السيد يوسف البيومي

السيد يوسف البيومي


المقالات

آية من كتاب الله، تركها الناس  06/01/2019  ، 3039 مشاهدة (المقالات)

البسملة في تفسير أمير المؤمنين «عليه السلام»  03/01/2019  ، 3662 مشاهدة (المقالات)

التطرف والتكفير نظرة في الواقع  العراقي  30/12/2018  ، 4072 مشاهدة (بحوث ودراسات )

(الوحي والإلهام).. زبدة المخاض أين؟!  15/01/2017  ، 4566 مشاهدة (المقالات)

ماذا تعرف عن دحو الارض؟  29/08/2016  ، 4801 مشاهدة (المقالات)

مأساة المعلم  31/05/2016  ، 3302 مشاهدة (المقالات)

اليوم المحمود الحسين مولود  16/05/2016  ، 4558 مشاهدة (المقالات)

مكره اخاك لا بطل  15/05/2016  ، 5658 مشاهدة (المقالات)

«السمات الجهادية عند البدريين وأبي الفضل العباس «عليه السلام».. دراسة مقارنة»  11/05/2016  ، 8303 مشاهدة (المقالات)

«في رحاب الدعاء النافع من شهر رجب السابع»  08/05/2016  ، 4702 مشاهدة ، 1 تعليق (المقالات)

المعزي المختار(ج٢)  12/02/2015  ، 3944 مشاهدة (بحوث ودراسات )

المعزي المختار  10/02/2015  ، 3381 مشاهدة (المقالات)

قيام الساعة وآخر الزمان  08/02/2015  ، 4824 مشاهدة (بحوث ودراسات )

أيام الأسبوع بين الحاضر والماضي  07/02/2015  ، 3741 مشاهدة (المقالات)

العنف عند البشر  06/02/2015  ، 4327 مشاهدة (بحوث ودراسات )

؟ Is it the land Of Israel Or Palestine  04/02/2015  ، 2983 مشاهدة (المقالات)

ما هو حكم لبس السواد في أيام محرم الحرام؟  29/10/2014  ، 3399 مشاهدة (المقالات)

حكم العقل.. أم حكم النقل  26/11/2013  ، 3746 مشاهدة (المقالات)

سيرة موجزة لسماحة الإمام السيد موسى الصدر  01/09/2013  ، 3012 مشاهدة (المقالات)

السفسطائية: الفرق بين الحق والباطل  28/08/2013  ، 6631 مشاهدة (المقالات)

تلك الأمثال: من كتاب الله ج2  07/08/2013  ، 2849 مشاهدة (المقالات)

تلك الأمثال: من كتاب الله  06/08/2013  ، 3089 مشاهدة (المقالات)

ثورة أم انقلاب: بين سوريا ومصر  05/08/2013  ، 3055 مشاهدة (المقالات)

الإنسان الرسالي: بين الفرد والمجتمع  04/08/2013  ، 5427 مشاهدة (المقالات)

الدعوة الصامتة: سبيل إلى الله  02/08/2013  ، 2811 مشاهدة (المقالات)

السياسة: من المنظور الإسلامي  31/07/2013  ، 4227 مشاهدة (المقالات)

هكذا عرفتهم: قصة شاب عرف أهل البيت (عليهم السلام)  29/07/2013  ، 6638 مشاهدة ، 1 تعليق (المقالات)

الاستحسان: بين المشروعية وعدمها  28/07/2013  ، 2729 مشاهدة (المقالات)

الرد القويم على: صلب المسيح وقيامته من خلال آيات القرآن الكريم ج7  24/06/2013  ، 2762 مشاهدة (المقالات)

الرد القويم على: صلب المسيح وقيامته من خلال آيات القرآن الكريم ج6  22/06/2013  ، 3026 مشاهدة (المقالات)

الرد القويم على: صلب المسيح وقيامته من خلال آيات القرآن الكريم ج5  18/06/2013  ، 3013 مشاهدة ، 1 تعليق (المقالات)

