة ومكان مختلف كان تجمعهم ارضاً مشتركة دائماً لكنهما لم يلتقيا ابدا لكل منهما طباع وتفكير

ذَبُلَ الزَّهرُ بِأشوَاكِ السُّجُونِ 
وَستَثَارَ الحُزنُ أموَاهَ الجُفُونِ 

قبل ليلة البارحة   
كنت افكر في اشباح  

 حين فاجأته في مكتبه كان يتكئ برأسه على قبضة يده ، عليه تستحوذ زوجته يتفكير  كجزء منه مكين ،و في ما كتب  وما بقي له  أن يكتب  عنها ..

في لحظة القلب كان النبض لم يحنِ

أذهلت من حرفي الخليل

نزولا عند رغبة شقيقي الحبيب الاديب اللامع والشاعر المبدع الدكتور فارس عزيز مسلم الحسيني في نشر قصيدتي وهيأراء استقيتها 

تنهض فاطمة من بين الجمهور وهي تنظر الى فوق ، وتؤمىء بيدها الى السماء / وما تصبح امام  الجمهور ،