الرد القويم على: صلب المسيح وقيامته من خلال آيات القرآن الكريم ج4  16/06/2013  ، 3268 مشاهدة ، 2 تعليقات (المقالات)

نور على نور  15/06/2013  ، 2993 مشاهدة (المقالات)

الإنسان: بين الفرد والمجتمع  14/06/2013  ، 2988 مشاهدة (المقالات)

الفرق الإسلامية: الدروز  13/06/2013  ، 3808 مشاهدة (المقالات)

وإذا حييتم بتحية: فحيوا بأحسن منها  12/06/2013  ، 3281 مشاهدة (المقالات)

الرد القويم على: صلب المسيح وقيامته من خلال آيات القرآن الكريم.ج3  10/06/2013  ، 4450 مشاهدة ، 2 تعليقات (المقالات)

الرد السليم على: صلب المسيح وقيامته من خلال آيات القرآن الكريم.ج2  08/06/2013  ، 3008 مشاهدة (المقالات)

الرد القويم على: صلب المسيح وقيامته من خلال آيات القرآن الكريم. ج1  07/06/2013  ، 3243 مشاهدة ، 7 تعليقات (المقالات)

النواصب والروافض: حرب المصطلحات  06/06/2013  ، 10352 مشاهدة ، 2 تعليقات (المقالات)

الإحراق بالنار: بين الشبهة والحكم الشرعي  05/06/2013  ، 4202 مشاهدة ، 1 تعليق (المقالات)

الفرق الإسلامية: البترية  04/06/2013  ، 2974 مشاهدة (المقالات)

الفرق الإسلامية: الظاهرية  03/06/2013  ، 2881 مشاهدة (المقالات)

الديانة البهائية: من هم  02/06/2013  ، 3941 مشاهدة (المقالات)

الفرق الإسلامية: الماتردية  01/06/2013  ، 2676 مشاهدة (المقالات)

الفرق الإسلامية: الأوزاعية  31/05/2013  ، 2471 مشاهدة (المقالات)

الفرق الإسلامية: الصوفية  29/05/2013  ، 2914 مشاهدة (المقالات)

من كان بيته من زجاج  28/05/2013  ، 3187 مشاهدة (المقالات)

الفرق الإسلامية: الأزارقة  26/05/2013  ، 4254 مشاهدة (المقالات)

هكذا أشكل القس: فأجبته  25/05/2013  ، 2667 مشاهدة (المقالات)

الفرق الإسلامية: الزيدية  24/05/2013  ، 2633 مشاهدة (المقالات)

الطائفة اليزيدية: من هم..  23/05/2013  ، 7021 مشاهدة (المقالات)

الفرق الإسلامية: أهل الحديث  22/05/2013  ، 2598 مشاهدة (المقالات)

الفرق الإسلامية: القرآنيون  21/05/2013  ، 5796 مشاهدة ، 2 تعليقات (المقالات)

الديانة القاديانية:من هم..  20/05/2013  ، 2541 مشاهدة (المقالات)

هكذا أشكل الشيخ: فأجبت..  19/05/2013  ، 2461 مشاهدة (المقالات)

الفرق الإسلامية: الفطحية  18/05/2013  ، 5576 مشاهدة (المقالات)

الفرق الإسلامية: المفوضة  17/05/2013  ، 3938 مشاهدة (المقالات)

هكذا سألني الكاهن: فأجبت..  16/05/2013  ، 2649 مشاهدة ، 2 تعليقات (المقالات)

الفرق الإسلامية: الجبرية  14/05/2013  ، 5697 مشاهدة (المقالات)

الفرق الإسلامية: الحشوية  13/05/2013  ، 9228 مشاهدة (المقالات)

أيام النفحات  12/05/2013  ، 3511 مشاهدة (المقالات)

الفرق الإسلامية: الكرامية  10/05/2013  ، 4395 مشاهدة (المقالات)

الفرق الإسلامية: الأباضية  08/05/2013  ، 3256 مشاهدة (المقالات)

الفرق الإسلامية: الحشاشون  07/05/2013  ، 2979 مشاهدة (المقالات)

الفرق الإسلامية: الجهمية  06/05/2013  ، 2318 مشاهدة (المقالات)

الفرق الإسلامية: القرامطة  03/05/2013  ، 4230 مشاهدة (المقالات)

الفرق الإسلامية: المرجئة  29/04/2013  ، 2463 مشاهدة ، 2 تعليقات (المقالات)

سوء الفهم أو سوء التفاهم  26/04/2013  ، 2488 مشاهدة (المقالات)

الغرور: وأثاره على النفس البشرية  23/04/2013  ، 2266 مشاهدة ، 1 تعليق (المقالات)

المقالة النقدية: أنواعها ودورها  21/04/2013  ، 5156 مشاهدة (المقالات)

الرموز ومعناها: الرمز دولة إسرائيل أنموذج  18/04/2013  ، 6164 مشاهدة (المقالات)

القراءة: أنواعها وفوائدها  16/04/2013  ، 5168 مشاهدة (المقالات)

العواطف والانفعالات: تناغم بين الحس والجسد  14/04/2013  ، 8380 مشاهدة (المقالات)

المقام والمرقد والعتبة  13/04/2013  ، 11588 مشاهدة ، 2 تعليقات (المقالات)

لماذا الظلم؟!  10/04/2013  ، 4472 مشاهدة (المقالات)

في غمرة الجهل  09/04/2013  ، 2019 مشاهدة ، 2 تعليقات (المقالات)

الحركة الفاطمية في تثبيت الإمامة  07/04/2013  ، 2327 مشاهدة (المقالات)

التبتل والباتولية والرهبانية  05/04/2013  ، 3010 مشاهدة ، 2 تعليقات (المقالات)

أهمية التاريخ: وأسس دراسته..  30/03/2013  ، 2075 مشاهدة (المقالات)

القربان المقبول: بين الماضي والحاضر  28/03/2013  ، 8523 مشاهدة ، 2 تعليقات (المقالات)



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :



أحدث التعليقات كتابة :



  علّق حسين ، على (غير المغضوب عليهم ولا الضالين)، هل صدق القرآن في ذلك؟ (1) مع الأب الأقدس القس مار يعقوب منسي. - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : السلام عليكم  حسب ما ورد من كلام الأخت إيزابيل بخصوص ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين)كلامها صحيح وسائرة على نهج الصراط المستقيم . اريد ان اجعل مدلولها على الاية الكريمةالمذكورة أعلاه بأسلوب القواعد وحسب قاعدتي ؛ [ ان الناس الذين مارسوا أفعال وأقوال شريرة ضد دين زمانهم واشركوا بالله الواحد الاحد فهم في خانة المغضوب عليهم ان ماتوا ، وان كانوا بعدهم أحياء ولم تأتي قيامتهم أثناء الموت فهم في خانة الضالين عسى ان يهتدوا إلى ربهم الرحمن قبل موتهم فإن ماتوا ولم يهتدوا فتنطبق عليهم صفة المغضوب عليهم وهذه القاعدة تنطبق على كل البشر والجن ( والملائكة أيضا اذا انحرفوا كما أنحرف أبليس فصار شيطانا . ) اقول ان سورة الحمد وهي ام الكتاب حقا قد لخصت للجميع مايريده الله العلي العظيم .

 
علّق س علي ، على انتخابات الرجال زمن الرعب في النجف الاشرف - للكاتب الشيخ عبد الحافظ البغدادي : سلام عليكم شيخنا الجليل ممكن ان احصل على طريقة للتواصل مع الشيخ المطور جزاكم الله الف خير كوني احد بناء الذين ذكرتهم جزاكم الله الف خير

 
علّق مروان السعداوي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : عشيره السعداوي الاسديه متواجدة في ديالى وكركوك وكربلاء وبعض من اولاد عملنا في بغداد والموصل لاكن لايوجد اي تواصل واغلبنا مع عشائر ثانيه

 
علّق د. سندس اسماعيل محسن الخالصي ، على نطاق أرضية الحماية الاجتماعية في الإسلام - للكاتب مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات : مقالة مهمة ومفيدة بوركت اناملكم وشكراً لمدونة كتابات في الميزان

 
علّق حعفر البصري ، على كذبة علم الاجتماع العراقي ومؤسسه علي الوردي بحث مناقش / القسم الثالث - للكاتب حميد الشاكر : سلام عليكم لفض هذا الاشتباك بين كاتب المقال والمعلقين أنصح بمراجعة أحد البحوث العلمية في نقد منهج الدكتور على الوردي والباحث أحد المنتمين إلى عائلة الورد الكاظمية، اسم الكتاب علم الاجتماع بين الموضوعية والوضعية للدكتور سليم علي الوردي. وشكرا.

 
علّق محمد زنكي الاسدي الهويدر ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : عشيره السعداوي الأسديه أبطال

 
علّق سنان السعداوي الاسدي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : الله حيوا رجال بني أسد في السعديه

 
علّق ايزابيل بنيامين ماما آشوري ، على (غير المغضوب عليهم ولا الضالين)، هل صدق القرآن في ذلك؟ (1) مع الأب الأقدس القس مار يعقوب منسي. - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : سلام ونعمة وبركة عليكم اخي الطيب سليمان حياك الرب . طرحت مجموعة من الاسئلة يحتاج كل سؤال منها الى بحث منفصل. ولكن لابد من الاجابة ولو بصورة مختصرة . بولص شخصية مضطربة جدا فهو مجهول النسب والاصل يُعرف بأنه شاول الطرسوسي وحسب وصف الإنجيل فقد ساهم بقتل اسطفانوس رجما بالحجارة ويقول الانجيل (كان تلاميذ يسوع المسيح يرتعدون هلعا من مجرد ذكر اسمه ، وكان يلقيهم احياء في الزيت المغلي او يرضخ رؤوسهم بالحجارة) هذا الشيطان تحول فجأة إلى قديس وملاك ورسول ثم تتبع الانجيل واحرقه واتلفه وطارد التلاميذ ، ثم وضع بديلا عن انجيل يسوع انجيله المعروف بإنجيل بولص كما نقرأ في رسائله : 1- (رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 2: 16 (في اليوم الذي فيه يدين الله سرائر الناس حسب إنجيلي ) 2- وقوله في رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 16: 25 ( وللقادر أن يثبتكم، حسب إنجيلي) 3- وقوله في رسالة بولس الرسول الثانية إلى تيموثاوس 2: 8 (اذكر يسوع المسيح المقام من الأموات، من نسل داود بحسب إنجيلي). ففي هذه النصوص الثلاث ذكر بولص مختصر مهمته السرية التي كلفه بها مجمع السنهدريم اليهودي. الاول أن الله سوف يُحاسب الناس يوم القيامة حسب إنجيل بولص ، فلا إنجيل غيره. النص الثاني : ان الله سوف يقوم بتثبيت إيمان الناس حسب إنجيل بولص. النص الثالث: ان قيامة يسوع المسيح من الموت تمت بحسب إنجيل بولص. واما الرقوق التي جاء بها من منطقة العربية فهي مدرجة في إنجيله وكلها خزعبلات كتبها يهود الجزيرة له وامروه ان تكون بديلا عن انجيل يسوع المسيح. اما اعداء رسالة الاسلام بعد النبي فهم ابو بكر وعمر . وعمر اخطر من بولص لأنه درس عند اليهود منذ ان كان صغيرا وقد حاول ان يُدخل في القرآن ما ليس منه ولكن الرب ابطل عمله. هناك كلام كثير لا يسعه هذا المجال. تحياتي

 
علّق سامي التميمي ، على الامارات تسلم حمدية الجاف مدير المصرف التجاري العراقي السابق : هناك حقيقه متزامنة ان اكثر أموال الدوله العراقيه مهربة إلى الإمارات والأردن وهنا يبرز التزامن بقيام شياع السوداني للاردن اولا ثم الامارات وفي وقت واحد تحقق على الأرض تنفيذ المدن الصناعية المشتركه مع الأردن المفلسه والإمارات مركز المافيات وتبييض الاموال والتي ستدخل لبناء منشئات ميناء الفاو وكلتا الدولتين في اعلاه سيكونان شريكين باستخدامها أموال العراق المهربة في مصارفهما وعلى معنى مثلنا الشعبي ( من لحم ثوره واطعمه)

 
علّق سليمان علي صميدة ، على (غير المغضوب عليهم ولا الضالين)، هل صدق القرآن في ذلك؟ (1) مع الأب الأقدس القس مار يعقوب منسي. - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : عودة ميمونة و مباركة للفاضلة ايزابيل خطر الغضب و الضلال يهدد أتباع جميع الاديان و خاصة المسلمين منهم و الدليل على ذلك اننا أمرنا أن نقرأ الفاتحة في كل ركعة من صلواتنا بمعدل 22 مرة بين فرض و نافلة .و لولا فداحة ذلك الخطر لما كان ذلك التكرار .و الهداية متعلقة بالصراط المستقيم و منوطة به حتما و الصراط المستقيم معروف ذاتا و عينا . و الغضب يترتب عن قتل الانبياء و الاولياء و الابرياء و قد حصل عند اليهود و النصارى و المسلمين و الضلال يترتب عن تحريف الدين و قد حصل عند الكل و الدليل على ذلك وجود المذاهب بالعشرات عند الكل رغم ان الله واحد و جبرائيل واحد و الرسول او النبي واحد على مر العصور مما يقتضي ان يكون الدين واحدا أيضا . هناك اكثر من حديث نبوي يؤكد اننا سنتبع اليهود و النصارى شبرا بشر و ذراعا بذراع و هذا يعني ان الغضب يشمل الكل و الضلال يستوعب الكل و هناك فقط فرقة ناجية عند الكل . و لئن كان بولص تلك الشخصية الغريبة قد تطوعت لتحريف رسالة المسيح عيسى بن مريم بحماس منقطع النظير فمن المحتم ان يكون لدى المسلمين بولصهم الذي قام بنفس الدور بحماس غريب ايضا . و شخصية بولص الذي لم يتصل بالمسيح اصلا تحوم حولها مجموعة من التساؤلات تستدعي اجابات فلم غير اسمه من شاوول الى بولص؟ و بعد ان اضطهد اتباع المسيح بلا رحمة لم رحل الى الجزيرة العربية ؟ و بمن اتصل ؟ و ما هي الرقوق التي اتى بها ؟ ثم لماذا انقلب تماما و ارتدى معطف المسيحية ليخرب الدين الجديد من الداخل؟ و هذا ما حصل فعلا . و وفقا لسنة او قانون القذة بالقذة و الشبر بالشبر و الذراع بالذراع و لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه و فقا لذلك و تبعا لذلك يجب ان يكون للمسلمين بولصهم ..قام تحريف الدين من الداخل و على علماء المسلمين ان يكشفوا الغطاء عن هذا التناظر المرعب و ان لم يفعلوا عليهم بحذف احاديث القذة و الشبر و الذراع من معجم الاحاديث النبوية .تلك الاحاديث صحيحة و ثابتة و تاريخنا يؤكد وقوع مضمونها و حصوله . و للسيد المسيح قولة شهيرة : أخرج اولا الخشبة من عينيك و حينئذ تبصر جيدا . و ما لم نخرج الخشبة عن اعيننا و نكتشف بولص المسلمين فسنبقى في تيه و ضلال مبين . و لذلك فإن حصر المغضوب عليهم على اليهود فقط و الضالين على النصارى فقط و تحميلهم هذا الخطر المزدوج لوحدهم هو تضليل في حد ذاته و الآية الكريمة ( أفإن مات أو قتل ) تجعلنا نشك في كل شيء .

 
علّق سليمان علي صميدة ، على (غير المغضوب عليهم ولا الضالين)، هل صدق القرآن في ذلك؟ (1) مع الأب الأقدس القس مار يعقوب منسي. - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : عودة ميمونة و مباركة للفاضلة ايزابيل و ان شاء الله بيلا انقطاع موضوع الغضب و الضلال في الفاتحة هو على غاية من الأهمية و لو كان الامر متعلقا فقط باليهود و النصارى لما أضطر المسلمون الى قراءة الفاتحة في كل ركعة من الصلوات الخمس بمعدل 22 مرة مع نافلة الفجر و الشفع و الوتر .و هذا التكرار الكبير للفاتحة لدليل قاطع على ان خطر الغضب و الضلال يترصد بالمسلمين فهم و اليهود و النصارى سواء في هذا الأمر و لولا ذلك لما أضطررنا الى الدعاء الى الله في كل صلاة لكي يجنبنا الغضب و الضلال و لما طلبنا منه الهداية الى الصراط المستقيم و هذا الصراط معروف و واضح بذاته و عينه .و الذين حاربوا الصراط المستقيم سيكون غضب الله عليهم اكثر من غضبه على اليهود و الضلال الذي اصاب المسلمين هو افدح من ضلال النصارى . عن علي بن حمزة ، عن أبي عبد الله الصادق ، قال : ما بعث الله رسولا إلا وفي وقته شيطانان يؤذيانه ويفتنانه ويضلان الناس بعده ، فأما الخمسة أولو العزم من الرسل : نوح وابراهيم وموسى وعيسى ومحمد صلى الله عليهم ، وأما صاحبا نوح ؛ فقيطيفوس وخرام ، وأما صاحبا ابراهيم ؛ فمكيل ورذام ، وأما صاحبا موسى ؛ فالسامري ومرعقيبا ، وأما صاحبا عيسى ؛ فبولس ومريسا ، وأما صاحبا محمد ؛ فحبتر وزريق. و ما قام به بولس يدعو حقا الى العجب العجاب فقد قام بدوره بحماس منقطع النظير و نحن لا نعلم لماذا سافر الى الجزيرة العربية و بمن اتصل و ما هي الرقوق التي اتى بها . و نحن لا نعلم لماذا غير اسمه من شاوول الى بولس و لا نعلم ان كان في مولده او اصله امر ما غير عادي مخالف للشريعة مما جعله يقوم بمهمته التضليلية على أكمل وجه و بحماس غريب كأنما هو بذرة شيطان مثل الحجاج بن يوسف . نرجو من الفاضلة ايزابيل توضيح هذه الأمور

 
علّق سليمان علي صميدة ، على (غير المغضوب عليهم ولا الضالين)، هل صدق القرآن في ذلك؟ (1) مع الأب الأقدس القس مار يعقوب منسي. - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : عودة ميمونة للفاضلة ايزابيل لو كان المغضوب عليهم هم اليهود فقط و الضالون هم النصارى فقط لما فرض علينا ان نقرأ الفاتحة في كل ركعة و نعيد نفس الدعاء و هذا يعنى ان هناك خطرا ما قائم في تاريخ الاسلام قد يجعل المسلمين من المغضوب عليهم او من الضالين و النجاة من الامرين هي الهداية الى الصراط المستقيم و ما لم تحصل تلك الهداية فالخطر قائم و اكيد .و الطريق المستقيم معروف و الضالون و المغضوب عليهم لا يتبعونه ! ***** حقيقة بقيت متعجبا لما قام به بولس و الحماس المنقطع النظير الذي استولى عليه .هل هناك تفسير لما فعله و لماذا غير اسمه من شاوول الى بولس ؟ و لماذا ذهب الى الجزيرة العربية و بمن اتصل و ما هي الرقوق التي اتى بها من هناك ؟ هل هناك شخص يشبهه قام بنفس الدور في الاسلام وفقا للاحاديث العديدة التي تشير الى اتباعنا لليهود و النصارى شبرا شبرا ؟

 
علّق ايزابيل بنيامين ماما آشوري ، على مزامير داود، حيرة الشباب المسيحي. - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : سلام ونعمة وبركة عليكم اخي الطيب جاسم محمود. حياك الرب . الاسلام عنوان لا يختص بالاسلام وإنما تميز به نظرا لثباته على مبادئه كما نزلت مع أن الاسلام ايضا انحرف في بعض مفرداته عن المسار الصحيح إلا أنهُ سرعان ما يعود إلى منابعة بين فترة وأخرى. والاسلام تعني الاستسلام أو التسليم والخضوع لله وحده من دو ن شريك. وهذا ما لم تفعلهُ المسيحية ولا اليهودية . فما موجود الآن يُطلق عليه المسيحية نسبة إلى يسوع المسيح لان المسيحيين يرون ان يسوع هو الله وبالتالي فإن الدين يجب ان يكون باسمه . واسم (مسيحي او مسيحية) متأخر اطلق في انطاكية بعد رحيل يسوع بأكثر من مأتين سنة كما يقول ذلك الإنجيل في سفر أعمال الرسل 11: 26 ( ودعي التلاميذ «مسيحيين» في أنطاكية أولا). وأن الذي اطلق هذا الاسم هو بولص اليهودي ، وقد كان اسم مسيحي شتيمة في بدايته فتبناه بولص لما فيه من اهانة لهذا الدين. وقد حاول بعض المستشرقين أن يفعلوا ذلك بالاسلام فنسبوا الدين إلى النبي محمد فقالوا (الدين المحمدي) ولكن ذلك لم ينجح لان محمدا لم يقل اتباعه بأنه رب او اله بل لازالوا يصرون على ان محمدا هو نبي وعبد للرب. النتيجة فإن الدين عند الرب واحد منذ عصر آدم الى آخر ايام الدنيا. وهو الاسلام (هو الذي سمّاكم المسلمون) ولكن التسميات جائت من البشر . وعندما يقول القرآن : (ما كان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين). فلم يستخدم القرآن كلمة (مسيحيا) بل قال نصرانيا وهي التسمية الصحيحة (ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ) وبقي هذا الاسم متداولا حتى زمن النبي محمد فيُقال (نصارى نجران). ولم يقل احد بأنهم مسيحيوا نجران. تحياتي

 
علّق محمود السعداوي الاسدي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : والنعم من رجال السعديه

 
علّق جاسم محمود ، على مزامير داود، حيرة الشباب المسيحي. - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : سلام عليكم اشكر الاخت ايزابيل على هدا الابحاث وكلام الجميل لدي شبهه بسيطه هل دين المسيح هيه دين مختلف مثل دين اسلام ام هيه نفسها دين الاسلام ولكن المسيح هيه فرع من الاسلام لئن دين سيدنا عيسى هو اسلام كيف تغير من الاسلام الى مسيح ارجو من الاخوه ايصال كلامي الى ايزابيل مقصد من كلامي هو ان الله قال في قران الكريم حكايه عن عيسى (فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَىٰ مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ ۖ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ ) وشكرا لكم .

الكتّاب :

صفحة الكاتب : علي الجبوري
صفحة الكاتب :
  علي الجبوري


للإطلاع على كافة الكتّاب إضغط هنا

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net